باختصار هي مقابله خاصه مع ابن نوح اي ان ابن نوح فوق السفينة ومعه سلطان الترفيه والدعاة المداخله ودعات الاستسلام والخونه والمرابين باقوت الشعب والراقصات والامنجيه والبلاطجه وكل ادوات الفساد والافساد التي يحكم بها الطاغوت مجتمعاتنا وهنا ياتي التناقض وتكون المقابله والنصيحة الحقه بان لا تركب هذه السفينه .وواجه بشرف قوة الطاغوت كما حدث في طوفان الاقصى وكانما ابطال المقاومه هم من يتحدث عنهم امل في هذه الرائعة ... ارجوا ان اكن قد اعطيتك نبذه مختصره ومثل بسيط عن عمق قصيدة مقابله خاصه( بين ابو عبيده وابن نوح )
@@raghebali6156 من ركب في السفينة مع نوح عليه السلام هو المؤمنون الخلص ، أما من غرق فهم الكفار المعاندون ، هكذا أخبرنا القرآن الكريم ، فماذا تسمي قلب تلك الحقيقة ومدح الكفار المعاندين الذين لم يكن في حسابهم وطن أساسًا
@@kamalali4642 يا سيدي الفاضل القصيدة تتحدث عن المنتفعين في الوطن الذين إن حل بالوطن مكروه لا قدر الله فهم اول الهاربين ولا يتحدث عن سفينة النبي نوح أؤكد انك لم تسمعها كاملة
@@raghebali6156 يا سيدي المقطع اسمه مقابلة مع ابن نوح ‘ هل في التاريخ غير ابن نوح وطوفان نوح غير ماذكر في القرآن ، وماذا تقول عن قول أمل : المجد للشيطان رمز العدم الذي قال لا حين قال الكل نعم ( أو قريبا من هذا )، راجع النقاد وستعلم أن أمل كان له قراءة أخرى لقصص التراث ( ولم يسميها قصص القرآن ، وكأنها أساطير )، الرمزية شيء آخر غير ما فعله دنقل
@@kamalali4642 يا سيدي انا لا أحدثك عن كلمات سبارتاكوس الاخيره. انا اتحدث هنا عن مقابلة خاصة مع بن نوح. هل ما فهمته من الكلام انه يقصد ان من ركب السفينة المشار إليها في القصيدة. هم المؤمنون ؟ وان الكافرين هم من رفضو؟؟