الدراسة والجيش جمعتنة وية هواية ناس اكراد ومن بقية الاديان والطوائف والقوميات الكل ناس طيبين وعلى الراس العراق حديقة وتلگة بيه ورود من كل الالوان والعطور ...تحياتي للجميع وللاخ ابوعباس الطيب.
تحیاتی من دهوک منیر الغالی ... وتحیاتی لکل اخوانا العرب و الاکراد ماکو فرق مو بس یجمعنا الاسلام و البلد یجمعنا الانسانیة ماكو فرق بین كل المكونات ربی یحفظكم جمیعا
في سنة ١٩٧٣ تحولنا الى بيت بلمهدية بلحلة صاحب البيت اسمه جنجون وكان البيت اذا أردنا ندخل له ننزل عشر بايات للاسفل يعني سطح البيت مع شارع العكد وأنا كنت في الصف الثالث متوسط وكان عندي امتحان كيمياء فأخذت فراشي وصعدت للسطح بعد إن تعشينا وشربنا الجاي اهلي بقوا جوه وأني صعدت للسطح حتى اقراء وظليت اقراء لأنه امتحان بكلوريا حتى بعد انتصاف الليل وانتبهت الى صوت قط(بزون) يصيح بصوت عالي ويختلف عن صوت البزازين والله العلي العظيم اكتب وجسمي يقشعر(يكزبر)من الخوف الذي خفته ذلك اليوم هذا البزون يصيح وينظر الي من على سياج جيرانه فأنا صحت به بشت فانبته لي وطفر على صدري وانا على فراشي لكني لم اشعر بوزنه ابدأ كأنه علاكة نايلون ولما نزل عن صدري الى الأرض انقلب الى رجل قصير جدا واسود اللون ولحيته بيضاء طويله تسحل خلفه ويصيح ميووو ولكن بصوت اجش خشن ونزل من الدرج الى ساحة الدار وكان عندنا ثلاجة خشب نضع بها ماء بلتانكي مالتها ونخلي ربع قالب ثلج ملفوف بكونيه حتى يبرد الماء البلتانكي مالتها حتى نشرب ماء بارد وكان هذا القزم الصغير بسم الله الرحمن الرحيم لحظه يكبر ويفتح الباب الاعلى للثلاحه ويصكه بقوة يعني يفتح الباب ويسده بقوه وهو يصيح وعندما يظرب الباب يرجع يصغر فانا كنت أنظر له من فتحة المرزاب مال المطر وردت اصم اذاناتي من الصوت يداي وقفت ولم تتحرك يمكن انشليت تلك اللحظه ونظر للاعلى واعتقد أنه عرف اني انظر له سارع الى الدرج للصعود للاعلى وسمعت صوت صعود الدرجات ولم اعلم ماذا جرى لي سوى آني سمعت والدتي الله يرحمها هذه قبل وفاتها سمعتها تناديني باسمي وتهز جسمي بقوة فصحيت على صوتها والشمس طالعة ولكنني لااستطيع النهوض ولم استطيع التحرك وخائف ومرتبك فاخذت امي تصيح والتمت علينا الجيران وشالوني ونزلوني من السطح للارض ويسالوني شبيك احجي وانا لااستطيع التكلم من الخوف الذي انا فيه فكامو الناس يسولفون السوالف للنازلين قبلنا في ذالك البيت وقالو لوالدتي الله يرحمها شيلوا من هذا البيت قبل ان تتخبلوا جميعكم اوتموتون طبعا انا لم اذهب للامتحان واخذت صفر هذا اكيد وجاء والدي الله يرحمه وقت الغده فسولفتله امي كالتله ماادري شبي كاللها يمعودة نايم ومامتغطي شبي كلشي مابي هو ميريد يروح للمدرسة وسوه نفسه مريض امي اخذتني العصر اكو سادة يعرفون هذه المشاكل فقره عليه لااعرف ماذا قراء واعطاني حرز قال هذا علقه في رقبتك وصحيح بعدما قراء عليه استراحيت يمهم فسولفتله شصار بيه فكال السيد لولدتي كال شيلو من هذا البيت باسرع وقت اليوم قبل باجر رجعنا للبيت آني وامي فسولفت لوالدي الله يرحمه فقال لي انت نايم و..... مجشف تعرفون شنو الكلمة المحذوفه هاي كانو اهلنا قبل يكولوها لم يصدق والدي هذا الكلام وثاني يوم من الفجر والدي يصلي ويروح للشغل مالته يقول ردت اترس الابريق ماء وادخل المرافق تكرمون واذا الابريق ملزوم برجلين رجل كبير جدا بدات انظر الى رجليه وكلما اطلت النظر الى الاعلى لم تنتهي طول رجلين هذا البشر وكأنه عملاق يقول فتركت الابريق ورجعت مسرعا الى الغرفة واغلقت الياب وجلست مرتعبا من الخوف الذي اصابني فلم يذهب للعمل ولكن ذهب وأجر لنا دار غيره وتركناه في نفس اليوم اما انا بقيت مريض اكثر من عشرة أيام ورسبت تلك السنة فلما تحولنا من البيت سولفت والدتي الله يرحمها تقول انا صارت بيا مرتين مرة انشمر عليه بزونتين مشدودات بجيس نايلون ويتعاركن ابيناتهن ويفترن حول نفسهن بلجيس والمرة الثانيه من الزم جدر التمن حتى اكلبه انظرب بحجارة زغيرة اتطيح بايدي اللازمه الجدر وبااليد الثانيه اللازمه الجفجير وترجع على ايدي اللازمه الجدر وتوكع بلكاع وتكوم تفتر وتطلع صوت صافره فماكلتلكم حتى لاتخافون او ماتصدكوني أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق
عاشت ايدك اخوي منير فعلا قصصك ممتعه بس عندي طلب يمك بدون امر عليك عندي قناة ياريت تعلن لي عنها وتذكرها بالمقطع الجاي على مود يشتركون بيهه الاخوه القناة اسمها الشاعر محمد محي الشمري اكون ممنون الك واني من اشد المعجبين بقصصك
مستحيل يقتل الطنطل وهو احد اصناف الجن الغير مرئين اومادين حتى يموت بطعنه لانه مخلوق لايقتل بالسيف او اي سلاح الا بواسطة الحرق عن طريق عزائم ملوك الجن اني احجيلك عن طريق العلم بهذا الدرب
الجن او الطنطل يقتل فقط بواسطة الحرق عن طريق تسليط الاعوان والملوك الموكلين بالجن العادي فكل قبيلة من الجن عليهم سلطان مراتب وحكام يحكمون على الشرير والعاصي لله سبحانه بالحرق فقط
