العظمة اللي مصر الحقيقية كانت فيها وقتها كانت عبارة عن الغالبية العظمى من المصريين ماشيين حافيين وجلاليبهم مقطعة...الجهل والفقر والمرض كانوا ملازمينهم زي ضلهم في حين ان 95% من مساحة الأراضي في مصر يملكها أبناء وأحفاد محمد علي ومحاسيبهم وقرايبهم من الأتراك والشركس. أنتم إدراككم معكوس وفيكم كمية خنوع ومازوخية مثيرة للاشمئزاز
@@dr.hayanassar كلام كله كذب و افتراء و تزوير للتاريخ ... نفس الكلام اللى بيتم ترديده من بعد ٥٢ لتبرير الانقلاب و الاستيلاء على مؤسسات البلاد و اللى أصبحت للاسف فى انحدار منذ ذلك التاريخ
الله يرحمك مصر في عهدك كانت مصر فعلا والله ينتقم من شله الحراميه الضباط الاشرار ال اتهموه بالفساد وهما المفسدين الحقيقين هما من ازلو الشعب وضحكو علينا وغرقو مصر فالديون
رحمك الله يا أعظم العظماء جميل الشكل وجميل الأخلاق احسن ملوك مصر واخر ملوك من قتلوك وغدرو بك وشوهو سمعتك هم الآن في مزبله التاريخ وستبقى انت الملك الوحيد الذي احبه الشعب بصدق حتى الآن وحتى الآن كل الشعب يترحم عليك في جنه الخلد ونعيمها إنشاءالله
@@EGYPT-jr9hp والله معاك حق هههههههه اضحكتنى وكنت لا ارغب.. انظر حولك يافاضل هتلاقى ان كلكم بتاخدوا على افاقوا وغير افاقوا.. ياغالى هههههههه ده قصر ديل يا ازعر....... رد رد منتظرك
@@EGYPT-jr9hp كنت اتمنى انك تكون فاهم الكلام.. يكفى ان ف عهده كانت كل الدول تتمنى رضاك وف عهده كانت مصر تصدر افخم انواع القطن وف عهده كان الجنيه المصرى له وزنه واسمه جنيه وف عهده كنت انت سيد على جميع الناس وكان لك كرامه ف اى مكان واضيف لسيادتك ان مكنش فيه ولا كبارى ولا مدن للناس العاليه فقط ولا كان تصدير الغاز للحبيبه اسراييل ولا مقبره تتبنى 20 مليون جنيه علشان السيد الرئيس ينام فيها نومه للابد وغيره وغيره وغيره فمن الافضل نسكت
@@user-oj8bs9jz7j أنت إذًا لا تعرف مصر….مصر لما كان فيه حرب في السودان ضمت السودانين كما لو كانوا من اهلها وكذلك اللبنانين و الليبييون والسوريين وعندما احتاجت الكويت لمن يعلم ابناءها بعثت مدرسيين إليها وكذلك ليبيا عندما اعتدي علىها صدام بعثت لها من ينقذها من بطشه ولو ان الكويت غلطت في حق نصيب العراقيين في البترول لكن كان لا يجوز لأشقاء الاعتداء على بعض روح ابحث عن تاريخ مصر قبل ان تتكلم وإذا لم تكن تعرف فالصمت أحسن مش كده وألا ايه….يا خبر نسيت فلسطين كأم مصري استشهد في الحروب ضد إسرائيل؟ ابحث واعطيني جواب
عندك حق الملك فاروق كان بيحب مصر جداا ‘الضباط الاشرار اللي عملو كل الضجه والكلام المسئ له وبالذات اتهامته بعلاقات محرمه علشان الشعب يكرهه وهما يمسكو الحكم وبدليل المقارنه بين مصر في عهده ومصر في عهد جمال عبد الناصر وكانت اول مره مصر بتقترض وتتدهور بحكم الضباط الاشرار
كان يجب أن يقبل اللواء محمد نجيب منصب وزير الحربية من الملك والقبض علي الضباط المنحلون من الجيش وسمو انفسهم احرار وخانو اللواء نجيب بعد وقوفة معهم ورفص منصب وزير الحربية والنتبجة كانت يجنو وتحديد اقامتة في منزل قديم بفلاحيين المرج أعطي حياتة لمصر وصدق ضباط صغارا غدرو بة كما يتم بالتناوب حتي الآن لبعضهم البعض
@@omdatohamy4730 باستثناء كراهية محمد نجيب لثورة يوليو التى نحتفل بها ولضباطها الأحرار، خاصة عبدالناصر، فإن الرجل لم تكن له بطولة من أى نوع أو تاريخ سياسى أو عسكرى له رمزية معينة، ولم يؤلف كتابا استراتيجيا أو عسكريا يستحق أن تستلهمه الأجيال القادمة. والمؤكد أن مصر عرفت قادة عسكريين عظاما بصرف النظر عن تقييمنا لتوجهات بعضهم السياسية تركوا بصمة فى تاريخنا الوطنى والعسكرى، مثل الفريق الراحل محمد فوزى، وزير الحربية الأسبق، الذى من خلال كتابه العظيم «حرب الثلاث سنوات» شكل وعى جيل كامل عن بطولات الجيش المصرى أثناء حرب الاستنزاف، وهناك أسماء أخرى مثل الشهيد البطل عبدالمنعم رياض الذى استشهد وسط جنوده على الجبهة عقب هزيمة 67، وهناك أيضا رئيس أركان الجيش المصرى فى نصر أكتوبر سعد الدين الشاذلى الذى يعد واحدا من أهم الشخصيات العسكرية فى تاريخ مصر، وهناك المشير عبدالغنى الجمسى بمهنيته ونزاهته ودوره الكبير فى حرب أكتوبر، وكذلك الفريق محمد على فهمى قائد قوات الدفاع الجوى فى حربى الاستنزاف وأكتوبر والذى بفعل خط الصواريخ الذى بنى فى عهد عبد الناصر , تم حماية قوات العبور من الطيران الصهيونى ولولاهذا الخط وقائدة ماتمكنت قواتنا من العبور فى تاريخ مصر السياسى والعسكرى هناك أسماء كبيرة مهم من الناحية الرمزية أن نستدعيها، أما الراحل محمد نجيب فهو لم يكن ضمن هؤلاء، ولا يكفى التعاطف الإنسانى معه لتحويله لرمز للأجيال الجديدة.
بدأت مؤامرة مارس 1954 باستقالة نجيب في 22 فبراير كان قد تم حل الاخوان بعد مظاهراتهم التخريبية في يناير 54, ثم بعد استقالة نجيب عمل الاخوان مظاهرات كبيرة في 1 مارس واستمرت بعدها, القيادي الاخواني عبد القادر عودة ومحمد نجيب من قصر عابدين يألبوا الاخوان والشعب على الثوار الذين حرروا مصر آثر الثوار السلامة فاستقال عبد الناصر ومجلس قيادة الثورة وأصدر بيان 5 مارس 54 ورفض أن يضرب المتظاهرين بالرصاص رجع الرئيس نجيب للحكم فكان رئيس وزارئه خالد محي الدين الشيوعي والإخوان هم الحكام الأصليين ,, والوفد وباقي الاحزاب والباشاوات من ورائهم بدأت تصريحات الإخوان والباشاوات بإلغاء الإصلاح الزراعي وقوانين حماية العمال شعر العمال بأن مكتسبات العمال والفلاحين ستلغى ويقضى عليها, فقاموا بمظاهرات ضخمة في 19 مارس لإسقاط نجيب وحلفه الخاين, وهتفوا ضد ديمقراطية الباشاوات والبهوات التي لا تعير للفقير أي اهتمام فأسقطوا نجيب والاخوان والشيوعيين والباشاوات رجع ‘مجلس قيادة الثورة‘ للحكم في 19 مارس 1954 بعد ثورة شعبية كاملة أقامت حكم الثوار وعلى رأسهم جمال عبد الناصر حاول عبدالناصر الصلح مع نجيب والإخوان بعد عمل اتفاقية الجلاء في 19 أكتوبر 1954 رفض نجيب والإخوان الصلح لأنهم كانوا يخططون لاغتيال عبدالناصر في حادث المنشية الشهير في 26 أكتوبر 1954 نجى الله عبدالناصر وحماه ,, والشعب حماه أيضا لما تأكد عبد الناصر من اشتراك نجيب مع الاخوان في محاولة اغتياله البشعة أقال نجيب في 14 نوفمبر 1954
أيام الفخامة والعظمة والهيبة ، كان مالو لو قامت الثورة مع الملك ضد الاحتلال وليست على الملك ضد الملكية ، طب والله العظيم ان المملكة المصرية كانت ذو هيبة امام الامم آنذاك
علشان الثورة كانت ضد الملك وليس ضد الاحتلال.. بمعنى آخر الانقلاب كان نتاج تخطيط لسنوات من الاحتلال لإسقاط الملك لسبب وحيد هو معارضته لإقامة إسرا ئيل.. كل النظم الملكية اللي عارضت تم إسقاطها جميعا رغم أنها كانت صنيعة الاحتلال نفسه وكانوا خاضعين تماما له.. الشريف حسين وعائلته في غرب الحجاز والعراق وسوريا.. وآل الرشيد في شمال ووسط وشرق الحجاز.. وأخيرا عائلة محمد علي في مصر.. جلاء الاحتلال تم في مرحلة لاحقة بعد الاطمئنان على إن الأمور ستسير وفقا لمخططهم ولذلك خرجت دون إطلاق رصاصة واحدة ضدها من الجيوش التي قامت بالانقلابات..ايه اللي يخلي بريطانيا اللي ارتكبت مذبحة الاسماعيلية في يناير 52 انتقاما من عمليات المقاومة توافق في 54 على الخروج في عامين فقط
@@amgadshalata7598 طيب و إيه اللي يخلي بريطانيا تحاول الرجوع لاحتلال مصر و معها فرنسا و إسرائيل بعد أقل من أربعة أشهر على إتمام الجلاء؟ إجابة السؤال ده نفي قاطع لدعاواك أما فاروق رحمه الله فقد كان أضعف من أن يواجه الاحتلال البريطاني و حلفاءه كما فعل عبد الناصر رحمه الله و طيب ثراه.
@@usamasoliman71 اولا 56 لم تكن إعادة احتلال وإنما ترسيم حدود وتوزيع أدوار.. القوات البريطانية والفرنسية لم تدخل القاهرة بل إن مسرح العمليات لم يخرج عن نطاق القناة .. وبالفعل استولت اسرا ئيل على سيناء كلها كما كان مخططا.. لكن خذا اصطدم بخطط اكبر من القوى الدولية الجديدة الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي.. فانسحبت إسرا ئيل من سيناء ثم قامت امريكا لاحقا بدعمها لإعادة احتلال سيناء مرة أخرى.. لكن اسرا ئيل فشلت في إدارتها بل إن احتلال سيناء تسبب في خلل جيوستراتيجي كبير بالنظر لتباعد خطوط الإمداد والدفاع خاصة في ضوء طبيعة الجيش الاسرا ئيلي اللي يتبع نظرية الجيش العامل والذي يعتمد على سرعة نقل القوات للجبهة وتأمين خطوط الإمداد.. لكن هذه قصة اخرى الخلاصة مرة اخرى انه تم إسقاط النظم الملكية على يد جيوش انشأها الاحتلال نفسه لتكون تابعة له وليست خارجة عليه وستظل كذلك
@@amgadshalata7598 يعني العدوان الثلاثي لم يفشل بسبب المقاومة الباسلة؟ يعني انجلترا و فرنسا العضوان في حلف شمال الأطلنطي و معهما ذيلهما إسرائيل تحركوا رغم أنف الولايات المتحدة قائدة الحلف يعني الوثائق البريطانية المفرج عنها حديثا و التي تقول أن القوات البريطانية و الفرنسية فشلت في الخروج من بورسعيد بسبب غلق القناة عن طريق إغراق سفينتين في مجراها و بسبب المقاومة المستميتة على البر... هل هذه الوثائق كاذبة؟ و هل معنى كلامك أن إسرائيل كانت تنوي الانسحاب من سيناء بدون حرب؟ و هل معنى ما تقول أن التاريخ كاذب حين يروي لنا أنا توفيق (عم فؤاد الأول والد فاروق) هو الذي استدعى الانجليز لاحتلال مصر بدليل أن النظام الملكي الذي يمثله رفض احتلال فلسطين فكان يجب من باب أولى أن يرفض احتلال مصر فضلا عن أن يدعو الانجليز لاحتلالها لإنقاذ عرش أسرة محمد علي الوطنيين حتى النخاع على زعمك... فعلا مفيش فايدة.
@@usamasoliman71 المقاومة الباسلة!!!! ياريت تنقل صورة او لينك للوثائق المزعومة اللي بتتكلم عنها؟!! التاريخ حقائق! لا هو بالصوت ولا بالحنجرية ولا بالخطابة والكلمات الرنانة!! انسحاب اسرائيل وبريطانيا وفرنسا لم يكن له علاقة نهائيا بالوضع عسكريا على الأرض لأن مصر خسرت عسكريا بصورة مهينة لا تضاهيها إلا خسارة 67 سقطت سيناء في يد اسرائيل في ايام.. سقط من مصر حوالي 4 الاف قتيل وحوالي 6 الاف اسير مقابل اقل من 200 قتيل من الدول الثلاث .. تم تدمير الطيران المصري بأكمله فضلا عن خسائر برية عشرة اضعاف خسائر اي من الدول الثلاث.. تم إرغام عبدالناصر على قبول حرية الملاحة في مضيق تيران لصالح اسرائيل. ولولا التدخل "الدبلوماسي" من جانب موسكو وواشنطن لما انسحبوا يمكنك حتى مراجعة كتب هيكل عراب الحكم العسكري.. واولها ملفات السويس انا لا ادافع عن حكم عائلة محمد على.. وقلت حرفيا انهم كانوا خاضعين تماما للاحتلال ومدعومين منه.. ومع ذلك تم اسقاطهم لصالح حكم العسكر الذين تم تأسيسهم على يد الاحتلال نفسه لأداء أفضل من عائلة محمد علي.. يعني في الحقيقة الاتنين محمد علي والعسكر وجهان لعملة واحدة في ايدي خارجية بالكامل لحد تعليقك الأخير كنت اتناقش بالمنطق والحجة والحقائق لكنك كالعادة لجأت لأسلوب السخرية والخطابة الحنجورية وهذا ما أربأ بنفسي عنه تحياتي
@@firasghabin8223 قصدك خدعو الملايين وزعو الاراضي علي الفلاحين والمزاعين ال باعو اراضيهم بعد كده وسافرو الخليج اورجعو من السفر بالمروحه وشويه فلوس بوروالاراضي وبني بيوت بالطوب الاحمر هههه وانهارت البلد وانهارت الزراعه والنظام وده المطلوب
@@appleiphone958 يعني انت كدة تجيب الحق على الفلاحين اللي باعو. الحمد لله المهم انه الضباط الاحرار نيتهم سليمه وده اللي حصل... اما ما جاء بعدهم فمسؤولية الشعب والنظام اللذي حكم بعدها ولم يستمر على طريق عبد الناصر . زي ما قلت قبل كدة : ربما نحن لا نستحق عبد الناصر ومبادئه .
تخيلت لو استمر الحكم الملكي حتى الآن كيف تكون مصر .. وانا اشاهد الفيديو شاهدت حضارة وحياة ارستقراطية وتطور والناس في قمة اناقتها حياة ممزوجة بين العصر الاوروبي و الحضارة المصرية عن جد قمة في الروعه
الإنبهار الذى سببه لك الفيديو ليس لشعب مصر وإنما للطغمة الخاكمة الفاسدة وحدها لقد كان الاقتصاد المصري قبل ثورة 23 يـوليو متخلفـًــا وتابعًا للاحتـكارات الرأسمالية الأجنبية، يسيطر عليه بضع عشرات، أو مئات على أقصى تقدير، وكانت نسبة البطالة بين الـمصريين 46% من تعداد الشعب، فى الوقت الذى كان يعمل فيه الغالبية فى وظائف دنيا ــ سُعاة وفراشين ــ وكانت آخـر ميزانية للدولة عام 1952 تظهــر عجزًا قــدره 39 مليون جنيه، فى حين كانت مخصصات الاستثمار فى المشروعات الجديدة طبقـًـا للميزانية سواء بواسطة الدولة أو القطاع الخاص صفرًا. ظلم وقهر وسوء توزيع لثروات الوطن وغياب للعدالة الاجتماعية، نسبة الفقر والأمية بلغت 90% من أبناء الشعب المصرى، ومعدلات المرض حققت أرقامـًـا قياسية حتى أن 45% من المصريين كانوا مصابين بالبلهارسيا، وغيرها من مختلف الأمراض التى تنتج عن سوء التغذية، هذا فى الوقت الذى كان فيه بذخ وسفه الملك فاروق وأسرته والسيدة والـــدته وحاشيته مثـار حديث صحـف ومجلات العالم، ناهيك عن فضـائحهم الجـنسية.
وطالما مصر تعيش كأوروبا لماذا نشبت ثورة يوليو وايدها الشعب وتم طرد فاروق ولم تخرج مظاهرة واحدة لتأييده أتصدقون أنفسكم بترديد هذه الجهالات ؟؟؟ وهل تنشب ثورة فى مجتمع سعيد ومستقر هل تنشب ثورة فى بلد مثل سويسرا او اليابان أو إيطاليا أو بريطانيا وهل سيؤيدها الناس الثورات لا تنشب فى مجتمعات مستقرة سعيدة إرحموا عقولكم
رحم الله مصر ... مع الاسف تم خطفها من ناس خربوها لا يعرفوا معنى الحريه للشعب بل الموت والقهر والذل وآلهوان ... فرطوا فيها فضاع الشرف والحريه . الف مليون خساره ...
ما كان ممكننا ان يستمر وجوده لان التغيير امر بديهي وما نراه اليوم في مصر بفضل الثورة التي تلته. اما الامور السلبية في دولة مصر فهي بكل تاكيد من صنع الساسة اللذين غيروا من نهج الرئيس جمال عبد الناصر رحمه الله .
@@user-rw7bb7gm7z لا أستطيع أن أتهم كل الذين يهاجمون ثورة 23 يوليو 1952 بعدم الوطنية، لكن فى الوقت نفسه تبقى الجناية الكبرى حين يتم تناولها بمغالطات تاريخية فادحة، حين يتحدث البعض عن أن مصر قبل الثورة كانت نعيمًا ورخاء، وكانت واحة للديمقراطية، وكان يحكمها ملك طيب القلب، عظيم الوطنية كما تقول لميس جابر وكل من يقرأ التاريخ بالمقلوب. لو كانت مصر نعيمًا، ولو كانت ديمقراطية، فلماذا سقط حكمها الملكى بكل هذه السهولة؟، لا تحدثونا عن سقوطه بسبب تدخلات خارجية، أو مناورات ذكية اتبعها الضباط الذين قاموا بحركتهم التى صارت ثورة فيما بعد، ولا تحدثونا عن سقوطه بسبب «سماحة الملك» الذى وقّع على وثيقة تنازله عن الحكم حين حملها إليه على ماهر، رئيس الوزراء، واقتنع بما قاله «ماهر» دون نقاش طويل بأن عدم توقيعه سيعرض مصر لحرب أهلية لا يعلم مداها إلا الله، وذلك حسب ما يذكر محمد نجيب فى مذكراته «كنت رئيسا». سقط حكم «فاروق» والملكية، ونجح تنظيم الضباط الأحرار يوم 23 يوليو، لأن الحكم الملكى استنفد فرص وجوده وبقائه، ولعل الشعار الشهير الذى رفعته المظاهرات ضد فاروق: «أين الكساء يا ملك النساء؟» كان دالًا على ذلك، ولو لم يكن الأمر على هذا النحو لخرجت الجماهير تدافع عن الذى يوفر لها الرخاء، ويحكمها بالديمقراطية.. كانت دافعت عن الملك، وعن الأحزاب الموجودة، ودافعت عن حزب الوفد صاحب الشعبية الكبيرة. كيف يمكن القول إن الجماهير كانت تذهب إلى صناديق الانتخابات لتعطى صوتها لحزب سعد زغلول ومصطفى النحاس، لكن هذه الجماهير لا تخرج دفاعًا عنه حين أصدرت الثورة قرارها بحل الأحزاب؟، الإجابة أعمق من مجرد زعم البعض بأن الشعب تعرض لخدعة، وأن المصريين لم يكونوا على درجة وعى بحكم الأمية والجهل وأشياء أخرى، فحتى لو اعتمدنا هذه الحجة، ستكون فى صف أن التغيير كان حتميًا، وأن زوال الحكم الملكى بصيغته السياسية والاقتصادية والاجتماعية لم يكن هناك مفر منه. كانت مصر تقع تحت الاحتلال الإنجليزى منذ عام 1882، فكيف يمكن أن تكون هناك ديمقراطية بالمعنى الصحيح تحت الاحتلال؟، احسبوها هكذا حتى نعرف حقيقة أن الديمقراطية التى كانت تمارس وقتئذ هى «ديمقراطية الـ2 كيلومتر مربع»، حسب تعبير الكاتب الكبير محمود عوض، وهى المساحة التى كانت تقع فيها السفارة البريطانية، والقصر الملكى، ومقر الوفد....!!
لولا عبد الناصر كان زمانك دلوقتى ميت بالكوليرا او برصاصة عسكرى انجليزى او أمى لا تقرأ ولا تكتب او بتنضرب بالجزمة على وشك والكرباج على ظهرك فى العمل بالسخرة فى ارض الباشوات
لا مجال للزور والتزوير بحسب ما تدعين يا أستاذة فاتن بعد مرور 70 عاما على نهاية العهد الملكى حيث أصبح كل شيئ على عينك ياتاجر ولم يعد هناك شيئ يمكن إخفاؤه لكن واضح إن حضرتك لم تقرأى كتاب واحد عن تاريخ مصر لا فى العهد الملكى ولا غيره المرجعية للتاربخ وادواته يافندم وليس لهطل الفيس بوك ووسائل التواصل الأخرى عن عهد الملكى توجد مراجع لا حصر لها إذا اردت ملئ ذهنك بتاريخ صافى نقى حقيقى مذكرات الزعيم مصطفى النحاس زعيم حزب الوفد الماوئ للملك فى تلك الفترة كتب الصحفى الكبير الأستاذ محمد التابعى صاحب مجلة أخر ساعة واكبر واخطر صحفى مصرى فى العهد الملكى يمكن إعتباره بمثابة الصندوق الأسود لحكم فؤاد وفاروق مذكرات مرتض المراغى أخر وزير داخلية فى العهد الملكى وهو شاهد على محاولات فاروق الدؤوبة للإستعانة بالإنجليز للتصدى للضباط الأحرار كما فعل جده الخائن الخديوى توفيق عام 1882 لكن محاولاته باءت بالفشل بسبب إدراك الإنجليز أن المر قد إنتهى بالنسبة له وكذلك محاولاته الأخرى مع الأمريكان القوة الصاعدة الجديدة من بعد نهاية الحرب العالمية الثانية لكنهم لم يفعلوا له شيئا يعنى يافندم ملك الخمر والكوليرا والنسوان بتاعكم لم يتنازل عن العرش طواعية او بمحض إرادته حقنا للدماء كما تصدقون أنفسهم إنما لجأ للتحالف مع الإستعمار ككل الخونة من أسرة محمد على أيضا بالنسبة للوثائق توجد الوثائق المترجمة عن السفارة البريطانية وتقارير وزارة الخارجية البريطانية وتقارير المندوب السامى البريطانى عن العهد الملكى ككل وهى زاخرة بالفضائح بشكل يومى المشكلة بقى إن الناس اللى كانوا عايشين فى الوقت ده لا يوافقونكم الرأى ياشباب الجيل الحالى عن فاروق فكثرت المظاهرات فى العهد الملكى وظهر زعماء شعبيون يريدون الخلاص من الإستعمار البريطانى وفساد الملكية عموما أمثال مصطفى كامل وسعد زغلول ومحمد فريد ومصطفى النحاس كلهم كانوا اعداء للعرش الملكى والعرش الملكى لم يحبهم يوما ـ بإستثناء مصطفى كامل ده نجيب محفوظ ألف قصة (رادوبيس) الشهيرة عام 1944 كإسقاط على فساد فاروق مع النسوان والراقصات وتنبأ فيها بنهاية عرشه بسبب الفساد والنساء وفيلم لاشين الأبيض والأسود القديم تحدث بالرمز عن ملك فاسد طاغية حوله حاشية فاسدة وإنتهى امرها بثورة الشعب ضدهم وهذا الفيلم بالذات أثارغضب القصر الملكى وقتها وغيره وغيره . مش انا الجاهل ولا انا المضحوك عليا ولا أنا اللى مزور ولا انا اللى مصدق التزوير التاريخ لايمكن الحكم عليه بالهوى والمزاج يعنى مش علشان انا بكره صلاح الدين الأيوبى مثلاً يبقى أطلع كذبة أنه لم ينتصر فى معركة حطين وأصدق نفسى لمجرد العواطف والأهواء المغلوطة نحوه ويبقى كده صلاح الدين ما انتصرش على الصلبيين علشان انا شايف كده والتاريخ هياخد بكلامى انا ...!!! وكذلك أنى أقعد أعظم وامجد فى المغول لأن دمهم خفيف على قلبى فيبقى كده هما ولاد حلال وأتجاهل وقائع التاريخ الراسخة عن هذا الشأن !!!! نفس الأمر يسرى على فاروق
لم ينام للعبد الخاسر جفن وارسل له من يضع السم بعد عدد من الاعوام ويرحل ولكن كان حكم الله على هذا النظام الناصرى باكبر هزيمه فى تاريخ الشعوب هزيمه ٦٧ المريره على كل الشعب المصرى لعن الله الظلمه فى الدنيا والاخره ٠
هذه الهزيمة هي اكبر دليل على ان جمال عبد الناصر سلك الطريق السليم من اجل المصريين والعرب عامة وهنا انوه ان الهزيمة انما هي هزيمتنا جميعا من المحيط الى الخليج. ولكنها اختبار حقيقي خرجت منه مصر منتصرة وأقوى دولة في المنطقة اليس هذا جيدا وفي صالح مصر ؟ الحقيقة ان من استولى على الحكم بعدها لم يكن مهتما سوى يتدفئة كرسيه ولهذا وصلت مصر الى هنا. اعتقد شخصيا انه بعد كل هذه التجارب السياسية ان الأفضل لنا ان نحكم بما انزل الله ولا شيء اخر لان كل شيء اخر يفشل في النهاية.
@@ahmed-kw3tr لأ كان موجود خصوصا في الأرياف لدرجة أن الناس اللى زى ءاباءنا لما حكوا لنا حاجه زى كده قالوا لنا أن كان فيه نائب فى مجلس الشعب أو مجلس النواب أيامها اللى كان بيعدى من الناس من أمام الدوار بتاعه وهو راكب حمار كان بينصلب على شجره فى الدوار وعينك ما تشوف الا النور يعنى لازم ينزل من على الحمار وهو معدى من قدام دوار هذا النائب
@@user-dn4sw4pk9m عاوز أوضح لحضرتك أنه مكنش بالصورة اللى فى الافلام ممكن كان فى حاجات زى كده بس بنسبة بسيطة . مثلا رئيس الوزراء اللى هو كان الحاكم الفعلى أيام الملك والوزراء كلهم كانوا مصرين محمد نجيب وصل إلى قائد سلاح فى الجيش وغيروا كتير . الرئيس البطل انور السادات الله يرحمه كان أبوه راجل بسيط وبقى ضابط في الجيش وخرج من الخدامة ورجع تانى وأمثلة كتير اوى
ايام ماكان الجنيه المصري يساوي 2 دولار والجيش مش عاجبة استلموا الحكم من يومها واشتغلوا الى ان عملوا الدولار الواحد يساوي 16 جنيه مصري يعني الجنيه مش محصل نص ربع دولار
ينطلق البعض في تقييمه للأوضاع التي جرت بعد ثورة يناير إلى القول بأن من يسميهم "العسكر" يحكمون مصر منذ ستين سنة، وهي مقولة تجهل التاريخ، وتتجاهل حقائق الأمور، ولا تعبر عن موقف أو موقع فكري ناضج، وتكاد تكون كلاماً سياسياً يراد به خلط ما لا يختلط، وتعبر عن خصومة تاريخية مع الفترة الناصرية، ولا تصدر عن تقييم موضوعي وجاد لمسيرة من تاريخ مصر المعاصر تبدأ من ثورة 23 يوليو سنة 1952 التي يصفونها بـأنها انقلاب عسكري، وتنتهي مع بداية تسلم المشير عبد الفتاح السيسي مقاليد الحكم في مصر الذي ينظرون إليه باعتباره امتداداً لحكم عسكري طال لستين سنة على زعمهم. أول تلك القوى صاحبة الخصومة التاريخية مع عبد الناصر ونظامه هي عصابةة الاخوان الإرهابية ومعهم بعض الماركسيين، (في حين أنصف كثير منهم تجربة عبد الناصر)، وبعض من القوى الشبابية التي شاركت بفاعلية مشهودة في اشعال فتيل ثورة يناير سنة 2011، (بينما هناك قوى شبابية أخرى كثيرة تقدر التجربة وتحترم انجازاتها)، ويردد البعض هذه المقولة عن جهل كالببغاوات من دون فهم ولا اطلاع على وقائع التاريخ الحقيقية، ويروجون لوقائع مفتراة وأخرى مفبركة. يتورط البعض في ترديد تلك المقولة إلى حد الدفاع عن الملكية قبل ثورة يوليو، ويقدمون مصر تحت حكم الأسرة العلوية كجنة جاء الضباط الأحرار ليحولوها إلى جحيم مقيم تحت حكم العسكر، لا يفرقون في ذلك بين عهد وآخر، ويدمجون عصر عبد الناصر بعصر السادات ومن جاءوا بعده على طريقه وتحت أعلام جمهوريته التي هي النقيض الحصري لجمهورية عبد الناصر. يتورط البعض في ترديد تلك المقولة إلى حد الدفاع عن الملكية قبل ثورة يوليو، ويقدمون مصر تحت حكم الأسرة العلوية كجنة جاء الضباط الأحرار ليحولوها إلى جحيم. والحق ـ فيما نرى ـ أن التقسيم الموضوعي لتاريخنا الحديث يتضمن صراعاً مستديماً بين قوى الثورة والتغيير، وبين القوى المضادة للثورة والمساندة لبقاء الحال على ما هو عليه، بدءاً من إنتفاضة أحمد عرابي ضد الخديوي توفيق، ومن بعده هبة المصريين الجبارة في سنة 1919 بقيادة سعد زعلول، ضد التسلط الانجليزي على القرار والثروات المصرية، ثم حركة الجيش في يوليو سنة 1952، كلها حلقات متواصلة من الثورة المصرية تتبنى آمال الشعب وطموحاته ومطالبه، كل واحدة منها في وقتها، ولكنها تشكل معاً سلسلة واحدة متصاعدة من أجل تحقيق الاستقلال الوطني وحكم الشعب نفسه بنفسه، والعدل الاجتماعي، والكرامة الانسانية، وهي جوهر الأهداف نفسها التي خرجت من أجلها الملايين في 25 يناير سنة 2011، التي تعد واحدة من أروع وأنبل حلقات الثورة المصرية. على الجانب الآخر كانت هناك الثورة المضادة، وعلى مدار تاريخنا الحديث كله، ظل الصراع قائماُ بين الطرفين، وما يجري اليوم على أرض مصر هو أحد تجليات هذا الصراع، حيث استطاعت القوى المضادة للثورة أن تستعيد زمام المبادرة التي اقتنصت منها في يناير، وهي ما تزال تقاتل معركتها الأخيرة ضد التغيير، وهي امتداد، ليس لثورة 23 يوليو، بل هي على الحقيقة امتداد للانقلاب على تلك الثورة الذي قاده أنور السادات في مايو سنة 1971، ذلك الانقلاب الذي كان ارتداداً على النظام الناصري، وليس امتدادا له بحال من الأحوال. تنتسب تجربة جمال عبد الناصر إلى تاريخ طويل من نضالات الشعب المصري من أجل حياة كريمة في وطن مستقل، بينما يشكل نظام أنور السادات، المستمر حتى اليوم، أحد حلقات الثورة المضادة، بل هو ثورة على الثورة المصرية. قاد عبد الناصر إحدى مراحل الثورة المصرية، وحقق خلالها الكثير من الانجازات، وكان له فيها العديد من الاخفاقات، وأسس للجمهورية الأولى، ثم جاء من بعده السادات ليؤسس للجمهورية الثانية التي انتفضت ضدها الميادين في يناير، تلك الجمهورية التي تكرست في أعقاب أكتوبر سنة 1973، على انفتاحين، اولهما سياسي وثانيهما اقتصادي، كان الانفتاح على الغرب هو مقدمة الانفتاح الاقتصادي الذي أباح الاستثمار لرأس المال، الخاص والأجنبي الذي كان محظوراً من قبل، وفي مجالات كانت مقصورة على القطاع العام المصري، وبدأت مرحلة تطويق القطاع العام من داخله، وتوافدت على مصر فئات من السماسرة والوكلاء والعملاء للاحتكارات المصرفية الأجنبية والعربية وظهرت طبقة من الطفيليين، في الوقت الذي تسارعت خطوات تبعية نظام السادات إلى الغرب وأمريكا، وبدا عام 1974 وكأنه اعلان عن تاسيس الجمهورية الجديدة، بعد التغيير النوعي في بنية النظام وتوجهاته وسياساته وانحيازاته، سواء في الداخل أم في الخارج
صحيح أن جمال عبد الناصر وأنور السادات، كلاهما محسوبان على حركة الجيش في يوليو سنة 1952، لكنهما على الحقيقة مختلفان حد التاقض، ليس على المستوى الشخصي والانساني والقيمي فقط، ولكنهما مختلفان كذلك في السياسات والانحيازات وطرائق الحكم، ولم يكن السادات امتداداً لعبد الناصر، ولم تكن فترة حكمه امتداداً لما قبلها، بل كانت قطعاً لما اتصل من حلقات الثورة المصرية، واجهاضاً لواحدة من أهم حلقاتها، تلك التي انطلقت في يوليو سنة 1952. ضرب السادات القوى الاجتماعية التي انحاز لها نظام عبد الناصر في مقتل، وأستبدلها بقوى اجتماعية أخرة تابعة، أدخلت مصر في عصر من الفساد والاستبداد وتسببت في افقار الغالبية العظمى من الشعب، وأودعت مصر رهينة في حظيرة التبعية للهيمنة الامريكية التي ما تزال سارية المفعول حتى يومنا هذا، وتم القضاء على أسس التنمية المستقلة، على أيدي التحالف الاجتماعي الجديد الذي رعت أمريكا خطوات تشكله ودعمت استمراره في السلطة حتى يومنا هذا. وصحيح أيضاً أن السادات استخدم آليات سلطة عبد الناصر الاستثنائية ليقود مصر إلى الطريق العكسي للتوجه الذي سار عليه جمال عبد الناصر، وكان قد ارتدى في البداية لبوساً ديمقراطية، ورفع شعارات سيادة القانون، وسمح بتشكيل بعض الاحزاب المستأنسة، ولكنه احتفظ بأدوات النظام السابق ليستكمل بها دوره في هدم ذلك النظام والانقلاب على كل سياساته وانحيازاته وإنجازاته. الاتحاد الاشتراكي (التنظيم السياسي الواحد في دولة عبد الناصر)، والذي قاد به عبد الناصر عملية التحول إلى الاشتراكية، قاده أنور السادات للتحول العكسي على طريق السوق المفتوح والارتباط بالغرب والصلح مع إسرائيل. استغل السادات ومن ورائه القوى المضادة للثورة فجوات واسعة في النظام الناصري أحدثتها سياسة الاعتماد على الشعبية الطاغية للزعيم وعدم اشراك الشعب اشراكاً حقيقياً ومؤسسياً في تقرير وقيادة مسيرة الثورة، كما استغل كل سلبيات تلك المسيرة لكي ينقض على انجازاتها ويغير بوصلة سياستها المعتمدة طوال عهد سلفه. ونحن لا ننكر أن القوى الاجتماعية التي اعتمد عليها أنور السادات في الانقضاض على الثورة وتصفيتها، كانت موجودة في عهد عبد الناصر، ولقد حاولت مراراً الانقلاب عليه، ولم تتوقف محاولاتها منذ حادث المنشية بالاسكندرية سنة 1954، وحاول بعدها تنظيم سيد قطب في صيف سنة 1965، وكانت هناك محاولات من داخل الجيش نفسه للانقلاب على عبد الناصر، آخرها كانت المحاولة التي قادها عبد الحكيم عامر بعد أن تأكد ـ بعد هزيمة يونيو سنة 1967 ـ من اتجاه نية عبد الناصر إلى إبعاده من السلطة ، وخارج دائرة النفوذ. غلطة عبد الناصر أنه اكتفى بالتصفية الأمنية للقوى المضادة للثورة، على حساب التصفية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والفكرية لهذه القوى، ما ترك لها المجال حين جاءت ساعتها لكي تنقلب على الثورة وتبني نظامها البديل الذي وضع أسسه وسياساته وانحيازاته أنور السادات. ولاشك أن وفاة عبد الناصر المفاجئة، (مات وعمره لم يتعد الثانية والخمسين)، وقبلها قراره بتعيين السادات نائباً له شكلا معاً لحظة مارثون الانقلاب على نظامه لقد وسع عبد الناصر مجال مشاركة القوى الاجتماعية صاحبة المصلحة في الثورة ضمن عملية الإنتاج وخطة التنمية التي كانت من نتيجتها بناء ألف مصنع وتكوين نواة قطاع عام قوي وقادر على الوفاء بمتطلبات وحاجيات الشعب الأساسية، بينما ضاق المجال أمام المشاركة السياسية الفاعلة في الحفاظ على منجزات الثورة، وكانت تلك هي الثغرة التي نفذت منها القوى المضادة للثورة فضربت ضربتها واستطاعت تحويل المسيرة وتعديل المسار، واعتمد خلفه على تلك القوى في تغيير بنية النظام وإعادة بناءه وتمكن من إقامة الجمهورية الثانية التي استمرت من بعده وحتى اليوم. الحديث يطول حول تلك المقولة الظالمة، وقد نعود إليه فيما بعد، وأختم هنا فأقول إنه من قبيل التبسيط المخل بالتاريخ أن نقول 60 سنة من حكم العسكر، ومن الظلم القول بأننا ما زلنا في دولة يوليو، والظلم الأفدح أن ننظر إلى تاريخنا بكل هذا التجني على نقاط مضيئة فيه، حتى ولو شابها الكثير من الاخفاقات. ياااارب تكون قدرت تفهم
@@user-bb1ry4ty4u لايساون حذاء عبدالناصر القافلة تسير والكلاب تنبح هؤلاء كان اجدادهم بالامس عبيد لبريطانيا وملوكها واليوم هم عبيد للغرب في مشروعهم الخسيس الربيع العبري بذرة نجسه تبيع كل شيئ وتتاجر بالدين وكل شيئ .. يطبلون على امل عودة ورثة فاروق الفاسد لحكم مصر ويحنون الى البشوات عبيد الغرب اللذين كانوا يستعبدونهم ولكن هيهات لهم وعايزنا نرجع زي زمان قول للزمان ارجع يازمان.. ياسيدي من اعتاد على العبودية لو وضعته في سجن له باب وبدون جدران سيتمسك بقضبان الباب .
ناصر هو من صنع شيئا اسمه الجيوش العربيه ايام الملوك ماكانش فيه جيوش عربيه اصلا وكان الضمير القومى مغمى عليه ماكانش فيه ضمير او امن قومى اصلا انتم فاكرين التاريخ ايه ؟
@@user-ze1vk6kf8v مفيش شعب كان عايش كويس ويطلع يؤيد الثوره ضد الاستعمار الانجليزي والملكية اللي اصلها الباني عثماني ما يروحوا يعملوا ملكيه في بلادهم. مفيش شعب كان عايش وممارس للحريه والديموقراطيه يخرج علي الوضع القائم قبل يوليو 1952. مفيش ملكيه تؤيد او تطبق الديموقراطيه بأستثناء الملكيات الاوربيه الغربيه التي تملك ولا تحكم. تاريخ وطني بحت لهذه البلاد. ثقافتنا الشرقيه محتاجه وقت لكي تفهم الدنيا ماشيه ازاي. مع تحياتي
@@EGYPT-jr9hp لا بس الشهادة لله الملك لم يرضيه هذا الظلم عمل مشروع قومى عظيم لحل هذه المعضلة وهو مشروع مكافحة الحفاء يقال ان الملك تبرع من جيبه الخاص سنويا باربعين الف شبشب وحذاء توزع بالعدل على الشعب السعيد
احلى بلد كانت ع زمان الملك فاروق الله يرحمه انسان راقي ورايع ما بتكرش الآن مصر أصبحت مقلب زباله بعد الملك فاروق المحترم بحبه جدا جدا جدا مصر خسرت انسان لا يتكرر
موسيقى حزينة ومرعبة بتذكرنا في الموت وإن الحياة الدنيا مش دايمة لحد وأحنا عايشين مؤقت في هذه الدنيا أحنا ظيوف فيها وتحت الأختبار الألهي أتينا للدنيا بألم الولادة وسوف نخرج منها بألم الموت ونسئل الله حسن الخاتمة والرحمه والمغفرة منه وهو أرحم الراحمين للمؤمنين جميعآ
بالعكس الاخوان كانو على وفاق مع الملك الامر الذي اخاف الانجليز وقامو بإغتيال الشيخ حسن البنا رحمه الله وتلبيسها للملك وهذا بإعتراف صديق البنا واحد مؤسسي الجماعه محمد نجيب ثم جاء العسكر ودعمو هذه الكذبه ان الملك هو من امر بإغتيال البنا..
مافي حد اتعلم بروتوكول ورقي واتيكيت وفن الحركه والتعامل زي الملك فاروق اتعلم اتيكيت وبروتوكول صح لما اصبح ممكن كان يفتح جامعه يدرس فيها لرؤساء المستقبل يعني اي بروتوكول فن التحدث والتعامل مع كبار الشخصيات وافخم واهم الاماكن بدل الاحراج اللي بنشوفه ع النت كل شويه😂حاجه تكسف..الله يغفر له ويرحمه..شوف اول ماشافه خرج السيجاره عالطول طلع الولاعه واستني لحد ماشال السيجاره م العلبه ..ايه العظمه دي والابتسامه الساحره..ملك بجد
اكبر خسارة لمصر هو هذا الرجل، كان متعلم خلوق، ابن ملوك، هل ينكر احد قيمة مصر في العلم أسرة، انكلتر وامريكا انذاك،هم من كانو يعطونة التحية، من قوة اقتصاد مصر ايامها
سبحان ملك الملوك لا نزكيه على الله رحم الله ملك مصر والعرب الهيبه والعزة والوقار فعلا مكنش ينفع يكون فى ملك بعدة المفروض كانت جنازته تبقى رسمية زى المشير لاكن حساب ربنا كافىالله يرحمه ويسكنه الجنه
كانت مصر في زمن الملك دوله متطوره عكس دول الخليج كانت صحراء ومصر كانت أوربا من بناء حديث وعلم ونظافة المدن عجيب كيف أصبحت مصر فقيره وهيه التي كانت اغنا من كل العرب كل فديو قديم على مصر يقهر القلب وشكراً
ليس كل ما يلمع ذهبا ؛ الصحراء نسبته في مصر أكثر من جزيرة العرب و الفقر كان نسبي ؛ و إذا كان الغالب في جزيرة العرب البوادي فإن بها مدن حضارية عرفت شيئا من التطور من الحرمين والبحرين الجزيرة و الأحساء و بعض مدن اليمن وحضرموت ؛ و في مصر كانت شيء من التطور الحديث أتى زمن محمد علي و خلفاؤه بفعل احتكاكهم بالأوروبيين حتى سيطرت الجاليات الأجنبية على مختلف الأنشطة في مصر بينما أكثر المصريين يعانون العوز و الحاجة و الجوع و الفقر و الأمراض مثلهم مثل أخوانهم في جزيرة العرب و غيرها من البلدان العربية ؛ و الحمد لله الذي انعم على جزيرة العرب فجعلها المقياس في الرفاه و التطور لكثير من البلدان العربية و الإسلامية بل كثير من دول العالم .
إذا كنت ممن يعتقدون أن مصر كانت جنة قبل ثورة يوليو.. تعرف على تلك الحقائق قبل أن تحكم تخيل .. لو قام أحدهم بتصوير قصور القطامية ومارينا ومدن ومنتجعات الفاسدين فى عصر مبارك, ثم تم نشرها بعد 50 سنة, تحت عنوان "هذه هى مصر الجميلة في عصر مبارك"..وهذه هى حياة المصريين الرغدة فى عصر مبارك. تخيل حجم الكذب والتزوير.. كذب وتزوير إذا أردت مثيلًا له، فهو ذلك الفيلم عن مصر فى عهد الملكية,حيث تظهر شوارع القاهرة جميلة ونظيفة, ويظهر أهل مصر وكأنهم يعيشون فى جنة الله على الأرض..ولما لا ؟ والموسيقى تعزف على نواصي الشوارع, تلك الشوارع التي كانت تحمل غالبية المصريين وهم حفاة. لقد كان الاقتصاد المصري قبل ثورة 23 يـوليو متخلفـًــا وتابعًا للاحتـكارات الرأسمالية الأجنبية، يسيطر عليه بضع عشرات، أو مئات على أقصى تقدير، وكانت نسبة البطالة بين الـمصريين 46% من تعداد الشعب، فى الوقت الذى كان يعمل فيه الغالبية فى وظائف دنيا ــ سُعاة وفراشين ــ وكانت آخـر ميزانية للدولة عام 1952 تظهــر عجزًا قــدره 39 مليون جنيه، فى حين كانت مخصصات الاستثمار فى المشروعات الجديدة طبقـًـا للميزانية سواء بواسطة الدولة أو القطاع الخاص صفرًا. ظلم وقهر وسوء توزيع لثروات الوطن وغياب للعدالة الاجتماعية، نسبة الفقر والأمية بلغت 90% من أبناء الشعب المصرى، ومعدلات المرض حققت أرقامـًـا قياسية حتى أن 45% من المصريين كانوا مصابين بالبلهارسيا، وغيرها من مختلف الأمراض التى تنتج عن سوء التغذية، هذا فى الوقت الذى كان فيه بذخ وسفه الملك فاروق وأسرته والسيدة والـــدته وحاشيته مثـار حديث صحـف ومجلات العالم، ناهيك عن فضـائحهم الجـنسية.
تمامـًا كما هي الآن الأحياء الفخمة المليئة بالقصور والفيلات، التي يصعب على أمثالنا السكن فيها، أو ربما الاقتــراب منها.. أحيـانــًـا يـدخلها بعض الفقـراء من النقاشين أو النجارين أو السباكين، لأداء مهمة سريعة لكن سرعان ما يغادرونها. وأنا هنا لا أنكر أن الباشاوات كانوا يعيشون عيشة رغدة كريمة وكانوا يرتدون أحدث الموديلات قبل أن تظهر فى أوروبا، بل كان منهم أهل الخير ممن يمنحون الخـدم والحـشـم بواقى الطعـام وبواقى الملابس وأى بواقى أخرى. لكن السؤال: كيف كان حال غالبية المصريين.. عندما كانت تظهر الموضة فى مصر قبل أوروبا؟!!. وهل يدرك من يتغنون بالعصر الملكى أن المشروع القومى فى ذلك الوقت كان القضاء على الحفاء؟!!.