لايق عليك الخال من حفل المسرح العائم ( الباخرة سودان ) يوم 11 يوليو 1954 غناء :؛ عبد الحليم حافظ كلمات : عبد المنعم السباعي الحان : محمد الموجي مقام : الكرد مع تحياتي مفيد عوض
ولا تنسى نصيبك من الدنيا... الله يغفرلنا اجمعين ويسامحنا يارب ... الله الله صوت دافئ حنون يريح النفس وينسي الهم رحمة الله عليك ياعبدالحليم الله يغفرلك حبيبي ويجعل قبرك روضه من رياض الجنه اسعدالله قلبك .أ. مفيد .د. فريده . كما تسعدوننا باجمل واعذب الالحان
اجمل اغانى العندليب - من وجهة نظرى الشخصية -هى الاغانى التى غناها فى مقتبل رحلته الفنية وتحديدا فى الخمسينات , احس دائما ان صوته فيها نقى جدا وكذلك احساسه فيها صادق جدا ومعبر وتلقائى وبعيد تماما عن التكلف والاستعراض الزائف , ليس هذا وحسب بل ان الالات الموسيقية المصاحبة له والموسيقيين انفسهم يكاد ينطبق عليهم نفس الوصف السابق للعندليب , شكرا للاستاذ الفنان الكبير الاستاذ مفيد الذى يمتعنا دائما بهذه الروائع والصور النادرة للعندليب .
العندليب الاسمر عبد الحليم حافظ لا يستطيع احد بالعالم ان يقارن بمثله فهو كالهواء والماء ونسمات الحياه التى تسكن فى طيات قلوبنا بحبه وحنانه وعطاءه الذى لا يستطيع أحد أن يفعل مثله.
Une chanson qui est tombée dans l`oubli par contre j`attache á éprouver de la gratitude envers Halim qui continue á nous donner beaucoup d`emotions et ecore merci pour le partage!!!
مااروعك ياحليم فى كل شىء تركته لنا يعتبر كنز واكتشاف جديد لأننا نجد فيك الشباب والروعه ففى هذا التسجيل نسمعك وكأننا نسمعك لاول مره بصفاء وروعة صوتك الملائكيه
عفوا انا هنا يمكن اكون بكلم نفسي لان هذه الاغنيه جميله ... اثرت كثيرا .كثيرا . في نفسي و كنت وقتها نسمعها سويا في السياره .ساعه الوداع الاخير..و بعدها كان هذا الفراق الطويل و هو مازال حتى هذا اليوم ..انا كنت على الاستعداد و بكل ذوق و في هدوء تام على الانسحاب من حياتهم نهائيا ...فانا سمعت وقتها انهم كانوا في فتره خطوبتهم و سوف يرتبطوا ببعض قريبا و حصل هذا و بعد شهر لقد ارتبطوا خلاص ؟ وقتها كان و ترك لي كل هذا الضياع .يا عني علي...ابكي ابكي ثم ابعد و ابعد و قلبي يتمزق .. و تعليقي هنا للاغنيه هو ان..اي شئ جميل قد يميز به وجه الحبيب و هو اللي يختلف عن باقي البشر . فتحن له العين .وتستمر هكذا ذكراه للابد و بهذه الصوره الجميله في الخيال و حتى بعد الفراق ... الله على هذه الاغنيه بلحنها العذب و كلماتها الرائعه فهي. تذكرني دائما بهذه الابتسامه الجميله السكره لهذا الحبيب الجميل و هو الشقي العنيد.. يمكن تكون هي العلامه المميزه له يمكن..؟؟ . اسمعوها من فضلكم. كمان و كمان.. و تذكروا معها او افتكروا فيها تفاصيل و تقاسيم ملامح حبيبكم و هو الجميل الغائب .و كيف كانت لوجه بشوش و بسيط التكوين و ايضا كم كان هو..بريئ و رومانسي العينين.انيق الملبس و رائحته رائحة المسك و. ممشوق القوام . رشيق الخطوات فللاسف. زحمه الدنيا سرقت مني هذا الحبيب و بعيدا.بعيدا بعيدا.. فالدنيا ليس بها امان .!!! ادعوا و اقول منهم او منه لله.بقى ؟ و اسألك يا حبيبي ..انت وحشاني اوي .. اوي ...يلي الهوى خالك..زي ما بتقول الاغنيه........و ماذا انا فاعل بكي الان و هل انت جبان ام خائن و بعد كل هذا الفراق الطويل ...؟ لكن اخيرا احلفك بالحب الكبير و الذي كان بينا و ضاع منا . ارجعي تاني اذا كنت تستطيع .و أسألك ايضا؟؟؟ هل كان اختفاءك حرمان ام قسوه مقصوده منك يالحبيبه العنيده ف انت الان بعيده ؟ و. بعد مرور كل هذه السنوات الطويله و وقت اسدال الستائر على مسرح حبنا .فمازال هو رسمك و خيالك الجميل على بالي و انا لن انساك ابدا.ابدا . فأنا اللي مكتوب على قلبي الفقدان و الهجران و هو يبكيك طول العمررررر ..نعم ها هي الدموع تزرف من جديد عليكي...يا ساده يا مستمعون للاغنيه ..اسمعوها تاني و تاني فهي ابكتني كثيرا كثيرا فالسؤال الأخير .لك هل كانت دموعي رخيصه هكذا و لدرجه انها كانت تحلى لك ؟.. نعم....ايوه .ايوه طبعا فانا لقد عرفت هذا بعد فراقنا . ..ايوه كانت تحلى لك ..و انا.اتذكرك و بكل اوصافك الجميله الان فمهما كانت قسوتك و غدرك لي زمان .فأنا متسامح معك . فأين انت ؟؟ و انا الذي ابحث عنك.كل يوم. فأنت لك وحشه كبيره . ارجع لي أيها الحبيب بتلك الابتسامه و كما تقول الكلمات يلي .( الهوى خالك ) . ولو للحظات قليله ثم ارحلي من جديد الى مكانك هناك. ولا تقلقي ابدا اذا كانت ملامحك القديمه قد تغيرت.. فانا راضي بالتغير طالما كان الأصل موجود .لكن احلفك .ارجع بقى فأنا تعبت و كبرت. و إلى لقاء قريب و لا تخافي من العتاب يالحبيب الغالي الغائب ( هل هي كانت احلام ؟). لكن هذه احلام جميله ..وأقول لك من جديد و انا..باكيا و الدموع تراغرغ في عيناي و منصت لكلام اغنيه العندليب الرائعه .( لايق عليك الخال.و يلي الهوا خالك ).خالك. خالك..😢😢😢
هذه من الأغاني الأولى للعندليب . لقد ظهر عبد الحليم وتدفق مثل شلال جارف في الخمسينيات على ما أذكر وكنت أنا في سن المراهقة غارقا في الأحلام وحب "أوديت" بنت الجيران اليهودية بحي السكاكيني القاهري.