الله أكبر كبيرا و الحمد لله كثيرا هكذا ينبغي أن يكون الداعي إلى الله و المعلم الخير يتحمل ما يلقى من الأذى في سبيل الدعوة إلى الله . ثم العاقبة الحميدة له في نهاية الأمر و الحمد لله على كل حال و العاقبة لتقوى.
اتقِ الله واترك الغمز في العلماء! وهل تريد من كل شيخ يدعو لفلسطين او يخطب خطبه أن يرسلها لك وكأنك قيّم عليه؟ ماتركتوا ولا عالم إلا دخلتوا مقاطعه وتكررون هذا الكلام وكأنكم عصابة كل همها الطعن في علماء الإسلام!!! ولو أنك كلفت نفسك دقيقة لوجدت المقطع في اليوتيوب ومنشور منذ مايقارب تسعة أشهر. فاتقِ الله واترك المسلك الذي يشابه مسلك الخوارج وأهل البدع والزم غرس المسلمين.