@alo5910 الصحابة الكرام رضوان الله عليهم أجمعين رضي الله عنهم ورضوا عنه بشهادة القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة على صاحبها أفضل الصلاة وازكى التسليم وهم الذين بذلوا النفس والنفيس لنصرة إلاسلام ونبي الإسلام وهم الذين فتحوا الامصار واخرجوا العباد بإذن الله تعالى من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن جور الاديان إلى سماحة الإسلام ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة وانت ماذا قدمت انت وانا للإسلام والمسلمين نسأل الله عز وجل ان يتجاوز عنا
احمق وهو اعدم قبل الحرب العراقيه الايرانيه ونصير الدين الطوسي كان خارج بغداد فكيف باعها وهل تحتاج للبيع وخليفتكم الفاشل لم يحمها ولم يدعم الخوارزميين في ايران ولم يدعم حاكم اربيل حتى اسقطوا كل البلاد وحاصروا بغداد ودولته المتهالكه سقطت ونصير الدين الطوسي اخذه المغول بعد اسقاطهم قلعه ألموت التي كانت للحشاشين وصمدت ضد المغول اكثر من بغداد لو دعموهم ما سقطت@@houarivalentino2878
مشكلة الشيعة الإثنى عشرية الكبرى أنهم لم يخاصموا طائفة معينة من الصحابة ، إذ لو كانوا فعلوا ذلك لقد كان يكون هذا البحث "دلالة مدح القرآن لعموم الصحابة" نافعا لهم، لكنهم خاصموا عموم الصحابة إلا طائفة صغيرة لا تذكر، ومن يقرأ آيات مدح الصحابة في القرآن حتى وإن سلمنا أنها لا تدل على العموم لكنها بلا شك وبلا أدنى ريب وجدناها تدل على مدح جموع عظيمة منهم، والإثنى عشرية بلا ريب وبلا أي شك تخاصم الأكثرية الساحقة من لتلك الجموع العظيمة. فدعنا أيها المتكلم في الفيديو من قصة عموم الصحابة ما عموم الصحابة وتناقش في هذه المسألة هل القرآن مدح جموع الصحابة وهل في تلك الجموع من تخاصمه الإثنى عشرية؟ الجواب قطعا أكثر من مدحهم القرآن من الصحابة الشيعة الإثنى عشرية تخاصمهم وتسبهم وتلعنهم وتكفرهم. نسأل الله أن ينتقم من كل ظالم مفتري
حياكم الله ذُكر في المحاضرة ما يدفع هذا الاعتراض؛ حيث ذكر السيد أن نصوص مدح الصحابة مقيدة بالالتزام والثبات حيث قال تعالى "إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما". وقال سبحانه "ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين" فالشيعة لا ترفض دلالة الآيات على مدح جموع من الصحابة لكنها تقول بأنها مقيدة بعدم وقوع المخالفة في حياة النبي صلى الله عليه وآله أو بعد وفاته صلى الله عليه وآله وقد دل القرآن على وقوع المخالفة في عدة مواضع في حياة النبي صلى الله عليه وآله مما يدل على عدم امتناع ذلك بعد وفاته صلى الله عليه وآله، كما في قوله تعالى في شأن غزوة أحد "إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم إن الله غفور حليم" وقوله تعالى في شأن جملة من المشاركين في غزوة بدر "ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم" وقوله تعالى في أمر غزوة حنين "لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى وعلى المؤمنين" وغيرها من الآيات بل جاء ما يدل على وقوع ذلك بعد وفاته صلى الله عليه وآله في حديث النبي صلى الله عليه وآله، ولم يختص الشيعة ذلك روى البخاري عن سهل بن سعد قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إني فرطكم على الحوض من مر علي شرب ومن شرب لم يظمأ أبدا ليردن علي أقوام أعرفهم ويعرفوني ثم يحال بيني وبينهم، قال: أبو حازم فسمعني النعمان بن أبي عياش فقال: هكذا سمعت من سهل، فقلت: نعم، فقال: أشهد على أبي سعيد الخدري لسمعته وهو يزيد فيها فأقول: إنهم مني فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول: سحقا سحقا لمن غير بعدي) وروى البخاري (عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : بينا أنا قائم إذا زمرة ، حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم ، فقال : هلم ، فقلت : أين ؟ قال : إلى النار والله ، قلت : وما شأنهم ؟ قال : إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى . ثم إذا زمرة ، حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم ، فقال : هلم ، قلت أين ؟ قال : إلى النار والله ، قلت : ما شأنهم ؟ قال : إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ، فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم) وهذا الحديث يدل على قلة الناجين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله كما هي المقالة التي نسبتها للشيعة وروى البخاري عن المسيب بن رافع قال: (لقيت البراء بن عازب رضي الله عنهما، فقلت: طوبى لك؛ صحبت النبي صلى الله عليه وسلم وبايعته تحت الشجرة، فقال: يا ابن أخي، إنك لا تدري ما أحدثنا بعده) وفي هذا تصريح بوقوع الإحداث من الصحابة إجمالا هذا، ومن الصحابة من مات أو استشهد في حياة النبي صلى الله عليه وآله، وهؤلاء لهم منزلة عظيمة عند الله وماتوا على خير وصلاح، كحمزة بن عبدالمطلب وجعفر الطيار وعبدالله بن رواحة وزيد بن حارثة وسعد بن معاذ ومصعب بن عمير وعبدالله بن جحش المجدع في الله، وغيرهم. فلا وجه للإشكال المذكور
{ وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ (28) [سورة القيامة] أي أيقن الإنسان أنه الفراق و فراق الدنيا والأهل والمال والولد وذلك حينما عاين الملائكة . المصدر: ◾ تفسير القرطبي
ملاحظة:اسقاطات الشيخ تحمل مغالطات جلية...النصارى الذين تحدثت الآية عن انهم اقرب مودة للذين آمنوا هم (الذين اذا سمعواما انزل إليك ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق)يعني أسلموا. والمنافقين الذين تحدث عنهم خرجوا بنفاقهم عن كونهم صحابة . مغالطات الشيخ واضحة.
@@naserelbanna2766 الآية الكريمة عامة في النصارى ولم تقيد بمن أسلم منهم وأما قوله: وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق فهو معطوف على قوله تعالى: ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون وهذه الآية جاءت معللة لقوله تعالى: ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى وليست مقيدة!! فالمدح متعلق بالنصارى وعللت ذلك بأنهم على حال لو سمعوا الآيات وعرفوا الحق لآمنوا مع أن هذه الصفة ليست عامة في جميع النصارى
السلام عليكم إن أكمن أن تفيدونا في كيف نفهم الفلسفة وكتب الفلسفة فمثلا كتب السيد الطباطبائي أو الشهيد الصدر لا يمكن لأي شخص أن يفهمها، فهل هنالك وصايا من سماحتكم بخصوص هذه المسألة؟ وسؤال ثاني: ما هي أهم العلوم للتعلم ( هل هو تفسير القرآن مثلا أو الفلسفة أو الأخلاق وغيرها) واذا كان تفسير القرآن فكيف نفهم القرآن؟ وشكرا جزيلا❤️🌹
📌 هنيئا لك وثبتك الله وإيانا. اقرأي هذه الكتب بالترتيب: 🔸 "مسائل خلافية حار فيها أهل السنة" لعلي آل محسن. 🔸 "أجوبة المسائل الأزهرية حول مصادر التشريع عند الإمامية" لأحمد سلمان. 🔸 "فاطمة الزهراء أحداث ما بعد رحيل الخاتم" لأحمد سلمان. 🔸 "الغدير في الكتاب والسنة والأدب المجلد الأول" للعلامة الأميني. 🔸 "أئمة أهل البيت ودورهم في تحصين الرسالة الإسلامية" لمحمد باقر الصدر. 🔸 "أصول الكافي". 🔸"الفصول العشرة في الغيبة" للشيخ المفيد.
ابن تيمية الحراني هناك صحابة كانوا يغزون مع رسول الله وكانوا يدفعون الزكاة وكانوا يصلون ويصومون ولكنهم منافقين ويصنفهم صنفين اما مؤمن واما منافق واليكم كلامه وبهذا تنتهي نظرية عدالة جميع الصحابة بحسب كلام ابن تيمية : قال ابن تيمية في الفتاوى (7 / 471) مانصه : وقال تعالى:{إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ وَلاَ يَذْكُرُونَ اللّهَ إِلاَّ قَلِيلاً} [النساء:142]، وقال تعالى:{قُلْ أَنفِقُواْ طَوْعًا أَوْ كَرْهًا لَّن يُتَقَبَّلَ مِنكُمْ إِنَّكُمْ كُنتُمْ قَوْمًا فَاسِقِينَ وَمَا مَنَعَهُمْ أَن تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلاَ يَأْتُونَ الصَّلاَةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى وَلاَ يُنفِقُونَ إِلاَّ وَهُمْ كَارِهُونَ} [التوبة:53،54]، وقد كانوا يشهدون مع النبي صلى الله عليه وسلم مغازيه كما شهد عبد الله بن أبي بن سلول وغيره من المنافقين الغزوة التي قال فيها عبد الله بن أبي:{لَئِن رَّجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ} [المنافقون:8] وأخبر بذلك زيد بن أرقم النبي صلى الله عليه وسلم ، وكذبه قوم ، حتى أنزل الله القرآن بتصديقه . والمقصود أن الناس ينقسمون في الحقيقة إلى : مؤمن ، ومنافق كافر في الباطن مع كونه مسلمًا في الظاهر ، وإلى كافر باطنًا وظاهرًا . انتهى كلامه . فهو يقسم الصحابة الى مؤمن والى منافق كافر في الباطن ومسلم في الظاهر وهذا مانقوله نحن فلماذا لاياخذون بكلامه في تصنيف الصحابة .
يا أخي...المنافق لا يسمى صحابي أصلا...المنافق كافر يُظهر الاسلام ..ونبينا عرّفه الله بأسمائهم وأعلم بها حذيفة بن اليمان أمين سر رسول الله. هؤلاء ليسوا صحابة ...الصحابي من لقي وآمن بالنبي ومات على ذلك. برسول الله
لكن السؤال المهم من هم الصحابة عند الشيعة ومن هم من نزلت فيهم الايات ، لن تجد إلا لف ودوران … لماذا لم تختم بقول الشيعة ان الصحابة هم ثلاث " فقط " المقداد و الفارسي و ابو ذر رضي الله عنهم … وقول لهم ان الايات كلها نزلت على الثلاثة… وقولهم عن حال البقية ان كل ما قدموه في الإسلام هباء منثورا فقط الثلاثة هم الصحابة
خير اءمة اخرجة للناس والا الذينا إرادو اغتيال النبي في العقبه هم صحابه والذينا هجمو على بيت الزهراء هم صحابه يا عمار تقتلك الفاءه الباغيه هم صحابه الذينا قتلو عمار الذينا قالو الرجل يهجر
ليس عدالة الصحابة هي جوهر الخلاف مع الامامية جوهر الخلاف - و الذي نكفرهم من اجله - انهم قالوا بردة عامة المهاجرين و الانصار الذين نزلت فيهم الايات المادحة و المدح العام يتناول الكل او الجل و الا كان عيا و لغوا حاشا كلام الله فان قلت لك ان هذه المحلة بخلاء و هم الف نفس ثم كان الواقع انهم كرماء الا خمسة فانا كاذب في قولي لا شك كذلك في امر المهاجرين و الانصار مدحتهم التوراة و الانجيل قبل خلقهم بالعموم محمد رسول الله و الذين معه ... لقد تاب الله على النبي و المهاجرين و الانصار ... انه بهم رؤوف رحيم و كلا وعد الله الحسنى كنتم خبر امة جعلناكم امة وسطا كل هذه خطابات لهم فان كانو مثل بني حنيفة قوم مسيلمة اتفقوا على الردة و تغيير الاسلام الا نفر يسير فهذا طعن في حكمة الله الذي ارشدناا الى اتباعهم و الاستغفار لهم في محكم الايات . اما شرط الثبات فان الايات تدل تحققه اذ ارشدت الى اتباعهم ( و الذين اتبعوهم باحسان ) و الله لا يرشد الى اتباع مجموعة تجتمع على الضلال حاشا لله . اما حديث الحوض فهو في المرتدين فهم زمرة بعد زمرة و هي قبائل اهل الردة و من المعلوم ان عموم زعماء القبائل وفدوا الى النبي خاصة في عام الوفود فلا غرابة ان يحذهم النبي من الطرد عن حوضه لينجو من كتب الله له النجاة ...
حفظكم الله عندي اشكال حول الاستعانة بغير الله عندة الشيعة اني شيعي وبديت اقتنع ان هذا شرك مال ياعلي مدد ويا علي عون ومن هذا كلام ما رايكم بحول هذا موضوع انا اقول هذا ولكني بديت اشعر انه شرك
التوسل بأهل البيت عليهم السلام ليس من أصول الدين. تستطيع الإيمان بالأئمة الاثني عشر عليهم السلام وبعصمتهم فقط. لكن اقرأ كتاب "تطهير المناهج من التكفير - الشيخ عبدالله دشتي"
⛔جواب نقضي: طبق كلامك على من جاءوا بعد الصحابة! لماذا طعنتم في التابعين وجرحتموهم ولم تجعلوهم كلهم عدول؟ يسري هذا في نقل الكتاب والسنة. ✅جواب حلي: لا يشترط في التواتر العدالة، بل لا يشترط أصلا الإسلام. فنحن نصدق بوجود مظاهرات داعمة لغزة في الغرب مع أن نقلتها كفار وفساق وشواذ بل ومحاربين للإسلام.
