@@user-rm4pt5hz6l تصفية - فلترة الجياشي الجياشي عضو ماسي تاريخ التسجيل: 27-12-2010 المشاركات: 6248 #1 بسند صحيح عائشة تبغض علي عليه السلام ولا تطيق تذكر أسمه 10-10-2016, 06:59 PM بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعداهم ، ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ، ومدّعي مقامهم ومراتبهم ، من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين وبعد : أخرج الإمام أحمد بن حنبل في مسنده ج 6 ص 228 بسند صحيح قال : حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا عبد الرزاق عن معمر قال قال الزهري وأخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن عائشة أخبرته قالت : أول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه و سلم في بيت ميمونة فاستأذن أزواجه ان يمرض في بيتها فأذن له قالت فخرج ويدله على الفضل بن عباس ويدله على رجل آخر وهو يخط برجليه في الأرض قال عبيد الله فحدثت به بن عباس فقال أتدرون من الرجل الآخر الذي لم تسم عائشة هو علي ولكن عائشة لا تطيب له نفسا .
هذه ليست مناظرة وكانت معده لغرض الاستهزاء واستفزاز الشيخ علاء المهدوي ولكن شاء الله ان ينقلب السحر على الساحر وكشفت عوراتهم وبان جهلهم وهي كما قال لهم الشيخ المهدوي انها عار عليهم -وقد لفت انتباهي المنسق وكثرة حركته على الكرسي ويبدو ان هناك شيئ ما في الكرسي
بعدالمناظره وليداسماعيل اتصل ببن شمس الدين ورزله رزاله ماراضي عليه يعني يعلمه اشلون يناظرالشيعه وهوهرب من اللاحاج وعد عندماناظره وهومعصب العينين نزلوفيديووليدوشمس الدين خل نضحك عليهم 😂
كل سني يشاهد تعليقي لا تعتمد على أباك وجدك في دينك ارجع الى كتبكم صحيح البخاري ومسلم وبحثو عن دينكم سوف تندمون وتنصدمون في روايات كتبكم المخزية في حق الله والرسول نصيحه اخذو الدين من أل البيت هم أصح الناس بالله والرسول وتركو شيوخهم الوهابية
يعني شكد شايفه ناس دمهم يخنگ و مينطاقو بس مثل المنسق اليهودي مشايفه يا اخي موبس دمه يخنگ يطلع الروح شكد ما مزعج و الحقاره الي بعينه عجيب علاء شلون تحمل تصرفاته
الذي يميزه هو اسلوبه في الحوار والذي حتى علماء السنه الذين اكبر منه سنا لا يعرفون كيفية المحاورة مثله ولاحتى كيفية طرح الأسئلة المناسبه في الوقت المناسب الشيخ علاء يعرف كلش زين كيف يتكلم وكيف يحاول وكيف يطرح الأسئلة التي يعجز عنها علماء السنه لا أعرف مالذي لم يعجبك في اسلوبه في الحوار ولكن الذي اقوله لك ان مايميزه هو حواره رغم صغر سنه .
