لا اظن هذا فالامام الغزالي مثلا بعد عمر تقذفته فيه الحياه بين تشكيك و اسلام كتب أواخر كتبه "المنقذ من الضلال و الموصل الى ذي العزة و الجلال" شارحاً خلاصة ما قرأ من فلسفة و ما فسر من فقه و دين و علم و منطق و لم يصل في النهاية الى انكار الدين
اعيد هذه الحلقه بالسنه مرتان او اكثر والله اشتاق له ......كائن مذهل العقل والتفكيروالموهبه ....هل يعتقدون من يكفرون ان الله ملكيه شخصيه لهم......امثالهم سبب جهلنا
لأنه غير ملموس فقط؟ و كل أدلة عقلية التي تؤدي له لا تعجبك؟ و لماذا ترفضون الأدلة عقلية و تصرون على تجربة يا من تدعون العقل؟ أنتم بعتم عقولكم من أجل حواس نو كبرياء و تقولون نحن نعتمد على عاطفة؟ حالكم غريب.
ابو العلا المعري كان شاعر وشاعر الفلاسفه معقول مجتمع بدوي يفهمه اكيد المتخلفين اجتماعيا ودينيا واخلاقيا مفلسين لانهم لم يستطيعوا الرد عليه الحجه بالحجه مجتمع جاهل ومتخلف والى الان مازالنا نعيش نفس الماساه حتى كتابة ✍🏻 هذه السطور السلفين والتكفيرين يكفروا كل المثقفين والعلماء الذين يحالون التغير التنوير يا سلام 🙄 عليك يا استاذ يوسف صوتك جميل وسردك اجمل وانا اتابعك دائما في كل ما تطرحه عن الفلاسفه والعلماء والمتنورين لا امل من سماع صوتك وايصال المعلومة بشكل سلس وناعم وبسيط ونحن المثقفين اكثر الناس تشاهد المحتوى الذي تقدمة انت مفكر واستاذ كبير ونحن فخورين فيك 👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻.
@@chlimchlim2599 اه صحيح اخر كتاب لأبوعلاء المعري اللوزميات وهذا الكتاب هو في عمر كبير تاب وشكرا انك علمتني الأخطاء الاملائيه لأن تليفوني هو بغير الآحرف مراتن
البكالوريا آداب في تونس و كلية الآداب تقوم و تقوم (بشد الواو) و تنتفض على التوحيدي و المعري... و محمود المسعدي .. ثم المتنبي... ثم (مستبعد) نزار قباني ..
شخصية المعري الداخلية لا تهم غيره بقدر ما تهمه هو نفسه يتدين أو لا يتدين كل هذا يخصه ولا يخص غيره ولهذا كل الفلاسفة دئما يكنون أحرارا وهذا ما يجعل الناس العاديون يتدخلون في شؤون غيرهم دون فهم لأنهم ينطلقون من منظور العبودية التي تربون عليها بينما يعتقدون انها العبادة وعلى الكل أن يكون مثهلم وهذا خطأ بل فشل في العقلية وجهل بكل ما هو عقلاني،،
يعطيك العافية استاذ يوسف كافة اعمالك مميزة و جيدة .. لكن اريد منك الحلقة التي عملتها برسالة الغفران و الحوارات التي دارت بالجنة و النار ... اني ابحث عنها و لا اجدها
أستاذي الكريم ، يسعني جدّا متابعة المحاضرات التي تلقيها على مسامع المتابعين ، وإنّي إذ أجلّ فيكم هذا البحر الزاخــر من الثقافة والعلم والإبداع ، والقدرة الفائقة على التعاطي مع كلّ ضروب الكنوز الأدبية والفلسفية وكلّ ما جاد به الفكر الإنساني بكثير من الحكمة والبلاغة والإنسياب البديع في الطرح العقلاني لأمّهات المعارف التي أفاضت بها العقول في ظل هذا الكون الساكن بأطواره وغموضه ،،، فإنّي أهيب بسيادتكم أستاذي الجليل أن تتكرّموا بقبول آقتراحي إن أمكن لكم ذلك بتقديم دروس ومحاضرات في كلّ مجالات الإبداع وخاصّة المجال الأدبي والفلسفي ضمن حصص منتظمــــــة وجدول زمنـــي تضبط من خلاله مواعيد الدروس والمحاضرات ... فالمثقّفون في عالمنا العربي وإن كان عددهم قد آنحصـــر بشكل ملفت ومؤلم لعوامل داخليّة وخارجيّة عدّة كانت سببا في تردّي القيم وآنحــــدار مستوى التعــايش والإنسجام بين أراد الشعوب العربيّة فإنّ الخيرة من القوم لازالوا مراطين على ثغور الثقافة رغم العتمــة والأعاصير المدمّــرة وهم شموع في ظلمــة اللّيـــالي الدّاجية .... أستاذي الجليل يوسف حسيــن لكم منّي جزيل الشكر وفائق التقدير والإحترام وعظيم الإمتنان لما تقدّمونه من الزاد الفكري المعرفي القيمي ، وإنّي لمقدّر فضلكم .
هناك تناقض في كلام المعري ان كان هو من قاله فيما يخص الصلوة إذ قال إنها خمس وهي في الحقيقة اثنان فقط هي الفجر والعشاء إذا كنت مخطئا ولم افهم الشعر فالرجاء التصحيح
استاذنا يوسف ، حبذا لو تحسن لغتك و تنتبه خاصة للجمع و للرفع و النصب و الكسر لأنها مزعجة ، و اعذرني على تنبيهي هذا فأنا من متابعيك منذ سنوات ، و أحب قناتك العظيمة و أغار عليها ، شكرا لك مسبقا.
تَوَهَّمتَ يا مَغرورُ أَنَّكَ دَيِّنٌ عَلَيَّ يَمينُ اللَهِ ما لَكَ دينُ تَسيرُ إِلى البَيتِ الحَرامِ تَنَسُّكاً وَيَشكوكَ جارٌ بائِسٌ وَخَدينُ ما اروع هذا البيت ، يصف تماما التدين الطقوسي الشكلي المنافق لأكلة حقوق الناس والظالمين .