شفت الشحرورة صباح مرة بمهرجان اللاذقيه الاغنيه العربيه في رحلتي من امريكا إلى سوريا لتتمه اوراق هجرتي قبل أربعين عام كانت تنزل من الليموزين في طريقها إلى المسرح كانت في سن التسعينات لكنها تبدو وكأنها في الثلاثينات كانت تقطن في لبنان شارع الحمرة في اخر طابق من بنائه عم زوجي السابق المشهور بغناءه الفاحش من الجولان السوري إلا أنه كان يدرس في امريكا ويقطن في دمشق ايام أن تزوجت طليقي السوري قالوا لي انها كانت تنظف درج البنايه يوميا تمارين رياضية لجسمها وتستحك بالحليب الكامل الدسم يوميا هههههه طبعا أيامها كانت حرب تشرين اكيد سرقت كل ابقارنا لجمع الحليب هههههههه شر البليه ما يضحك