لماذا النبي تزوج من بنت أبي بكر وعمر 

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

حياكم الله جميعا اهل السنه والجماعه

اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين

صلى الله على نبينا محمد و على اله و صحبه و سلم

الحمدلله ان سيدنا علي رضي الله عنه وارضاه سمى ابنائه أبو بكر وعمر وعثمان وزوج ابنته أم كلثوم الشريفة لسيدنا عمر رضي الله عنه وارضاه

⚘‏اللهمَّ صلِ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد.⚘

بارك الله فيكم جميعا

اللهم لك الحمد ولك الفضل ولك الشكر اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه وسلم وارضه اللهم عن امهات المؤمنين واجزهم عنا خيرالجزاء

النبى صلى الله عليه وسلم طيب لا يقبل إلا طيبات

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك يا الشيخ هاشم ❤❤❤❤❤❤❤

الله يحفضك يا شيخ الهندى

رضي الله عنهما

من صحيح البخاري لم يترك عمر احد الا وعرض عليه الزواج من حفصه ، وعرضها على رسول الله ، ورسول الله صاحب الخلق العظيم لا يرفض في هكذا مواقف 👇🏼 أنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ حِينَ تَأَيَّمَتْ حَفْصَةُ بنْتُ عُمَرَ مِن خُنَيْسِ بنِ حُذَافَةَ السَّهْمِيِّ -وكانَ مِن أصْحَابِ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قدْ شَهِدَ بَدْرًا، تُوُفِّيَ بالمَدِينَةِ- قالَ عُمَرُ: فَلَقِيتُ عُثْمَانَ بنَ عَفَّانَ، فَعَرَضْتُ عليه حَفْصَةَ، فَقُلتُ: إنْ شِئْتَ أنْكَحْتُكَ حَفْصَةَ بنْتَ عُمَرَ، قالَ: سَأَنْظُرُ في أمْرِي، فَلَبِثْتُ لَيَالِيَ، فَقالَ: قدْ بَدَا لي أنْ لا أتَزَوَّجَ يَومِي هذا، قالَ عُمَرُ: فَلَقِيتُ أبَا بَكْرٍ، فَقُلتُ: إنْ شِئْتَ أنْكَحْتُكَ حَفْصَةَ بنْتَ عُمَرَ، فَصَمَتَ أبو بَكْرٍ فَلَمْ يَرْجِعْ إلَيَّ شيئًا، فَكُنْتُ عليه أوْجَدَ مِنِّي علَى عُثْمَانَ، فَلَبِثْتُ لَيَالِيَ ثُمَّ خَطَبَهَا رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأنْكَحْتُهَا إيَّاهُ، فَلَقِيَنِي أبو بَكْرٍ فَقالَ: لَعَلَّكَ وجَدْتَ عَلَيَّ حِينَ عَرَضْتَ عَلَيَّ حَفْصَةَ فَلَمْ أرْجِعْ إلَيْكَ؟ قُلتُ: نَعَمْ، قالَ: فإنَّه لَمْ يَمْنَعْنِي أنْ أرْجِعَ إلَيْكَ فِيما عَرَضْتَ، إلَّا أنِّي قدْ عَلِمْتُ أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قدْ ذَكَرَهَا، فَلَمْ أكُنْ لِأُفْشِيَ سِرَّ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ولو تَرَكَهَا لَقَبِلْتُهَا. الراوي : عبدالله بن عمر المحدث : البخاري المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 4005 خلاصة حكم المحدث : [صحيح] التخريج : من أفراد البخاري على مسلم

الرافضى لا يقبل على آلهته ما يقبله على النبى صلى الله عليه وسلم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته