حلقة من برنامج " مدارات" مع المرحوم محمد عابد الجابري حول مشروعه الفكري، بثت في دجنر 2001 وكانت قد شكلت اول ظهور للجابري في القناة الاولى حاوره : محمد نوردين افاية
له جملة مزلزلة هزت كياني والشعر منها جلدي وشعر جسمي في لقائه مع الدكتور محمد بركات المذيع المصري على قناة اقرأ عندما استفزه المذيع بخصوص موقفه من حرب الخليج وهل عندما ذهبت تلقي ماصارت في الخليج غيرت رأيك صرخ الجابري بأعلى صوته وقال أنا ليس لي وجهان وأتحدة من يأتي لي بنقطة سوداء في ( حليب مسيرتي ) الله اللله اللله ما أعظمك ايها المفكر العربي الحر العظيم رحمه الله تعالى ابو غايب السعودية
صراحة نحن بحاجة ماسة إلى أمثال هذا الدكتور النبيل الذي له غيرة على بلده ويريد ان يحقق نهضة فكرية تسير بأبناءه نحو الأمام ارجوا من الله ان يوفقنا للعلم والمعرفة وان يرفه تلك الغمامة السوداء على مغربنا الحبيب كم نتوق لأمثالك حقا شكرا لك على هذا الشعور الذي أشعر به عندما اطلعت على كتاب لك جعلني أبحث عنك رحمك الله وأكثر من امثالك.
رجل من رجالات المغرب الذين بذلوا انفسهم للبحث و النقد العلمي والمعرفة ..هو استاذ جامعي باحث و ناقد وكاتب و مفكر و فيلسوف مغربي عربي صاحب مشروع فكري حضاري مستقبلي و بوفاته قد خسر المغرب والوطن العربي قامة من القامات الباسقة في ميدان الفكر والمعرفة..تغمده الله بواسع رحمته و اسكنه فسيح جناته.
رحم الله محمد عابد الجابري وجازه الله عناخير الجزاء و اسكنه فسيح جنته. منارة من منارات المملكة المغربية ، التي وصل شعاعها إلى جميع اقطار العالم علم من اعلام الفكر المغربي و إرث تاريخي أضيف في صفحات امجادنا و ذاكرتنا .
رحمك الله حيا وغائبا، أما الموت فلن تموت أبدا. أستاذنا محمد عابد الجابري، أنتَ المؤقت الذي يدوم. و قد قلتها في نهاية حوارك، وكأني بك لاتزال معنا روحا وجسدا. On est toujours dans le provisoire qui dure. وكما كنت تجد راحتك في عملك مع أمثالك ممن سبقوك، فمن هنا أناجيك بالقول، أن المؤقت الذي تحدثتَ عنه لا يزال مستمراً، بل أن "حليمة عادت إلى عادتها القديمة". فجزاك الله رحمة ومغفرة على قراءتك منذئذ. م.م.خ.د.
يشرفني أنني تتلمدت على يديه، كنت طالبا عنده ولازالت محاضراته ترن في اذني رغم مرور السنوات رحمه الله واسكنه فسيح جناته كان بحق وتحقيق احد أعمدة هيئة الأركان الفكرية العربية بدون منازع
@@user-chamita نعم اختي من حسن حظي كان الأمر كذلك، بجامعة محمد الخامس 90_91 وشاات الأقدار أن اسافر خارج المغرب، ولكني كنت مشدودا إلى عبقرية هذه القامة الفكرية التي قل نظيرها، بل كنا نحن الطلبة نطلق عليه بيننا ابن رشد القرن العشرين. وقد زرته اكتر من مرة بعد تقاعده وكان دائما كعادته يكون منشرحا وكريما حينما يزوره احد طلبته ومريدبه وما اكترهم. إلى أن صعقت كغيري بموته المفاجئ وانا مقيم خارج المغرب، لكن بمجرد عودتي زرت عائلته الحاجة زوجته الفاضلة وابنه الدكتور عصام. رحم الله استاذي واسكنه فسيح جناته على ماقدمه لهذه الأمة مع أبهى تحية إليك اختي الغالبة
بكيت علنا لما كنت في مدينة مكناس_وانا من مدينة بركان _ لما اعلنت التلفزة المغربية عن وفاة صاحب العقل العربي .!! لم اشبع منه ومن عبقريته لانني_ولو_ اكتشفته وتعرفت على بعض مولفاته متوخرا ! والفضل يرجع إلى الصحافي الكبير. فيصل القاسم الذي قادني وادلني حتى تعرفت على هذا الهرم ! في اشهر برنامج واشهر قانة عربية راءدة ،الاتجاه المعاكس في الجزيرة! في احدى الحلقات لجأ واستشهد فيصل القاسم لدعم حواره قاءلا:. "كما قال محمد عابد الجابري وما ادراك ما عابد الجابري ". ومنذ ذلك اليوم وانا اسابق الزمن لاتعرف على انجازاته الفكرية ونضالاته! رحم الله هذا الرجل المناضل .
انت تتفوه بكلام خبيث في حق واحد من قامات الفكر العربي قديما وحديثا انه ابن رشد القرن العشرين بدون منازع. واكتر من هذا انك لاتعرفه شخصيا، فليس بالعلم وحده، بل أخلاقه راقية وكان يعتبر ويتعامل مع طلبته وكأنهم أبناؤه، لذلك من فضلك اخرس
Jabri vous le considérez comme un grand intellectuel malheureusement il connaît même pas l'histoire du Maroc heureusement que le panarabisme on l'a jeté dans les poubelles de l'histoire vive le roi vive les amazigh
رحمه الله الرجل الذي دعى بكل وقاحة لإماتة ما أسماه باللهجات البربرية في المغرب لقد تغوط العفلقيون في رأسه حتى أصبح كل ما كتبه عبارة عن اوهام كانت لتكون لها قيمة لو كانت جنسيته عربية خليجية
نقد العقل بالمفهوم الكانطي، لم يحصل أي تحقيق له في مشاريع الفكر الفلسفي العربي بما فيها مشروع الجابري نفسه.. فهو متأخر جدا عن محتواه الفلسفي العميق.. غدا سنقرأ كتب المرحوم الجابري كما نقرأ حسن حنفي، ومحمد عبده.. ولكن الجابري سيظل خالدا.
المرحوم محمد عابد الجابري تم اعطائه أكثر مما يستحق من اهتمام، لأن كتبه ضعيفة فكريا وهشة ومتهافتة ولا تقارن بما كتبه المرحوم مرتضي مطهري بالفلسفة على سبيل المثال لا الحصر. وانا هنا استغل الفرصة لكي ادعوا الى قراءة فلسفة حقيقية مقارنة للفكر الغربي وهو ما قدمه الشهيد مرتضى مطهري ليتم اثبات ما ذكرته بالأعلى. وهو يعتمد على قال فلان وعلنتان ويتجاوز الحقائق التاريخية والمنطقية من خلال الكلام الكثير والكتابات المطولة بدون داعي، وعن طريق استخدام المصطلحات الغير ذات معنى والغير مفهومة والكلام من غير ذي هدف إلا تعبئة الصفحات لنشر الكتب، وهو كان محظوظا لسبب ما لأنه وجد من يروج له ويطبع كتبه، لأي سبب كان، ولكن في خط التحليل والمقارنة العلمية ينكشف كل شيء. أن المرحوم محمد عابد الجابري كتاباته "تصنيفية" ولا أقول "تأليف" فأن من يقرأ له يلاحظ فيها كلامه الاستفزازي من خلال تجاوز الحقائق التاريخية وما هو "ثابت" ليضع ما يريده "هو"، وهو يستخدم مصطلحات صعبة لأخفاء حالة طائفية موجه ضد المسلمين الشيعة الاثنى عشرية على سبيل المثال عند استخدامه كلمه ميثولوجيا الامامة!؟ الخ من توصيفات تبدوا فخمة ومبهرة ولكنها بخط التحليل الفني إذا صح التعبير لا تقدم شيئا الا الاستفزاز للقارئ. فالمرحوم الجابري كتاباته كلها تصنيف ونقل كما ذكرنا وليس بها "تأليف" ويستخدم مصطلحات طلاسمية غريبة الأطوار واغلب كتاباته تتحرك ضمن قائمة "التصنيف" اي تجميع قال فلان وعلان وليس ضمن قائمة التأليف ولديه "عقدة واضحة" من المسلمين الشيعة ويلمز ويغمز بأن اساسهم تأمر يهودي مجوسي ضد الإسلام !؟ ولكنه يستخدم مصطلح الغنوصية بدلا من ذلك والمرحوم الاستاذ جورج طرابيشي كشف الكثير من الاخطاء الكارثية وسوء النقل وتقطيع النصوص الذي قام به الجابري في كتاباته والذي لم يرد أكاديميا على المرحوم جورج طرابيشي إلا بكلام طائفي!؟ والقول بأنه مسيحي!؟ بأحد الندوات في دمشق!؟ وهذا اسلوب الضعيف فكريا إذا صح التعبير ودليل عجز فكري عن الرد العلمي. وللقارئ ان يحكم فأنا هنا اكرر الدعوة الي قراءة محمد عابد الجابري وقراءة مرتضي مطهري لكي يتبين الفارق الشاسع والكبير بين اصالة الفكر وقوته منطقيا وفلسفيا لأستاذنا مرتضى المطهري وبين سقوط وانحراف وتهافت وضعف ما قدمه المرحوم محمد عابد الجابري الذي تم تلميعه وتم ترفيع "كتبه" لأكثر مما تستحق وهو كان محظوظ لأنه تم تبنيه من مركز دراسات الوحدة العربية وهو مركز محترم رغم السلبيات السياسية المتعلقة بتمويله ولكنه قدم دراسات وأبحاث مهمة تفيد العالم العربي ولكن ليس من بينها ما كتبه الأستاذ المرحوم د. محمد عابد الجابري. ولقد اعدت قراءة ما كتب المرحوم محمد عابد الجابري بناءا على طلب اخوة افاضل واصدقاء وتأكدت لي قناعاتي السابقة وأكثر منها كذلك وهو للحق و الحقيقة لا يستحق كل هذه الضجة التي أثيرت حول ما تم نشره والكثير منها يعتمد على تقويل الاشخاص ما لم يقولونه وايضا استنتاجات شخصية للجابري يسقطها على واقع تاريخي من دون دليل وكتاب "نحن والتراث" يختصر اغلب ما يريد الجابري قوله وهو كلام ضعيف مرسل بلا دليل حقيقي , و ما رجع و نشره في كتب :نقد العقل العربي" هو توسيع مكثف لما نشره في كتاب "نحن والتراث" , و هي كلها أشياء بدون دليل علمي موثق و تخالف التاريخ و منطق الأشياء التي حدثت في تطور الفكر العربي , لذلك لم يستطيع ان يأتي في مصادر صحيحة و عندما راجع المرحوم جورج طرابيشي ما نقله الجابري من مصادر فكشفه واتضحت الحقيقة جلية و وواضحة , لذلك امتنع الجابري عن أي رد , لكي تعبر المسألة "إعلاميا" و كأنها لم تكن , وخاصة ان الانسان العربي العادي المشغول في همومه المعيشية لن يغوص في أعماق كتب طلاسمية و مصادر فلسفية كبيرة الحجم غالية الثمن و اغلب الناس و هذا طبيعي يتابعون الاعلام و ما يقال به على السريع اذا صح التعبير , فلذلك صمت الجابري و لم يعلق على قامة عربية كبيرة نفس المرحوم جورج طرابيشي و لأنه ليس لديه رد , فالمسالة واضحة و انكشفت و بكل بساطة من يقرأ سيعرف. د.عادل رضا
مفكر حلم بوطن حر ومستقل مستقر ثم عمل على تحقيق دلك بالتفكير و الممارسة وتم تحول حلمه إلى كابوس كانت الخيانة و النفاق والمكر الخبيث أدواته فقفز إلى أعلى الجبل فجعل من الإنسان العاقل مشروعه ربما يعيش ابديا في فضيلة العقل العاقل.
أتساءل ما هي الإضافة النوعية الفكرية التي أضافها الجابري للفكر العربي المعاصر؟ عندما تقرأ كتبه و ان كررتها لألف مرة فأنت تخرج بلا شيء، أعني ماذا يتغير فيك كقارئ عندما تنتهي مثلا من قراءة كتاب "نقد العقل العربي" حقيقة لاتخرج بأي نتيجة لانعدام الشجاعة والجرأة الفكرية لديه، إذ أن كل استنتاجاته و خلاصاته في كتاباته تبقى خجولة بالنظر لحجم المشروع الذي وهب نفسه لنقده. بل إن كاتبا و مفكرا كبيرا مثل جورج طرابيشي الذي بذل كل جهده و لأكثر من 14 سنة للتصدي لهذا المشروع من خلال نقده للجابري في كتبه "نقد نقد العقل العربي" فإننا نجد أن الجابري لم يرد ولو بمقال على طرابيشي على الرغم من التناقضات التي أبرزها طرابيشي في هذا المشروع. ناهيك عن حوار الطرشان الذي نشرته مجلة اليوم السابع بين الجابري و حسن حنفي مما دفع طرابيشي إلى وصف هذا الحوار باستقالة المفكرين العرب عن التفكير. ان عدم رد الجابري على طرابيشي وهو (اي طرابيشي) صاحب ال200 مؤلف في حقول معرفية تهتم بالمجال الفلسفي والثراثي و النقد الأدبي بدعوى عدم حصول طرابيشي على شهادة الدكتوراه، و هو شيء يوضح أن الجابري اعتبر مشروعه يمتلك كل الحقيقة و بذلك فهو فوق كل سجال أو نقاش. كما أن عدم رد الجابري على طرابيشي قد افتقدنا نقاشا فكريا كان من الممكن أن يدفع بالمشروع النقدي إلى حدود و مجالات بعيدة.
تحية طيبة..عندما نقراء لكل اولئك المفكرين وهم كثر..يمكن ان نفترض ان كل محاولاتهم كانت تهدف ..ولو بحذر شديد..الى تحييد اثر رجال الدين وفتح طريق الحضارة على مصراعيه بدون الرجوع الى التراث وما يحتويه..وهذا ما لم يكن الاروربيون بحاجة اليه..فالحضارة الاوربية تقدمت بدون الحاجة للنظر الى الوراء..مع التقدير
أتعجب ممن يصفق لهذا السارق الجابري ..من يعرف الفرنسية فليقرأ كتب هنري كوربان وليقارنها بكتب الجابري ..ستندهش من كمية السرقة التي ينسبها لنفسه وهي من كتابة هذا الفيلسوف الفرنسي .. المضحك كثير من المعلقين هنا يصفقون له .. قطيع فعلا