النضخم المالي الحقيقي يفوق 60% من ناتج الداخلي الخام ... فما بال والي البنك يصرح فقط ب 2.5% . و أن عجز الميزانية بشكل طفيف ... في حين واقع العقدين هو الأولى بالاعتبار و ليس محابات الخواطر ؛ فيواجه المرء بسدمة الواقع المصطنتة بسبب التضخمات الغؤر مبررة ... و اىتي ؤطون غالبها مجارات مطامع الدول الاستعمارية ...ثم كيف ينتظر من الحصول على نتائج إيجابية ن استثمارات تزرع في التراب علما أن التراب ليس طينا بل هو نفسات مراحى التعدين إلى العدم .. و أن مبادئ الاستصلاح لا تنجح فؤ الأتربة ... الجماتات الترابؤة عقول أشخاصها تجدهة ذاخسة و أفئدتهم غير مبالية
فعلا نموذج لا يراعي الخصوصيات كل جهة بإضافة إلا غياب كفاءة على مستوى المنتخبين و كذلك المركز الذي لايزال يسطر على دولة ....أما التمويل فهو مشكل مؤسساتي يجب إصلاح الموارد البشرية أولا
السياسات الحكومية ركزت مند عقود على المستوى الماكرو اقتصادي في حين ترك المستوى المحلي و الجهوي في مستوى ضعيف و وضعية مزرية متخلفة على جميع المستويات : الصحة تعليم تجهيز طرق الخ والمواطن يعاني !!!؟؟؟ فالمواطن في المدينة او البادية و الجبل لم تصله نتاءج السياسة الماكرو اقتصادية ؟؟؟ الى متى جهوية حقيقية تنفع المواطن في مشاكله و تطلعاته اليومية المشروعة !؟؟؟؟