يمكنكم متابعة البث الصوتي على مدار الساعة عبر المكسلر: mixlr.com/drshaal/ رابط الموقع: dr-shaal.com رابط صفحة الفيس بوك: / drshaal رابط قناة التلغرام: t.me/drshaal
يمكنكم متابعة البث الصوتي على مدار الساعة عبر المكسلر: mixlr.com/drshaal/ رابط الموقع: dr-shaal.com رابط صفحة الفيس بوك: facebook.com/DrShaal رابط قناة التلغرام: t.me/drshaal
يالله احفظ لنا شيخنا الفاضل محمد اللهم اجعل لنا نصيبا من دعاهم اللهم آمين اللهم ارزقنا رزق حلال مبارك فيه اللهم صل وسلم على نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم اللهم ارزقنا الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب
انسوا هموم الدنيا و شغلو انفسكم لبرهة بذكر الله: سبحان الله العظيم 💙سبحان الله وبحمده ♥️الحمد لله🤍 لا اله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي و يميت و هو على كل شيء قدير🌸الله أكبر 🖤لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم 🌹أستغفر الله العظيم وأتوب إليه 💙 اللهم صلِّ وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب عالي القَدَر عظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلِّم 🤲
دعـــاء اللهم فرغني لما خلقتني له، ولا تشغلني بما قد تكفلت لي به، ولا تحرمني وأنا أسألك، ولا تعذبني وأنا أستغفرك . يا عظيم العفو، يا واسع المغفرة، يا قريب الرحمة، يا ذا الجلال والإكرام، هب لي العافية في الدنيا والآخرة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [إذا كنَز الناسُ الذهبَ والفضة، فاكنِز هؤلاء الكلماتِ: اللهم إني أسألك الثباتَ في الأمر، والعزيمة على الرُّشد، وأسألك شُكْر نعمتك، وحُسْن عبادتك، وأسألك لسانًا صادقًا، وقلبًا سليمًا، وأسألك من خير ما تَعلَم، وأعوذ بك من شرِّ ما تعلم، وأستغفرك لما تعلم، إنك أنت علام الغيوب] صلوا عليه♥️
مرحباً ..💛 نحنُ لا نعرِفُ بعضَنا أبداً ولكِنّني أحبَبتُ أن تَتلقّى رسالة من شَخصٍ غريب وعَابر، يا من تقراء تعليقى أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يبيض وجهك ويعلى شأنك ويرفع قدرك وينور دربك ويبارك في عمرك ويرزقك من حيث لا تحتسب و يشفي مرضاك ويرحم موتاك ويبارك في مالك وأولادك ويحقق أحلامك ويعطيك كل ما تتمناه ويدخلك الجنة بغير حساب وأن تلقى الله على رضاه فليس في رضى الله الا الجنة أتمنى لك يوماً ملِيء بالراحة والإنشراح والخِفّة وأن يصَادفُك اليوم خبر سعيد يُعيد لرُوحك الحياة ويَجعلها تَبتهج قد يكون الله سخّرني إليك حتى تَبتسم أتمنى أنني نجَحتُ🌝
بسم الله الرحمن الرحيم ( إنَّ هَذِهِ تَذكِرَةٌ فَمَن شَآءَ اتَّخَذَ الى رَبِهِ سَبِيلاً ( ٢٩ ) وَمَا تَشَآءُونَ إِلَّآ أن يَشَآءَ اللهُ إنَّ اللهَ كَانَ عَليماً حَكيماً (٣٠) الأنسان .. وقال : ( لِمَن.شَآءَ مِنكُم أن يَستَقيم (٢٨) وَمَا تَشَآءُون إلَّآ أن يَشَآءَ اللهُ رَبُّ العَالَمينَ ( ٢٩ ) التكوير .. وماتشاءون إلا أن يشاء الله ؟ بمعنى شاء الله تعالى ، أن يكون للأنسان المشيئةَ ، ومشيئة الأنسان هذه هي بعلم الله تعالى ، وبحكمتهِ ومشيئتهِ وإرادتهِ وإختيارهِ ، شاء أن يكون للأنسان المشيئة ، ليكونوا من دون جميع المخلوقات ، لهم الحريةَ والمشيئةَ والأرادةَ والأختيارَ ، لأنهم خُلِقوا لمراد الله تعالى ، حتى يكونوا في محط الأبتلاء الأختبار ؟ ليكون لهم حرية الأختيار في أفعالهم وأعمالهم والتي ضمن نطاق قدرتهم .. وكل فعل أو عمل أو أيةَ أمرٍ متعلق في مسيرة حياتهم فهم مسؤولون عنه ، إن كان خيراً فلهم ، وإن كان شراً فعليهم ؟ والأيمان بالله تعالى ، أو الكفر به ، فالأنسان حرٌ في قرارهِ ؟ ومن أولويات جميع العبيد أن يدركوا ويعلموا الغاية من وجودهم ، وعليهم المضييء قدماً لإدراك مفهوم الحريةَ والمشيئة والإرادةَ والأختيار ؟ والذي لايعلم ويجهل معنى هذه الصفات ؟ لا يمكن أن يفهم الغاية من وجوده ؟ وكل أمرٍ أو فعلٍ أو عملٍ ، خارج عن نطاق قدرة الأنسان ومشيئتهِ وإرادتهِ وإختيارهِ ، فهو غير مسؤول عنه ، وليس عليهِ حساب ، لثواب أو لعقاب . وهذا ليس مشروطاً مع من أوجدك وخلقك فقط ؟ وإنما مع كل جهةٍ وبيدها السلطة والقانون عليك ، وأنت خاضعةٌ تحت أمرهِ وسلطانهِ ؟؟ وكما أن للأنسان مطلق حرية الأختيار ، في عبادتهِ ، ولأي دينٍ يدينُ بِهِ ، أو لِأيَّةَ عقيدةٍ أَومنهجٍ أولِأيةَ فكرةٍ يأخذ بها ويُعقَد عليهِا ، فلا يحق لأي قوةٍ مهما كان سلطانهُ ، أن يأمرهم وأن يملى عليهم شيئاً من غير مرادهِم . جبراً وقهراً وإكراهاً . هذا ما أردهُ الله تعالى ، لعبادهِ وأن يكونَ بيدهم ، حرية الأختيار ، في عبادتهم وأفعالهم وأعمالهم .. بمعنى لو أرادَ الله تعالى ، أن يرغم عباده على الأيمان جبراً وإكراهاً وقصراً ، فلن يستطيعون ردَها ، وليس لهم القدرةَ على رفضها ؟ ( لأن المصنوع خاضع لصانعه ) ولكن الإرغامَ والإكراهَ على الأيمانِ ، أو الكفرِ ، لايعطي للعبيدِ حريةَ الأختيار في التكليف وحمل الأمانة ، وهذا لا يريدهُ الله تعالى ، قال تعالى ، ( وَلَو شَآءَ رَبُّكَ لَأَمَنَ مَن فِىِ الأَرضِ كُلُّهُم جَمِيعاً أَفَأَنتَ تُكرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤمِنِينَ ) وقال ( قُل فَلِلَّهِ الحُجَّةُ البَالِغَةُ فَلَو شَآءَ لَهَدَاكُم أَجمَعِينَ ) شاء بعلمهِ وبحكمتهِ وقدرتهِ وإرادتهِ ، أن يعطي لجميع عبادهِ المكلفين ، الحريةَ والمشيئةَ لأنهم رضوا وكانوا أهلاً لحمل الأمانة ، حتى يكونوا في محط الأختبار . ولأجتيازهم مرحلة الأمتحان في دنياهم لأنها دارُ عمل وإبتلاء ، وحسابهم يوم القيامة ، ولهذا لا يحق لأي نبي ولا لأي رسول أن يَأمُرَ الناس إكراهاً وإجباراً على إطاعتهِ والأيمان بما جاءَ بِهِ ، ولهذا لايستطيع أن يدخل في قلوبهم عقيدة التوحيد وأن يجبرهم ، ليكون الدينونة والعبودية والربوبية لله تعالى ، والدليل : أن نوح عليه السلام لم يستطيع أن يدخل الأيمان في قلب زوجته وإبنهِ وهم أقربُ الناس إليهِ ، ، إجباراً وإكراهاً ، وبقيا على الكفر ولم يؤمنان بدينه وعقيدته الذي جاء به ؟ وكذالك سيدنا إبراهيم عليه السلام ، قال لأبيه إتبعني أهدِكَ صراطاً سويا ، رفضَ أباهُ وأبى أن يتبعه ، ولم يستطيع أن يدخل الأيمان في قلب أبيه ، وكذلك لوط عليه السلام لم يستطع أن يدخل الأيمان جبراً في قلب زوجته ، وفرعون الذي إدّعى الألوهيةَ والربوبيةَ ، لم يقدر ولم يستطيع أن يقنع إمرأته أن تؤمن به ، رغم جبروته وسلطانه ، عاجزاً أن يجعل إمرأته كافرةً مثلهُ ، وهذا يدل على أن الأيمانَ أو الكفرَ بأيةَ عقيدةٍ أودينٍ أو أيةَ منهجٍ أو فكرٍ أَمرٌ إختياري من الأنسان ، وأن الأنسان بمحض حريته وإرادته ومشيئته وإختياره ، وبذاته وقناعته ، يختار دينه وعقيدته ومنهجهُ وهو المسؤول عن إختيارهِ إن كان خيراً لهُ أو شراً عليهِ ... اللهم صلّ وسلم على محمد وعلى آل محمد ، وإخونه من الأنبياء والرسل ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين ... والحمد لله رب العالمين ...
لا اله الا الله الله اكبر الحمد لله سبحان الله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم استغفر الله العظيم واتوب اليه لا حول ولا قوة الا بالله لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من الظالمين اللهم اغفر لي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك اللهم قنا عذابك يوم تبعث عبادك اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم يارب
اللهم أنت رب السماوات والأرض ومن فيهن وأنت نور السماوات والأرض ومن فيهن، أنت الحق وقولك حق ووعدك حق ولقاؤك حق والجنة حق والنار حق والساعة حق، اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت وإليك خاصمت وبك حاكمت فاغفر لي ما قدمت وما أخرت وأسررت وأعلنت وما أنت أعلم به مني، لا إله إلا أنت .
جزاك الله خير انا فتاة عذبة وكبيرة بالعمر ابي وامي متوفيين انا وحيدة لامي ولكن لي اخوة من ابي وهم مسافرين وانا علقانة بموضوع الإرث ولدي اسئلة كثيرة لهذا كيف استطيع أوجه هذه الأسئلة إليك ويجب أن تكون شفهية لأن هناك أوراق يجي ان تشاهدها شيخنا الكريم
اما الطريق الثاني : الذي يكون الأنسان فيه حر الأرادةِ والمشيئةِ والأختيارِ ، وينقسم الى قسمين : اولاً : القرآن الكريم والسنة ومجموع ما فيهما من الأمر والنهي . أولاً : الأنسان ، حر ، في أن يأتمر بأمرهما وينتهي عن نهيهما ، فهو في هذا الطريق ، حر في مشيئته ، وإرادته ، وإختياره ؟ لان الله تعالى، عندما خاطب الأنسان في القرآن والسنة النبوية وهي وحي من الله تعالى. ( وَمَا يَنطِقُ عَن الهَوَى (٣) إن هو إلا وحي يوحى (٤) النجم ) فالأنسان يستطيع أن يطيع هذه الأوامر والنواهي أو عصيانها لأنه بمقدوره أن يعمل ويفعل بعمل ( الخير ) أو أن يعمل ويفعل بعمل ( الشر ) لأن الله تعالى ، خاطبهُ وفي نطاق قدرتهِ وإرادتهِ وإختيارهِ ، ولايمكن لعاقل أن يتصور أن الله تعالى ، خاطبه وأمره بأوامر ، ونهاه عن نواه فوق نطاق قدرة الأنسان . قال الله تعالى : ( لَايُكَلِّفُ اللهُ نَفساً إلَّا وِسعَهَا لَهَا مَا كَسَبَت وَعَلَيهَا مَآ أكتَسَبَت ) ففي وسع الأنسان أن يتحمل التكاليف التي كلفه الله تعالى بها وحملها وهو مسؤول عن هذا التكليف لأنها في نطاق قدرة الأنسان فهو إن إتمر بأمر الله تعالى ، وأنتهى عن نهيهِ فله ( الثواب) من الله تعالى، وله حياة طيبة أبدية في الآخرة .. وإن كفر وأشرك وعصى أوامر الله تعالى ، وفعل مانهى عنه فهو ( آثم ) وهو من جلب لنفسهِ الشقآءَ في الدنيا والآخرة خالدا في النار أبدا ، إذاً ففي هذا الطريق يكون الأنسان حر، في مشيئتهِ ، وإرادتهِ، وإختيارهِ ، لأعمالهِ ، وأفعالهِ ، ولا يُقال ان الله تعالى ، هو يهدي الأنسان رغماً عنهُ ؟ أو يضله رغماً عنهُ ؟ لايجوز أن يقال هكذا . مثلا لو هدى شخصا ؟ وأضل شخصاً آخر هذا ظلم ؟؟ لايليق بعظمة الله تعالى ، الخالق الذي فَطَرَ وأوجدَ وخلقَ كل شيء من العدم ،، إنهُ ليس بحاجه . الى أن يهدي شخص ويضل الآخر ؟ حاش لله تعالى ، قال الله تعالى : ( إنَّا هَدَينَاهُ السَّبيلَ إمَّا شَاكِراً وَإمَّا كَفُوراً ٣ الانسان ) ( وَقُلِ الحَّقُ مِن رَبِّكُم فَمَن شَآءَ فَليُؤمِن وَمَن شَآءَ فَليَكفُر ....الخ) ٢٩ الكهف ) ( قٌل يَآ أيُّهَا النَّاسُ قَد جَآءَكُم الحَقُّ مِن رَبِّكُم فَمَن أهتَدَىَ فَإنَّمَا يَهتَدِي لِنَفسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإنَّمَا يَضِلُّ عَلَيهَا وَمَآ أنا عَلَيكُم بِوَكِيل ١٠٨ يونس ) وفي مقدور الأنسان أن يأكل ويشرب من الحلال أو من الحرام. ويتكلم بأخلاق حسن أو سيء ، ويتصرف في حياتة كما يشاء ويختار ففي هذه الأمور الكثيرة لايمكن حصرها فهو حر الأرادة والأختيار في فعلها او تركها ، فهو مسؤول عن هذه الأفعال والأعمال التي يفعلها إما خيراً وإما شرً ، والذي يعين الخير والشر هو القانون الألاهي الموجود في الكتاب والسنة . ( ثانياً ) : إستعمال الإنسان لخواص الأشياء برضى الله عزه وجل .. إن الله تعالى ، عندما خلق الكون ووضع لهذا الكون ، نواميس وقوانين ، لايستطيع الأنسان أن يتدخل فيها ، مثل قانون الجاذبية للأجرام والمدارات للكون والرياح واتجاهها وماشابه ذلك كثير، وقسم منها قد وضع الله تعالى، له قوانين ففي مقدور الأنسان أستعمال هذه الأشياء وإخضاعها لقوانين وضعت لها مثل قانون إحراق النار متى شاء ، أو غليان الماء وتبخيرها متى شاء ، أو الطيران متى شاء وفق الواسطة ، أو إستعمال القطع بالسكين ، أو بأي آلة أخرى متى شاء ،، وكذلك أستعمال كل المعادن وتسخيرها كل حسب خاصيته متى شاء ، أو ما شابه ذلك ، فالأنسان حر ، ومخير في استعمال هذه الأشياء التي سخرها الله تعالى ، له ضمن اتخاذ القانون الألاهي ، فإن كان أستعمال الأنسان لهذه الأشياء وفق ما يرضي الله تعالى ، فهو ( مأجور ) وإن أستعملها بغير وجهها الشرعي فهو( آثمز) مثلاً ، أن الله تعالى ، قدّر في السكين القطع فإذا إستعملها الأنسان لأغراض ينتفع منها وينفع الآخرين فهو ( مأجور) وإن أستعمل هذه الخاصية الموجودة في السكين لطعن الأبرياء وجرحهم وذبحهم ظلماً وعدواناً فهو ( آثم ) وإن أستعمل النار للطبخ حتى يُقيم أودَهُ هو وعياله فهو ( مأجور ) وإن استعمل النار وما فيها من خواص لحرق بيوت الناس والأعتداء عليهم فهو ( آثم ) وكثير من هذه الامور ، ويسمى تقدير الخاصيات في الأشياء ، فالأنسان حر ، وله الأرادة والمشيئة، والأختيار لأستعماله هذه الخاصيات والأشياء ، التي هي في مقدوره ، إما عن طريق الخير ، وإما عن طريق الشر ، وهو كما أسلفنا حر ، في هذا الطريق وهو محاسب على أفعاله وأعماله في نطاق قدرته ، وفي نطاق ما كلفه الله تعالى به ، اللهم صل وسلم على محمد وعلى آلهِ وإخوانه من الأنبياء والرسل ، ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين ...
لماذا نجد ان في زمن رسول الله الفتوى كانت من عند الله و اليوم بفهم رجل دين لم يكلفه الله شيء عجيب 🤔 هذا ما فعله اليهود والنصارى اتخدوا احبارهم ورهبانهم اربابا من دون الله كانوا اذا احلو لهم وحرموا لهم اطاعوهم فتلك عبادتهم . ......