بقدر ما معك من القرآن والسنّة، تجد التفسير المناسب لجريان أقدار الله عليك من خير وشر وبلاء، بهذه النصوص ترجع إلى نفسك فتبصر موقعها الحقيقي من الحق، لا موقعها الافتراضي الذي يقع في أذهان الناس عنك، (بل الإنسان على نفسه بصيره)، الغفلة أن تقنع بما يُعرف عنك، لا ما تعرفه أنت من نفسك
@@badrealloul لن تشعر بأن الدعاء في نفسك شيء مختلف إلا عندما تستشعر من تخاطب؟ في اللحظة التي تستشعر فيها أنك تدعو الله وتتحدّث بين يديه وهو وحده من يملك مجرى أمورك كلها صغيرها وكبيرها تشعر حينها بأن للدعاء هيبة وشعور مختلف تمامًا، لا تأخذ الدعاء عادة فقط، بل تأمل في معانيه وستجد أثره في نفسك
الذي يحافظ على أذكار الصباح والمساء وأذكار الاذان وأذكار بعد الصلاة وأذكار النوم وأذكار الأستيقاظ من النوم كتب عند الله ﴿وَالذّاكِرينَ اللَّهَ كَثيرًا وَالذّاكِراتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَغفِرَةً وَأَجرًا عَظيمًا﴾
السلام عليكم أولا شكرا لك لعدم ذكرك انضم واشترك ثانياً أرجو أن يكون طول الحلقة نصف ساعة بشكل عام وثابت اغلبنا يستمع لك قبل النوم فختم الحلقة بذكر الله واخير شكرا لكم على جهودكم الجبارة في إعداد الحلقات تقديمها 🎉
الإسلام دين عظيم سينتصر على باقي الاديان و هذا وعد الله المحظوظ من الكفار من ترك الكفر و اعتنق الإسلام ومات مسلما و اشقى الاشقياء من ارتد عن الإسلام ومات كافرا فالانسان لا يعيش سوى حياة واحدة وله فرصة واحدة لا تتجدد.
عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال كُنَّا عِنْدَ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ: أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكْسِبَ كُلَّ يَومٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ؟ فَسَأَلَهُ سَائِلٌ مِن جُلَسَائِهِ: كيفَ يَكْسِبُ أَحَدُنَا أَلْفَ حَسَنَةٍ؟ قالَ: يُسَبِّحُ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ، فيُكْتَبُ له أَلْفُ حَسَنَةٍ، أَوْ يُحَطُّ عنْه أَلْفُ خَطِيئَةٍ. صحيح مسلم 2698