1- * تحصيله للعلم : الجلوس عند العلماء و أخذ العلم عندهم فترة طويلة و المكث عندهم ،حافظ لكتاب القرآن الكريم و سنة حبيبنا صلى الله عليه وسلم و متون أهل العلم. *اتصافه بالدين و التدين. 2- * ثناء الناس عامة عليه. *ثناء الشيوخ عليه. يقصد بذلك انه معروفا من أهل العلم بعلمه. 3- عقله و خُلقه وحكمته : فهمه و نقله و تدقيقه و روايته و صحة إسناده ، و ذلك للانتفاع منه و لتنزيل الأحكام على الواقع. •|| فاعل خير عسى الله أن يتقبلنا و يقبلنا بقبول حسن عنده 💖💚 جزاكم الله خيرا و نفع بكم 🌹
مستقبلك....... ليس بيتاً تسكنه، وسيارة تركبها، وامرأةً تتزوجها، وشهادةً تحملها، ومنصباً تُحصِّله، المستقبل الحقيقي إنما فريقٌ في الجنّة، وفريقٌ في السعير ، وعليك الاختيار
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
سبحان الله الكلمه الي في الجدار اختصرت المحاظره الغلو وهو عدم الغلو في الدين وأخذه كتاب الله عز وجل ومن سنه محمد صلى الله عليه وسلم دون غلو ولا بدع ولا تطرف مع التعلم والمعرفة الصحيحه
🌹لا إله إلا اللّه وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير 🌹 "اللّهم فقّهنا في الدين وعلّمنا التاويل وارزقنا علما نافعا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما واجعله حجة لنا لا علينا يا عليم يا حكيم يا ذا الجلال والإكرام." 🌾 وفّقكم اللّه لما يحب و يرضى،جزاكم اللّه خيرا.🌾
بارك الله في الشيخ ونفعه وإيانا بعلمه وزادنا وإياه علما نافعا وعملا صالحا خالصا لوجهه الكريم متقبلا مالمقصود بالقول:عن الإمام مالك رضي الله عنه انه ما أفتى إلا بعد شهادة (٧٠معمما)أفتونا مأجورين
بسم الله الحمد لله الله أكبر. و لا حول و لا قوة إلا بالله. اللهم صل و سلم و بارك على محمد و على آل محمد. و رضي الله عن الصحابة السابقين الأولين من المهاجرين و الأنصار و الذين اتبعوهم بإحسان. قال تعالى*إن أكرمكم عند الله أتقاكم*. قال رسول الله "الدين النصيحة". الدين اتباع القران و السنة. العقيدة اتباع القران و السنة. العبادة اتباع القران و السنة. المجتهد يحتاج إلى أهلية الاجتهاد. المفتي يحتاج إلى أهلية الإفتاء. المعلم يحتاج إلى أهلية التعليم.
اضرب بسهم في هذه الغنيمة ،،لمن يقرأ هذه الرساله ،كل ما تشاهد فيديو نافع كهذا ،ادعم بلايك أو مشاركه أو تعليق ،هذا يرفع الفيديو و يدفعه الي كثير من المشاهدين لن تخسر شئ و أنت تسمع أن تنزل إلي التعليقات و تضرب بسهم 🎯 ،،زاحموا أهل الباطل و اسلبوهم أرضهم ،و اسحبوا البساط من تحت أرجلهم ،،لا إله إلا الله ☝
العالم الرباني مؤمن قوي مجاهد فى سبيل الله لا يخاف ولا يخشى إلا الله ليس بعالم هوى ولا عالم يحكم فيه الحكام والسلاطين فعلماء السلطة هم شر العلماء لأنهم خالفوا الكتاب والسنة وأتبعوا القوانين الوضعية وأشتروا بأيات الله ثمنا قليلا ولا يقولون الحق بل كتموه ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العـظيم والله أعلم
ليس كل من هب ودب عالما العالم وهو المؤمن الذي يخشى الله فى السر والعلنية وهو المخلص لله وليس بمقلد يقول كل مايسمعه عن المشايخ كما هو حال مشايخ هذا الزمان إلا من رحم الله
علامات أكثرها لا تنطبق على الواقع ، مسألة شهادة الناس ليست ميزان ، فالناس في زمن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كانوا صحابة رسول الله رضي الله عنهم وشهادتهم وهم بحضرة رسول الله هي أفضل شهادة على الإطلاق ، ثم تنقص شهادة الناس مع مرور القرون حتى وقتنا الحاضر حيث يُشار بالبنان لم لا خلاق له بالآخرة ، وأما العلماء أنفسهم فهم لا يكونون ربانيين حتى يبتغون وجه الله بعلمهم ولا يتكسبون من كونهم علماء وشيوخ ، ودليل ذلك من كتاب الله لا يُحصى ومن الحديث كذلك ، حيث حرم الله على أنبيائه ورسله أخذ مال على تبليغهم شرع الله للناس فكان قولهم لقومهم منذ أول يوم هو : لا أسألكم عليه أجرا ، لا أسألكم عليه مالا ، إن أجري إلآ على الله ، وكذلك نفي ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حيث قال تعالى : أم تسألهم أجرآ فهم من مغرم مُثقلون؟ وقد تكررت هذه الأيات مع سائر الرسل ، وكذلك في الحديث حيث جاء أن أنبياء الله كانوا يأكلون من عمل أيديهم ، ثم ضرب مثل بملوك الأنبياء فقال ونبي الله داوود كان يأكل من عمل يده ، وجاء في الحديث أن العلماء ورثة الأنبياء ، ثم وصف ذلك الإرث بأنه ليس فيه مال البتة فقال : وأن الأنبياء لم يورثوا دينار ولا درهم ، ثم وصف الأرث بأنه العلم فقط، ثم جاء تحذير العلماء من التقرب من الحكام حتى لا يجعلون دين الله مكان للتجارة أنت تدفع وأنا أفتي وأغير شرع الله حتى يوافق ما دفعت أنت ثمنه ، فجائت اللعنة على أحبار اليهود لأنهم قبضوا مال مقابل تحريف دين الله ، وكان رسول الله قدوة أصحابه فكان يأمر الطفل الصغير أن يلفض تمرة أخذها عن غفلة منه فيرميها الطفل في التراب فلا يأكلها ولا يستفيد منها أحد وكل ذلك تنزه عن مالم يحله الله له ولذريته ولأهل بيته ، وكذلك سار على نهجه من جاء من بعده ، العلماء الصادقين من أثبت هذه القاعدة عمليآ ومنهم سفيان الثوري وكذلك كانت المادة والكسب ونظافة اليد وطهارتها هي أول ميزان يوزن بها الرجال بعد ميزان التزام الشرع ، فكان الخلفاء أطهر الناس يدآ حتى لبسوا الخشن والمرقع وكل ذلك ليس من فقر ولا عدم قدرة على أخذ المال ولكن الإسلام حرم عليهم أدنى قدر من المال الحرام وكل مال يزيد عن حاجة الخليفة هو مال حرام فكان نصيب الخليفة كنصيب أي مسلم آخر ، وكان عمر يختبر الرجال في أمانة أيديهم قبل أن يوليهم أمر المسلمين ، وسار على هذه القاعدة الخلفاء الأربعة ثم انقطعت وعادت في زمن عمر ابن عبدالعزيز حتى أطلق عليه علماء الأمة بالخليفة الخامس ولم يكن ذلك إلآ بنظافة يده وصلاح دينه واعتدال تصرفاته وقيامه بحكم البلاد والعباد بما أمر الله ، ولكن الأمة وخاصة منذ مئة عام بالتمام انحرفت تمامآ عن منهج الله وتركت شرعه خلف ظهرها، حينما نجح قادة الحملات الصليبية فأسسوا قواعد وأنظمة للأمة وأسسوا لها أوطان وحددوا بين شعوب المسلمين حدود لا يتجاوزونها ثم اختاروا حكام والحكام اختارواعلماء وظفوهم بمرتبات شهرية ومكافئآت لكي يشرعنوا كل ما فعلته الدول الغازية في الأمة ، فجعلوا ما كان لله ولرسوله وللإسلام ، جعلوه لغيرالله فالأخوة أصبحت أخوة مواطن لموطن وليست أخوة مسلم لمسلم فذهبت آيات القرآن التي تتحدث عن أخوة المؤمنين مع الريح ، ثم جعلوا الولاء للوطن وللمواطنة بدل أن كان للإسلام والمسلمين ، ثم جعلوا الجهاد هو لحماية الحدود التي وضعتها حكومات الكفار وأبقاء الأوطان التي صنعوها بعد ان كان الجهاد لحماية حدود أمة الإسلام من سائر الكفار ثم جعلوا الشهادة هي الموت دون الحدود الوطنية فأصبح الوطني يقاتل جاره الوطني وكلهم يدعي الإسلام وكلهم يجاهد حسب فتوى علماء كل وطن وهذا فيه تعارض واضح فاضح ودين الله وشرعه ليس فيه تعارض فمالكم كيف تحكمون ؟ ، ثم جعلوا كل شرعيةيعترفون بها هي ما اعترفت به شرائع الأمم المتحدة الكافرة لا من شرع الله ، فأصبحت الأمة كلها تتبع لأمم الكفار في كل صغيرة وكبيرة ثم لا تأخذ دينها سوى من علماء موظفين و يتكسبون من قال الله وقال رسوله ثم هم من يقول هذا حلال وهذا حرام فتنظر إلى حال الأمة فلا تجد فيها ما يوافق كلام ربها الذي لا يزال بين يديها لم يُحرف فتتعجب هل ما يقرأؤه هاؤلاء مفهوم لديهم أم هو كلام منسوخ نسخته الشرائع الدولية بزعم أنها أحق بالإتباع والطاعة والتطبيق ؟ #الله حسبنا وهو يعلم ، سبحانك أنت تشهد وتعلم سبحانك لا إله غيرك، نشهدك أننا كفرنا بشرائع الطاغوت الأممية وغير الأممية وآمنا بشرعك وحدك لا شريك لك .
ان كان كلام الناس ليس بمقياس من الذي نصر الرسول صلى الله عليه وسلم بعد الله ماهم ناس في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم امنوا به وايدوه وفي زماناً نأيد العلماء دعك من الجهل.
العالم الرباني وهو الذي وفقهه الله للعلم وهذا فضل من الله فلم يرد بعلمه إلا وجه الله ونصرة الكتاب والسنة وهو مخلص في ذالك فنال من الله الخشية ولا نقول لكل من تكلم فى الدين هذا عالم وهذا من الجهل
بسيطة و سهلة انك تعرف الراسخ في العلم الذي تاخذ عنه العلم اولا ان تكون مبدعا و مفسقا و مضللا كحال ربيع المدخلي و رسلان ان تكفرا لصوفية وتخرجهم من الملة كونهم مشركين و عباد قبور ، و تنعتهم بالقبورية ان تعتقد ان الطوائف السياسية اخطر على الامة من اليهود و النصارى ان تنعت كل من يدعو الى الحركية بالخارجي ان لا تتكلم في الحاكم ولا تنتقده و لا تشير اليه بقيد انملة وان زنى و شرب الخمر علانية ان تجعل من عنقك مطية لجور الحكام و فجورهم ان تبدع و تضلل كل الطوائف الا الطائفة الوهابية المنصورة كما يحلو لهم ( لا ندري اي سلاح حملوه واي عدو جاهدوه او قاتلوه ) ان توالي الاعداء و تستنصر بهم و تستغيث بهم في حالة عدوان عليهم التثبيط و الخذلان و الارجاف و الخبال لكل من يرفع راية الجهاد ضد الاعداء
الدليل الأول والثاني ليس في محله،. لأنه في الحديث، الثناء كان على ميت، أما الحي فقد نهانا ربنا عن تزكية أنفسنا، ونهى الرَّسـوْل ﷺ من مدح أحد،. ويستحيل منطقا أن يتفق الكل على مدح إنسان،. فلكل فاضل خصوم وأعداء وناس تجهله، فهذا المعيار صعب التحقيق،. لا توجد أدلة على باقي المعايير،. كلها بلا دليل،. للأسف،. ملاحظة،. التحصيل العلمي قد يتحقق ولكن من مصادر تختلف عن مصادر الفرقة الناجية، وعادة كل حزب، أن يفرح بما لديه خاصةً ولا يقبل علم فرقة أخرى ولا ثناء أشياخ فرقة أخرى،. فبالتالي وجب تحرير هذا المعيار وتقييده بــ [يجب أن يأخذ منا نحن، من علماء فرقتنا، والتزكية تكون من علماء فرقتنا الناجية فقط]،. وبهذا نستثني علماء الشيعة والإباضية والأشعرية ومصاردهم،. ونحصر المنبع أن يكون من فرقتنا الناجية فحسب،. ولكن قد نتورط هنا بأمر آخر،. ألا وهو أننا تشبهنا باليهود والنصارى وأدخلنا الكهنوتية في الدين،. ولكن لا بأس، سوف نجد لهذا مخرجاً بإذن اللّٰه،..