مع الشيخ ابن الراوندي الملحد حياته و افكاره - أحمد سعد زايد 

انت في أرقى وأعظم واجمل وأكمل صالون عربي صالون العلم والتربية والتعليم والأدب وشكرا لك استاد أحمد زايد

الإبداع والإستمرارية وموضوعية فريدة هي ما تشتهر بصالون الزمرة الثقافي...دمتم بهذا الإستمرارية.

الدين كلام فاضي واضحة جدا ، لكن بشرية الأديان لا تعني بالضرورة عدم وجود خالق

من كل القنوات على اليوتتيوب تعتبر قناتك كنز نظرا لجديتها واكاديمتها وحياديتها.شكرا استاذ احمد زايد وتحيه سوريه

تسلم على كلامك الجميل و المنطقي و المعقول و المقبول . أسلوب الطرح و العرض أكثر من رائع . تحياتي للجميع من المدينة المنورة .

رحلة ماتعة في فكر ابن الرّواندي .. شكرا أستاذ أحمد

للاسف جميع كتب الملاحدة و اللادينين من العلماء العظام العرب و الفرس و الاندلسيين لم تصلنا بسبب حرق الكتب كنت اتمنى قرائتها مع انه وصلنا بعض الشذرات من كتب خصومهم لكنها ليست مشبعة ابدا

رائع أستاذ أحمد كمل في طريق التنوير لك حبي وتقديري وبالتوفيق دائما..👍

فى خاتمة الحلقة نصيحة رائعة وأساسية لأى نقاش أو حوار صحى بناء ومفيد ألا وهى أن المناقشة تكون للأفكار والآراء، والحكم يكون على الأفكار وليس بالتفتيش عن الشخص وماضيه ودوافعه التى تشكلها ظنون المنتقدين. تحيةللاستاذ أحمد على كشفه عن أفكار علماء الحضارة الإسلامية وسردها بطريقة هادئة مبسطة وممتعة فى أن واحد!

كم أنا في لهفة وشوق إلى مثل هذه الصالونات الفكرية شكرا لك أستاذ أحمد متابع ليبي

صالون جمييل ومحاضرات راقية مزيد من التوفيق والنجاح اتمنى ان تعم هذه الفكرة كل الدول العربية

من اروع الحلقات و كل حلقات واوقاتنا مع حضرتك طيبة و مثمرة يا استاذ احمد

إنسان مثقف تفوح منه رايحة الثقافة الجميلة التي نفتقدها ، شكرًا على المجهود الطيب و هذا الصالون الثقافي الجميل.

محاضرة محكمة تنويرية عن شخصية عبقرية سابقة لزامنها تتحدث عن الحركة والسكون وازلية المادة ، تحرر العقل وتدفعه للتفكير الحر الخلاق .

شكرا استاذ احمد، عندي ملاحضة على طريقة العرض، ارجو ان تكون منظمة بافكار متسلسلة بدل الاسترسال المتواصل. شكراا

الاستاذ الباحث احمد سعد زايد موسوعه معلوماتيه متحرره متنقله ومتحدث جيد يحتل الاذن ويجبرك علي احترامه حتي المختلفين فكريا معه ...تحياتي لك

أنت موسوعة شاملة يا أحمد شكرا على الجرأة و الطرح الموضوعي الذي يفتقره مثقفونا في معظم الدول العربية

تحية لك من المغرب .محاضراتك راقية جدا

محاضرة ممتعة شكرا لك

المشكلة تكمن حينما نهاجم نحن المسلمون غيرنا ولا نحترم عقائدهم وحينما يأتي أحد يسخر منا ننزعج

ابن الرواندي شجاع فقد فضح الخرافة قبل الف عام

شكراً أستاذ احمد على جهودك الكبيرة، تحياتي لك ، الصوت واضح هذه المرة ارجو لكم الاستمرار والتوفيق.

اول مرة اشوف حضرتك وصراحة كلامك جميل ومختصر وهبقى معاكم ان شاء الله وهشوف كل المحاضرات بتاعة حضرتك وشكرا لك

محاظرة قيمة وتنويرية شكرا لك يا استاذ احمد

تحياتي من الجزائر الف تحية لاهل العقل قبل النقل

طرحك للموضوع بمنتهى الدقه والأخلاق وصلت المعلومه ببساطه الى مستمعيك اسلوبك في الطرح رائع اتمنا لك كل الخير بعكس المتعصبين الذين يحاولون توصيل اعتقادهم بلسب والشتم والإكراه فلفكرك كل التحيه والاحترام

نشكرك جدا على هذه المعلومات القيمة

مرحبا استاز احمد اتمنى ان تتحدث عن مجمل الديانات الموجودة في العالم اذا امكن

مهم جداً شكراً لك استاذ احمد

اهتم بمنابعتك فانت مميز ولكن ارجوا الاهتمام بمستوي الصوت خاصه عند فقره الاسئله

ماشاء الله عليك .. اسطورة

تحيه وشكر وتقدير واحترام لك استاد احمد سعد زايد

You are amazing.. my favorite is alrawindi.. do you know anyone else who's as open as he is?

أيضا بالنسبة لموضوع ناقة سيدنا صالح فهي مثل الأكل من الشجرة بالنسبة لآدم فهل الأكل من الشجر فيه شيء؟ بالطبع لا. أما عصيان الله فيه أشياء. هذه هي الفكرة أ. أحمد.

تحياتي لك استاذ أحمد هل من الممكن أن نشاهد في المستقبل القريب فيديو ندوة عن المتنبي

لم يكن ملحد بالمعنى الحرفي للكلمة، اي انكار وجود الله، كان لاديني، فهو انتقد الأديان ولكن من خلال كلامه على الأغلب يقر بوجود الله.

EXCELLENT. BEST WISHES FROM ALGERIA

شكرا جزيلا على المجهود ..

شكرا مرة اخرى اخ احمد...لكن ارجوك التقليل من الهوامش والمعلومات الجانبيه التي تشتت الموضوع على اهميتها

محاضرة رائعة-----واسلوب اروع

شكرا حضرت الدكتور الفاضل موجود عندي ترجمة د . جورج تامر

لاحظت عليك كلشوي تقول الراوندي قال مش أنا يبدو انك عايش في نفس زمن الراوندي ما كأن مرت الف سنه

انا في سنك وكاد رجل ان يوقعني عندما كنت صغيرا في اسلوب التشكك هذا لكن احمد الله ان انجاني وصرفني عنه واسال الله الثبات علي الحق

الصوت جميل جدا وانت اجمل يا استاذ احمد

ماقصرت يا استاذ على المقطع شكرا جزيلا

شكرا يا استاذ احمد

يا أستاذ أحمد محاضراتك عسل !!

لك كل المحبة أستاذ أحمد

للاسف ان كتبه ليست موجودة ولو كانت موجودة لأشتريتها بالذهب...شكرا جزيلا دكتور معلومات قيمة لم اكن اعرفها عن هذا العالم العظيم.

بدي مصادر عن كتب ابن الراوندي يلي ينتقد فيه الجنة، ممكن تبعت أسماء الكتب أو روابط ذات صلة

لااااااااإله إلا الله وحده لا شريك وأشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم

عن ابن الراوندي : «إذا كان القرآن يتفق مع عقلي فلي عقلي وإذا كان لا يتفق معه فلا حاجة لي به؟»، «إن الذي يأتي به الرسول لم يخل من أحد أمرين: إما أن يكون معقولا وإما أن لا يكون معقولا .فإذا كان معقولا، فقد كفانا العقل التام بإدراكه والوصول إليه، فأي حاجة لنا إلى رسول، وإن لم يكن معقولا فلا يكون مقبولا ما ليس معقولا خروج عن حد الانسانية ودخول في حد البهيمية»، « إن الرسول أتى بما كان منافرا للعقول مثل الصلاة وغسل الجنابة ورمي الحجارة والطواف حول بيت لا يسمع ولا يبصر والعدو بين حجرين لا ينفعان ولا يضران ، وهذا كله مما لا يقتضيه عقل فما الفرق بين الصفا والمروة إلا كالفرق بين أبي قيس وحرى، وما الطواف على البيت إلا كالطواف على غيره من البيوت». فمن هو ابن الراوندي الذي وصفه القاضي عبد الجبار في «شرح الأصول الخمسة» بأنه «ممن برز في الإسلام واشتهر به قد ارتدّ وكفر ونفى عن نفسه العلم بالله»

رائع

اتابع كل تحليلاتك لم اري صراحتك والجراة مثل ما اراه فيهدا اليوتب

رائع كالعاده يا أستاذ أحمد

لدينا صالون الثقافة و التنوير مثلك يا استاذ 💗😎

أنا من نيوزيلندة :-) أثرت فضولي!

شكرا أسثاذ على إجتهاداتك القيمة ، وإن أمكن هل هناك من نسخة لكتاب الروندي للزمردة ، وشكرا

شكرا جزيلا

هذا الجهد والاطلاع من المفترض ان يكون جعل منك شخص شجاع كفاية لتبين ما هو رأيك او ما هو فكرك او اعتقادك او فلسفتك.. لكن لم اجد لك شيئا!! الا اذا كان لديك وجهة نظر بهذا الموضوع و اتمنى تبيانها ... شاكرلك

الكتاب الذي يقصده الله هو القوانين وليس فقط القران ،الكتب كلها انزلها الله قوانين للانسان وهو دين واحد وقوانين واحده ولكن الناس تفرقت شيعا ،ولم يقبلوا ان يسجدو لقوانين الله الحميدة فتمخض التفرق عن انسان مثل ابن الراوند الذي ظن ان بشرا هو من كتب القران

تابعته للأخر فلم أجد سببا واحدا لانبهار بعض المعلقين طرح افكار ابن الراوندي و غيره و نقدهم للأديان أو بالأخص للاسلام و هناك الكثير من الكتاب الذين أنتقدوا نقدهم و أنا ضد حرق الكتب مهما كانت و لكن أنا ضد الكذب و الافتراء و أكبر كذب و افتراء على الاسلام و انه يعتبر النقل ضد العقل . مرادف العقل في الاسلام هو الجنون وليس النقل و الاسلام هوالديانه الوحيدة التى فيها التفكير و التدبر فريضة اسلامية....أفلا تتفكرون أفلا يتدبرون....أفلا تعقلون.....

والله براڤۆ علیکم شجاع التعبیر ولاکلام علی الملحدین الفلاسفة تسلموا

من المغرب تحيتي لك دائما عندما يكون لي فراغ اشاهد محاظراتك

كل الشكر استاذ أحمد

ahmed zayed wikipedia merci pour tes conferences riches

يا احمد يا سعد انت تكثر من المعرفة مما لا ينفع (قل اؤنبكم بالاخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا) سورة الكهف

. . . . أحفاد الانتهازي والمتلون ابن الراوندى من أعجب الشخصيات فى التاريخ العربى الإسلامى ، بل فى التاريخ الإنسانى كله ، شخصية ابن الراوندى الملحد (أو بالحسين أحمد بن يحيى بن إسحاق ، المتوفى فى حدود سنة 301 هجرية ) فقد عاش هذا الرجل حياة غربية ، تنقَّل فيها بين الديانات والمذاهب على نحو عجيب . كان ابن الراوندى فى أول الأمر يهودياً ، وسرعان ما أعلن إسلامه ليدخل فى نطاق عزة الإسلام آنذاك ويستظل فى ظل الدولة العباسية التى كانت آنذاك فى أوج مجدها .. ووجد ابن الراوندى أن فرقة المعتزلة هى أكثر الفرق الإسلامية اقتراباً من الخفاء العباسيين ، فصار معتزليا ! وألَّف مجموعة من الكتب على مذهب المعتزلة .. لكن المعتزلة لم يفسحوا له مكانا لائقا بينهم ، ولم ينل ابن الراوندى ما كان يطمح إليه ، فانقلب على المعتزلة وهاجمهم فى كتاب مشهور له ، عنوانه : فضيحة المعتزلة (نقض فيه كتاب الجاحظ : فضيلة المعتزلة!) وقام المعتزلة بالهجوم على ابن الراوندى ، ويبدو أنهم أوغروا صدر الخليفة ضده، فهرب والتجأ لأعداء الدولة - آنذاك- من الشيعة الباطنية ، وألف لهم كتابا ضد مذهب أهل السُّنة ، نظير مبلغ 33 ديناراً ! وكان عنوان الكتاب : فى الإمامة .. وبعد فترة ، شعر ابن الراوندى أن الشيعة لن يحموه من السُّنة ، وأنه من الممكن أن يتقرب للسنة مرة أخرى ، فكتب كتابه : فى التوحيد . ثم اكتشف ابن الراوندى أنه لم يحقق مأربه عند أهل السنة ، وانقلب عليه الشيعة أيضاً .. فخرج عن نطاق الإسلام بما فيه من سُنة وشيعة ، ولجأ إلى اليهود. ومرة أخرى يستخدم ابن الراوندى فكره وقلمه لتحقيق أغراضه الدنيوية التافهة ، فيؤلف لليهود كتاب (البصيرة) ينتصر فيه لليهودية ويرد على الإسلام ، وتقاضى ابن الراوندى مبلغ 400 درهم من اليهود نظير تأليفه لهذا الكتاب .. ثم أراد بعد فترة أن ينقضه ويرد على ما ذكره فيه من آراء ضد المسلمين والإسلام ، فأعطاه اليهود 100 درهم أخرى ، فعدل عن الرد على الكتاب ! . وفى نهاية الأمر ، يقف ابن الراوندى ضد كل الديانات وجميع الأنبياء ، فيضع كتاب الفرند ليطعن فيه على الأنبياء والنبوة ، ثم يضع كتابه المشهور الزمردة فيطعن فيه ضد الرسالات السماوية كلها ، ويشكك فى الألوهية ذاتها .. وهكذا عاش ابن الراوندى حياته متنقلاً بين المذاهب والديانات ، وقضى أيامه (الدرامية) البائسة ساعيا وراء المجد الدنيوى ، وهو المجد الذى ما ناله ابن الراوندى قط ، وإنما نال لقب : الملحد الأكبر فى تاريخ الإسلام . ويبدو أن نسل ابن الراوندى لم ينقطع من بعده - مع أنه لم يترك أولادا - ففى كل زمن نجد زمرة من هؤلاء الذين يتوسلون بالكلمة المكتوبة لتحقيق المآرب الدنيوية .. وقد كان لابن الراوندى بالأمس أحفاد ساروا على نهجه، ولابن الراوندى اليوم أحفاد أكثر .. هم أولئك الذين يبيعون أقلامهم لكل من يدفع ، وكثيراً ما ينقلبون من الضد إلى الضد . وأحفاد ابن الراوندى تجمع بينهم أمور .. أولها أنهم لايؤمنون أبداً بشئ، ففى زمن الماركسية والاشتراكية هم الماركسيون الاشتراكيون ، فإذا جاءت دولة الانفتاح صاروا - هم أنفسهم- الانفتاحيين ! وثانيها أن غرضهم الأول والأخير هو المال ، والمنصب الذى يتحول بشكل ما إلى أموال .. وثالثها أنهم يعرفون كيف يكتبون . فكيف لنا : اليوم ، أن نتعامل مع أحفاد ابن الراوندى ؟ لابدَّ لنا أولاً أن نعى درس الماضى ونستخرج منه العبرة ، فنرى كيف تعامل القدماء مع ابن الراوندى ، فنستفيد من ذلك فى تعاملنا مع أحفاده الحاليين. وأول ما يستوقفنا من درس الماضى ، هو أن ابن الراوندى لم يقتل ولم يسع أحد لأغتياله ، وإنما مات ميتة طبيعية فى منزل رجل يهودى كان يأويه . والدرس الثانى أن ابن الراوندى قدم أفكاراً ولم يحمل السلاح ، وبالتالى رد عليه القدماء بالقلم لا بالسيف ، فكتب الخياط المعتزلى كتابا بعنوان (الانتصار فى الرد على ابن الراوندى الملحد) فجاء الرد على الأفكار بالأفكار ، دون أن يسرف القدماء فىتأليف الكتب ردا على ابن الراوندى .. وذلك هو الدرس الثالث ، فكثرة الرد من شأنها أن تعطى قيمة للمردود ! فالقدماء عرفوا أن (التهميش) وغض النظر عن أمثال ابن الراوندى ، هو أفضل تعامل معه . ولذلك ، لم تذكر كتب التاريخ عن ابن الراوندى إلا شذرات قليلة ، ولم يبق الزمان من مؤلَّفاته التى بلغت 114 كتاباً ورقةً واحدة ولولا أن الخياط قد أورد بعض فقرات من كتاب الزمردة لابن الراوندى فى كتابه (الانتصار) ، لما كان اليوم نعرف عن الألحاد ابن الراوندى شيئاً .. وهناك درس رابع نتعلمه من التاريخ ، فقد روت الكتب أن ابن الراوندى اجتمع يوماً مع أبى على الجبائى شيخ المعتزلة ، على جسر بغداد ، فقال له : يا أبا على ، ألا أسمعك شيئاً من معارضتى للقرآن ونقضى له ؟ فقال الجبائى: أنا أعلم بمخازى علومك وعلوم أهل دهرك ، ولكنى أحاكمك إلى نفسك، فهل تجد فى معارضتك للقرآن عذوبة وهشاشة ونظما كنظمه وحلاوة كحلاوته ؟ قال ابن الراوندى : لا والله ! قال أبو على الجبائى : قد كفيتنى فانصرف حيث شئت . من هذه الدروس نتعلَّم ، ونستهدى فى إيجاد أفضل السبل للتعامل مع أحفاد ابن الراوندى مع معاصرينا الذين يشوشون العقول بأقلامهم ، ويتعالون بالقول ثم ينقضونه بعد فترة ، كلما قبضوا المال أو لاحت المناصب .. أولئك الزمرة لاحل معهم إلا الرد بالكلمات لا بالطلقات على تناقضاتهم ، كما فعل الخياط مع جدهم ابن الراوندى دون أن نسرف فى تتبع أقوالهم كلها بالرد، حتى لانعطى لأقوالهم قيمة ليست لها .. علينا إذن الانصراف عن تشويش هؤلاء، والاهتمام بما هو حقيقى من الفكر والكتابات ، وأعنى بالحقيقى : ما ليس مدفوع الأجر ! ولعلنا بانصرافنا عن الاهتمام بما يكتبه أحفاد ابن الراوندى ، نغض من قيمتهم، فلا يجدوا من يدفع لهم ، ويكفون فى النهاية عن الكتابة البهلوانية الحربائية .. وهذا بالطبع يقتضى أن يكون للقارئ حسُّ نقدى يتعرف به على صحيح الأقوال من فاسدها ، ويقتضى أيضاً ، أن تكون لنا ذاكرة تحفظ تاريخ الكاتب من هؤلاء ، وترصد تقلباته العابثة بعقل الأمة . وأخيراً ، فعلينا أن نكتشف التناقضات الكامنة فى أفكار أحفاد ابن الراوندى كما اكتشف الجبائى تناقضات جدهم الأكبر .. ولنتركهم من بعد ذلك يتوحلون فى تناقضاتهم الذاتية . ولاشك فى أن أحفاد ابن الراوندى قد طوروا منهجه الانتهازى المتلون، وجاءوا بما لم يعرفه الأوائل من حيل والتفافات .. ولذلك ، فلابد لنا أيضاً من تطوير آليات القراءة وتعميق النزعة النقدية الفاحصة فيما نطالعه ؛ وبهذا نردهم ونتقى شرّهم ابراهيم مدهون اخواني ارجو منكم إشتراك و دعم القناة نور عقلك .. . .

شكرا عل الصالون الرائعة

أجدت وأبدعت يارجل

يا اخي اختصر.. لا تتفرع وتخرج عن الموضوع المركزي.

ارجوك اريد كتب ابن الراوندي لو سمحت

لا إله إلا العلم

مبروك الميكروفون الجديد

نحبك في العلم يا أحمد

محاضرة ممتازة ..ملاحظة ارجوابعاد الموبايل المشوش للصوت وشكرا

شكرا

محاضرة ممتعة شكرا لك أستاذ أحمد

شكرا جزيلا لك ممتاز جدا جدا

هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ (7/ 3

أستاذ أتمنى في المرة القادمة يكون ترتيبك للأفكار أكثر وضوحاً .. بالذات أول ربع ساعة وأنت تعرف عن الشخصية تبدأ تقول لنا بحكيلكم عن موضوع وقبل ما تبدأه علطول تقول ذا الموضوع ذكرني بمش عارف ايه وهذاك ب مش عارف ايه ياا أستاذ نحن نسمع منك المعلومة ما يصلحش كذا تدخل أشياء ثانية وتقول تشبه أو ما تشبه أو مش عارف تشبه أو ماتشبه .. إذا في تعليقات على موضوع اتركها آخر شيء بعد ما توصل لنا الفكرة ..

منذ ان جربت مقاربته واداوه وما ي يظن انه بلاغة، هجرت موقعه. لماذا ..:. الابتسامة الساخرة المرسومة على وجهه لا تتناغم. وتتناسق مع مواضيع وتساولات (. اليتافيزيقية

الاخ الاستاذ الجليل احمد سعد زايد نكون ممتنين جدا من حضرتكم ان تنورنا بما لديك من معرفة ومعلومات عن نظرية المؤامرة .. نظرة تاريخية مختصرة ويا ريت التركيز على وجود هذه النظرية بالواقع وخاصة في منطقتنا الشرق الاوسطية في الوقت الحالي...نكون ممتنين وشاكرين منكم مقدما .... مع تحياتنا لشخصكم الكريم .... هو ا.م. سعد كمال الدين هولندا

لو سمحت ليه ابي العلاء يكفر ابن الراوندي

أنتم مش عارفين توفى في عمر 30 أو 80 فا كيف بتعرفون إذا تاب وآمن أو لا ؟ ولماذا يهمكم أصلاً ؟

أفكار ابن الراوندي .. - كيف يكون القرآن معجزة .. الآيات تقول لا أحد يستطيع أن يأتي بمثله .. إذا جئت بمثل الآية ستقولون سرقتها .. وإذا جئت بشيء يشبهها قلتم ليست مثلها .. وما ذنب الأعاجم إن كان القرآن معجزة بلاغية للعرب.. وأن وجود كثير من المفسرين يجعل كلاً منهم يؤول على هواه و على ما يراه حقاً - تعذيب الأمة لأجل ناقة .. إن كان الدين لا ينهى عن قتل ناقة .. وإذا قتل بضعة نفرات الناقة فلماذا تعذب كل الأمة بما فيها من أطفال وأبرياء وليس فقط قتلة الناقة ؟ - الجنة والنار .. لماذا يكون العذاب واللذات فقط بالجسد .. استبدال الجلود وأكل المشهيات للشابعين .. ويظن أن نعيم الجنة فقط للشهوانيين ومحبي السرف وليس الناضجين والمثقفين .. ولماذا النعيم بالثمرات والاستبرق والخمر والزنجبيل .. إن كان بعض الناس لا يحبون أو يتذذون بهذه الأذواق - كيف يؤمن الناس بأنبياء إن كانت معجزات الأنبياء مثل الخدع البصرية .. ثم أنك لا تؤمن بالخدع البصرية التي رأيتها بعينك بل بالخدع التي رآها أجدادك وتناقلوه إليك أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله

لا اوافق مع النقطة هذا في 00:22:00 مثلا في التلمود مسموح افعال جنسية مع اطفال دون سن ال 3 وهذا لا يعتبر خطيئه حسب التلمود العبري

من الدقيقة 51:45 بدأت تنتقد العقل الديني وأنه لم يفند ويرد على ادعاءات الراوندي، وبأنه هاجمه وادعى (العقل الديني )أنه ابن يهودية... الخ . والأسئلة التي تظهر في عقلي بناءً على هذا الكلام هي: لماذا لم يرد الراوندي على الادعاءات المضادة؟؟ لمن أسندت مهمة تفنيد كل الإدعاءات ( فكريه دينية أو طبية أو غيرها) التي تصدر من البشر؟ هل هناك شخص يستطيع تكريس حياته للرد على (جميع الإدعاءات عموماً وشمولاً) بالتأييد أو الرفض؟؟ هل مهمتك نقد ( سلوك العقل الديني ) في التصدي للراوندي ؟؟ أم مهمتك الرد على ادعاءات المتصدين للراوندي ونفي ماهو باطل منها؟؟ لماذا تبنيت مهمة نقد السلوك وتجاهلت الرد على الإدعاءات؟ هل يستطيع الإنسان أن يكون محايد؟ وهناك أسئلة أخرى

نتمنى من الاستاد زايد ان يخصص حلقة حول الاستاد محمود محمد طه

مساء الخير استاذ أحمد ماذا الاصرار على ان المفكرين القدماء على انهم من العرب ,حتى هذا الذي تتحدث عنه ابن الروندي لم يكن عربيا ثم : , حتى وان كان ملحدا اين العيب في ذلك , وانما المعتزلة شوه سمعته حتى ارادو قتله حسب راي الاستاذ عبدالرحمن سالم في كتابة تاريخ السياسي للمعتزلة

لا تقنط من رحمة الله اذا اسرفت فتتوب و لا يمنعك كثرة الذنوب من الرجوع .... و اذا اسرفت و كذبت و لم تتب طبعا لك العقاب ... لا ارى تناقضا

غريبه ما حد يعرف أنه في سهل راوند في شمال العراق.. واذا هو اشتهر في بغداد فاكاعاده أهل بغداد ينسبون الشخص لمنطقه او المدينه اللتي قدم منها

جميل جدا اخي لولا كثرة الاعلانات المزعجه

سطحية فى الطرح و تحيز الالحاد.. و النفخ فى بول العقلانية .. كان ما العقل هو عقل ابن الراوندى او عقل احمد سعد .. ياخ كل القرءان .. لعلكم تفكرون .. و لعلكم تعقلون .. ..

زعم المنجم والطبيب كلاهما لا تحشر الأجساد... قلت اليكما ان صح قولكما فلست بخاسر وان صح قولى فالخسار عليكما.... أمنت بالله...

العلم دفن الله

لا اله الا الله

الأنبياء استطاعوا إقناع الناس بإعداد كبيره بما أرسل ُ به .. أنا أرى الإقناع اصعب من الإنكار والملاحده على مر التاريخ لم يستطيعوا إقناع انكارهم لوجود الله ولو لجزئ بسيط من الأعداد التي استطاع نبي واحد إقناعهم بوجود الله .. الخلاصه أن ما أتى به الانبياء والرسل كان منطقياً أكثر من فكرة الإلحاد وإنكار وجود الله ..

الرواندي كان جداً فقير ماديًا وهذه من احد اسباب الالحاد

تنكر وجود الله هذا شأنك تذكر مشهد سوف تعيشه لا محالة. لحظة اقتراب اجلك وتأتيك المنية بغتة. فسرها بأي ماشاءت. تعطل وظاءف القلب او الكبد او الدماغ... المهم عندما تغرر. سترى ملك الموت. اتمنى حينها ان تدرك ان حياتك ضاعت في انكار وجود من انت ذاهب اليه. مرغما عنك... ملاحدة العرب حالكم. يضحك. والله.