09 يوليو 2017
دار المرحوم انطون أفندي شامية ، كان هذا البيت من أملاك التاجر الدمشقي المسيحي الميسور .. و يدعى ( أنطون أفندي الشامي ) بيد انه تعرض للدمار في خضم الأحداث التي جرت في ستينات القرن التاسع عشر و المعروفة بـ ( طوشة الستين ) ، ثم ما لبث ان اعيد بنائه في بداية عام 1863 بلمسات دمشقية بارعة في التصميم و التنفيذ واضحة في شكلها المعماري .
ثم ما لبث ان تحول الى مدرسة الرعاية الخاصة أو مدرسة راهبات البيزنسون عام 1924.
Ecole des Soeurs de Besançon
أول توثيق أكاديمي ( تاريخي / معماري ) على المنصات الرقمية ؛ لأهم قصور دمشق بالقرنين الثامن والتاسع عشر للعائلات اليهودية والمسيحية والإسلامية .
ومن افخم وأكبر واجمل البيوت الدمشقية العربية في مدينة دمشق في نهايات القرن التاسع عشر : قصر الثري الدمشقي جبران بن انطون شامية في حي باب توما بدمشق
التقنيـات الرقميـة / المهندس عمار عماد الأرمشي
تقاسيم على العود / المهندس عدي محمد مصطفى الأرمشي
6 окт 2024