صباح العربية | تخفيف على أهل الميت.. دعوات لمقاطعة طعام العزاء في الأردن 

عنا بسوريا المعزين هم الي بياخدوا غدا او عشا لاهل الميت و كل واحد بياخد شي حسب استطاعته رز او سكر او فواكه او حتى منظفات و كلينكس او مبلغ من المال و بساعدوا بتسديد الدين عن الميت و بأمور الدفن و الجنازة و بالمقابل اهل الميت بيعملوا غدا او عشا صدقة عن روح الميت

والله كلام من ذهب بخصوص ايقاف مادبة العزاء لعدة اسباب رئيسة اهمها انها بدعة اجتماعية وليس لها اي اصل ديني .. بل على العكس من ذلك فان احكام ديننا الحنيف تحثنا على مساعدة اهل المتوفى بتقديم الطعام لهم من قبل الاصحاب والجيران والاهل لكونهم قد اتشغلوا في مصيبتهم ونسوا حتى طعامهم وشرابهم وكل امورهم الشخصية .. وهذا ثابت من حديث رسولنا الكريم ( ص) حين توفي استشهد الصحابي الجليل جعفر بن ابي طالب فامر الناس بقوله : قدموا لآل جعفر الطعام فقد أتاهم مايشغلهم .. يضاف الى ان هذه المأدبة مرهقة ومكلفة عل اهل المتوفى كم اسلفتم خاصة في الظروف الحياتية والمعيشية والاقتصادية الصعبه التي يعيشها اغلب الناس .. جزاكم الله كل خير .. انها حقا دعوة خير ثمينة .. نرجو ان يتم تعميمها والتعاون على تنفيذها وبارك الله بكم ..وحفظكم من كل شر . المستشار عرفان شعار

فى مصر وخاصة فى الارياف ...الاقارب والجيران هم من يحضرون الطعام لاهل الميت لانهم لا يستطيعون تحضير الطعام

المشكله بالاردن با لذات كل الي جاين على العزه بشكل عام جاين عشان ياكلو ،،يعني بالعربي بعتبرو حالهم رايحين حاجزين مطعم

كيف تأكل طعاماً قد طُبِخ بالدموع والحزن؟"

بدل ماتقاطعوا كل شخص بدو يعزي اهل الميت يأخذ بيده هديه تساعدهم كما يفعل اغلب السوريين في سورية كل شخص ياخذ حسب استطاعته مثلا كيس من الرز او من السكر او حتى زبيحة وغير ذلك وحتى مال

كان الأردنيين يعملو عزيمه لأهل المتوفي... الان اهل المتوفي بيعملو اكل وطعام للمعزيين انقلبت الأمور.. وفي ناس بيقولك أجر عن المتوفي عشان.. يوكل ويكثر في الأكل

قرار صحيح هناك جُملة من العادات الأردنية التي باتت لا تتناسب من الوضع الراهن الصعب ولا تتماشى مع هذا العصر . وهي تُمارس بسبب إصرار كبار السِن كنوع من المُباهاة العشائرية و وأد هذه الضواهر السلبية على عاتِق الشباب.

إن شاء الله تعمم على جميع دول العالم العربي هذه الوليمة لا معنى لها الانسان وهو حي يجد الا القليل من الناس بجانب ولما يموت يحتفون به بوليمة قاسمة للظهر 😮.

عنا بفلسطين المعزين هم اللي بيحضرو الغدا والفطور والعشاء مش اهل الميت لانه بيكونو زعلانين ف ما رح يكون الهم نفس يطبخو ف القرايب والمعارف هم اللي بعزمو اهل الميت

عندنا في الاردن مشكله ٣ ايام غداء وبعدها ٤٠، يوم في بيت الميت تعاليل وقعدات وعشا مكلف جدا ولا اصل له بالدين

والله كنت اضن ان هذه العيادات البالية الا في الجزاءر أكتشف اليوم أنها في بعض الدول العربية

من السنه والدين ان يقوم احد احد الجيران بعمل غداء فقط لاهل الميت كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم أولمو آل جعفر يعني جهزولهم وليمة غداء

عندنا في اليمن كل شي على المعزين اهل الميت ميسوي شي هم حزينن

كثير من العادات والتقاليد التي اورثت من الاجداد للاباء والابناء لم ينزل الله بها سلطان فتلك العادات وهذه الاعراف طغت على شريعه الله وسنه نبينا محمد عليه السلام حتى الاضاحي اصبحت تذبح للموتى رغم انها للأحياء وكذلك موائد الطعام التي يقدمها اهل المتوفي مرهقه ماديا ايضا غير المكان من بيوت وخيام ودواوين يحضر فيها لأستقبال المعزين ...ليتنا نكتفي في وليمه غداء فقط يقدمها الاقارب لذوي المتوفي فقط كما امرنا رسولنا الكريم عليه السلام.

من زمان السيد السيستاني عدنا بالعراق دعى لهذا الشي ، و عدنا بالعراق يا ريت فقط أكل و إنما عراضات و رمي و التجاوز إللي قد يصير من بعض الشعراء

تأكلون طعام أعد بدموع و الأحزان اين ضميركم!!!

افضل شي بعملوة..لازم المقاطعه

فعلا وانا استغرب هذا خطأ كبير من الناس عدم الذهاب لتناول الطعام في العزاء يعني يكفي مصيبتهم والمهم وحزنهم بعذ يقومون يشترون او يوفرون ولا يطبخون الطعام قمة الوقاحة عيب فقط اجلس 5 دقائق واذهب

بدنا مقاطعه للعيديات كمان 😅

في.الاسلام.يجب.على.الناس.ان.ئقوموا.بتقديم.الطعأم.لهم.لنهم.منشغلين.في مصابهم ت

قديما الضيف حتى لو اكل كان ياتي على دابه من مسافه بعيده الان المعزي اللي جاي بسياره ومار من عند ٥٠ مطعم لماذا ياكل عند أهل الميت يشتري سندويش بالطريق ثم يعزم حاله ببيته ويتغدا معهم ولماذا لا يكون أكرم من اهل الميت بأن يوفر عليهم تكاليف باهظه عشان يحط ببطنه شقفه لحم

الاصل اي حد يعمل اكل لاهل الميت مو العكس همي فاضيين يعمل غدا للناس

وجبات لا تنتهي ولأيام عديدة ....البيت مفتوح كول وروح !

نفس الشيء في ليبيا فيه ناس صارت تطبق الشيء هذا و قالوا ما له اي اساس من السنة

كلوا مخسر ...اكلوا ولا ما اكلوا ..رح يحكوا وينتقدوا

بس هيه ليست عبأ على اهل الميت لانه الجميع لهم جمعيات ورابطه وديوان ويكون اشتراك سنوي او شهري وفي حاله توفى شخص تقوم الرابطه بكل شي مكان العزاء والغداء والتمور والقهوه والماء والسياره وكل شي واذا عملوا عشاء اليوم الثاني او الثالث يقوم احد من العائله ميسور او من اصدقاء العائله باخذه والتكفل به وهو ليس اللزامي .... لكن بصراحه لا اعلم اذ كان في عائلات ليس لهم ديوان او رابطه او جمعيه لا اتصور في الاردن

فعلا والله دي عادات وتقاليد متخلفه يعني ازاي الحزين هيعمل اكل. وهو مش قادر يقف من الحزن. كيف يعني

في أصعب من التوجيهي .... الصف الرابع

😘❤️😍soha

بحكوا اشياء مش مهمة ارجو ان يهتموا باعطاء حق الأنثى في الميراث بعد وفاة الاب مثل حصة اخوها

يا عمي خلي الفقير يوكل مهو بكون ماشي من جنب الخيمة تاع العزاء وبشوف الاكل وبيجي ياكل

وليمة الوَضِيمة بفتح الواو وكسر الضاد المعجمة، وهي لحدوث مصيبة. [من يصنعها] قال النووي: ولجيران أهله وأقاربهم الذين لم يشتغلوا بالمصيبة، سواء كان الميت بذلك البلد أو بغيره، تهيئة كعام يشبعهم يومهم وليلتهم، لقوله صلى الله عليه وسلم لما جاء قتل جعفر: " اصنعوا لآل جعفر طعاماً فقد جاءهم ما يشغلهم " حسنة الترمذي وصححه الحاكم. ويلح عليهم في الأكل إن احتيج إليه، فربما يكرهونه استحياء، أو لفرط الجزع، ولا بأس بالقَسَمِ إذا علم الحالف أنهم يبرون قسمه. [النياح على الميت] ويحرم تهيئة النائحات، لأنه إعانة على معصية. وقال الكمال الدميري في باب التعزية من شرحه: ويكره الأكل من طعام المآتم انتهى. وقال في حياة الحيوان في باب الطاووس، في كلامه على ترجمة الإمام طاوس بن كيسان فقيه اليمن ما صورته: وروى أحمد عنه في كتاب الزهد أنه قال: إن الموتى يفتنون في قبورهم سبعة أيام، وكانوا يستحبون أن يطعم عنهم تلك الأيام انتهى. وأما إصلاح أهل البيت طعاماً وجمع الناس عليه، فلم ينقل فيه شيء، بل هو بدعة مستقبحة، وغيره مستحب قاله أبن الصباغ، وقد روى الإمام أحمد وأبن ماجه بإسناد صحيح عن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: كنا نعد الاجتماع إلى أهل الميت وصنعهم الطعام بعد دفنه من النياحة. قال الأذرعي: ولا خفاء في تحريم ذلك إذا كان على الميت دين أو في الورثة محجوز أو غائب وصنع ذلك من التركة انتهى. كتاب فص الخواتم فيما قيل في الولائم [ابن طولون] الوضيمة هي الطعام الذي يُقدَّم لأهل المُتوفى، لأن حالهم لا يسمح بتجهيز الطعام والوقوف عليه، فيقوم الأقارب أو الجيران بتجهيز الطعام لأهل المتوفى. وذكر الإمام الشافعي في كتابه الأم قوله: «وَأُحِبُّ لِجِيرَانِ الْمَيِّتِ أَوْ ذِي قَرَابَتِهِ أَنْ يَعْمَلُوا لِأَهْلِ الْمَيِّتِ فِي يَوْمِ يَمُوتُ وَلَيْلَتِهِ طَعَامًا يُشْبِعُهُمْ فَإِنَّ ذَلِكَ سُنَّةٌ ، وَذِكْرٌ كَرِيمٌ ، وَهُوَ مِنْ فِعْلِ أَهْلِ الْخَيْرِ قَبْلَنَا وَبَعْدَنَا».

الاشي الغريب انه في الاردن مافيه وليمه للزواج فيه وليمه للوفاه شيء ماله اساس من السنه

الاكل في بيت العزاء بدعة وتكلف لاهل الميت اء

أصلاً هذه عادات مبتدعة لا دخل لها بالسنة . حان الوقت للانسلاخ من هذه المظاهر التي تخرب بيوت الناس فيستدينون من أجل واجب غير ضروري وغير ملزم دينياً

1160 .... 0000

قناة ابو جهل