Une vrai lumière qui restera à jamais le maître des anthropologues universel. Sa disparition à laissé un grand vide. Que le paradis éternel soit sa dernière demeure. Je remercie également l'animateur qui fait preuve de professionnalisme.
Al Maghrib al Islami. Wa laysa al maghrib al arabi. The land of the Arabs is in Arabia. The land of the Amazing is is North Africa. Do not say that again. Otherwise you will get spanked.
Très grande entrevue, à chaque que je l’écoute elle m’apprend quelque chose de nouveau. Reposes en paix valeureux Arkoun et qu’Allah te reserve une places au paradis auprès des prophètes.
كان يقول صوف اقول الحق حتى لنهاية حياتي رحمك الله كان رجل اشجاع لايحب لتزوير اتاريخ لي اي وطن يارب هوا عندك ونطلب منك يارحمان ويارحيم ان تسكنه الجنة الفرداوس العليا 🙏🙏🙏
الله يرحمك و يدخلك الجنة ان شاء الله أيها العالم الحقيقي في الدين في درجة العالمية لغة فصيحة و عصرية عكس شبه العلماء الظلاميين الذين نشاهدهم في الفضائيات تحيا الجزاىءر
بسمه تعالى لقد أعجبت اعجابا مميزا بطروحات هذا المفكر العربي وأكثر مااعجبني فيه انه منقذا بالطاقة والعبقرية . طبعا هذا هو انطباعي الأولي وعليه قررت ان ابحث واقراء له لانه يفيدني في دراساتي القرانية وأبحاثي الاجتماعية والتي بعثني على القيام بها أسباب كثيره من ضمنها التراجع الثقافي والمعرفي الخطير الذي يمر به عالمنا الاسلامي. كذلك امدح في هذا المفكر حرقته ولوعته على ماال اليه امر الامه من التشظي والاحتراب والتخلف لذلك هو يدعو رحمه الله تعالى الى الإصلاح . واعتقد مبدئيا انه أفضل من الكثير حيث انه لايدعي ويتباكى على الإصلاح ولكن هو أفنى عمره في البحث العميق والتأليف لينتج لنا برنامج اصلاحي. اعتقد جازما ان على الخيرين واصحاب الالباب الأخذ بهذا النتاج وعرضه على النقد البناء والعمل به نحو التغيير الذي يجب ان يكون وجهة وحلم كل لبيب. والله الهادي
من عجب ما يتميز به العرب و هو نسب أفكار و أعمال و نجاحات الشعوب الأخرى لهم ! الأستاذ محمد أركون أمازيغي ابن مدينة تيزي وزو إحدى أكثر المناطق الجزائرية المحافظة على الامازغية .
عليك بكتب مالك بن نبى مثل شروط النهضة و سيد قطب و انور الجندى و محمد قطب مثل جاهلية القرن العشرين و شبهات حول الاسلام و محمد عمارة العلمانية و الفكرالاسلامى و العقاد حقائق الاسلام و اباطيل خصومه و مصطفى السباعى و محمد الغزالى كله و القرضاوى كله و الاصول و فقه الواقع
ديكارت في كتابه "المقال عن المنهج" إنه ينبغي لنا أن لا نتقبل شيئا على إنه حق ما لم نتبين بداهة العقل إنه كذلك الفيلسوف ديكارت في كتابه "مبادئ الفلسفة" "إن من واجبنا أن نتخذ لنا قاعدة معصومة إن ما أوحى به الله أوثق بكثير من كل ما عداه"
@@tykoi8049 on racontait qu'on a donné du basilic à un âne pour qu'il le renifle et il l'a mangé.un âne est un âne et lorsqu'il ne comprend pas quelque chose il devient son ennemi.les chauve-souris ont peur de la lumière.
من جهل شيئ عاداه ، من أسباب تخلفنا الاحكام الكلية والاقصاء المتسرع دون ان نمنح الآخر فرصة لنستوعب ما يقول ودون أن نمنح أنفسنا فرصة غربلة أفكاره وعرضها على العقل والحكم عنها بموضوعية و نزاهة بعيدا عن الأفكار المسبقة والنمط الذي تشبعناه والذي لم يقودنا الا لأقصاء كل ما هو جديد ... أن اعطائنا فرصة للأطروحات الجديدة لا نخسر منه شيئ لكن تفويتنا لأفكار جديدة يفوت عنا فائدتها المحتملة
لماذا لم تصل افكار هذا المفكر الاستثنائي الى العامة ؟ عبرقيته تدعو للافتخار به على مستوى العالم . اعتبره في عداد الفلافسة والمفكرين الكبار في العالم . رحنه الله
نقص عليك أحسن القصص....كلمة "أحسن " أعطت القوة و الصدق و الحقيقة التاريخية للقصص بمعنى الله سبحانه و تعالى يقول للرسول عليه الصلاة. و السلام من بين تلك القصص التاريخية المتداولة نقص عليك أصدقها
La révision du discours religieux en Islam a été le cheval de bataille du feu Arkoun. Le jour oû le monde musulman découvrira la portée de sa pensée, il se portera certainement mieux.
لا يصديقي لا تقول انه أمازيغي لأنه بذالك ينزل من منزلة مفكر و مأرخ بارز إلى هذا أمازيغي قباءلي له ايديولوجية و هو ضد العرب و العربية و ايادي صهيونية تقوده و تحرضه ضد الإسلام و القرءان.
منهج "الإسلاميات التطبقية" لدى أركون يتمثل في تطبيق منهجيات العلوم الإنسانية ومصطلحاتها على دراسة الفكر الإسلامي عبر مراحل تاريخه الطويل !! من هنا لا بد لنا من مواكبة تطور العلوم الإنسانية وما تحتويه من أدوات ومناهج معرفية حتى نستعملها كالات ومصطلحات ومفاهيم جديدة تعيننا على تطبيقها في فهم تاريخنا الفكري الإسلامي كما وقع تطبيقه في الواقع عبر تاريخه الطويل !!
نفس الشيء الذي ذهب إليه محمد شحرور الذي تحدث عن اهمال علم اللسانيات (linguistiques ) في اللغة العربية قال ': درست الروسية عامين فاتقنتها إتقان شديد لكن منذ نشاتي و انا ادرس العربية لكن لا أعرف الغرق بين نام و رقد و الفرق بين أتى و جاء.....!! يجب تخصيص حيز كبير لتعلم أصول و معاني الكلمات و أصل اللسانيات
(انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ) لا لتعاركوا ولتتصارعوا وتخاصموا اركون مع الاسف ينظر الى الدين انه يدعو الى الصراع والعنف بينما الواقع على العكس يجب ان نفرق بين سنن الدفع والتدافع وهي سنن تاريخية مطردة بشرية ربانية اي بمعنى انها تنتسب للانسان كما تنتسب لله لانها هي سنن الله وهي في الوقت ذاته نابعة من الارادة الانسانية يجب ان نفرق بين هذه السنن الواقعية التاريخية وبين مقاصد الدين التي تدعو الى التعارف والتعاون والتآزر والتكامل والسلم والسلام ( ادخلوا في السلم كافة ولا تتبعوا خطوات الشيطان ) فان الحروب التي هي العدوان من خطوات الشيطان مع الاسف اركون يفتقد الى النظرة القرانية المتكاملة للمزاوجة بين الايات التي تدعو الى السلم والتي تدعو الى الحرب فهو في كتبه يدرس سورة التوبة التي تامر بالقتال ليرى ان القران يدعو الى العنف !!!!! وهو لا يدري ان القران يدعو لسنوات ( ١٥) سنة ان يكف الناس ايديهم عن السلاح ( كفوا ايديكم ) ولم يبدا القتال الا بعد عقد ونصف من الزمان اذ بدأ السماح بالعنف والحرب في السنة الثانية للهجرة بقوله ( اذن الذين يُقاتَلون بأنهم ظُلموا ) انظر يا اركون الى الاية جيدا ( يقاتلون ) وليس ( يقاتِلون) مشكلة اركون انه لم يحفظ القران ولم يدرس القران كاملا وهو بحاجة الى اعادة دراسة موضوعية محايدة بعيدا عن الافكار المسبقة الغربية المشبع بها هذا الرجل الى حد التخمة
هو يتكلم عن الفكر وليس اللغة ،اللغة تحمل الفكر ،وتطور إذا كانت فكرة جديدة وتتجمد إذا كان فكر متجمد وهذه هي مشكلتكم يا من تدعون العروبة ،على الرغم أن اصلا حتى الشبه العربية ليسوا كلهم عرب اقحاء والتاريخ الإسلامي دليل على ذلك،إذا العلم والمعرفة لا صلة لها بمن هو عربي أو عجمي وهو يتكلم عن الإسلام وليس اللغة،وهذا لا يستطيع العقل الوهابي و عقل النقل أن يستوعبه و كل عقل يستعمل واو العطف عندما يتحدث عن الإسلام والعربية
محمد أركون عالم عبقري وباحث متعمق متجدد سبق عصره بإمتياز! بحث في العلوم الإنسانية (الانتروبولوجيا ) ودعا إلى التجديد في قراءة التراث الإسلامي قراءة عقلية نقدية حتى نطرح قضية الخطاب الديني على مستوى علمي ومنهج تاريخي تفكيكي يعتمد على الابستيمولوجيا الحديثة و الاسلاميات التطبيقية ولا نعتمد على الإيديولوجية والميتولوجيا إي الأسطورة والغيبيات ! واستنتج ان القرآن خطاب ديني ذا بنية ثقافية قصصية ! فلا بد من العلوم الانتروبولوجية والاتنوغرافية ان تبحث في القرآن وتدقق في معانيه حسب علم الفيلولوجيا واللسانيات الحديثة والمعاصرة ! فلقد لامس جوهر الإشكال في ثقافتنا العربية الإسلامية ودعا إلى استعمال مناهج العلوم الحديثة كعلم الانتروبولوجية وعلم التاريخ واللسانيات الحديثة !
اعجمي يريد أن يتفلسف في اللغة العربية و ينسى ان الدراية بالمعجم العربي لا تعني أبدا الإلمام بالبلاغة و النحو و الصرف و هي الأدوات التي تجعل من مجموعة حروف متلاصقة بعضها ببعض جمل تؤدي معنى و تعطي رسالة ..... كل الموضوع صفصطة و كلام فارغ.
هو يتكلم عن الفكر وليس اللغة ،اللغة تحمل الفكر ،وتطور إذا كانت فكرة جديدة وتتجمد إذا كان فكر متجمد وهذه هي مشكلتكم يا من تدعون العروبة ،على الرغم أن اصلا حتى الشبه العربية ليسوا كلهم عرب اقحاء والتاريخ الإسلامي دليل على ذلك،إذا العلم والمعرفة لا صلة لها بمن هو عربي أو عجمي وهو يتكلم عن الإسلام وليس اللغة،وهذا لا يستطيع العقل الوهابي و عقل النقل أن يستوعبه و كل عقل يستعمل واو العطف عندما يتحدث عن الإسلام والعربية
لا تنخدعوا به فله أفكار خبيثه يريد ان يصل من خلالها ان القران ليس وحي من الله بل هو ظاهرة اجتماعية ويريد ان يحلل النص القراني بالنظريات النقدية الأدبية التي ولدت من معاناة الغرب مع الكنيسة ويريد اسقاط تجربة الغرب على القران الوحي المنزل من الله واقرأوا كتاب منهج البحث الاجتماعي بين الوضعية والمعيارية لتكتشفوا زيف وعوار أفكاره وأفكار كل من قلد بتبعية أفكار الغرب هو وامثاله من الجابري وغيرهم
استفدنا من بعض ما قاله لكن بعض التوانسة كعبدالمجيد الشرفي والمغاربة كمحمد عابدد الجابري وأحد تلاميذه صاحب «الفكر السياسي الإسلامي وتطوره. » وكعبدالله العروي وحتى مترجمه هاشم صالح كانوا أنفع لنا منه. لأن أركون جاحظي طويل الجملة يتتبع ذاكرته المرهقة بسعة الاطلاع المنبهرة بمناهج العقل بحيث لا يستفيد منه قارئه.
فكر محمد أركون ينبع من مشروع نقدي للدين يعتمد على معارف علمية ابستمولجية تتجاوز بكثير هولاء الفلاسفة الذين ذكرنهم الجابري إنتهى الى فكر شوفيني يعتمد فيه على المفكري المغاربة كابن رشد مقابل الفكر الغنوسي لدى ابن سيناء في حين ابن سيناء يعد من أكبر الفلاسفة العقلانيين !!؟
يعتبر محمد أركون ان العقل الفكري في عصر دولة البويهيين في القرن الرابع هجري التي ازدهر فيها النمو الفكري الحر ازدهارا لا مثيل له في الميدان المعرفي فحتى نستفيد منه لا بد من الرجوع إلى هذا الفكر ! من هنا يبدأ المخطط المنهجي لمشروع أركون الفكري الذي يسعى إلى انسنة الفكر واعتماد العقل لصبر اغواره. فكتابه "قضايا في نقل العقل الديني" يمثل العمود الفقري في مشروعه الفكري ويعتبر كمقدمة ابسستمولوجية لإنجاز هذا المشروع ! ويرتكز هذا المخطط على ركيزتين اثنين : المنهج وهو القاعدة الأساس التي يعتمد عليها لتحليل فكره ونقده ! والقسم الثاني هو المشروع نفسه وهو تبيان وتحليل هذا الفكر من خلال منهجه ! ومنهج أركون هنا هو: "الإسلاميات التطبيقية" والمشروع او الدائرة التي يحاول تطبيق عليها منهجه هذا هو "العقل الإسلامي " ويعتمد في تحليله على عدة أدوات معرفية من بينها الانتوبولوجيا وعلم التاريخ وعلم اللسانيات الحديثة !!
وفي تطبيق هذا المنهج يستند على عدة أدوات معرفية من بينها الانتوبولوجيا وعلم التاريخ وعلم اللسانيات الحديثة ! فيأخذ منها ريطبقها حسب طبيعة الفكرة التي يتداولها والاداة التي تستجيب للبحث والتفكير الصاءب والعميق !
القرآن ذو بنية اسطورية يستند في ذلك على المكذبين القائلين : إن هذه إلا أساطير الأولين . فهل نبني على صاحب النص أو المناوئين للنص. ثم يتدارك و يقول القرآن لا يصف أحداث الامم السابقة بالأساطير و إنما قصص. ثم يخلط الحابل بالنابل و يعطف بقوله و لكن ترجمة القصص هي mythe ليعود بنا إلى الأسطورة. متى كنا نعتمد في الفهم و التحليل على الترجمه .. كيف نترك الاصل و نبني على الفرع .. كيف نفهم العربية بالفرنسية .. ما يقول عنه بنية أسطورية هو في الاصل بنية سردية أو تأريخية لاحداث و قصص أمم و أنبياء و ملوك ... على العموم ما جاء به الاستاذ أركون اجتهاد و تأويل لم يعتمد على أسس علمية صلبه لهذا تم اعتباره مجرد رؤية شخصية محدودة
حديث تميم الذاري المعروف بحديث الجساسة أكبر دليل عل صحة فكر المرحوم اركون أسطورة إغريقية نسبها كاتب القرءان إليه و انت كمسلم تتخذها كحقيقة غير قابلة للنقاش هذه إجابتي عن كلامك.
أركون باحث عبقري جهبذ أتى على كل التيارات الفكرية المعاصرة بالنقد والتحليل والبحث العلمي والتمحيص الدقيق بدأها من الفكر السلفي الأصولي اللاهوتي إلى الفكر الاستشراقي التقليدي الفيلولوجي ذو النزعة المركزية الصلفة إلى تيارات العولمة المهيمنة الصادمة والمتعجرفة التي تروج إلى صدام الحظارات إلى قراءة تاريخية ومقارنة للأديان التوحيدية فهو يكاد يكون قد سبق عصره في التحذير من خطورة هذه التيارات السلفية الجارفة الهدامة وتنبأ بما قد تجلبه هذه الجحافل الإرهابية التكفيرية من كوارث على العالم العربي فهو باحث عالمي استشرافي سبق عصره ولم يجد من أذن صاغية لا من العالم الغربي و لا من لدن هذا المجتمع العربي القابع في عصور الظلمات و الجهل والتخلف والانحطاط !
لقد قلده رئيس فرنسا وسام فرس وهو وسام لايقلد الا من خدم فرنسا ... عركون من خدام فرنسا المخلصين لكن المثقفين الفرنسيين لم يعترفوا به فمات لا هو من هؤلاء ومن هؤلاء لقد خسر الصفقة كنت ممن يحضر في دروسه في الصوربون في الثمانينيات وسمعته يقول ما هو كفر ...
هادا هو مشكل العرب يحكمون مسبقا ولا يحاولون فهم علم احد لذالك بقو في القرن السابع يرتون و يتاسون على امجاد الماضي و يرفضون عيش الحاضر و التخطيط للمستقبل الله تعالى قال " ان الله ينصر الدوله العادله و لو لم تكن مومنه و يترك الدوله الغير عادله و ان كانت دوله مسلمه و لك ان تنضر من المتطور في هاد الزمان لتفهم حال العرب
أركون ناضل طول حياته على أكثر من واجهة ومستوى لقد عمد إلى إصلاح الفكر الديني من خلال منهجه النقد وقام بنقد لاذع للفكر الغرب في نظرته المهيمنة على سبيل العولمة التي أنتجت ردة فعل عنيفة من التيارات السلفية الأصولية ! ومن أكثر انتقاداته صرامة هو نقده للاستشراق الكلاسيكي الذي يعتمد على أدوات معرفية قديمة كالفليولوجيا منذ القرن السابع عشر! فهو يدعوا المستشرقين إلى اعتماد المنهجيات الحديثة للعلوم الإنسانية في دراستهم للإسلام حتى يتبين حقيقية الظاهرة الدينية بنفس الطريقة التي اعنمدوها بالنسبة للدين المسيحي ! فهذا المفكر عانا الكثير من زملائه الباحثين في الصربون حيث لا يريدون معاملته بندية ويهابونه في طرح افكاره والاصداع بالرأي اضافة الى ما عاناه على صعيد آخر من بني جلدته الجهلة المغالين والمتزمتين في الدين و الذين يعتبرون كل من ينقد الفكر الدين هو كافر ويرمونه بالزندقة وضحايا هذا الفكر كثيربن وهذا عادي من هؤلاء لأنهم لا يعتمدون على القراءة المعمقة للفكر بل يتحاملون عليه جزافا بكليشيات شكلية سطحية زائفة ورمي كل نقد للدين بالزندقة وهذا ما جعل العالم العربي يرزح تحت الجهل والفقر والتخلف السبب الأساسي هو الركود الفكري والنقل التقليدي بدون استعمال العقل !!
الإصلاح عمل قبل كل شيء وليس تنظيرا فقط وهذا ما فهمه علماؤنا الافذاذ الشافعي وابو حنيفة واحمد بن حنبل ومالك وغيرهم كانو يعيشون وسط الناس ويبثون علمهم الاصلاح عمل وقول وليس تنظيرا فقط
إبحثوا عما قاله البوطي رحمه الله عن محمد اركون. أراد أن ينتقد القرآن الكريم. فسأله البوطي، إذا كنت تريد فعل ذلك كمسلم فإنه لا يجوز لك وأما إذا أردت فعل ذلك خارج داءرة الاسلام فانا سوف أناقشه معك. المسلمون اليوم لا يمتلون الاسلام لان الله سبحانه قد استبدلهم بقوم اعزاء على الكفار ادلاء على المسلمين لا يخافون لومة لاءم.
محمد اركون ملحد وكافر وليس بمسلم و هدا الانسان المقبور لم يصرح بكفره علنا بل اتي بأشياء من الكفر و يمزجها ثم يدعي انها الحداثة و كانه اتى بشيء جديد و كما قال عنه الشيخ رمضان البوطي هدا الشخص جاء ليشكك الناس في دينهم .... منهجيته كفرية الحادية سربونية فهو رضع من حليب السوربون وخرج من الإسلام ثم دخله على يد فرنسا ... لقد ضحكت لما مررت على كتبه قال انه لا يوجد على سطح الأرض نص قراني صحيح و الراجح ان النصوص الصحيحة مغلق عليها في الخزائن المظلمة في اليمن و الهند و أعماق البحر الميت فمن اخبره بذلك يا ترى مشكلة الملاحدة انهم من دائرة الفشل الى دوامة النفاق فهم دوما يعيشون الحيرة و القلق و يسمون القران بالكتاب الأسطوري التاريخي تيمنا بالذين سبقوهم ثم ان هدا الاركون يطلق على كتاب الله بالنص و ليس الوحي قال انه الجهل المقدس و دعى الى إعادة النظر في الايمان بالله عزوجل من جهة ثم الف كتبا يطلق عليها التنوير هذا دجل و سحر و نفاق وحاول ان يقيس الصراعات المذهبية الكنسية في القرون الوسطى على الاحداث و الظروف التي نشات في التاريخ الإسلامي وجعلها في نطاق واحد ليصل ان الدين هو المشكلة و يجب التخلص منه ....سبحان الله المتامل للاية الكريمة في سورة المؤمنون يفهم كل شيء (وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ ۚ بَلْ أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَن ذِكْرِهِم مُّعْرِضُونَ 71)
طيب يا اركون ما انت بتتكلم عربي بطلاقة اهو ما تكتب بالعربية وتريحنا طالما انت تقول انهم ترجمو مصطلحاتك غلط ما يمنعك ان تكتب بالعربية لماذا اخترت الفرنسية وانت ماشاء الله ساعتين ونصف تتكلم عربية فصحى بطلاقة ما الذي يمنعك ان تكتب بالعربية خاصة انك تنقد القران وهو مكتوب بالعربية فالواجب استعمال العربية ام انك اتبعت استراتيجية من استراتيجيات ما بعد الحداثة التي تعتمد ضبابية المصطلح + التمويه خلف الغموض وهذا يجعلنا نشك ان اختيارك الفرنسية لغة كتابة كان مقصودا حتى يمكنك التعذر انه قد اسيء فهمك حتى يكون لك مهرب
حسب اتباعي له فهمت ان اركون لم يكتب بالعربية لأنها تعاني من نقص في المصطلحات العلمية التي ظهرت مع تطور العلوم في اوروبا مثل تطور علم الانتربولوجيا، علم الاجتماع، علم الالسنيات ...الخ + ترجمة بعض المصطلحات الغربية ترجمة خاطئة مثل le mythe ,le sacrée
,أخبرنا. عن. مذهب. العلماني الذي. ابعد. الانسان الغربي. عن الدين وعن الخالق لنشاهد. حال الغلماني. المتحضر سجل. نساء. اجنبيات في حالة. سكر هل. ابنتك العلمانية. تسكر وتكشف. كل. شي وسجل. فلم. اباحي. علمانية مع كلب. هل. ابنتك تفعل وسجل شواطي واندية التعري وتبادل الزوجات هل. تتعراء وهل. زوجتك العلمانية المتحضرة الحرة كانت تحب. التبادل. والتغيير وجربت عدد كبير وهل والإنسان العاري. في. الغابات متحضر وسجل اخطر السجون في الدول العلمانية. وسجل قانون زواج المثليين. هل. نزول. الرجل. تحت الرجل من. باب المساوه وهل. طرد النساء. من حياة العلماني عدالة وهل ستنجبوا الاطفال بدل. النساء. ولو ارتفع اعداد المخنثين اين ستجدوا الرجال للفحولة. ايضا سجل اشكال. وصور عبدة الشيطان وسجل اخطر طقوس عبادة الشيطان هل شربت دم بشري والإنسان في الغابات يتمسخ بالدم ويشرب. الدما متحضر. مسكين ي العلماني
حاول المقدم اكثر من مرة بأسلوب مهذب أن يوضح له أن خزعبلات العلمانية وعصر التدمير الفرنسي لا تنطبق على العالم الإسلامي اليوم - يقول إن التدين ظاهرة وانقلاب بعد فترة التنوير التي شهدها العالم الاسلامي في نهاية القرن التاسع عشر والنصف الاول من القرن العشرين!!! عجيب ، والوصف الصحيح هي إن موجة الانحطاط الفكري والأخلاقي هي التي ولت وبقي الدين - التاريخ يثبت في جميع مراحله إن معركتكم خاسرة ضد الدين حتى في العالم الغربي - فالأصولية صاعدة في الغرب وعما قريب سينتفض الغرب ليطالب بعودة الدولة الى احضان الدين - معركتك خاسرة الى درجة أنك تستجدي من الجزيرة وقتا - والواضح أن قناة الجزيرة قامت بتقطيع اللقاء أو لم تعطه كامل الحرية لعرض فكره المنحرف - يستجدي من الجزيرة التابعة للقرضاوي الأخواني وسلطان قطر - باعترافه أنه ابن بار للفكر الغربي فلم يأت سوى بتطبيق فرضيات علوم ومناهج الغرب على القرآن والفكر والتاريخ الإسلامي - القرآن ليس كتب العهدين والفكر الإسلامي ليس اللاهوت المسيحي اليهودي المتحجر والتاريخ الاسلامي ليس تاريخ اوربا في القرون الوسطى وعالم الإسلام اليوم ليس عصر لويس السادس عشر والمؤسسات الدينية اليوم ليست كنيسة روما - أخطأتم المقارنة ففشلتم في التطبيق وتزعمون أنكم خبراء تاريخ وسيسيولوجيا وانثربولوجيا والواقع أنكم مجرد أدوات عمياء - افهموها يا ابناء الغرب معركتكم خاسرة - مات حيث ينتمي فكريا - باريس 2010 - يقال إنه في آخر حياته بدأت عنده صحوة واكتشف الخدعة فدخل في صراع مع سيده الغربي فلفظه سيده ومات ضالا وربما لو عاش لرأينا أركونا إسلاميا سلفيا وهذا يتطابق مع منهجه الانثربولوجي فالأصولية صاعدة في العالمين المسيحي والاسلامي !!! وبالمناسبة فقد قرأت مسبقا بعض كتبه فلم تكن تحمل أي نظرية أو دراسة بل هي تدور في نقد المذهبية الفكرية ومحنة المعتزلة و تعددية الصوفية وعن الغزالي وابن رشد وتكتفي بالدعوة الى كذا وكذا كما في هذا اللقاء - فهو حتى لم يصل الى مستوى خلف الله وطه حسين وابي زيد - فهو فارغ بامتياز ليس له سوى الجعجعة باستعراض المصطلحات والمناهج والمعلومات التاريخية التي يجهلها عامة الناس -
فاقد الشيء لا يعطيه! أكيد أن الدواعش التي لا تفقه سوى فتاوى شيوخ الفضائيات المنافقين الجاهلين ليس بوسعها استيعاب فكر أركون. عُودوا إلى جهلكم الذي يليق بكم، لا تحاولوا الرقي الى أسيادك في العلم، فتكسر رقابكم.
مفكر سخيف اعطاه الغرب قيمة لانه حاول ان يحول الدين من مفهوم سماوي مقدس الى مفهوم ثقافي اجتماعي يمثل جزء من ثقافة المجتمع يتغير بتغير المجتمع .. ويريد ان يقول هذا بطريقة لا تجعله يصطدم مع الدين. ليس عنده عبقرية ولا ابداع ، مجرد عنده استعراض بالكلمات ... والشباب المثقف ( واغلبهم تافهون ) تهزهم الكلمات الرنانة اكثر من المعاني ..... الثقافة الحقيقية والقوة الفكرية ان تعبر عن معاني كبيرة بكلمات بسيطة .. وليس ان تتكلم بكلمات غريبة استعراضية لتعبر عن معاني بسيطة او عادية او ربما معاني مشوشة غير مفهومة لدى المتكلم نفسه ، او لانه يفشل في التعبير عنها تعبيرا مبسط. علما اني رجل لا أدري ( من اللا أدرية) اعتقد ان الاديان صناعة بشرية وليست منزلة من السماء ... ولكني افضل تسمية الاشياء بأسمائها .. ومع ذلك فاني احترم المتدينين لان الدين هو شعور قبل ان يكون فكر .. ولان الدين يعني اخلاق والتزام .. ولان الانسان المتدين يريد الحق .. ولان الحياة بلا دين تفقد جانب جميل واساسي في بنيتها النفسية والاجتماعية .. ولم ينجح نيتشة العدمي ولا غيره من اللاادريين او اللادينين في ايجاد بديل يملأ الفجوة التي تظهر بعد الغاء الدين من الحياة.
ان كلامك ليس نقدا فكريا بل بربقاندا قومية عربية،بسبب سرطان القومية اصبحنا في ذيل الأمم،وعلى حسب كلامك تؤمن أو لا تؤمن !!!!!هو يتحدث عن الفكر وليس الإيمان، يتحدث كيف يتطور الفكر ،وهدفه كيف تجعل الإيمان يثبت في القلوب رغم الضغوطات اليومية أو أن تكون مغترب،.........،العالم كبير .....،تناول التاريخ الإسلامي من أبعاد مختلفة وهذا لا يخدم الكثير من الذين يعتمدون على النقل لان معظمهم يسترزقون بالدين ويسمون أنفسهم علامة،أعطاه الغرب قيمة....من أستسقيت هذه النتيجة!!!!!!عجبا كيف نعلق على المفكرين
