أعجبنى تعليق د طارق عندما قال "خاصة الأراضى" وعندما قال "الويل لهم ولمن عينهم يوم القيامة" لولا هذا التعليق الثانى ما كان ليصبح لنا أمل فى الحياة، فهذا هو الأمل الذى يبقينا واثقين من ان الله سيشفى صدورنا فيهم فى الدنيا والآخرة
سهام الليل لا تُخطئ (الضرائب) التي تُحرق الشعوب،،، لها رب إذا نزل قضائه أخذاً لحقوق الشعوب المستضعفة لا يُسئل عن السبب،،، السبب الحقيقي قدرة الله،،، الذي يسمع أنين الشعوب أنيناً موجعاً من جحيم الضرائب،،،يا رب الشعوب المستضعفة التي تئن أنين يقطع أوتار القلوب من جحيم الضرائب و البنزين و الإيجار و غلاء الأسعار
تعليقي هذا بعد سبع سنوات من نشر الفيديو، وأستبعد أن تراه يا دكتور.... فقط أردت أن أقول أني سمعت من قال أن هارون الرشيد إستخدم البرامكة لتتبيث حكمه وتوسيع ملكه، ولما بلغ ما أراد، ربما خاف على كرسيه فقطع دابرهم.... والله أعلم وأشكركم على الشرح الرائع والأسلوب الممتع.
حاكم مثل هارون الرشيد رحمه الله لا يحتاج لتثبيت حكمه فهو قوي وثابت بالعدل والإحسان والحكمة والقوة التي يمتلكها فقط سماعنا لما يخصه وقراءة سيرته يشعرك بهذا فكيف هو بزمانه؟
بارك الله فيك شيخنا الفاضل فعلا تجعل أي شخص يراجع نفسه في تاريخ الأمه ويؤمن بأن مصير كل حاكم ظالم مصيره الهلاك لا محاله وآلله المستعان وشكرآ لك دكتورنا العزيز في تبيان كثير من الحقائق اللتي يغفل عنها كثير من المسلمين وشكرآ لكل العاملين والداعمين والمشاهدين وللجميع
اللهم أعز الإسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين وحمى ولاة أمورنا وجميع والمسلمين والمسلمات اللهم ألف بينهم واهدهم سبل السلام وجنبهم الفواحش ما ظهر منها وما بطن واجعلهم شاكرين لنعمك مثنين عليك قابليها واتمها عليهم برحمتك ياارحم الراحمين اللهم امين يارب العالمين 🤲❤💕✌
كان يحيى البرمكي يُجري على سفيان الثوري ألف درهم في كل شهر، فكان إذا صلى سفيان يقول في سجوده اللهم إن يحيى كفاني أمر دنياي فاكفه أمر آخرته، فلما مات يحيى رؤي في المنام فقيل له: مافعل الله بك، قال: غفر لي بدعاء سفيان، وروى السيوطي أن منتهى الكرم للوزراء البرامكة كاد أن لا يوجد أحد من العلماء والحكماء والعظماء والندماء إلا والبرامكة عليه كرم كماء السماء. ولم يقف الكرم البرمكي عند هذا الحد، بل حرَّض الخلفاء على الجود والسخاء، ومنها أنه قام رجل إلى الرشيد ويحيى بن خالد يسايره فقال: يا أمير المؤمنين أنا رجل من المرابطة، وقد عطبت دابتي، فقال: يعطى ثمن دابة خمسمائة درهم، فغمزه يحيى، فلما نزل قال: يا أبة أومأت إلي بشيء لم أفهمه، فقال: يا أمير المؤمنين مثلك لا يجري هذا المقدار على لسانه، إنما يذكر مثلك خمسة آلاف إلى مائة ألف قال: فإذا سئلت مثل هذا كيف أقول، قال: تقول يشترى له دابة، يفعل به ما يفعل بأمثاله قال المسعودي إن الرشيد دفع خاتم الخلافة بعد إيقاعهم بهم (أي البرامكة) إلى الفضل بن الربيع وغلب عليه الفضل بن الربيع وإسماعيل بن صبيح إلى أن مات واختلت أموره بعد البرامكة، وبان للناس قبح تدبيره وسوء سياسته و قال التنوخي - وكان الرشيد كثيرًا ما يقول حملونا على نصائحنا وكفاتنا وأوهمونا أنهم يقومون مقامهم، فلما صرنا إلى ما أرادوا منا لم يغنوا عنا شيئًا. و قال الفضل بن مروان -«إن أمور البريد والأخبار في أيام الرشيد كانت مهملة، وإن مسرورًا الخادم كان يتقلد البريد والخرائط، وأن الرشيد توفي وعندهم أربعة آلاف خريطة» لما تولى الخلافة محمد الأمين، فأطلق سراح البرامكة ا التحق محمد بالمأمون و بقي موسى يقاتل في صفوف الأمين، ولم يفارقه حتى قتل، ثم انضم إلى هرثمةبن اعين العربي وليس مع الخراسانية فكيف هم كانو يميلون للمامون و للفرس ؟؟؟و هل المامون فارسي ؟ جدهم برمك هذا اسلم وحسن اسلامه و تعرض لعداوة الترك و ملكهم طرخان التركي بسبب اسلامه و استشهدا دفاعا عن الاسلام و البيت البرمكي احبته العرب قبل الفرس للبرامكة فضل كبير في تنشيط الترجمة في العصر العباسي، فقد بذلوا الجهود الكبيرة لتشجيع نقل العلوم القديمة الرومانية واليونانية والفارسية والهندية إلى اللغة العربية، ومن ذلك طلب يحيى بن خالد إلى بطريك الإسكندرية أن يترجم في الزراعة كتابًا عن الرومية (اللاتينية)، وقد ترجمه. وكان يحيى البرمكي أول من عُني بتفسير كتاب المجسطي وإخراجه للعربية، ففسره جماعة من المترجمين فلم يتقنوه، ولم يرضيه ذلك فندب لتفسيره أبا حسان، وسلم صاحب بيت الحكمة فأتقناه، واجتهدا في تصحيحه بعد أن أحضرا النقلة الموجودين، فاختبرا نقلهم وأخذا بأفصحه وأصحه. وهناك جيل كبير نهض في عصرهم والعصر الذي تلاهم بالترجمة، منهم: آل نوبخت وعلى رأسهم الفضل بن نوبخت الذي أكثر من ترجمة كتب الفلك، والفضل بن سهل الذي ترجم ليحيى البرمكي كتابًا من الفارسية إلى العربية فأعجب بفهمه وجودة عبارته. ومن أبرز المترجمين حينئذ محمد بن الجهم البرمكي، وزادويه بن شاهويه الأصفهاني، وبهرام بن مردان شاه، وموسى بن عيسى الكروي، وعمر بن الفرحان، بالإضافة لصاحب بيت الحكمة وسهل بن هارون. لما استقدم يحيى بن خالد بعض أطباء الهند كان من بينهم منكة، الذي كان ينقل من اللغة الهندية إلى العربية، فأمره يحيى بتفسير كتاب عشر مقالات في البيمارستا وكان أبان بن عبد الحميد اللاحقى نقل للبرامكة كتاب كليلة ودمنة، فجعله شعرًا ليسهل حفظه عليهم، فأعطاه يحيى بن خالد عشرة آلاف دينار، وأعطاه الفضل خمسة آلاف دينار، ولم يعطه جعفر شيئًا، وقال: «ألا يكفيك أن أحفظه فأكون راويتك» ويقال إن أبان قلب كتاب كليلة ودمنة في ثلاثة أشهر إلى الشعر، وهو أربعة عشر ألف بيت، وقد ألزمه يحيى بن خالد دارًا لا يخرج منها حتى ينقل هذا الكتاب من الكلام إلى الشعر فنقله، ويقال إن كل كلام نقل إلى شعر فالكلام أفصح منه إلا كتاب كليلة ودمنة - ] ذكر ابن خلدون في مقدمته أن الفضل بن يحيى هو أول من أشار بصناعة الكاغد، وكتب فيه رسائل السلطان وصكوكه، واتخذ الناس من بعده صحفًا لمكتوباتهم السلطانية والعلمية، وكان خالد بن برمك أول من جعل الحساب في دفاتر، وكان قبل ذلك في أدراج من كاغد ورق وقد نشطت الترجمة في عهد الرشيد ووزرائه البرامكة نشاطًا واسعًا، وقد أذكى جذوتها حينئذ إنشاء دار الحكمة، وهي مكتبة عامة للكتب، تم توظيف طائفة كبيرة من المترجمين بها كما كثرت الترجمة من اليونانية إلى اللغة العربية في أيام الخليفة هارون الرشيد بتشجيع من وزيره جعفر البرمكي كان خالد البرمكي أول من نظم دواوين الدولة العباسية في خلافة أبو العباس السفاح. وقد اتخذ البرامكة كتابًا بلغاء عملوا في دواوينهم، ومن أبرزهم إسماعيل بن صبيح، ويوسف بن صبيح، والليث بن نصر بن سيار، وأنس بن أبي شيخ، والفضل بن سهل وأخيه الحسن بن سهل، وسهل بن هارون، وعمرو بن مسعدة. و جابر بن حيان كان في جملة البرامكة ومنقطعا إليها، ومتحققًا بجعفر بن يحيى -- و ماذا بعد البرامكة و تلاميذهم ؟ جاء المعتصم و جاء باتراك البدائئن الجهلة و دمر العرب و الفرس معا
تسلم يا دكتورنا الفاضل طارق لهذا التبيان الحقيقي لتاريخ البطانة الفاسدة بنو برمك الفرس المجوس جزاك الله خيراً وبارك بك ووفقكَ بأمورحياتك وسهل دربكَ آمين يارب… أم عمر بغداد /العراق
@@user-qm1ud3wp9w لا تتكلمون من جيوبكم ، أمير المؤمنين هارون الرشيد رحمه الله كان قريباً من الشعراء ويستمع لهم ويجالسهم وليس قريباً فقط من الشاعر أبو نؤاس وعندما وصل له خبر أن أبو نؤاس يكثر من شرب الخمر قام بحبسه وهذا دليل على إنه لا يقبل حتى بشربه لكن كانت العرب تتذوقه كثيراً ولا يستطيع منعه بسهولة وبفترة واحدة قصيرة الخمر إدمان بالنهاية
روح اقرأ البداية و النهاية لابن كثير أو الكامل في التاريخ لابن الأثير و رح تعرف أنه كان يشرب الخمر و يسكر و يقعد جلسات غناء مع الجاريات و مضيع فلوس الدولة على العربدة
هم ذهبوا لخالقهم هارون الرشيد والبرامكة والذي سينفعهم الآن دعاؤنا لهم والله يحكم بينهم يوم القيامة فاللهم اغفر لهم جميعاً وتجاوز عنهم واجزهم خيرا عن ما قدموا للإسلام والمسلمين .
الامارات عملت مسلسل هارون الرشيد و اخذوا كل التفاصيل التاريخية من كُتب الفُرس و المجوس و جعلوه يهوى النساء و الرقص و شرب الخمر ما اعرف هذي الامارات يهودية او فارسية او ملحده صرت في حيرة من امري كل اعمالهم ضد المسلمين و العرب
هارون الرشيد شخصيته غريبة!! رغم أنه كان خليفة عادل كما تذكر كتب التاريخ لكنه بطش بأقرب الناس إليه جعفر البرمكي أخوه بالرضاعة وقطع رأسه بالسيف!! وسجن يحيى بن خالد البرمكي وهو الرجل الذي رباه منذ طفولته وكان الرشيد يناديه يا أبي ومات بالسجن!! وشرد أمه بالرضاعة أم جعفر اللي كان يقولها يا أمي!! كان ممكن هارون الرشيد يأخذ من البرامكة كل شيء لكن بدون ما ينكل فيهم بهذه الطريقة البشعة!!
