ماشاء الله تبارك الله يقول الشيخ أبو الحسن أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم في المنام وأن النبي صلى الله عليه وسلم قبله بين عينيه ماشاء الله ماشاء الله
حكم المشي بالنعال في المقبرة الحمد لله. أولاً : السنة في حق من دخل المقبرة ، أن يخلع نعليه إذا دخلها ، وإذا كان في الأرض شوك يؤذيه ونحو ذلك فلا حرج عليه من لبسها . قال ابن قدامة رحمه الله في "المغني" (2/224) : " وَيَخْلَعُ النِّعَالَ إذَا دَخَلَ الْمَقَابِرَ ، وهَذَا مُسْتَحَبٌّ ; لِمَا رَوَى بَشِيرُ بْنُ الْخَصَاصِيَةِ , قَالَ : ( بَيْنَا أَنَا أُمَاشِي رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إذَا رَجُلٌ يَمْشِي فِي الْقُبُورِ , عَلَيْهِ نَعْلَانِ , فَقَالَ : يَا صَاحِبَ السِّبْتِيَّتَيْنِ , أَلْقِ سِبْتِيَّتَيْك . فَنَظَرَ الرَّجُلُ , فَلَمَّا عَرَفَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَلَعَهُمَا , فَرَمَى بِهِمَا ) رَوَاهُ أَبُو دَاوُد " انتهى . وقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : هل خلع النعال في المقابر من السنة أم بدعة ؟ فأجابوا : " يشرع لمن دخل المقبرة خلع نعليه ؛ لما روى بشير بن الخصاصية رضي الله عنه قال : وذكروا الحديث المتقدم ، ثم قالوا : قال أحمد : إسناد حديث بشير بن الخصاصية جيد أذهب إليه إلا من علة ، والعلة التي أشار إليها أحمد رحمه الله كالشوك والرمضاء ونحوهما ، فلا بأس بالمشي فيهما بين القبور لتوقي الأذى . وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم " انتهى . الشيخ عبد العزيز بن باز .. الشيخ عبد الرازق عفيفي .. الشيخ عبد الله بن غديان . "فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء" (9/123- 124) . وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " المشي بين القبور بالنعال خلاف السنة ، والأفضل للإنسان أن يخلع نعليه إذا مشى بين القبور إلا لحاجة ، إما أن يكون في المقبرة شوك ، أو شدة حرارة ، أو حصى يؤذي الرجل فلا بأس به ، أي يلبس الحذاء ويمشي به بين القبور" انتهى . "مجموع فتاوى ابن عثيمين" (17/202) . والله أعلم
هل من الأمانة أن تترك من له الفضل عليك ولو ببنت شفى لماذا لم يذكر أبوالحسن فصل الشيخ مقبل ولم يعده حتى من مشائخه بينما جعل علماء الحجاز من مشائخه وهو لم يتتلمذ عليهم تتلمذ الجاد في طلبه
يا غلامُ ! إني أُعَلِّمُكَ كلماتٍ ، احفظِ اللهَ يَحْفَظْكَ ، احفظِ اللهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ ، إذا سألتَ فاسألِ اللهَ ، وإذا استَعَنْتَ فاستَعِنْ باللهِ ، واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أن ينفعوكَ بشيءٍ ، لم ينفعوك إلا بشيءٍ قد كتبه اللهُ لك ، ولو اجتمعوا على أن يضروكَ بشيءٍ ، لم يضروكَ بشيءٍ إلا قد كتبه اللهُ عليكَ ، جَفَّتِ الأقلامُ ورُفِعَتِ الصُّحُفُ الراوي : عبدالله بن عباس وأبو سعيد الخدري وعبدالله بن جعفر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع | الصفحة أو الرقم : 7957 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
*أغلب محافظات جنوب اليمن ليس فيها شيعة إثنا عشرية أو باطنية عموما * الشيعة الزيدية وهم غالب شيعة اليمن ( خاصة الشمال منه ) ليسوا على نحو ما ذكرت بل هم أقرب الطوائف الى اهل السنة و نحن نصلى خلفهم أحيانا هنا فى السعودية ولا حرج كما أفتى بهذا بعض أهل العلم * الشيخ أبو الحسن صار من مأربيا خالصا فهو متزوج من هناك وأولاده و ذريته كلهم صاروا مأربيون وله قبول واسه بين أهل مأرب هناك - فالرجل فى حمايتهم بعد حماية الله عز و جل ثم إن الحفظ كله بيد الله هو المستعان وعليه التكلان وأجل الناس مكتوب مقدر
@@user-vf6ju3en2e تصلي خلفهم ؟؟ لانك تجهل دين القوم وخبثهم وتقيتهم . والنتيجة ما وصل اليه حالكم اليوم باحتلالهم البلد والحاقها بالروافض المجوس . اصحوا يا مغفلين
هو غير معروف والشيعه ليس لهم نفوذ في السنوات الأولى وثانيا هو عاش في مأرب بعيده جدا عن مكان الحوثي وكان الحوثي لايتجاوز ان يخرج من منطقته ولايفعلون شيئا ولايذكرون نهائيا ولم يكن معروفا وحتى الآن الرجل مات بعد ان تحزب فلا ذكر له
يسأله من العلماء الذين تأثرت بهم في اليمن والجواب بقبيلة عبيدة وابن تيمة وابن القيم وابن باز. السؤال لماذا رحلت إلى اليمن عند من درست في اليمن؟ عند ابن تيمية وفلان وفلان الذين قد ماتوا وابن باز في السعودية. هذا غرور علمي. خرج من الحلقة وكأنه مادرس عند أحد في اليمن..