هل تعلمون بأن سالي ولدت عام 1818 وتوفيت عام 1875 عندما توفيت كان عمرها 59 سنة وتم نشر قصتها من قبل راوية فرنسيس هودسون برنيت التي سمعت القصه من سالي بنفسها _ وتم نشر قصتها لأول مره عام 1887 و 1888 وكانت القصة بعنوان ( الأميرة صغيرة ) هاذه القصة أثرت بجميع ناس صغار وكبار وكانت قصة جميلة ومشوقة ( سالي قصتك أثرت بنا كل هاذه الأجيال تتمني بأن تراك حتي لو لمره واحده سالي انتي في مخيلتنه ولن ننساك أرقدي بسلام ..... )
أخي من فضلك كيف تعمل على تكبير الحروف والكتابة بذلك الشكل. ممكن تشرف صفحتي المتواضعة وتعملي واجب وتشاهد في بداية محتواي عملت تسجيلات لشخصيات المعهد لسلسلة سالي وبتمنى تسمعهم جيداً وترد علي بتعليق وينالو ٱعجابك.على فكرة إسمك زي ٱسم أخوي 😊
الحديقة السرية 😍 كان من اكثر الاعمال الي احبهاا وللحين احبهاا وما احس في شبه كبير بين الحديقة السرية وقصة سالي يعني الحديقة السرية قصتها مختلفة والبنت امها توفت بس ابوها كان عايش وكانت فكرتها عن الحديقة السرية الي ماحدا يدخلها يعني البنت ما كانت غنيه بعدين صارت فقيره وارجعت غنيه
قرأت مقال لست متاكد من صحته! يقال ان سارا الفتاه المقتبسه منها شخصية سالي لم تسامح المديرة على ما فعلته بها ،، عكس الكرتون و القصه مشهد كامل للمسامحة لو انه هذا حقيقي ف ارجح ان الكاتبه ارادت ان يكون التسامح حضرة الموقف .
ايوه سالي في الحقيقة لم تسامح مديرة المدرسة و ما دفعته لها من اموال كان بغرض اخذ فيكي معها...و بالفعل اخذت فيكي و سافرت إلى الهند لكنها اصيبت بمرض نفسي شديد جراء معاملة المديرة القاسية لها و هي بسن صغيرة و توفي صديق والدها و هي بعمر الخامسة عشرة فقط.....هي لم تتزوج و تبرعت بكامل ثروتها للفقراء و اكملت حياتها و هي تعاني من اضطرابها النفسي... حكايتها ماساوية لكن الكاتبة غيرت النهاية لتكون سعيدة كما انها ارادت نشر قيم التسامح من خلال جعل سالي تصالحت مع مديرة المدرسة
قصة خيالية مقتبسة من رواية خيالية عاطفتكم خلتكم تتخيلون وتجيبو صور وتألفو من عندكم هههههه معروفة الرواية الرواية بعنوان سارة الاميرة الصغيرة وليس اسمها سالي
لما اشوف كرتون سالي واستمع للقصة كذا وأتذكر أن هي البنت هي فعلا كانت موجودة وقصتها هذي حقيقية أشعر بالحزن الكبير لما تعرضت له الطفلة سارة كريو "سالي“ من ظلم وعذاب وقهر 😔💔
فديوهاتك جدا رائعة لكن قصة سالي هي فقط من وحي خيال المؤلفة فرانسيس ولا وجود لها في الواقع , والصور التي عرضتها ليست سوى بوسترات لأفلام ومسرحيات ومغلفات كتب كانت تعرض وتطبع في بعض من الدول , والأميرة الصغيرة سارة أو سالي بالعربي لم تنتشر قصتها وكثير من القصص الا بفضل من الله طبعاً أولاً وآخرا وثانياً لليابانيين الذين أعادوا صياغتها وأضافوا عليها كثير من الإضافات من اجل أن يدخل هذا العمل إلى قلب المشاهدين كباراً وصغار ,,, أتمنى لك دوام الصحة والإستمرار في برامجك الرائعة...
آه يا سيدة مينشن كم كرهتك منذ صغري كنت جدا متسلطة علي سالي الفتاة البريئة، ولكن هيهات حدث مالم يكن في الحسبان بفضل صبرها وعزيمتها القوية استطاعت أن تتخطي تلك المحن داخل تلك المدرسة الداخلية المقرفة، لقد ابكتني سالي وحزنت عليها كثيرا إلا أن جائت نهايتها الجميلة و السعيدة، آه كنت أعيش مع سالي بكل جوارحي واحاسييي الطفولية آه، ليت الزمن يعود إلي الوراء؟؟؟؟؟
أول شيء، اسمه أنمي. ثاني شيء ترا الحديقة السرية قصة غير مالها دخل بالأميرة الصغيرة! بس نفس المؤلفة واللي بالمناسبة ألفت بعد اللورد الصغير فولنتروي اللي تحول لأنمي ودبلج للعربية باسم الفتى النبيل.
الصرااحه قصه ساره او سالي هي القصه الوحيده اللي اثرت فيني كثير من قصصك كنت اعرف انها قصه حيقيقه بس اللي اثر فيني القدر اللي صاار مع سالي او ساره ...لانه كله شي مايدوم على حاله ممكن الغني يصير فقير في اي للحظه والفقير يصير غني في اي للحظه اهم شي يكون عنده صبر وثقه بربه .. تحيااتي ..