اول مرة نسمع بهذا الشيخ ووالله انه لعلامة كبير وفخر للجزائر رحمه الله واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة ونصر الله اخواننا في فلسطين ونسأل الله أن يردنا اليه ردا جميلا
يا الله لهجة جزائرية اصيلة ،والله نحتاج مثل هذا الشيخ في كل مساجدنا ،الله يرحم هذا الشيخ والله يردّنا اليه ردّا جميلا ويهدي شبابنا ويجعلنا صالحين مصلحين
رحم الله الدكتور الشيخ عبد الرحمان الهاشمي وجزاه الله عنا وعن الاسلام خير جزاء كلام العلماء لايتغير فهو واضح بين تنجلي الفتنة ويبقى كلام العلماء اللهم ثبتنا على الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة وأمتنا على ذلك... آمين
الشيخ عبد الرحمان الهاشمي الجزائري رحمه الله تعالى رحمة واسعة فهذا الشيخ درس عند كبار أهل العلم كالشيخ تقي الدين الهلالي هذا الرحالة السلفي رحمه الله رحمة واسعة والشيخ احسان ظهير رحمه الله رحمة واسعة
رحم الله جميع علماء ،أئمة وشهداء المسلمين واسكنهم فسيح جناته..انا لله وانا اليه راجعون..والصلاة والسلام على محمد وآله وصحبه اجمعين..اللهم ثبتنا على شهادة لا اله الا الله محمد رسول الله الى يوم نلقاك..امين رب العالمين..السلام
ولد الشَّيخ في بلدية مفتاح التابعة لولاية البليدة إحدى ولايات الجزائر في 22 نوفمبر 1949م من عائلة متوسطة الحال هو أب لستة أبناء ثلاثة ذكور [ أسامة - أنس - حسان ] وثلاث إناث أكمل تعليمه الابتدائي والمتوسط بمفتاح ودرس المرحلة الثانوية في معهد العلوم الدينية في البليدة كان من الطلاب الأوائل في جميع مراحل دراسته فضلاً عن ذلك كان من الطلاب المحبوبين لدى أساتذته بعد تخرجه من المعهد كانت لديه طموحات كبيرة في استمرار مسيرته العلمية وتقديم دراسات عليا [ بكالوريوس - ماجستير - دكتوراه ] فبادر بتقديم ملفاً إلى جامعة الأزهر فتم قبوله لكن ظروف المعيشة في القاهرة آنذاك لم تساعده فتقدم بطلب إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وجامعة بنغازي الليبية كذلك فأتت الموافقة من كلا الجامعتين ففضل التوجه إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم فحصل على درجة البكالوريوس بتقدير ممتاز من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية الدعوة وأصول الدين عام 1978م ثم توجه إلى جامعة أم القرى بمكة المكرمة فحصل على درجة الماجستير بتقدير ممتاز كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - فرع الكتاب والسنة عام 1983م وكان عنوان الرسالة “عناية الإسلام بالطفولة” وحصل بعدها على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز من نفس الجامعة وكان موضوع الرسالة : الجزء الثالث من مشكل الآثار للإمام أبي جعفر الطحاوي دراسة وتحقيق عام 1990م من أبرز الشيوخ الذين تلقى عنهم رحمه الله: الشيخ سيد سابق رحمه الله - الشيخ سيد صقر رحمه الله - الشيخ أبو شهبه رحمه الله - الشيخ شيبة الحمد - الشيخ أبو بكر الجزائري - الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد - الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد وغيرهم…. بعد حصوله رحمه الله على الدكتوراه توجه مباشرة إلى الجزائر ليصبح أستاذاً بجامعة الجزائر في المعهد الإسلامي بخروبة لمدة عامين قبل أن يتوجه إلى السعودية ليصبح أستاذاً مساعداً بجامعة الملك سعود بالعاصمة الرياض لمدة عام واحد . وافته المنية في حادث سير مروع برفقة عائلته وهو في طريقه إلى مكة لأداء العمرة في يوم 20 من شهر رمضان عام 1994م ودفن في 27 رمضان لعام 1994م - 1414هـ في مقبرة العدل بمكة المكرمة.
السلام عليكم داعية كبير نسيناه اطلب من الجميع الترحم عليه هو الدكتور عبد الرحمن الهاشمي الجزائري له فضل كبير بعد الله عز وجل على عامة الشعب الجزائري في توبة الكثير من الشيوخ و العجائز قلت كبار السن بكثرة ولم اقل الشباب لأن جميع اشرطة الدكتور فيها الكثير من العامية اي الدارجة " لكنها مفهومة " لمن ""يكسر رأسو معها شوية "" والحمد لله يفهمها سكان شمال افريقيا وبعض المتمرسين و له الخير الكثير والله ثم والله لو سمعت له 10 اشرطة على بعضها لن تمل مثل درس الإستجابة لله و رسوله و محبة الرسول عليه الصلاة و السلام و سيبل النجاة و يبقى أعظم درس سمعته درس في العقيدة بين فيه ما فعله الإستدمار الفرنسي في تحطيم عقيدة مسلمي شمال افريقيا و الجزائر خاصة بعنوان " إلى متى الغفلة " حيويته و نشاطه و حبه للدين والمنهج و العقيدة السليمة يبقى دليل في حب كبار السن لهذا الشيخ تغمده الله برحمته لكن للأسف لما رحت أبحث عن سيرته لكي أنقلها لال شروق ما وجدت سوى ترجمة يسيرة من ويكيبيديا جزاها الله خيرا !! و ما زلت أتساءل كيف لهذه القطعة الناذرة في بلاد الجزائر أن تنسى لد الشيخ في بلدية مفتاح التابعة لولاية البليدة إحدى ولايات الجزائر في 22 نوفمبر 1949م من عائلة متوسطة الحال هو أب لستة أبناء ثلاثة ذكور ( أسامة - أنس - حسان ) وثلاث إناث أكمل تعليمه الابتدائي والمتوسط بمفتاح ودرس المرحلة الثانوية في معهد العلوم الدينية في البليدة كان من الطلاب الأوائل في جميع مراحل دراسته فضلاً عن ذلك كان من الطلاب المحبوبين لدى أساتذته بعد تخرجه من المعهد كانت لديه طموحات كبيرة في استمرار مسيرته العلمية وتقديم دراسات عليا ( بكالوريوس - ماجستير - دكتوراه) فبادر بتقديم ملفاً إلى جامعة الأزهر فتم قبوله لكن ظروف المعيشة في القاهرة آنذاك لم تساعده فتقدم بطلب إلى الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وجامعة بنغازي الليبية كذلك فأتت الموافقة من كلا الجامعتين ففضل التوجه إلى مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم فحصل على درجة البكالوريوس بتقدير ممتاز من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة كلية الدعوة وأصول الدين عام 1978م ثم توجه إلى جامعة أم القرى بمكة المكرمة فحصل على درجة الماجستير بتقدير ممتاز كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - فرع الكتاب والسنة عام 1983م وكان عنوان الرسالة ( عناية الإسلام بالطفولة) وحصل بعدها على درجة الدكتوراه بتقدير ممتاز من نفس الجامعة وكان موضوع الرسالة : الجزء الثالث من مشكل الآثار للإمام أبي جعفر الطحاوي دراسة وتحقيق عام 1990م من أبرز الشيوخ الذين تلقى عنهم رحمه الله: الشيخ سيد سابق رحمه الله - الشيخ سيد صقر رحمه الله - الشيخ أبو شهبه رحمه الله - الشيخ شيبة الحمد - الشيخ أبو بكر الجزائري - الشيخ عبدالمحسن بن حمد العباد - الشيخ صالح بن عبدالله بن حميد وغيرهم بعد حصوله رحمه الله على الدكتوراه توجه مباشرة إلى الجزائر ليصبح أستاذاً بجامعة الجزائر في المعهد الإسلامي بخروبة لمدة عامين قبل أن يتوجه إلى السعودية ليصبح أستاذاً مساعداً بجامعة الملك سعود بالعاصمة الرياض لمدة عام واحد وافته المنية في حادث سير مروع برفقة عائلته وهو في طريقه إلى مكة لأداء العمرة في يوم 20 من شهر رمضان عام 1994م ودفن في 27 رمضان لعام 1994م - 1414هـ في مقبرة العدل بمكة المكرم رحم الله الشيخ و أسكنه فسيح جنانه
رحمك الله برحمته الواسعة. الدكتور الشيخ عبد الرحمان الهاشمي. كان يدعوا لتوحيد الله والتحذير من خطورة اليهود على الأمة الإسلامية. كم نحن أحوج لأمثالك يا شيخ