كل بلدان العالم فيها صالات عرض لسيارات جديدة ما عدا زوج بلدان هما كولا و الجزائر، و حكاية العملة الصعبة ليست مبرر لان بلدان عندها ديون كبيرة كالمغرب و مصر و تونس السيارات متوفرة لكل من يريد الشراء و لا يوجد عندهم كوطة و لا هم يحزنون، كلمة كوطة لا توجد الا في الجزاءر بلد كل التناقظات.
واش من عملة المرخس كي يصرفو على شطاحين ورخاس تاع تيك توك ماشي عملة .ودينار مطاح موالو سيارات لي جابوهم 400 يديرو بسعر البنك 180 تفوه مرخس .راهي دات ايمان شيري تاع نصف مليار والشعب يدي شعر
والله وتشوف الكوطا لي راهي توجد في روحها للهربة من سجن ڤوانتا الجزائر تبقى حاير ، المهم ربي سهل للجميع وإن شاء الله نوصلو بخير و نشرو واش نحبوا في بلاد الحق ينصر الله الدولة العادلة ولو كانت كافرة ☝🏻
ما يرحموا ميخليو رحمة ربي تنزل تقول عندنامشكل في العملة الصعبة خلوا الشعب يشري بدراهموا افتحوا استراد اقل من عشرة سنين ماتخنقوش شعب!السيارة راهي ضرورية واولوية عاءلات تمرمد في نقل وزيد بنينوا مدن جديدة كيفاه احل
لماذا لا يسمح للشعب الجزائري بشراء السيارات بوسائله الخاصة دون تدخل الحكومة؟ يمكنهم وضع ضريبة في الميناء وفحص يعطي ترخيصاً بأن السيارة تلبي جميع المعايير العادية ويسمح لها بالدخول في الخدمة مقابل دفع مبلغ رمزي الضريبة فقط لإعطاء دفعة استثنائية وسريعة للغاية لتنمية البلاد وخلق ثروات أخرى ماذا ستخسر الدولة لأنها لن تدفع ولا حتى 1 يورو، بل على العكس سيكون هناك دخل بفضل هذا التسهيل
مانظنش راح تكون كاينة كوطة في شهر سبتمبر او اكتوبر لأنو كاين انتخابات وبعدها راح يكون تعيين حكومة جديدة يعني قرارات جديدة خاصة انو ملف استيراد السيارات ملف حساس انا تبانلي انو الكوطة تاع 2024 راح تبان في اواخر شهر نوفمبر او بداية شهر ديسمبر والله اعلم
والله الشيئ الملاحض في بلادنا الجزائر انه كل من تقلد منصب يضن انه ورثه من امه او ابيه من الرئس الى ادنا منصب ربما عامل نضافه ايدخلك لشرع لوكان تهدر معاه لهذا تجد كل القرارات غير مدروسه. الى الله المشتكى
لن تكون في 2025 لأن السيارات الخاصة بالجزائر جاهزة في المصانع وحتي في الموانئ وينتظرون الكوطة فقط .بمجرد امظاء الكوطة .ستكون السيارات في الجزائر بعد اسبوع او اسبوعين فقط خاصة العلامات الاوروبية
إن وزير الصناعة يعتبر من ازلام العصابة والفاسدين والمندسين ، ولاتهمه مصلحة المواطن الجزائري ، حيث يطل علينا في كل مرة أن مصانع السيارات ستدخل حيز الإنتاج ، ولكن لاحياة لمن تنادي ، وهذا ما يؤكد أن هذا الوزير وأمثاله لايريدون الخير لبلادنا ولاللمواطن وليست لديهم ذرة من الوطنية ، وان بقي هذا المندس البغيض وأمثاله بهذه الحكومة فسينهار كل شيء ويبقى الا الكلام الاستهلاكي ،لان نيتهم هي خدمة مصالحهم الشخصية وفقط ،،،لان هؤلاء برزوا من سلة واحدة ،شعارهم في ذلك صدرني وفخض نفسك وجنح الجميع ،،،،،
تحرير سوق السيارات، مع القضاء على نظام الحصص وإعطاء كل السلطات للشعب الجزائري فيما يتعلق باستيراد المركبات وجعل هذه العصابة من النسور تختفي، المستوردون الجزائريون الذين حصلوا أو حصلوا على موافقة الدولة وحتى أولئك الذين لم يحصلوا عليها، عليهم فقط الذهاب للقيام بشيء آخر، بيع البطاطس أو الاستثمار في الدجاج، تسهيل شراء المركبات، يمكن أن يكون لها العديد من الآثار الإيجابية المحتملة على تكلفة الحياة والقوة الشرائية في الجزائر: وخاصه الوصول الى العيش الكريم
لازم حراك اكبير باه تتحرك الحكومة واتشوف مطالب الشعب في غلاء الأسعار للمعيشة والسيارات ولات حلم للمواطن الدول فيها الحرب والسيارات متوفرين فيها . دولة غنية وشعب فقير لا سكن لاعمل المتقاعد يخلص 2 زوج آملاين و 400 الف الشباب كامل احرق نصو مات في البحر حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم وفي كل مسؤول في هاذه البلاد
ويسلط التحليل الضوء على التوتر بين السياسات التقييدية والتطلعات الاقتصادية للمواطنين. إن الوصول الحر إلى السلع الأساسية مثل المركبات يمكن أن يوفر فرصًا اقتصادية ويحسن الظروف المعيشية. وفي غياب هذه الحريات، قد يشعر المواطنون بأنهم مقيدون بإجراءات ينظر إليها على أنها غير عادلة أو غير فعالة، الأمر الذي يمكن أن يغذي مشاعر الإحباط والظلم.
واشمن حساس واشمن صعيب.ناس تبدع تصنع كل يوم سيارة جديدة حنا باش يجيبو حساس الله يعطيها ريبة هذي البلاد.تخدم عام باش تشري عتروس .اصبح هدف رجال يخبو زوج ملاين باش يشري كبش يا ربي بصح نستاهلو في وقت الالعاب تاع خرنسا الغاشي بليموسطاش يشجعو نساء عريانات واشمن وطنية في العاب
ويسلط التحليل الضوء على أن الحصص والقيود يمكن أن تخلق شعورا بالقمع والتبعية بين السكان. فمن خلال الحد من الحريات الفردية والفرص الاقتصادية، يمكن للسياسات التقييدية أن تساهم في الواقع في خلق مناخ من القهر، حيث يشعر الأفراد بأنهم مقيدون وحرمان من استقلاليتهم. يمكن أن يخلق هذا الوضع بيئة تتعرض فيها الحرية الحقيقية للخطر، مما يؤدي إلى شعور الفرد بعدم السيطرة على حياته
الحل هو فتح الاستيراد للسيارات الأقل من 10 سنوات على الأقل و خفض الضريبة الجمركية عليها ، آبن عمي تفوت عليهم برك يدو فيها فايدة اكثر من لوزين اللي خدمها من الصصصصصصصصصصصفر ؟!
كنت نحترمك ولكن لقد حفت حول الكذب لأن متى تم استيراد السيارات ? الناس دايرين طلب ولم ياخذوا سياراتهم لحد الساعة ? واذا كان تم إدخال سيارتين أو ثلاثة من نوع فيات تقريبا هل هذا يسمى استيراد ? الله يهديك ويهدينا إلى الصراط المستقيم