لا روميو لاجوليات لا عنتر لا عبلة أستاذنا سي محفوظ بلخيري كلام شريف وتقي على حبيبته الله يكون في عون قلبك من كي جمارو وطياب كبدك الله الله عليك أستاذنا
لم يبقى من مثل هذا الكلام والشعر الفصيح المدفون في الدارجه الا القليل من امثال الشاعر الفحل بلخيري محفوظ الصادق في كلامه والقائه وخاصة ان هذا القصة العجيبة في هذه القصيده الاعجب حقيقيه عاشها الشاعر بأيامها من صغره .. كل معاني الود والمحبة والتقدير والاحترام والإعجاب لك مني والامتنان يا أستاذ محفوظ .. وهناك اسرار اعجب في قصة القصيدة لا يعرفها الا أفراد من اهل بلده .. ( ومن تلك الاسرار ان المرأة التي قيلة فيها هذه القصيدة كانت زوجة الاستاذ محفوظ ولما فرق بينهما قدر الله بالطلاق اخذت على نفسها الا تتزوجا رجلا بعده !! وفعلا وفت بعهدها وهي استاذه جامعيه الآن
اجمل اروع احزن اصدق ما سمعت فى حياتى الله يحسن عونك يالمحفوظ لو جات بالرجال او بالمال او بالجاه نجيبلك كل سكان سورالغزلان يوقفوا معاك ولاكن هذا امر الله
الدقيقة 15:22 رهيبة من قصيدة فط القلب من الفريسة ياسعد لهذا الرجل الإنسان ملك الحب #بلخيري_محفوظ يا من داوسني وطامعني نرشد اللي يفرڨ محبوبتو لا لوم عليه
قصيدة رائعة يا أستاذ بلخيري اكثر الله من امثالك ، اجمل بيت وأجمل وصف بالنسبة لي طبعا حين تقول: سباب هلاكي زينة الخانة على الخد مطبوع الضحكة القلب قضات عليه والعين لي عايفة نكع المرود. وما تقبل لمس الكحل ولا تشتيه . بارك الله فيك
روعة روعة روعة ماهذا الجمال فعلا يا أستاذ بلخيري لقد أتعبتنا في فهم معاني هذه الكلمات رغم أني ابن الصحراء الا أنني أجد صعوبة في فهم بعض الكلمات فعلا أنت كالعقاد لابد من منجد يشرح لك هذه الكلمات الجميلة
عن الحب العذري أتحدث💔💔😢😢: شاعر شعبي من مدينة مسعد يكتب قصيدة غزل حيرت دكاترة المشرق! تناولتها 544 مذكرة ليسانس.. 13 رسالة ماجستير وثلاث أطروحات دكتوراه يعتقد الكثير أن قصص الحب القديم انتهت، وأن رائعة وليام شكسبير مع روميو وجوليت لم تتكرر، وقصة سعيد وحيزية هي الأخرى توقفت من بسكرة، لكن في مدينة مسعد بالجلفة، قصة حب ربما لو كان شكسبير حيا لألهمته كتبا ومجلدات. هي قصة الشاعر الكبير محفوظ بلخيري ابن مدينة مسعد جنوب الجلفة قد يصدقها البعض وقد يعتبرها البعض خرافة، قصة حب خرافية جعلته يكتب إحدى روائع الشعر الشعبي، قصيدة بها أكثر من أربعمائة بيت شعري كتبت بين عشية وضحاها، هذه القصيدة حيرت حتى دكاترة في الأدب من خارج الوطن وزاره دكتور من سوريا في مدينة مسعد ليناقش ألفاظها وحيرته حتى الكلمات. ابن 8 سنوات يكتب قصيدة ل "خروفة"! يتذكر بلخيري محفوظ الذي بدأ الشعر عندما كان عمره ثماني سنوات وقتها يعيش في الريف ويتذكر أول قصيدة كتبها متأثرا بحال خروف صغير فقد أمه وكان هذا الخروف يصيح كل ليلة حزنا على أمه، كان الطفل محفوظ بلخيري متأثرا جدا بذاك الخروف "اليتيم" الذي فقد أمه ونظم عندها قصيدة يبكي فيها لحال الحمل اليتيم، الذي افتقد أمه. بدايتها عشق ونهايتها حلم غريب قصة بلخيري المحفوظ بدأت عندما كان يزور بيت أحد أقاربه في الريف وكان معجبا بالطفلة التي كانت تقارب سنه، كان إعجاب طفولة لا غير حتى مرت السنون والتقاها في جامعة الجزائر عندما كان يدرس هناك الفيزياء وكانت بنت العم تدرس الاقتصاد، وكان أعجاب الطفولة متواصلا إلى أن طلب يدها من والدها، وفعلا تزوجها وأحبها حبا كبيرا، مرت الشهور ولم يرزق بولد فعندما تحمل تجهض وهذا لعدة مرات، وقتها كان يرى حلما أثر على نفسيته، كان يرى زهرة جميلة وعندما يسقيها تذبل وتموت، تكرر معه هذا الحلم لليال، وتحول الحلم إلى كابوس حقيقي، وذات ليلة رأى في المنام شيخا فسر له هذا الحلم وقال له إن زوجته إذا بقيت عنده ستموت لا محالة، وأصبح المحفوظ يعيش صراعا داخليا وألما وخبأ على زوجته هذا الحلم وتكرر هذا الشيخ في المنام وألح عليه بأن يطلق الزوجة قبل أن تموت لأنها ستواصل الإجهاض إلى أن تموت بسبب ذلك، وأخيرا قرر المحفوظ أن ينقذها من الموت بطلاقها حبا فيها، وأخذها إلى منزل أمها وهي حامل في شهرها الخامس، وبدورها رفضت بعدها أن تتزوج بعده. تحولت حياة الشاعر محفوظ بلخيري إلى جحيم حقيقي وصراع داخلي بين العقل والقلب، كيف لحلم أن يحطم حياتي؟ ويرد عليه العقل بأنه أنقذها من الموت والدليل أنها أنجبت بعدما طلقها طفلة جميلة، حاول أن يتمالك نفسه لكنه لم يستطع. مأساة تتحول إلى 400 بيت أذهلت الجهابذة وذات مساء وبعد صلاة العصر اتجه المحفوظ رفقة ابن عمه ساعد إلى مكان الخيمة التي تزوج فيها محبوبته وهناك يقول إنه لم يكن في وعيه وتوقفت قدماه عن المشي وكتب قصيدته الطللية " فط القلب من الفريسة يا ساعد .. ويا مهبلني جيت للمرسم عانيه " لما كان يكتب في هذه القصيدة لم يكن في وعيه ولم يتأكد إن كان هو من كتبها "أم جني تلبسه"؟ على حد قوله، ما يجعلنا نستحضر فكرة شياطين الشعر، التي يقال إنها كانت تلهم فحول الشعراء العرب القدامى، مثل امرئ القيس الذي قيل إن له شيطانا اسمه لافظ بن لاحظ، وعبيد بن الأبرص الذي يروى أنه كان له شيطان يسمى هبيد! يقول المحفوظ إنه لم يتوقف عن الكتابة من المساء إلى غاية الصباح وللأسف لم يجد الأوراق حتى يواصل كتابة هذه القصيدة بعدما استنجد بأكياس الإسمنت ووصل عدد الأبيات إلى 418 بيت، ويقول إنه وقتها كان يستطيع حتى كتابة أكثر من 30 ألف بيت شعري لكن للأسف لم يجد ما يكتب عليه القصيدة. وأدخل المحفوظ علم الفيزياء في قصيدته لأنه أستاذ فيزياء في ثانوية مسعد. دكتور يتنقل من سوريا إلى مسعد من أجل "الطللية" هذه القصيدة أصبحت محل إعجاب كل من قرأها وتأثر بقصتها الحزينة لتتحول قصيدته الطللية مادة لدراسات أكاديمية بين الدكاترة وخريجي الجامعات، فقد ناقشها 540 طالب لشهادة الليسانس، و13 طالبا جعلها موضوعا لرسالته في الماجستير وثلاثة جعلوها مواضيع أطروحات الدكتوراه، حتى إن دكتورا من سوريا تنقل إلى مدينة مسعد خصيصا من أجلها وناقش عباراتها مع الشاعر وحيرته القصيدة وبنيتها العجيبة، من جانبه وضع عميد كلية الأدب والعلوم الإنسانية بجامعة الجلفة دراسة مقارنة بينها وبين قصيدة حيزية لبن قيطون التي تحكي قصة حب بين سعيد وحيزية وخلص إلى أن قصيدة بلخيري محفوظ أعمق وأشد منها قوة وعاطفة، وهذه الدراسة ستصدر في كتاب مستقبلا. بل إن عددا من كبار الملحنين بالمنطقة لحنوا جزءا من هذه القصيدة. باحث يقارن بين "فط القلب" و"قصيدة حيزية" ذاع صيت القصيدة الطللية "فط القلب" في جميع الأرجاء ووصل صيتها إلى العديد من الباحثين الذين بقوا مدهوشين أمام هذه القصيدة الرائعة، الباحث في التراث الشعبي ومعيد كلية الحقوق والعلوم السياسية الدكتور حمام زهير انتقل إلى مدينة مسعد وبالضبط إلى منزل الشاعر محفوظ بلخيري قصد مناقشة هذه القصيدة التي جعلته يعد عنها دراسة معمقة ويقارنها بقصيدة الشاعر بن قيطون صاحب رائعة حيزية، يقول الدكتور في تصريح إلى "الشروق" إن الشاعر بلخيري محفوظ يعتبر مدرسة في الشعر الشعبي مؤكدا في ذات السياق أن مطلع قصيدة "فط القلب" انفجار داخلي وبها عمق كبير عندما يقرؤها صاحبها عكس قصيدة حيزية الذي يقول فيها "عزوني يا ملاح" ودرس الباحث جميع أبيات هذه القصيدة واكتشف أنها قصيدة توصف من روائع الأدب الشعبي العالمي. رابط تحميل الجريدة لمن اراد قراءة القصيدة www.echoroukonline.com/dh?i=374355
مقاطع من "فط القلب" فط القلب من الفريسة يا سعد يا مهبلني جيت للمرسم عانيه بكري كان متين سورو ما يتهد راه ازاوط كي الطيار بجنحيه يا بن عمي عارفك راك مقيد من مسو هوداس لا بد يبليه أرقع فيا سال عني محمد لعل ما غاب عن ذهني يوريه طامع حين نتوق نجبر من نقصد نا شدتني قا الرجل ما راحت ليه أقسمت اليمين شورو قلت نهد نقدا للمكان بالذات مسميه ظنيت اللي فات في الذهن مجرد طول زماني حافظو راني حاصيه حين لحقتو طاحت الدمعة عالخد وتلطم قلبي وضاق الحال عليه ما تسعى جرة من راني رايد ولا ريحة تجفي على الذات تهديه تحلف صادق ذا الوكر ما شافو حد أولا جاتو عارمي ولا تسميه تسعجب كيفاه ضركة يتمرمد وخطاتو راحت عباد كانت فيه فوق ترابو كانت الريم تميعد ليلات الظلمة بقشوتها تضويه تلزم عمرو ما دقش فيه وتد ولا فلجة سترتو كانت تحميه بعيني كانت ساتراتو طرق جدد غطاتو عن كل موقح ما ياتيه أحمات حمالو قراير ومزاود وتْرطب وجهو قدام المتلافيه وقرس حجيرة طابع طبق المثرد إلى عول منو الزوالي يكفيه تترفع ذيك الطرايق فوق عمد زادت للقنطاس نظرة دارت بيه وتطابس للأرض مربوطة بمشد وما تدعثر للشتا ما تعبا بيه..
Bravo Professeur !!!! Votre poème m'a attiré l'attention, je vis à Alger mais mes origines sont de Djelfa ( Aissaoui) d'après ce que m'a dit mon père....... Je souhaite un jour venir chez vous à Messaad afin de vous féliciter pour ce très beau poème qui me touche profondément, et prendre un café Naili avec vous Merci et bonne continuation.