إسقاطات من الماضي من اجل خدمة مشروع واضح معروف في الزمن الحاضر ... دول أشخاص و دول مؤسسات و من هالكلام !! طيب زمن الخلفاء الراشدين كانت الدول دول أشخاص الى النخاع ، دولة ابو بكر غير دولة عمر غير دولة عثمان غير دولة علي رضي الله عنهم اجمعين... ولا فقط ناخذ من التاريخ ما يخدم مشاريع آنيه !
black horse يعني الدولة الأموية دولة مؤسسات ؟ كذلك الأموية و العباسية دول أشخاص .. و ثانيا أفضل القرون الثلاث الأولى كانت كلها دول أشخاص .. القصد مافي شي أسمه نظام صحيح سياسيا .. كل ظرف له نظامه السليم لا نلوي الحقائق التاريخية من أجل إيهام الناس أن نظام سياسي معين هو المنقذ !
DonCorleoneQ8 قد يكون أنه يحاول خدمة قناعاته الشخصية كما ذكرت، لكن أيضا أليس من الحكمة التعلم من الأخطاء التاريخية مهما كان مصدرها! بلا الشك دول الأفراد قد تكون ناجحة لنجاح الأفراد، وبعد ذهابهم يذهب كل شي ليجعلنا ننتظر الفرد الجهبذ الذي يليه. في المقابل دول المؤسسات أكثر استقرارا وديمومة. فقط تفكر في دول الشرق والغرب وقبل ذلك خذ الدروس من الماضي! تقبل مروري
أنت من جدك الخلافة الراشدة دولة أشخاص! أساس الدولة كان الشورى حتى في زمن الرسول المنبىء من الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر من بني تيم القادة السياسيين و العسكريين في عهده من كل قبائل العرب و الوزراء والمستشاريين عمر و علي و عبدالرحمن بن عوف و عثمان و هم من عوائل مختلفة و وصى بالخلافة لعمر و هو من بني عدي و عمر شاور الناس قبل وفاته وذهبت الخلافة لعثمان من بني أمية و ذهبت بعده لعلي من بني هاشم.... هذا كله وتقول أنها دولة أشخاص!!
