المحاكمات الكنسية في عصر البابا شنودة استخدمت لتصفية الحسابات. إذ أن أكثر من 90% من قرارات تلك اللجنة تمت لهذا الغرض وبعضها لم يتم فيها الاستماع إلى الشخص المعاقب أو التحقيق معه حتى إنها توقفت تماما بعد عام 2012. ارفع الحروم عن الا ب حنين والاب متى المسكين. انت بتعمل حرومات على الاقباط.
انت لست فهمان اي شيء من تعليم كوكب الارثوذكسية غريغوريوس بالاماس. تشوّه تعليم القديس الذي حمي تعليم الاباء الكبدوك من الاندثار. اذا كنت لم تستطع ان تفهم تعاليم القديس، فلا يليق بك شرحهم امام الناس هكذا. التأله بالنعمة، هو الاتحاد بالله لا اكثر. والعذراء تألهت بالنعمة وليس بالطبيعة، كما كل الاباء القديسين. (المزمور: الهة العليّ تدعون...). قوة الله، او طاقة الله هي النعمة الالهية الغير مخلوقة لانها تصدر من الله نفسه، وبها تختبر علاقاك معه. هي نعمة الروح القدس التي تكلم عنها الاباء والرسول بولس. انت تشوّه الكنيسة القبطية التي نحب، لأنك لم تدرس جوابك كما يجب.
@@maryestphanous8569 عارف انك قبطية الكلام ده مش صحيح لان الكون والانسان مش طاقة الله، ممكن تقراي بنفسك اقوال اباء كتير في الموضوع ده ده مثال هكذا فإن مغزى النعت هو دلالة على قوة ما، سواء قوة الإشراف العلوي أو قوة الفعل. لكن الطبيعة الإلهية نفسها، في ذاتها، تبقى غير موصوفة بكل الأسماء التي يمكن تصورها عنها، كما تنادي عقيدتنا، لأننا عندما نتعلم أنه محسن، وقاض، وصالح، وعادل، وكل صفة على نفس الشاكلة، فإننا نتعلم عن تنوعات طاقاته، لكننا بمعرفة طاقات الله لا نصبح أكثر قدرة على معرفة طبيعته. غريغوريوس النيسي - الرسالة إلى أوسطاثيوس
المحاكمات الكنسية في عصر البابا شنودة استخدمت لتصفية الحسابات. إذ أن أكثر من 90% من قرارات تلك اللجنة تمت لهذا الغرض وبعضها لم يتم فيها الاستماع إلى الشخص المعاقب أو التحقيق معه حتى إنها توقفت تماما بعد عام 2012. لكن تم الإبقاء على حق كل إيبراشية في محاسبة وتجريد وشلح من يخطئ من الكهنة.الانبا بيشوي المتعصب والحاقد على الاقباط والمهرطق للاقباط قبل الروم.عيب عليك احترم ثوبك