عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- مرفوعاً: أخبر النبي -صلى الله عليه وسلم-: "أنه يأتي فيسجد لربه ويحمده [لا يبدأ بالشفاعة أولا]، ثم يقال له: "ارفع رأسك وقل يُسمع، وسَلْ تُعط، واشفع تُشفَّع". يأتي رسول الله -صلى الله عليه وسلم - يوم القيامة فيسجد لله، ويدعو، ثم يأذن الله له في الشفاعة العظمى، ويقول له ربه: سل تعط واشفع تشفع، أي سؤالك مقبول وشفاعتك مقبولة. من برنامج #نضر play.google.com/store/apps/details?id=hadith.nadr.com
🍃دع مظلمتك تجدها وافرة يوم القيامة . 📒أخرج عبدالرزاق من طريق معمر ، عن قتادة ، قال : ( سب الحجاج بن يوسف رجل عند عمر بن عبد العزيز ، فقال عمر : أظلمك بشيء ؟ ، قال : نعم ، ظلمني بكذا وكذا ، قال عمر : فهلا تركت مظلمتك حتى تقدم عليها يوم القيامة وهي وافرة ) ، [ مصنفه - ٢١١٨٩ ، رجاله ثقات ] . 📗المُسلم لبيب العقل فطن الإدراك ؛ إذا ظُلم بشيء إما أن يعفو فينال جزيل الثواب ، أو فالأحرى له أن يترك مظلمته حتى يجدها وافرة يوم القيامة ، أما أن يتمادى مع من ظلمه فحينها لن يبقى له شيء من مظلمته !
عن ابن مسعود -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «من أصابته فَاقَة فأنْزَلها بالناس لم تُسَدَّ فَاقَتُهُ، ومن أنْزَلها بالله، فَيُوشِكُ الله له بِرزق عاجل أو آجل». أخبر ابن مسعود -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "من أصابته فاقة" أي: حاجة شديدة، وأكثر استعمالها في الفقر وضيق المعيشة. "فأنزلها بالناس" أي: عرضها عليهم، وأظهرها بطريق الشكاية لهم، وطلب إزالة فاقته منهم. فالنتيجة: "لم تسد فاقته" أي: لم تقض حاجته، ولم تزل فاقته، وكلما تسد حاجة أصابته أخرى أشد منها وأما "من أنزلها بالله" بأن اعتمد على مولاه فإنه "يوشك الله" أن يُعجِّل "له برزق عاجل" قريب بأن يعطيه مالا ويجعله غنيا "أو آجل" في الآخرة. من برنامج #نضر play.google.com/store/apps/details?id=hadith.nadr.com
فئة من الناس على وسائل التواصل عندها تطرف شديد او جرح شديد على مصطلح أهل الحديث اي شخص ينشر شيء لا يوافق هواه يترك متابعته فورا بامكانك ان تتابع الشخص وتترك من كلامه ما لا يعجبك وليس ان تتركه كله لانه ليس انت اولا واخيرا ولا هو موجود لينشر لك ما ترغبه فقط! مشكلة هؤلاء الكبرى انهم لن يحافظوا على ثوابتهم هذه التي يتركون الناس لأجلها وسيأتي يوم يتغير رأيهم وقد يوافق من تركوه لأجلها هذا ينطبق على الدين والفكر وحرية التعبير والعواطف وغيرها وهؤلاء يوشك ان يعيشوا في مغارة أو جبل أو صحراء لا يمكنهم التعايش مع الآخرين ولا التعامل معهم وسيكونون بطبيعة الحال منبوذين من مجتمعهم الا اذا كانوا يمارسون هذا التطرف في وسائل التواصل فقط
عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «الحَسَن والحُسَيْن سَيِّدا شَباب أهْل الجنة». الحسن والحسين ابنا فاطمة بنت النبي -صلى الله عليه وسلم- هما أفضل شباب أصحاب الجنة، أو أنهما سيدا أهل الجنة سوى الأنبياء والخلفاء الراشدين، وذلك لأن أهل الجنة كلهم في سن واحد وهو الشباب, ويمكن أن يراد أنهما سيدا كل من مات شابا ودخل الجنة. من برنامج #نضر play.google.com/store/apps/details?id=hadith.nadr.com
عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما-: أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قبل موته بثلاثة أيام، يقول: «لا يَمُوتَنَّ أحدُكم إلا وهو يُحسنُ الظَّنَّ بالله -عز وجل-». الواجب على المسلم أن يعيش بين الخوف والرجاء، الخوف من غضب الله وسخطه، والرجاء لعفوه ورحمته، ولكنه عند الاحتضار يغلب جانب الرجاء ويزيد حسن ظنه بالله، ويرجو ويأمل رحمته وعفوه، حتى يكون ذلك مانعًا من القنوط من رحمة الله في تلك الساعة. من برنامج #نضر play.google.com/store/apps/details?id=hadith.nadr.com
عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «الحَسَن والحُسَيْن سَيِّدا شَباب أهْل الجنة». الحسن والحسين ابنا فاطمة بنت النبي -صلى الله عليه وسلم- هما أفضل شباب أصحاب الجنة، أو أنهما سيدا أهل الجنة سوى الأنبياء والخلفاء الراشدين، وذلك لأن أهل الجنة كلهم في سن واحد وهو الشباب, ويمكن أن يراد أنهما سيدا كل من مات شابا ودخل الجنة. من برنامج #نضر play.google.com/store/apps/details?id=hadith.nadr.com
الفرق بين المستعمر الغربي و الذين تم استعمارهم هو الفرق بين من يولد سيد نفسه ومن يولد عبيد فالأفريقي وامريكا و نرى كل جنوب أسيا احتلتها روسيا الهند العرب ايران احتلتها بريطانيا الاستثناء هي تركيا التركي تفكيره كالغرب يولد سيد نفسه لا يستعبد اذا نستنج انه الغربي والرسي و كذالك التركي قديما الامبراطرية العثمانية وجدو في الشعوب انهم عبيد و شعوب تحب خيانة (الاخوة) في كل هذه الشعوب المستعمرة لديها نسبة قليلة من الاسياد او الاحرار الذين لا يقبلون العبودية و خيانة الوطن ولكن يتصدى لهم الشعوب التى يناضلون من اجلها من هنا نستنتج أن العيب في الشعوب التي احتلت اوطانها و ليس في المحتل
