في هذه الحلقة نقارن بين نصوص القرآن وأساطير اليهود؛ ولن نندهش حينما نجد التطابق بين القرآن وخرافات اليهود؛ خاصة الأحداث التي بحث عن أصلها الكثيرون؛ ولم يعرفوا مصدرها الخرافي. #الدليل #الاسلام #القرآن
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ محمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ محمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وعَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ علَىٰ محمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِ محمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وعَلَىٰ آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ. استغفر الله العظيم واتوب الية لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو علي كل شئ قدير سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الاخ وحيد ماهي الهجمه الشرسه للاسلام .هل يتحدث عن عيوب فيكم تخشوا تفشها .وافصح عنها القران مثل الخمر التي تغيب العقل وتجعل الشخص لايفرق بين اخته وزوجته .الميسر المؤدى للفقر . لحم الخنزير النجس ..اعوذوبالله نحمدك ونشكرك يا ربى ...
يوسف كان حلقة من حلقات خطة الله لهذا الكون، إن دراسة قصة يوسف وكل قصص أنبياء العهد القديم، لتعلن لك في جلاء بين خطة وقصد إعداد البشر وتهيئتهم للعيش الأبدي مع الههم الخالق السرمدي.
maj373 لينير الرب يسوع على بصيرة روحك فتبصر. لكن تواضع واطلب منه بمحبة .هو اعطاك الحياة والنظر والسمع ومل حواسك اشكره... لأن الابتعاد عن وجه الله للابد هلاك في الجحيم الذي يسببه الانسان لنفسه برفضه الله والبحث الصادق عنه. الله يحبك زكل يوم يشرق عليك شمسه ... إقرأ كتيب شربليات 7.موجود في دير مار مارون عنايا في لبنان.يساعدك.على فهم المسيح والامور السماوية إقرأ الانجيل مرة على مرة فتفهم.
وهل هناك دين يخلوا من القتل والاساطير والخرافات ، كل الاديان تحمل ذلك سواء مايدعى انها سماوية أو ارضية ولاتنسوا حروب الطوائف المسيحية وحروبهم على غيرهم بأسم التبشير ونهب خيرات الاخرين
طبقا للتوراة فان إبراهيم تواجد 2000 سنة قبل الميلاد. لنقل ان حفيده يعقوب عاش بعده بمائة سنة او نحوها. في ذلك الزمن لم تكن هناك عملات. لا دراهم ولا دنانير ولا غيرها. كان البيع والشراء يتم بتبادل السلع والمقايضة. لم تظهر العملة على شكل دراهم ودنانير إلا في عصر متأخر ما بين 700-500 ق.م. في الصين والهند ومناطق أخرى. وان اول عملة ظهرت سنة 650 ق.م في الحضارة الأغريقية فكيف يقول كاتب القران ان ثمن يوسف كان بعدد من الدراهم
توراة وانجيل وقرءان كما تقول أنت يا اخ وحيد كلمة الله .فالكلمة نفسها مقدسة وقبل الكلمةكان الحرف الخ.والله انزل الثلاثة وبلغته الذي استوحاها من الكتب الأقدم من الله ومن علمه وسيدنا المسيح درس وتعلم من كتب الله وعلمه واخذ يعلم الناس في العالم بأسره أي المسيح موكل من الله بنشرعلومه وفعل..
سؤال للاستاذ وحيد هو انت داعي للمسيحيه ولا مهاجم للاسلام ؟؟ لو انت تدعو للمسيحيه خلينا نشوف ماعندك ورد علي الاسئله التي نسالها لك وسيبك من الاسلام ومعتقداته متبقاش زي رشيد هوليه كل القنوات المسيحيه مرتكزه علي مهاجمه الاسلام ؟؟ ومحدش دعاهم اصلا للاسلام الناس بتعلن اسلامها لوحدها ولا في حاجه تانيه ؟؟
تفولو لنا ماذا استفاد العالم من كذبة الصلب والفداء والله من قبل الازل واحد لا شريك له علي لسان جميع الانبياء وفي عقيدة اليهود من قبل المسيحية جبتوا من اين ان الله ثلاث اقانيم. خصوصا ان المسيح لم يخبركم بها ولا طلب منكم عبادته.؟؟؟؟؟
كيف تقول ان المسيح لم يخبرنا بها ؟ وهاهو قد ذكر في متي "فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ." (مت 28: 19).
القرآن ينقل ما يحلو له من الكتاب المقدس وعلى طريقته الخاصة ويدعي اتباع القرآن بأنه هو الاصل وتناسوا ان التوراة والانجيل كتب مقدسة موحى بها من الله القدوس والاسلام حرفها عدا ان الكتاب المقدس وجد قبل القرعان بالاف السنين ناهيك انه مليئ بالاخطاء التاريخية وجغرافية المواقع واخطاء بتسمية الانبياء بمعنى اخر ان القرآن محرف ولا يمت للإيمان بشيئ انما هو مجموعة اخبار منقولة من كل واد عصا
يا أصدقائي المسيحيين...! (١) أنتم تقولون بأن (الطبيعة البشرية) لإلهكم المسيح هي التي ماتت على الصليب لأن (لاهوت) إلهكم المسيح لا يمكن أن يموت...! (٢) إذا كان حقاً كلامكم صحيح عن عدم موت (لاهوت) إلهكم المسيح فهذا يعني بأن الفادي هو (القسم الإنساني) للمسيح فقط و نحن نعلم بأن الإنسان هو (كائن محدود) بينما أنتم تؤمنون بأن (خطيئة آدم) هي (غير محدودة) لذلك يجب أن يكون الفادي هو (إله غير محدود)...! (٣) أو بعبارة أخرى فإن ((خطيئة آدم لا يمكن أن تغتفر)) بعدم موت الطبيعة اللاهوتية من إلهكم المسيح ذو الطبيعتين (الناسوتية) و (اللاهوتية)....! (٤) و إذا كان بإمكان إلهكم المسيح أن يعفو عن خطيئة آدم بقتل الطبيعة البشرية (الناسوتية) ((فقط)) للمسيح بدون المساس بالطبيعة اللاهوتية التي لا يمكن أن تموت... إذاً فما الداعي إلى نزول إلهكم المسيح إلى الأرض؟ (٥) إذاً... فنزول (لاهوت) إلهكم المسيح إلى الأرض كان عملاً عبثياً و لا حاجة له لأن (إبن مريم العذراء) هو (الفادي) الذي سيموت على الصليب فداءً لخطيئة آدم...!
من قال لك ان المسيح محدود ان اتحاد اللاهوت مع الناسوت جعل جسد المسيح غير محدود وخاصيته ليس لها علاقة بخواص الاجسام البشرية فلايوجد بشري علي وجه البسيطة اتحد جسده مع اللاهوت غير المسيح يسوع
@@alhayatchanneltv (١) إن زعمك بأن((اتحاد اللاهوت مع الناسوت جعل جسد المسيح غير محدود)) ليس سوى هرطقة من الهرطقات التي لم يسبقك فيها أحد من البشر...! (٢) و يبدو لي أنك لا تفهم ما معنى ال((غير محدود)) لأنك لو كنت تستوعب معنى الغير محدود لما زعمت زعمك هذا...! (٣) جسد يسوع المسيح كانت له أبعاد معينة فكيف تزعم بأنه غير محدود...؟
باتحاد اللاهوت بالواحد وهو الانسان يسوع اعطي بعد اخر لمحدودية جسد المسيح واصبح هذا الجسد يهب حياه لكل من يتناول منه لان اللاهوت غير محدود فكما بضرب اي رقم في الغير محدود يساوي غير محدود فايضا اتحاد ناسوت المسيح باللامحدود اصبح يعطي كفارة لامحدوده لمن يتناول منه ودليلا علي هذا ان المسيح قال إنجيل متى 26: 26 وَفِيمَا هُمْ يَأْكُلُونَ أَخَذَ يَسُوعُ الْخُبْزَ، وَبَارَكَ وَكَسَّرَ وَأَعْطَى التَّلاَمِيذَ وَقَالَ: «خُذُوا كُلُوا. هذَا هُوَ جَسَدِي». إنجيل يوحنا 6: 51 أَنَا هُوَ الْخُبْزُ الْحَيُّ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ. إِنْ أَكَلَ أَحَدٌ مِنْ هذَا الْخُبْزِ يَحْيَا إِلَى الأَبَدِ. وَالْخُبْزُ الَّذِي أَنَا أُعْطِي هُوَ جَسَدِي الَّذِي أَبْذِلُهُ مِنْ أَجْلِ حَيَاةِ الْعَالَمِ». فجسده رغم انه كان مع تلاميذه الا انه في العشاء الاخير تناولوا جسده وشربوا دمه ولا يزال في كل مكان يتناول المسيحيين من جسد الرب ودمه فلو كان جسد المسيح محدود فكيف نتناول جسده حتي الان كما اوصانا الرب بنفسه ؟ هذا لاني كما وضحت ان اللاهوت اعطي لهذا الجسد بعد اخر في سر التجسد من جهة جسد المسيح فالكتاب المقدس شرح لنا فقال رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 9: 14 فَكَمْ بِالْحَرِيِّ يَكُونُ دَمُ الْمَسِيحِ، الَّذِي بِرُوحٍ أَزَلِيٍّ قَدَّمَ نَفْسَهُ للهِ بِلاَ عَيْبٍ، يُطَهِّرُ ضَمَائِرَكُمْ مِنْ أَعْمَال مَيِّتَةٍ لِتَخْدِمُوا اللهَ الْحَيَّ! فيصف ان دم المسيح المتحد بروح ازلي وهو روح الله القدوس أى الله فالله روح. هنا نرى لاهوت المسيح أن له دور مشارك مع جسده. ولأنه روح حى أزلى، فبموت الجسد أزال الموت وأسس الحياة الأبدية والخلود للإنسان. والدم يرمز للحياة. وقوة الحياة التي في المسيح هي قوة حياة أزلية، وهذه القوة تحيى من الموت وتحيى من موت الخطية أي تؤسس الضمير الروحى الجديد الذي بلا خطية. وهنا يضع الرسول عبارة روح أزلى في مقابل طبيعة الذبائح التي كانت تقدم في العهد القديم، فهذه كانت لها طبيعة أرضية فانية ميته، أما المسيح فله طبيعة روحية سرمدية. وهذا ما يعطى لتقدمته قيمتها ويجعلها أفضل من التقدمات الحيوانية. المسيح لاهوته لم يفارق الجسد حتي في الصلب رسالة بطرس الرسول الأولى 3: 18 فَإِنَّ الْمَسِيحَ أَيْضًا تَأَلَّمَ مَرَّةً وَاحِدَةً مِنْ أَجْلِ الْخَطَايَا، الْبَارُّ مِنْ أَجْلِ الأَثَمَةِ، لِكَيْ يُقَرِّبَنَا إِلَى اللهِ، مُمَاتًا فِي الْجَسَدِ وَلكِنْ مُحْيىً فِي الرُّوحِ، فهو قدم جسدا عنا ولكنه ظل حي بالروح
ليش كل برامجكم فقط ..مركزه على الاسلام فقط اليس هنالك اكثر من 4000 ديانه في العالم . انصحكم واقول لكم بأنكم تفلحون في البحر ....عبثا المسلمون مؤمنين وكل يوم يدخل الناس بهذا الدين افواجا . ستغلبون وتحشرون الى جهنم وبئس المصير.
القرآن يقول بنفسه عن نفسه أنه رسالة للعالمين (الإنس والجن)، وعليه فهو معروض علينا للإيمان به أو رفضه ويحق للمؤمنين به كما يحق لرافضيه بيان وإبداء أسباب الرفض أو أسباب الإيمان، وإن أعلن أي الفريقين أسبابهم فلا يعد تطاولاً ولا هجوماً ولا تشويهاً، فالقرآن هو من قال بالتدبر فيه، ونحن حين نتدبره نخرج بكثير من موانع الإيمان تدعم موقفنا الرافض، وهذا ليس ازدراءً ولكنه تطبيقاً لما قال به القرآن نفسه
ترجمة الكتاب المقدسمن العبرانية واليونانية فضحتكم بعد ما كان حكر ع الكهنة المجد لـمارتن لوثر مترجم الكتاب المقدس و مؤسس البرتستانت اللي اتباعه اكتر من 800 مليون في 500 سنة بس
التوراة ايضا نقلت حرفيا قصة الطوفان السومرية وزعمت أنها من الوحي. وصلاة اخناتون أصبحت أحد مزامير داود وتراتيل المعابد الكنعانية الآرامية التي وجدت في اوغاريت أصبحت ايضا من مزامير داود. وهناك خرافة لفقها كتاب التوراة حول اسم مجدو المدينة الكنعانية حيث وردت عند الفراعنة باسم مقطو ومدونة على جدران الكرنك في نص يصف انجازات تحتمس الثالث في معركة مجدو ولكن كتبة التوراة لم يعرفوا أن مجدو هي مقطو وفهموها مقطع من التقطيع فنسجوا قصة خيالية حول التسمية ونسبوها إلى نهر المقطع القريب من مجدو وقالوا إنه سمي كذلك بسبب تقطيع سبعين ملكا من ملوك الكنعانيين على ضفافه . والنهر ما زال اسمه حتى اليوم نهر المقطع حسب أسطورة التوراة وهو في الحقيقة نهر مجدو وليس نهر مقطع كما فهمها كتبة التوراة لان الفراعنة لفظوها مقطو. فأين الوحي في التوراة. قصة الخلق كلها أصلها مأخوذ عن الديانة السومرية كتبها كتبة التوراة بعدما سمعوها وهم في السبي البابلي. كل التوراة عبارة عن مسروقات من سومر وكنعان . حتى اللغة العبرية هي مجرد لهجة من اللغة الكنعانية.
معظم المعلومات في القرآن وردت مغلوطة ومشوهة مثلا الآية التي تقول ايها السامري فهذه خطأ لان السامرة لم تكن موجودة في زمن موسى والسبب ان مصدر المعلومات هو اليهود فأما كانوا يزودون الرسول بمعلومات غير صحيحة تعمد او بغير تعمد او عدم الحصول على المعلومات حيث كان أمرا صعبا وعلى سبيل المثال عندما توفي ورقة بن نوفل فانقطع الوحي عدة سنوات لدرجة ان الرسول أصابه الجنون وكاد ان يلقي بنفسه من شواهق الجبال حسب ماورد في السيرة والسبب ان ورقة بن نوفل كان المصدر الأساسي لانه كان راسخا في العلم ويعرف في الإنجيل والتوراة أما المصدر الاخر بعد وفاة ورقة فكان اليهود ومعظم المعلومات التي بحوزتهم كانت من التلمود تعادل الفقه والتفاسير في الإسلام مما جعل هذه المعلومات في كثير من الأحيان متداخلة او متناقضة او لاأساس لها من الصحة او مشوهة لأجل إفساد الفكرة .
(١) يا صديقي المسيحي هناك شيء غير مفهوم في عقيدة الفداء لديكم...! (٢) أولاً و قبل كل شيء لنستذكر معاً أسس عقيدتكم في الصلب و الفداء...! (٣) أنتم تقولون بأن إلهكم المسيح كان يحب آدم و ذرية آدم حباً شديداً و هذا الحب كان موجوداً منذ أن خلق إلهكم(المسيح) آدم... (٤) أنتم تقولون بأن آدم قد عصى إلهكم المسيح عندما أكل من شجرة معرفة الخير و الشر...! (٥) أنتم تؤمنون بأن عقوبة خطيئة آدم هي الموت...! (٦) أنتم تؤمنون بأن حب إلهكم المسيح لادم منعه من تنفيذ حكم الموت الأبدي في آدم لذلك سعى إلهكم كثيراً و هو يبحث عن فادي لآدم و ذريته (الذين يحبهم حباً شديداً) ولكنه لم يعثر على من هو خالي من خطيئة آدم....! (٧) أنتم تؤمنون بأن ذرية آدم قد ورثوا الخطيئة من أبيهم آدم لذلك لا يستطيع أي إنسان أن يكون فادياً لخطيئة آدم... (٨) بناءً على ذلك قدم إلهكم المسيح نفسه للموت ضحية و فداءً لخطيئة آدم...! (٩) السؤال هو : ألستم تقولون بأن إلهكم المسيح هو قادر على كل شيء؟ فلماذا إلهكم المسيح لم يكن قادراً على أن يعفو عن خطيئة آدم بدون الحاجة إلى أن يسفك دماً أو أن يقتل إلهكم نفسه؟ (١٠) إذا كان إلهكم المسيح هو حقاً قادر على كل شيء فلماذا لم يكن قادراً على أن يخلق مخلوقاً جديداً خالياً من الخطيئة (و ليس من ذرية آدم) لكي يضحي به فداءً لخطيئة آدم بدلاً من أن يقتل إلهكم نفسه و ينتحر المسيح على الصليب؟ (١١) نعم...! أنا أعتبر فعل إلهكم المسيح هو انتحار بتمام معنى الكلمة...! لأن إلهكم المسيح هو الذي طلب من اليهود و سمح لهم بأن يهينوه و يقتلوه على الصليب..! (١٢) و بذلك فإن إلهكم المسيح هو من يعلمكم بأن على كل مسيحي مؤمن أن ينتحر من أجل حبيبه أو من أجل حبيبته...! (١٣) فهل الإنتحار هو من التعاليم الربانية في عقيدتكم المسيحية أم الانتحار هو من التعاليم الشيطانية؟