التحيه لحركه العدل والمساواة بقياده الدكتور سليمان صندل وفقكم الله في القصاص والنماء لدارفور خاصه والسودان عامه ،،،،،الديكتاتور جبرين ابراهيم لايحترم قانون تنظيم الحركه اذا فهو لا يؤمن بالديمقراطيه،،،،
الحرية والتغيير والحركات المسلحة والأحزاب والعنصريين قد تخلى عنهم الشعب السوداني ولا مكان لهم عنده والتعليقات على الوسائط والقنوات بمثابة استفتاء ورأي للشعب السوداني فيهم عليهم الذهاب للإستعداد للإنتخابات
بعد إيقاف الحرب نحن في حاجة إلى برنامج اصلاحي يصفر كل المؤسسات يقوم به وطنيون أهل خبرة كل في اختصاصه سميه برنامج تأسيسي لسودان جديد يعرض على مجلس يشكل من الحريصين على السودان من غير الأحزاب والحركات المسلحة ويتكون من كل الولايات بالانتخاب شرط المرشح أن يكون وطني غير حزبي والشرط الثاني للترشح أن يعلن تخليه عن الحزب والحزبية ويده على القسم قلنا ذلك لان هناك من الحزبيين من يؤمن بهذه الفكرة و لامانع من ترشحه ولانه قد يكون صاحب فكرة وتجربة نحن في حاجة إليها كوليد مادبو وبروف ابوالقاسم قور وهاشم ابنعوف وغيرهم ممن قلبهم على السودان
ان شاءالله بعد الحرب لإمكان للحركات المسلحة ولا احزاب الكل جالس فى الخارج والشعب بموت تانى جيش بس لأحزاب ولاحركات مسلحة جيش بس ولاتقولو نظام بائد تعلقو فشلكم على الآخرين
انا حد علمي انت ومعك المجموعة التي ذهبت الي تشاد وتم فصلكم من الحركه والسؤال هنا اذا فصل شخص او اشخاص هل يعقدون مؤتمر ويفصلون البقية ويعزلون الرئيس ويشكلون مكتب هذا دستوريا صحيح
النظام السابق يده الباطشه والطولي التي قتلت اهل دارفور هم الجنجويد!!!!!! ولا قوز دنقو دي كانت بفعل كأينات فضائيه، الآن انت تصطف مع الجنجويد وقحت الباءيسه،فعلا انتم الداء العضال الذي يجب ازاحته مع الجنجويد.
أنت ما أسقط النظام الاسقط النظام هم شباب ثورة ديسمبر المجيدة ألسلمية أنتو الحركات المسلحة العنصرية سرقتوا ثورة شباب وكنداكات الخرطوم والمركز والشمال وأنتم بتشاكسكم وبتعنتكم اوصلتو السودان لهذا التردي وهذا الدمار وتشريد الناس وهذه الحرب.
أين مكان قواتك يا دكتور صندل، هل هم في دارفور لحماية مواطنيها ، القضية ليست تتماهو ااو لا تتماهو مع المؤتمر الوطني ، هذه أسطوانة أصبحت مشروخة ، ما يهمنا أين أنتم من مجازر دارفور ، ام عندكم المهم السلطة... من الذي تسبب في نزوج السودانيين إلى الدول والمناطق ، ألم يكن السبب حميدتي وقواته واحتلالهم لمنازل المواطنين التي بنوها بحر مالهم بقوة السلاح واحتلال المستشفيات وكل المقار الحكومية ،. هل من المنطق مساواة الجيش الوطني السوداني وهذه المليشيا المجرمة كفيلها الذي اوحى لكم بتغيير السيد جبريل ، ام انكم مع كل من يقتل من تسمونهم الجلابة من اهل هذه البلاد منذ الآلاف من السنين، وما معنى انكم تقفون على الحياد الذي يفسر وهذا صحيح اما انكم تتفرجون وفي النهاية مع من غلب لو كان الشيطان ، أو انكم في الواقع مع المليشيا المحلولة لمجرد الجهوية،، السودان لا يسع الدعم السريع ولا يسع مجرمين محتلين استخدموا الأجانب ضد وطنهم الدعم السريع ليس وطنيا... قول بوضوح وشجاعة انكم مع الدعم السريع..
لا أحد داخل الحركة وخارجها يعترف بالمؤتمر الذي عقدتة نعرف ريس واحد الدكتور جبريل ابراهيم انت لماذ لم تقوم بهذا الانقلاب طيلة الفترة الفايتة واخترتة هذا التوقيت بالذات لنشقاق الحركة انت ومن والاك يجب أن لا تتحدث عن الشعب السوداني