عز الدين اوناحي يهين جميع اللاعبين 😍مهارات غريبة azzedine ounahi - Humiliating Everyone 😱🔥 

الإيقاع و الموسيقى في لعب أوناحي (حميد زايد) في مراوغاته. في تمريراته. في لمسه للكرة. في مداعبته لها. في كل ما يفعله داخل الملعب موسيقى. فيه إيقاع. وكل حركة منه هي بمثابة واحدة من “باغاتيلات” بيتهوفن. ولما يلمس الكرة فكمن يعزف “رسالة إلى إليز”. أما قدمه فهي التي تنقر مفاتيح البيانو. على مسرح من العشب. حيث العين هنا هي التي تسمع. عين المغربي. وعين أي متفرج. وعين لويس إنريكي السمّيعة. التي سحرها أوناحي. وجعلها تتخلى عن وقارها لتكيل له المديح. ولتصيح آه. بل كل ما يبحث عنه الشعراء في قدم أوناحي وإذا لم يكن ما قدمه أوناحي فنا. فما هو تعريفكم للفن. وإذا لم يكن معرفة وثقافة فما هي المعرفة والثقافة. ناهيك عن رشاقته الأسلوبية. كما لو أنه خريج البولشوي وليس أكاديمية محمد السادس. وكل هذا لأنه ظهر بيننا دكاترة وخبراء يتحدثون عن معرفة اللاعب. أي لاعب. ويحذرون من غياب العمق لديه. ومن سطحيته. ومن ثقافته المحدودة. ومن شهرته. ومن تأثيره وكل هذا ضدا في هذه الشعوذة الفكرية التي تريد أن تفرض رأيها علينا. والحال أن ما قام به أوناحي في المونديال يفوق ثقافة ومعرفة وعمقا كل هؤلاء الذين لا يميزون بين المجالات. ويخلطون ما لا يخلط. وحتى لو اضطررنا إلى المقارنة. فلغة أوناحي أفضل من مقالات من ينتقدون اللاعب. وتذهب إلى المعنى دون لف. إضافة إلى مهنيته في الملعب. وحضوره في كل المعارك. وعدم تخلفه عن أي موعد وعن أي مواجهة. وحسب أبرز النقاد الذي غطوا كأس العالم فهو من أهم المجددين المغاربة. و يشهد كل المتخصصين أن قدمه دائمة التألق. وتكتب نصوصا ماتعة. كما أن له مراوغات ثورية. ورؤية استشرافية. وعين ترى كل الملعب كل المقطوعات القصيرة الكلاسيكية فيه. وأحيانا نرى ارتجالات جاز. وحضوره في كل المعارك. . أما تحركاته فكلها هادفة. وملتزمة. وتخدم القضايا العادلة. ولا تكتفي بالموقف. ولا تكتفي برفع الشعار كما يفعل بوفال على سبيل المثال. ولا تكتفي بالفرجة من أجل الفرجة. الفرجة المعطلة للمنتخب. وللعب الجماعي. الفرجة التي تعود إلى الخلف. بل إنه حريص على أن يكون هدفه جماليا ويخدم الجماعة في نفس الوقت. وعلى أن يكون فعالا. معليا من قيمة الفرد. وفي الآن نفسه منحازا للفريق. مضحيا من أجله. كما يريده أي مدرب. و دون أي تصنع يلعب أوناحي بطبعه كالبحتري. ولا يتبهرج. ولا يأتي بالغريب والمهجور. ولا يتعب نفسه وهو يبدع. ولا يعذبها. بل يترك الطبع يقوده. وله إضافة إلى ذلك عقل في قدمه. وله عمق وحكمة وفلسفة في وقفته. وفي نظرته. كما أنه يفكر بسلاسة. ويمرر الكرة بذكاء دون مباشرة ممجوجة. ويكون واضحا حين يلزم الوضوح. وغامضا حين تستدعي الكرة ذلك. وأستاذا

@@saidlahlil3300 شكلك دارس قضايا وجاي تعلق

يقود نتا وياهم و ينعل بو الدزاير من عندي يا الشماتة لحاس الكابا كاين غير المغرب

🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦

🇪🇬🇲🇦♥️🇪🇬🇲🇦♥️👊👊⚽⚽

سير تلعب فري فاير اولدي

اكيييد بكره ان شاء الله ☺️ الجاي كتير باذن الله ☺️

@@waash اشديرة المكسح كما تقول هو هداف كأس إيطاليا بخمسة أهداف و هداف فريق باري الإيطالي درجة ثانية في الشطر الأول من البطولة بعشرة أهداف و أربعة أسيست في أحد عشر مباراة فقط. وليد اشديرة تمركزه كان ممتاز و حتى سرعته في كأس العالم لكن تنقصه الخبرة الدولية فقط لان رهبة كأس العالم أثرت عليه خصوصا انها اول مباراة رسمية له و سيكون هداف المستقبل القريب المنتخب المغربي. ابحث عن أهدافه لتتعرف عليه أكثر قبل انتقاذه