تحية عراقيه طيبة وكل الشكر والتقدير لجهودكم المبذولة ولكل عربي شريف غيور على إخوته بالدم والعروبة والدين والإنسانية وتبا للمطبعين وعاشت فلسطين حرة عربية
مشكل اليهود هو أنهم جنس مغضوب عليهم ! ربنا سبحانه وتعالى أوضح شخصية اليهود في القرآن شرحا مستفيضا واضحا لا لبس فيه ! للحصول على الراحة النفسية و للتصالح مع الذات الفطرية الحل الوحيد هو الإسلام. ليت اليهود و غيرهم من غير المسلمين دخلوا الإسلام! الخوف لا يقتصر على الصصهايينة فقط و إنما هذه صفة يتسم بها اليهود. عندنا في المغرب نقول كيخاف ما كيحشم في حين أن الفلسطيني منزوع السلاح يتمتع بهم عالية و نفسية متوازنة و ثقة في النفس عالية! مرجعهم لعلم النفس هو فرويد و نحن مرجعنا هو القرآن الكريم الذي يعطينا الراحة النفسية الشاملة
إذا كانوا يخافون من الموت،لماذا إذن أنتصرت إسرائيل في كل حروبها مع العرب.يا أخي تلك كانت حكايات الجدات تحكيها كي يخلُد الأطفال للنوم. أفيقوا يا نيام أهل الكهف.كل الحروب تُخلف مرضى نفسانيين ومعطوبين وجرحى وقتلى . نُطالِب الآخرين بتقديرنا و احترامِنا و نحن لَسنا عادلين تُجاهَهم بالقدر الواجب. لكني لاحظت أمراً آلمني كثيراً: القرآن فتح أبْوَابَ التفكير الحر و التَّعَبُّدِ بإعمال العقل على مِصراعيها، و جمهور المُلَقَّبين عندنا بأهل العلم ما ادَّخروا وُسعاً في سبيل إغلاقِها. جزء كبير من شغل هذه الطبقة هو إنشاء و صناعة الأصنام الفكرية أي إنتاجُ أفكار يُضفون عليها قداسة زائفة .
@@amnaysifaw8387 الخوف من الموت لا يناقض الانتصار، و خسارة معركة لا تعني انتصار الطرف الآخر، عندما يختفي الكيان، لن تعني انتصاراته شيئا، هذا وعد الله، و لن يخلف الله وعده
جزاكم الله خيرا على تنويرنا بهذه المعلومات القيمة عن اليهود وأمراضهم النفسية التي أصبحنا نشهد على اثرها جرائمهم اللى متناهية حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
حلقة جميلة وتحليل نفسي رائع . وماذا تريدون ان تكون نفسية اقوام حاربوا الله ورسله منذ بدء الخليقة لغاية هذه الساعة وعم فسادهم في الارض والبحر والجو (وقضينا لبني اسرائيل لتفسدن في الارض)
ليكن في علمكم أن الطبيب النفسي هو في الأصل مريض نفسيا و الأمراض النفسية لا تشفى إلا بدواء واحد لا ثاني له وهو الإيمان بالله و إتباع رسوله الكريم صلى الله عليه واله وسلم
من الأحسن يا أستاذ ادريس أن لا تكرر كلمة "إسرائيل" لأن أفضل مصطلح يشفي غليل المسلم هو مصطلح "الكيان المصطنع" أو "الكيان اللقيط" أو "الكيان المزروع" .... لأنه عنما نسمع كلمة "إسرائيل"نحس بالإهانة
من المهم أن لا ننسى أن اليهود الصهاينة يعتمدون على المكر والخديعة في تصرفاتهم , ومن الأرجح حسب ظني أنهم يتمارضون لينالوا عطف حكومات وشعوب العالم وبهذه الطريقة يحولون أنفسهم من محتل يجب مقاومته إلى شعب طيب مسالم
لا ثقة في اليهود فمهما حاولوا تزيين صورتهم بأن الصهاينة ليسوا هم اليهود واسرائيل لا علاقة لها باليهود هذا كذب وتلميع فسيرة نبينا مع قوم اليهود خير دليل لا ثقة في اليهود . ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم
The Prophet Muhammad, may God bless him and grant him peace, said : * ( I swear ) By the One in Whose Hand is the life of Muhammad, no one from this nation, whether Jew or Christian, hears of me, then dies without believing in that with which I was sent, he will be one of the inmates of the Hell fire *.
ياسيدى الامراض النفسية اكثر انتشارا فى الدول العربية اسرائيل تعتنى بمواطنيها وتمنح لهم جميع الاحتياجات منها المصحات والمعرفة وتتبع المواطنين بالاحصاءيات لمعرفة احوالهم اما فى البلدان العربية فليس هناك مصحات ولا احصاءيات ولا هم يحزنون