بارك الله فيك يا أستاذ طارق وجزاك الله عنا كل خير ، أنت رجل بكل ماتحمل الكلمة من معنى ، وأسأل الله أن تبقى أعمالك صدقة جارية يبقى أجرها كالنهر حتى قيام الساعة
A Great session indeed. O how I wished that, the Muslim world innovates in embracing religious matters and world affairs with creativity that is aligned with, of course, the pillars of the faith (the glorious Qur'an, and the Sunnah), the opinions of the great companions and scholarly deductions, throughout the history of Islam, in a way that would respond adequately to the 21st century challenges that are facing the Muslim World. I thank you, Dr. Taraq for imbuing in the Muslim youth, a METHDOLOGY THAT IS SO MUCH NEEDED IN our affairs and knowledge circles, for we have gone astray and lacking the necessary tools for leadership. Thank you.
بارك الله فيك و في علمك الشيخ الدكتور طارق السويدان ، و شكرا لك على فيديوهات التاريخ الاسلامي ساعدتنا لأننا لا نجد وقت لقراءة كل كتب التاريخ ، كذلك شكرا لأنك الوحيد الذي وثقت تاريخنا بأسلوبك الشيق والأهم مخافتك الله .
في رأيي أن هذه المشكلة بسبب أولوية القدوات و الإهتمامات عند الناس في وقتنا الحاضر، و عسى الله أن يرينا الحق حقًا و يرزقنا اتباعه و أن يرينا الباطل باطلًا و يرزقنا اجتنابه.
جزاك الله خيرا شيخنا الكريم مدرسه الامام ابو حنيفه من افضل المدارس في راي لكن في معظم الاحيان نجبر علي مذهب في الازهر الشريف بتقسيم غريب مثالا صعيد مصر كله يدرس بالمذهب المالكي و شمالها يدرس بالمذهب الشافعي نفسي يتغير اسلوب التعليم علي اسلوب مذهب الامام ابو حنيفه لانه اصح المذهب التعلميه لصناعه امام حقيقي
بلا يا هذا في إلازهر وانا من الصعيد مخير في اختيار مذهبك من الاثنين المالكي والحنفي وانا مثلا مذهبي الحنفي حين درسته في الأزهر من الأول الثانوى الأزهري الي الكلية وأخي الأصغر لي مثلا فإنه مالكي وهكذا. ..
سبحان الله، كثير من الأمور هي أمامنا ولا نراها منها،، أن النبي محمد صلى عليه وسلم لم يقسم التوحيد ثلاثا، ومنها انه لم يقال النبي صلى الله عليه وسلم أن معنى لا إله إلا الله هو لا معبود بحق الا الله، او هذا فهم بعض مايسمى بالعلماء، (( الان إبراء إلى الله من كل باطل))
لا افهم كيف يريد البعض ان يوافق بين العقل والدين او العلم والدين وببساطه متناهيه ان الدين في غالب أوقاته يعتمد على الإيمان والإيمان هو التصديق بشيء ما بدون الرجوع او الحاجه الى ادله علميه او ملموسه والعقل والعلم على النقيض تماماً من ذلك فكيف تحاولون التقريب بينهما ؟؟؟
القياس هو البراعه الفائقه في إلحاق الفرع بمسئله وفق أصول وقواعد هي بمثابة الاساس التي يبنى عليه . ومن لا يعلم تلك القواعد والاصول لايستطيع العلم بفهم الامام وأصحابه . وقد ذكر ألامه بعض من هاذه القواعد الامام الكرخي وغيره
waleed mtoor كاعد تنظر وتتفلسف علينا وانت كلمة هذه لاتعرف املائها ؟؟؟؟ الدين انتهى وقته ولَم يتمسك به لحد هذه الفتره الا الشعوب المنكسره فكرياً وتؤمن وتسلم للخرافات والأساطير انظر للاديان بعين اللامنتمي ( وكأنك طرف ثالث ) متأكد بأنك سوف تقول كيف لعاقل بان يصدق ويثق ويؤمن بهذه الخرافات والأساطير واليك مثالان بسيطين جداً كيف لامرأة ان تحمل وتلد ولَم يطأها رجل ؟؟؟ ( قصة مريم ) لم تحدث قبل وَلَن تحدث بعد أبداً واما عن الاسلام كيف ممكن لشخص ان يخترق الغلاف الجوي ويذهب الى مايسمونه السماء السابعه وعن طريق حيوان مجنح ؟؟؟؟ لك الوقت والاختيار تحياتي
@@samaliraqi7324 ياحبيبي في الزمن القديم البشر ماكانوا يصدقون الأنبياء إلا بالمعجزات وهذه كانت إحدى المعجزات ولو كانت ولادة المرأة بدون أن يطأها رجل أمرا طبيعيا لما آمن البشر بالدين اللذي أتى به النبي عيسى عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم و العاقبة للمتقين .الجزائر و التجديد .قال عليه الصلاة ووالسلام من قال في القرآن برئيه فأصاب فقد أخطأ . يقصد عليه الصلاة و السلام أن مهما أصاب المجتهذ في القول في القرآن بالرئي فأنه مخطأ أولا في تصوراته الذي أدي إلى عدم الفهم و هو ترك القرآن مهجور لأن القرآن و السنة لم تأتي لكي يصيب أو يخطأ فيها لأنها صحيحة و لكن يصيب أو يخطأ فيها بالعمل هذا هو الفهم الصحيح للحذيث الشريف .و الذي يريد معرفة الحقيقة يدخل في الصفحة في الفيسبوك الجزائر و التجديد أو الجزائر و التجديد يوتيوب و الله المستعان .
سؤال دكتور لماذا لا يعرض العلماء ما يتوصلون إليه من اجتهادات على هيئة علماء المسلمين ليتم النظر بها وقبولها أو رفضها، بدلا من أن يجتهد كل عالم على حدة ويفتي من غير إجماع الأمة فهذا من شأنه أن ينشر الفتاوى الخاطئة ويفرق المسلمين ويضيع العوام بين كثرة الفتاوى واختلافها.
الشيعة ويوم السقيفة ليس بخاف على أحد مدى الإنعطافة الخطيرة التي حدثت في تأريخ الإسلام عقب انتهاء مؤتمر سقيفة بني ساعدة ، وما ترتّب عليه من نتائج وقرارات خطيرة. والحقّ يقال إنّ هذا المؤتمر الذي ضمّ بين صفوفه ثلّة كبيرة من وجوه الصحابة ـ من المهاجرين والأنصار ـ قد أغفل عند انعقاده الواجب الأعظم في إكرام رسول الله صلّى الله عليه وآله صاحب الفضل الأكبر فيما وصل إليه الجميع ـ عندما ترك مسجى بين يدي أهل بيته وانشغلوا بما كان من غير الإنصاف أن ينسب إليه صلّى الله عليه وآله من قصور لا عذر فيه في ترك الأمّة حائرة به بعد موته. أقول : ونتيجة لانشغالهم ذاك فقد حرّموا من واجب إكرام الرسول صلّى الله عليه وآله جلّه ، ففاتهم أعظمه ، وقصروا في تأديته ، وكان لأهل بيته وحدهم ذلك الدور كلّه ، فأوفوه ، ولم يألوا في ذلك جهدا. وإذا كان المؤتمرون في السقيفة قد خرجوا إلى الملأ بقرار كان ثمرة مخاض عسير واعتراك صعب ، فإنّه أوضح وبلا أدنى ريب تبعثر الآراء واختلافها ، بل وظروف خطرة كان من الممكن أن تودّي بالجهد العظيم الذي بذله رسول الله صلّى الله عليه وآله ومن معه من المؤمنين في إرساء دعائم هذا الدين وتثبيت أركانه ، وأوضحت ـ وذاك لا خفاء عليه ـ أنّ من غير المنطقي لرسول الله صلّى الله عليه وآله أن يرحل ـ مع أنّه لم يفاجئه الموت ـ دون أن يدرك هذه الحقيقة التي ليس هو ببعيد عنها ، ولا يمكن أن يتغاضى عنها ، وهو الذي ما خرج في أمر جسيم إلّا وخلف عنه من ينوبه في إدارة شؤون الأمّة في فترة غيابه التي لا يلبث أن يعود منها بعد أيّام معدودات ، فكيف بالرحيل الأبدي ؟ ! نعم إنّ هذا الأمر لا بدّ وإن يستوقف كلّ ذي لبّ وعقل مستنير. كما أنّ الاستقراء المتأني لأحداث السقيفة قد أوضح وبقوّة في أثناء المؤتمر وبعده وجود تيار قوي ومتماسك تبنته جملة من وجوه الصحابة ومتقدّميها ، وعمدت إلى التذكير بوجوده والإجهار به ، ولو قادهم هذا الأمر إلى الاقتتال دون تنفيذه ، وذاك الأمر هو الإصرار على إيكال أمر الخلافة إلى علي بن أبي طالب عليه السلام دون غيره ، رغم ابتعاده عليه السلام عن ساحة الاعتراك وميدان التنازع في تلك السقيفة. ولعلّ تمسّك هذه الثلّة من الصحابة بموقفها من بيعة الإمام دون غيره هو ما دفع بعض المؤرّخين إلى الذهاب بأن التشيّع كان وليد هذا المؤتمر ونتاج مخاضه ، وأن يليهم آخرون يتعبّدون بهذا الرأي ويرتّبون من خلاله تصوّراتهم وأفكارهم ، فيتشعّب ذلك إلى جملة واسعة من المتبنّيات غير الواقعيّة والقائمة على أرض واسعة من الأوهام والاسترسال غير المنطقي. ولعلّ هذا التصوّرات تعتمد في فهمها أساساً لمبدأ نشأة التشيّع على ما رواه الطبري وغيره عن مجريات هذا المؤتمر وما ترتّب عليه من نتائج ، دون أن تمد بصرها إلى أبعد من هذه النقطة اللامعة التي أعمتهم عن التأمّل في أبعادها. قال الطبري : اجتمع الأنصار في سقيفة بني ساعدة ليبايعوا سعد بن عبادة ، فبلغ ذلك أبا بكر فأتاهم ومعه عمر وأبو عبيدة بن الجراح ، فقال : ما هذا ؟ فقالوا : منّا أمير ومنكم أمير ، فقال أبو بكر : منّا الأمراء ومنكم الوزراء ـ إلى أن قال : ـ فبايعه عمر وبايعه الناس ، فقالت الأنصار ـ أو بعض الأنصار ـ : لا نبايع إلّا عليّاً. ثمّ قال ـ أيّ الطبري ـ : أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرقنّ عليكم أو لتخرجنّ إلى البيعة : فخرج عليه الزبير مصلتاً بالسيف فعثر ، فسقط السيف من يده ، فوثبوا عليه فأخذوه. وقال أيضاً : وتخلّف علي والزبير ، واخترط الزبير سيفه وقال : لا أغمده حتّى يبايع علي. فبلغ ذلك أبا بكر وعمر فقالا : خذوا سيف الزبير (۱). وقال اليعقوبي في تأريخه : ومالوا مع علي بن أبي طالب ، منهم : العبّاس بن عبد المطلب ، والفضل بن العباس ، والزبير بن العوام ، وخالد بن سعيد بن العاص ، والمقداد بن عمرو ، وسلمان الفارسي ، وأبو ذر الغفاري ، وعمّار بن ياسر ، والبراء ابن عازب ، وأبي بن كعب (۲). وروى الزبير بن بكار في الموفقيات : إن عامّة المهاجرين وجلّ الأنصار كانوا لا يشكّون أنّ عليّاً هو صاحب الأمر. وروى الجوهري في كتاب السقيفة : أنّ سلمان والزبير وبعض الأنصار كان هواهم أن يبايعوا عليّاً. وروى أيضاً : أنّه لما بويع أبو بكر واستقرّ أمره ، ندم قوم كثير من الأنصار على بيعته ، ولام بعضهم بعضاً ، وهتفوا باسم الإمام علي ، ولكنّه لم يوافقهم (۳). وروى ابن قتيبة في الإمامة والسياسة : كان أبو ذر وقت أخذ البيعة غائباً عن هذه الأحداث ، فلمّا جاء قال : أصبتم قناعة ، وتركتم قرابة ، لو جعلتم الأمر في أهل بيت نبيّكم لما اختلف عليكم الاثنان. وقال سلمان : أصبتم ذا السنّ ، وأخطأتم المعدن ، أمّا لو جعلتموه فيهم ما اختلف منكم اثنان ، ولأكلتموها رغداً. وهكذا فمن خلال هذه النصوص المتقدّمة وغيرها اعتقد ذاك البعض ـ الذي أشرنا إليه سابقاً ـ أنّ مبتدأ التشيّع ونشأته كان في تلك اللحظات الحرجة في تأريخ الإسلام ، متناسين أنّ ما اعتمدوه في بناء تصوّراتهم هو ما ينقضها ويثبت بطلانها ، فإنّ المتأمّل في هذه النصوص يظهر له وبوضوح أنّ فكرة التشيّع لعلي ليست وليدة هذا الظرف المعقّد ، وثمرة اعتلاجه ، ونقيض تصوّره ، بقدر ما تؤكّد على أنّ هذه الفكرة كانت مختمرة في أذهانهم ومركوزة في عقولهم ولسنين طوال ، فلمّا رأت هذه الجماعة انصراف الأمر إلى جهة لم تكن في حساباتهم ولا في حدود تصوّراتهم ، وانحساره عمّا كان معهوداً به إليهم ، عمدوا إلى التمسّك به بالاجتماع في بيت علي والإعلان صراحة عن موقفهم ومعتقدهم. نعم إنّ من غير المتوقّع والمعهود أن يجتمع رأي هذه الجماعة ـ التي تؤلّف خلاصة غنيّة من متقدّمي الصحابة ـ على هذا الأمر في تلك اللحظات المضطربة والمليئة بالمفاجئات ، وأن يترتّب عليه موقف موحّد ثابت ، فهذا الأمر يدلّ بوضوح على أنّه ما كان وليد يومه ونتاج مخاضه. وممّا يؤكّد ذلك ويقوي أركانه ما نقلته جميع مصادر الحديث المختلفة من نداءات رسول الله صلّى الله عليه وآله وتوصياته بحقّ علي وعترته وشيعته في أكثر من مناسبة ومكان ، وما كان يشير إليه صلّى الله عليه وآله من فضل شيعة علي ومكانتهم ، والتأكيد على وجوب ملازمتهم ، وفي هذا دلالة لا تقبل النقض على أنّ التشيّع ما كان وليد السقيفة أو ردة رافضة آنية لمجريات أحداثها ، بل إن هذا الوجود يمتدّ عمقاً مع نشأة الإسلام واشتداد عوده في زمن النبي محمّد صلّى الله عليه وآله وحياته المباركة المقدّسة. الهوامش ۱. تاريخ الطبري ۲ : ٤٤۳ - ٤٤٤. ۲. تاريخ اليعقوبي ۲ : ۱۰۳ ط النجف. ۳. أنظر ابن أبي الحديد ، شرح نهج البلاغة ٦ : ٤۳ - ٤٤. مقتبس من كتاب : [ أضواء على عقائد الشيعة الإماميّة ] / الصفحة : ٦۰ ـ ٦۳.
طارق كفاك كذبا على الإمام الباقر و راجع مقولة لو لا السنتان لهلك النعمان أتحداك أن تأتي بمصدر واحد لهذه القصة المكذوبة أن الإمام الباقر قبل رأس ابا حنيفه وفي الاخير اتوقع ان عندك مشكله مع أهل البيت فراجع نفسك
قصة الإمام الباقر وابو حنيفة غير صحيحة بتاتا يا شيخ وقلب الحقائق واضح جدا القصة كلها معكوسة ياشيخ فضلا عن إن الحوار كان مع الإمام جعفر الصادق وليس محمد الباقر
@@essamhassan6005 حاضر جدا هذا موقع ذكر في إجابته على سؤال عن صحة هذه الرواية بذكر النص واغلب المراجع من كتب المسلمين. fatwa.islamweb.net/ar/fatwa/200143/ وطبعا المراجع الشيعية تبصم بالعشرة تأييدا لهذه الرواية😂 فمايحتاج اذكر مصادر شيعية بهالخصوص
هههه اهل البيت من نسل الامام علي وبنت النبي عليه الصلاه والسلام فاطمه الزهراء فهو جده من فاطمه والايه صحيحه ليس ابا احد من رجالكم اي ليس له ذريه ذكور من زوجاته فاولاد فاطمه والامام علي رضي الله عنهما يعتبرون ابناء واحفاد النبي عليه الصلاه والسلام
الأئمة الشافعي ومالك وابن حنبل كانوا أيضاً ممن يطعنون في أبي حنيفة، وقد شاعت مواقفهم في كتب التاريخ والطبقات حتى وصلت بعض الأخبار عنهم بتكفير أبي حنيفة وخروجه من الملة، وهذا يعني في مضمونه صراعاً بين تيار الحديث الذي بدأه مالك وأسسه الشافعي ثم ختمه ابن حنبل بمذهب حديثي وفقهي متكامل...وبين تيار الرأي الذي كان يمثله العقلاء والمفكرون وفقهاء الأحناف،هذا الصراع هو الذي جعل أهل الحديث يضعون الأحناف بجوار الجهمية والفلاسفة والمرجئة بل وصل لاتهام الأحناف بالزندقة.. والسبب أن فقه أبي حنيفة كان قائماً على الفكر والنظر دون التقيد بنصوص الرواية، ولهم أدلتهم في ذلك منصوص عليها في القرآن، ولكن لم يُعجِب ذلك أهل الحديث فردوا على أهل الرأي بتأليف كُتب الحديث كان فيها صحيح البخاري جزء من الحملة الموجهة ضد الأحناف،ويمكن تلمس ذلك في أبواب ومتون البخاري التي جاءت في سياق الرد الفقهي على أهل الرأي، وكذا أن البخاري كان يرد بقوله.."قال الناس أو قال هؤلاء"..بمعنى أنه دَوّن كتابه للرد الفقهي والعقدي على من أشار إليهم.
لا تتعمد الكذب على أبو حنيفة النعمان يا هذا لأنك تعلم أن الإمام مالك والأمام الشافعي كانوا يجلون الرجل ويحترمونه ويثنون علية وانت تعلم كل هذا وتتعمد الكذب فقط من أجل أغراض في نفسك توحي بها للعامه بشكل غير مباشر منك حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وفي كل من يظلم عالماء الأمة الإسلامية الربنين.