تشكر على إحياء هذه الكتب الرائعة وإعادة احيائها إلى الجمهور ..شهيد الكلمة المفكر فرج فودة .أراد أن يوجد في واقعنا المعاصر تلك الروح العقلانية التي تقربنا إلى الله وتضمن لنا التقدم والازدهار في الدنيا .. نحن بحاجة إلى إعادة صياغة العقل العربي .. وبناء ذلك الخط الفاصل بين ما هو ديني مقدس وبين ما هو دنيوي نختلف فيه بأختلاف الأزمنة .. نعم المقدس والمحتول ..متى فصل بينهما .. صلح حال أمتنا .. نضع يدنا على يدك ونشد عليها لتواصل ايقاظ العقول من سباتها وذلك الافيون الذي أخرها كثيرا إعادة قراءة وتذكير الناس بمثل هذه الكتب الحية التي سبقت عصرها .. رحم الله المفكر فرج فودة....نحن بحاجة إلى رجال دولة وليس إلى رجال دين لتعود أمتنا الإسلامية إلى سابق عهدها .الف شكر لك ايها النبيل
الدين لاينفصل عن السياسة.. السياسة هي الحكمة والنبوة.. الحكيم والنبي هو القائد الملهم الذي يقود المجتمع والجماهير والشعوب..في كل العصور..ولكل عصر نبي وقائد وعدة رسل....
فرج فودة راح ضحية الجهل والتطرف . ملاحظة: ابو لؤلؤة قاتل عمر ليس مجوسيا هذة كذبة روج لها الإعلام الأموي وانطلت على المسلمين وترسخت في عقولهم حتى أصبحت من المسلمات التي لا نقاش فيها مثلها مثل الكثير من الأكاذيب التي روج لها اعلام بني امية والتي أصبحت تردد من قبل الكثير من المسلمين حتى يومنا هذا حين ان ابو لؤلؤة كان مسلما آكثر اسلاما من عمر نفسة .