سلام الله عليك قد أقول وما أقوله ما قاله القانون الغيبى والحاضر من نافدة الحاضر المنظور فى سجن بكل القوانين الكونية الفطرية وهده القوانين تطبق عليك مهما كان وجودك نفطة مدغة أوعلقة فى عالم رحم امك ولكن بقوانين غير قوانين الام مثلا قد تكون فاصلة دم الجنين مختلفةعن فاصلة دم الام وكدلك عند الخروج الى عالم الحاضر تبقى القوانين هي هي ولكن طبقا لما يتأقلم معنا ونحن نكبر وكل شيء يكبر معنا حتى الحب حتى الخوف ........هكدا يكبر معنا إعتقاد بأن الامر هكدا مثلا مجرتنا تدور دوران هائل ولكن لانشر بهدا لاننا تعودنا على هدا احببنا هدا إنسجمنا مع هدا ...نبقى على هدا حتى كشف عن بصرنا الغطاء اي فى عالم البرزخ .....فوالله إننا نبدأ فى العلم متؤخررون جدا جدا لهدا نحن لا نعلم شيئا ولا نملك شيئا ....فبعدنا عن كلام الله وارتباطنا بالمادة عشنا بلا علم بلا حب بلا أخلاق فخسرنا انفسنا خسرنا معنى الحياة دمرنا النسيج الانسانى الدى أكرمه الله بشهوة وعقل فمن كانت طاقة عقله قوية على طاقة شهوته كان حرا فى إختيار الانسب والاحسن و الارقى {سرنا فى طاقتنا خيرا فخيرا شرا شرا فشرا حبى للكل فى عالم الحاضر الغائب }
كوتش حسن أنا تربيت في اسرة تقريباً مفككة لا حب لا احترام ونموذج الأب والام كان مشوه عندي ولكن تزوجت زواج ناجح زوجي اعطاني حب يسع كون واحترام ورقي كيف تفسري هذا
انا مطلقة وعندي اولاد وداءيما أقول عايزا الرجل يساعدني في اولادي هدا تفكير داءيما اتكلم به هل هنا هدا شعور ايجابي لحياتي او سلبي هل يجوز ندعو الملاءيكة لمساعداتنا في حياتنا
شكرا من القلب وصلتي لي رساله كنت أبحث عنها من زمان ، انا حاليا عندي خوف من شعور الأحتياج المادي لأني كنت عايش فتره كبيره فيه، والأن انا أحسن ماديا ولكن مازال الخوف هذا موجود وحسب كلامج الخوف من الحاجه يجلب المزيد من الحاجه، شلون أقدر أغير الشعور هذا؟ وشكرا جدا
بعد التفكير توصلت لشي يجب علي إذا اردت أن أعيش الوفره المادية والتي هي عكس الأحتياج أن أرفع مشاعري لتتساوى مع شعور الوفرة لأجلب المزيد من الوفرة وليس الأحيتاج وذلك لأحقق المبدأ الأساسي لقانون التناغم الكوني صح؟ وبهذا لن يكون لدي خوف من الأحيتاج
