اللقاء ده كونشيتريو معاني .. هذا اللقاء محمل باسي مكنون في طياته .. كيف انخدرنا الي هذه المرحلة السحيقه في الحياة .. تمنيت ان لايخلص هذا اللقاء والذي يندر في مثل هذا الفصاء المغبر باللافاتيه الجهلة والمنحدرين !
شكرا جميلا دكتور دينق❤ الرجل الوحدوي✊ كانت محاضرة شيقة ربنا يطول بعمرك وتشوف السودان الوطن الواحد خير ديمقراطي.....خلال المحاضرة لم تشير لثورة ديسمبر المجيدة هي التي حترجع الجنوب للشمال اذا تحققت أهدافها
شكرا باشمهندس عبدالمجيد قرشي لاثراء الحوار الهادي و المشروع التنويري المتكامل مع بقية القوي الحية بقامات حكيمة امثال ابن السودان البار د. فرنسيس دينق و اصوات شجاعة تمتلك ناصية التجربة و الروءية الثاقبة لمعالجة جراحات الماضي امثال د. النور حمد … رغم الدانات و ملامح التدخل الدولي السافر اري ضوءا في نهاية النفق
دكتور فرانسيس من اعظم الرجال الوطنيين الاحرار قامة فريدة من نوعها فى القارة الافريقية من كل النواحى رجل السلام الاول فى افريقيا...ارشحه لجائزة نوبل للسلام تحياتى من مونتريال كوبيك الكندية
يا سلام على هذا اللقاء الممتع مع الدكتور فرنسيس دينق، يا حسرتي على السودان، عندنا قامات كانوا يمكن أن يكونوا حكاماً لهذا البلد العظيم، يوحدوا أبنائه شماليين و جنوبيين و خلافه ولكن الأحزاب الطائفية و العقائدية النتنه و العساكر المدمنين على السلطة الذين حكمونا كانوا لهم بالمرصاد فتفرقت كلمتنا و تشتت جمعنا و ذهبنا الى التيه و الخراب و ضاعت مننا خارطة السودان الجميلة كما يقول دكتور فرنسيس دينق و لم يتبقى لنا إلا البرهان و حميدتي و قبلهم البشير ليقضوا على ما تبقى من وطن مكلوم .
تحياتي لكم ياباشمهندس..وضيفك الكريم د.فرنسيس...أشكر..هذه الرؤيه..العميقة...والأفكار.. الحكيمه ...وطرحها..المرتب..والحديث عن التفاعل الإيجابي...والعمل على تقارب..بين الجنوب والشمال..روحنا..قريبه..كان لي الشرف ان أقيم ونحن طلبه بمصر مع د.قاسم برنابا..ود.ابيل الير طبيب...وموسي المك كور ..حديثكم..ذو شجون..لكم التحايا والتقدير...تكلم عن القيم..والرؤية...نضيف الكبير كبير
نريد من الدكتور فرانسيس دينق توصيل هذه الأفكار الجميلة للقائمين على الأمر في السودان وياليت لو كونت ومعك آخرون مجموعة إستشارية لتقديم النصح والمشورة للسلطات في السودان لأن الشعب الآن في حاجة ماسة لحل سريع للمشكلة المعقدة. شكرآ للمنبر في شخصك الأستاذ عبد المجيد ونريد منك إستضافة مذيد من هذه الشخصيات العبقرية.
شكراً كتير أستاذ عبد المجيد! لقاء ممتاز مع ضيف من الوزن الثقيل. أرجو استضافة بعض هذه الاسماء لو أمكن: 1- د. النور حمد 2- د. خالد محي الدين 3- أستاذ الحاج وراق 4- د. الوليد مادبو
لكما التحية من د/ دينق( أخاطبه بزيف لأنه يحمل الأصالة السودانية😅) .. وادعوه لأن يقرأ عن العدالة الاجتماعية في الإسلام.. حتي لا يحاكم الإسلام بنظام الإنقاذ الذي شعاره الإسلام لكنه النسخة الثانية للإتحاد الإشتراكي… وأن رؤيته هذا One country with multiple systems أصلا واحد من أشكال الحكم الذي طبق أيام الخلافة الإسلامية في زمن عمربن عبدالعزيز.. فسبحان فعلآ الإسلام دين الفطرة الإنسانية ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
.لماذا لم يُعدل الدستور السوداني…بمعنى أن يعيش المسلم و المسيحي ولكلامها لهم دستور يميز بينهما, يعامل الجنوبي بدستور مسيحي وكذلك مع المسلم بدستور اسلامي. . لماذا لم يحاسب او يلوم الجنوبيون المستعمر وليس الشماليون ؟ . نعم كانت هنالك بعض العنصرية إلى حد ما وهذا شيء لم تفتقده اي دولة في العالم ( حتي الدوله التي يعيش فيها الان د. دينق, لكن عندما أرى أمثال دكتور دينق وغيره من الجنوبيين المفكرين و المثقفين اتيحت لهم كل الفرص خصوصًا في التعليم والجيش والمناصب الوزارية كاخوانهم من الشمال, الشي الذي جعل من هذه الاجيال ان تجعل الحوار خيار اخر فيما ما يجري في حرب الجنوب حينها. . جون قرنق كان وطنيًا يحب وطنه الي درجة انه غير رأيه عند رجوعه الي السودان , وصار ينادي بالوحدة وبناء السودان الواحد, الشيء الذي اغضب الغرب عليه وجري ما جري له!!.
يعنى حميدتى ليس مثل قرنق ..قرنق له رؤيته وله مشروعه ولم تكن له معاملات مع دول طامعه..فحميدتى له جبال دهب وتعاملات شخصيه مع دول له وأسرته ولذلك يرى لامبراطوريته الماليه هذه تتهاوى أمامه ..فدى يحلوها كيف ...؟
ليك التحية الدكتور المفكر العنصرية مصتنعة من بعض الناس الجهلاء عشان يحكموا اما الشعب قاعدين جيران بعض محسي شايقي زغاوة نوبي هو انت تطلع في الخارج بتمثل السودان ما القبيلة كلها عادة جاهلية ونظرة ضيفة