بروحي تلك الأرض ما أطيب الربا وما أحسن المصطاف والمتربعا و أذكر أيام الحمى ثم أنثني على كبدي من خشيةٍ أن تصدعا و ليست عشيات الحمى برواجعٍ إليك ولكن خلي عينيك تدمعا كأنا خلقنا للنوى وكأنما حرامٌ على الأيام أن نتجمعا
سبحان الله فوق شبه ملامح الوجه والبنيه والجسم تجذر الشبه حتى في اختصاص اعمالهم وهو الادب والشعر والإبداع في الإلقاء وسرد القصص... هل يتشابهون حمود الصاهود وبدر اللامي ام اني الوحيد الذي أرى هذا الشيء
كان لـ كريمِ أقدار الله لقياك و لقيا حديثك في فعالية كتابي و وجدت اليوم القصيدة التي حكيت عنها بالأمس حيةً هنا ، فلعلنا نتقلبُ من كرمٍ إلى كرمْ. رعاكَ الله ، ما أبهى حديثك
Alex Sad Aldeen تسلم وسعيد أنها نالت استحسانك.. لا أعرف كتاباً فيه شرح القصيدة كاملة، تجد على ديوانه بعض تعليقات الشارح لكن ليس بهذه الصورة .. والقصيدة طويلة وشرحها يطول هنا اغتمنت بعض الأبيات التي أعجبتني ولعل يكون هنالك عودة عليها🌹
ممكن تعمل حلقة تذكر فيها ابيات من بائية نزار قباني يا تونس الخضراء جئتك عاشقا و على جبيني وردة و كتاب اكيد رح تكون رائعة بالقاءك. السلاسة بالنطق و الإلقاء سبحان الله موهبة و احساس باللغة. بالفعل مبدع شكرا الك
أتمنى من المغنين و المغنيات و مستمعيهم احترام تراث الأمة و تقديمه كما قدمه الشعراء فكون فيروز غيرت كلمة بنفسي إلى بروحي فقد تعدت على النص و قدمت كلمة مولدة بدل كلمة فصيحة . فالمعني كما فهمته فيروز اختلف فهو لا يقصد بروحي أو بعمري ؛ لأن المعنى هنا أن نجد أصابها جلل أو مصيبة فيدعو أن تلك المصيبة تنتقل إلى روحه ؛ و ليس هذا المعنى المقصود : بل الشاعر يقصد بنفسي تلك الأرض ، يعني أنا متطلع و متشوق لتلك الأرض فهي في نفسي دائما .