تحية حارة لك أستاذ و تحية لجميع الشرفاء الغيورين على دينهم و طنهم والله يرحم المجاهد الرمز عمار بن عودة ونبلغ من هذا المنبر تعازينا الخالصة الى أهله و عشيرته مع ان جميع الشعب الجزائري يستقبل عزائه في هذا الرجل الرمز
بارك الله فيك أخي أحمد وأحسن الله عزاءنا جميعا في وفاة الرجل الفاضل سي عمار بن عودة وغفر له ورحمه برحمته الواسعة، وجعل من رحيله عبرة لمن آل على نفسه استكمال الاستقلال حتى تقر أعين الشهداء اﻷبرار ويسعد الجزائريون به .
un charlatant qui ne lesine aucunement a perpetrer des mensonges pour servir son maitre el gaid et tout est bon pour le faire meme la mort ne l'en dissuade pas
+Mohamed Moh ouachraak moh haadi ghiba. il paraît que le cousin de hamimed a été promu colonel et directeur du musée du moudjahid à riad El feth ne tarit pas d'éloges sur gaid tiens tiens tu sais pourquoi hmimed a créé cette fameuse association c'est depuis le refus de visa Schengen par les autorités françaises
mon frere on ne cessera jamais d'en apprendre sur ces serviles du rangers ce qui est douloureux c'est de voire le nombres de gnous credules qui continuent a soutenir cette calamite ambulante
الأفلان قررت تفجير الثورة لماذا؟ لسرقتها من حزب الشعب الذي قرر زعيمه وزعيم الشعب الجزائري مصالي الحاج طرد الجواسيس والفاسدين العملاء من اللجنة المركزية لكي تندلع الثورة من دون خونةومترددين . فاندلاع الثورة قبل أوانها بشهرين كان الغرض منه تلغيم الثورة بعملاء فرنسا لإنهائها دون تحقيق الأهداف التي كان يكافح من أجلها مصالي الحاج ومن ورائه جماهير الشعب الغفيرة التي كانت تواليه .
يقول عمار بن عودة - وذهبت إلى منزل عبد العزيز بوتفليقة، وحكيت له ما دار في اجتماع القاهرة، وطلبت منه مقابلة بومدين، دخلت وزارة الدفاع وأوصلني بوتفليقة إلى مكتب العقيد بومدين، وتركني أدخل بمفردي، لأن بوتفليقة كان متخلقا ودبلوماسيا، دخلت على بومدين، فتفاجأت به يقول لي:«هذه حقيبتي، أنا راحل إلى ألمانيا وللأبد»، فأجبته على التو:«هذه خيانة، كيف تهرب وبن بلة يبيع الجزائر للمصريين وأنت من جاء به؟»، فبقي يحدق في، فقلت له:«أيها العقيد، الأمر بسيط، ضع الدبابات في الأماكن الاستراتيجية»، ثم خرجت من مكتبه، وبعد أيام قلائل، سمعت بالانقلاب العسكري
احمد شوشان: لا تزال تطعن في مؤتمر الصومام ،لولا مؤتمر الصومام لكان مصير الثورة في خبر كان.الانحراف وقع في دورة مجلس الثورة في القاهرة حيث تم إبطال مبدأ أولوية الداخل على الخارج و السياسي على العسكري و لم يكفيهم ذلك بل همشوا عبان رمضان ثم اغتالوه لأنه حريص على استقلال القرار السيادي الجزائري و كان مشروعه هو بناء دولة مدنية عصرية و ديمقراطية سيادية لا تتبع لا لفرنسا و لا للهيمنة الناصرية، باغتياله تمكن الخونة من اختراق الثورة باسم الجهوية و استولى جيش الحدود المدعم من فرنسا و مصر من الأستلاء على السلطة على حساب مجاهدي الداخل أما المجاهد بن عودة رحمه الله مع احترامي لجهاده لم يكن بطلا ، فالأبطال لا يبكون أمام رئيس دولة سبق أن ترأس لجنة تأديب قررت طرده من الحزب بتهمة اختلاس المال العام. .
