تتضمن محتوى القناة إجابات على أسئلة متنوعة تشمل الصلاة والصيام والزكاة والحج والأضحية وغيرها من العبادات الإسلامية، بالإضافة إلى الأحكام الشرعية المتعلقة بالأسرة والمجتمع والتجارة والمعاملات المالية والعقود.
إعتراف الحسن إبن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بأن الشيعة أرادوا محاولة قتله، و شعر الحسن بالأمن و الأمان مع معاوية أفضل من أن يعيش في عقر دار الشيعة في الكوفة، لأنهم أرادوا قتله 👇👇👇👇👇👇👇 شهادة الحسن في كتاب بحار الأنوار للعلامة الشيعي المجلسي قال :عن زيد إبن وهب الجهاني، لما طعن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بالمدائم، أتيته و هو يتوجع من الألم فقلت له بما ترى يا إبن رسول الله فإن الناس متحيرون، فقال الحسن فوالله أرى معاوية خير لي من هؤلاء، الذين يزعمون أنهم شيعة لي إبتغوا قتلي، و أنتهبوا ثقلي و أخذوا مني مالي ،و الله لإن أخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي، و آمن به في أهلي خير لي أن يقتلوني الشيعة. و هذا الشيخ فيه شيء من موروث شيعي فارسي يجري على لسانك! و علي بن أبي طالب و إبنه الحسن رضي الله عنهما ليسوا بخلفاء بمعنى علي بن أبي طالب لم يكن خليفة الرابع مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه الذين جاءوا من الكوفة و مصر و مناطق البصرة و كان عددهم 8000 مقاتل و لما وصلوا إلى المدينة المنورة قتلوا الخليفة عثمان بن عفان و نصبوا مكانه علي بن أبي طالب بدون مشاورة من أهل الحل و العقد من مجلس الشورى الذي كان يتشكل من طلحة و الزبير بن العوام و عبد الرحمان بن عوف و سعد بن أبي وقاص و عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جميعا و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و قتلة الخليفة عثمان هم الذين قتلوا علي بن أبي طالب مثلما قتلوا الخليفةِ عُثمانَ ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان و كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض. و الحسن رضي الله عنه لم يبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و لكن كان الحسن قائد جيش الكوفة فقط، و سبب مبايعة الحسن معاوية رضي الله عنهما ليس تنازلا، و لكن شعر بالخوف من شيعة الكوفة قتلة أباه علي بن أبي طالب، لأنهم ضربوه بخنجر في فخضه و سرقوا ماله و حصيرته التي كان كان يصلي عليها الحسن، فقال لهم الحسن يا شيعة الكوفة إني لأشعر بأمن و أمان على نفسي و على أهلي و مالي مع معاوية خير منكم و إني ذاهب إلى الشام لأبايع معاوية. فذهبا الحسن الحسن و الحسين إلى الشام و بايعوا معاوية على السمع والطاعة و سمي بعام الجماعة ،و أما في عهدة علي بن أبي طالب لم يسمى بعام الجماعة بل سمي بعام الفتنة
القرآن یقول اهل البیت ولم یقل آل البیت واهل بیت المراد فی القرآن الزوجه آل محمد هم المسلمون کما جاء في القرأن أل فرعون اي وهم اتباع فرعون ومن سار علي نهجه
@@mromar3603حديث امي ام المؤمنين عائشة وهو حديث الكساء ان اية اهل البيت هم الحسن والحسين وعلي بن ابي طالب والزهراء عليهم السلام جميعاً وهو حديث الكساء وايضاً حديث المباهلة ايضا واضح انا سني ايضاً
كلام غير معقول فإذا كان مع الحسن رضي الله عنه كما يقال كتائب من الجنود كالجبال فلماذا تنازل بالخلافة لمعاوية ؟ كثير ما كتب من التاريخ يحتاج إلى تدقيق و مراجعة لأنه كتب فى عهد الدولة العباسية التى كانت فى عداوة مع الدولة الأموية
إعتراف الحسن إبن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بأن الشيعة أرادوا محاولة قتله، و شعر الحسن بالأمن و الأمان مع معاوية أفضل من أن يعيش في عقر دار الشيعة في الكوفة، لأنهم أرادوا قتله 👇👇👇👇👇👇👇 شهادة الحسن في كتاب بحار الأنوار للعلامة الشيعي المجلسي قال :عن زيد إبن وهب الجهاني، لما طعن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بالمدائم، أتيته و هو يتوجع من الألم فقلت له بما ترى يا إبن رسول الله فإن الناس متحيرون، فقال الحسن فوالله أرى معاوية خير لي من هؤلاء، الذين يزعمون أنهم شيعة لي إبتغوا قتلي، و أنتهبوا ثقلي و أخذوا مني مالي ،و الله لإن أخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي، و آمن به في أهلي خير لي أن يقتلوني الشيعة. و هذا الشيخ فيه شيء من موروث شيعي فارسي يجري على لسانك! و علي بن أبي طالب و إبنه الحسن رضي الله عنهما ليسوا بخلفاء بمعنى علي بن أبي طالب لم يكن خليفة الرابع مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه الذين جاءوا من الكوفة و مصر و مناطق البصرة و كان عددهم 8000 مقاتل و لما وصلوا إلى المدينة المنورة قتلوا الخليفة عثمان بن عفان و نصبوا مكانه علي بن أبي طالب بدون مشاورة من أهل الحل و العقد من مجلس الشورى الذي كان يتشكل من طلحة و الزبير بن العوام و عبد الرحمان بن عوف و سعد بن أبي وقاص و عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جميعا و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و قتلة الخليفة عثمان هم الذين قتلوا علي بن أبي طالب مثلما قتلوا الخليفةِ عُثمانَ ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان و كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض. و الحسن رضي الله عنه لم يبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و لكن كان الحسن قائد جيش الكوفة فقط، و سبب مبايعة الحسن معاوية رضي الله عنهما ليس تنازلا، و لكن شعر بالخوف من شيعة الكوفة قتلة أباه علي بن أبي طالب، لأنهم ضربوه بخنجر في فخضه و سرقوا ماله و حصيرته التي كان كان يصلي عليها الحسن، فقال لهم الحسن يا شيعة الكوفة إني لأشعر بأمن و أمان على نفسي و على أهلي و مالي مع معاوية خير منكم و إني ذاهب إلى الشام لأبايع معاوية. فذهبا الحسن الحسن و الحسين إلى الشام و بايعوا معاوية على السمع والطاعة و سمي بعام الجماعة ،و أما في عهدة علي بن أبي طالب لم يسمى بعام الجماعة بل سمي بعام الفتنة
إعتراف الحسن إبن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بأن الشيعة أرادوا محاولة قتله، و شعر الحسن بالأمن و الأمان مع معاوية أفضل من أن يعيش في عقر دار الشيعة في الكوفة، لأنهم أرادوا قتله 👇👇👇👇👇👇👇 شهادة الحسن في كتاب بحار الأنوار للعلامة الشيعي المجلسي قال :عن زيد إبن وهب الجهاني، لما طعن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بالمدائم، أتيته و هو يتوجع من الألم فقلت له بما ترى يا إبن رسول الله فإن الناس متحيرون، فقال الحسن فوالله أرى معاوية خير لي من هؤلاء، الذين يزعمون أنهم شيعة لي إبتغوا قتلي، و أنتهبوا ثقلي و أخذوا مني مالي ،و الله لإن أخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي، و آمن به في أهلي خير لي أن يقتلوني الشيعة. و هذا الشيخ فيه شيء من موروث شيعي فارسي يجري على لسانك! و علي بن أبي طالب و إبنه الحسن رضي الله عنهما ليسوا بخلفاء بمعنى علي بن أبي طالب لم يكن خليفة الرابع مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه الذين جاءوا من الكوفة و مصر و مناطق البصرة و كان عددهم 8000 مقاتل و لما وصلوا إلى المدينة المنورة قتلوا الخليفة عثمان بن عفان و نصبوا مكانه علي بن أبي طالب بدون مشاورة من أهل الحل و العقد من مجلس الشورى الذي كان يتشكل من طلحة و الزبير بن العوام و عبد الرحمان بن عوف و سعد بن أبي وقاص و عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جميعا و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و قتلة الخليفة عثمان هم الذين قتلوا علي بن أبي طالب مثلما قتلوا الخليفةِ عُثمانَ ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان و كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض. و الحسن رضي الله عنه لم يبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و لكن كان الحسن قائد جيش الكوفة فقط، و سبب مبايعة الحسن معاوية رضي الله عنهما ليس تنازلا، و لكن شعر بالخوف من شيعة الكوفة قتلة أباه علي بن أبي طالب، لأنهم ضربوه بخنجر في فخضه و سرقوا ماله و حصيرته التي كان كان يصلي عليها الحسن، فقال لهم الحسن يا شيعة الكوفة إني لأشعر بأمن و أمان على نفسي و على أهلي و مالي مع معاوية خير منكم و إني ذاهب إلى الشام لأبايع معاوية. فذهبا الحسن الحسن و الحسين إلى الشام و بايعوا معاوية على السمع والطاعة و سمي بعام الجماعة ،و أما في عهدة علي بن أبي طالب لم يسمى بعام الجماعة بل سمي بعام الفتنة
@@bohfeth7264من أين أتيت بهذه الخرافات... ياعزيزي عثمان قتل من اهل المدينة بسبب تململ المسلمين من ولاته الفاسدين.. الذين كانو قرابته.. واكبر المحرضين على قتله هو طلحة والزبير والسيدة عائشة... اما الإمام علي فكان يتوسط بينه وبين الثائرين بعد مقتل عثمان بايع علي اهل المدينة واغلب الصحابة... فكان في جيشه اغلب البدريين وأصحاب بيعة الرضوان.... اما جيش معاوية فكان اغلبه من القبائل النصرانية... وبعض الطلقاء... مطالبة معاوية بدم عثمان كان حجة للوصول للسلطة... فرفض مبايعة علي وتسبب في قتل عدد كبير من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.... ثم تسبب في مقتل علي نفسه بعد خدعة التحكيم التي لم ترضى الخوارج فاقتلوه
@@forcegfgf3123 لالا! علي هو الذي كان متعطش للكرسي و ليس معاوية، و معاوية تحدي عليا حينما قال له سلم لي قتلة الخليفة عثمان ثم أبايعك ،فرفض علي تلبية معاوية، 👇👇👇👇 نعم علي بن أبي طالب لم يبايع أبا بكر الصديق و اتتظر مدة ستة أشهر كان يطمع من الصحابة أن يلتحقوا به و يبايعونه و يشق عصى المسلمين كما قال له أبو بكر الصديق ،أين علي لماذا لا تبايع أتريد شق عصى المسلمين؟ و لاحظ علي بن أبي طالب إنكار وجوه الصحابة بعدم مبايعته لأبا بكر الصديق ،فعزم علي لمبايعة أبا بكر و أخرج ما كان يخفي ما في صدره، لأنه يريد الكرسي و أن يكون خليفة بالوراثة و ليس بالىشورى فقال علي بن أبي طالب لأبي بكر : وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَصيبًا . حَتَّى فَاضَتْ عَيْنَا أَبِي بَكْرٍ ، فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي ، رواه البخاري حديث رقم 3998 👇👇👇👇 ( فَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ فَقَالَ : إِنَّا قَدْ عَرَفْنَا فَضْلَكَ وَمَا أَعْطَاكَ اللَّهُ ، وَلَمْ نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْرًا سَاقَهُ اللَّهُ إِلَيْكَ ، وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالْأَمْرِ ، وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَصيبًا . حَتَّى فَاضَتْ عَيْنَا أَبِي بَكْرٍ ، فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي ، وَأَمَّا الَّذِي شَجَرَ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ مِنْ هَذِهِ الْأَمْوَالِ : فَلَمْ آلُ فِيهَا عَنْ الْخَيْرِ ، وَلَمْ أَتْرُكْ أَمْرًا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُهُ فِيهَا إِلَّا صَنَعْتُهُ . فَقَالَ عَلِيٌّ لِأَبِي بَكْرٍ : مَوْعِدُكَ الْعَشِيَّةَ لِلْبَيْعَةِ ، فَلَمَّا صَلَّى أَبُو بَكْرٍ الظُّهْرَ رَقِيَ عَلَى الْمِنْبَرِ فَتَشَهَّدَ وَذَكَرَ شَأْنَ عَلِيٍّ وَتَخَلُّفَهُ عَنْ الْبَيْعَةِ وَعُذْرَهُ بِالَّذِي اعْتَذَرَ إِلَيْهِ ، ثُمَّ اسْتَغْفَرَ ، وَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ، فَعَظَّمَ حَقَّ أَبِي بَكْرٍ. رواه البخاري حديث رقم 3998
ليس مبرر خطأ في الماضي هدم الدين بسببه . تلك اقوام لهم ما عملوا لا نحاسب على ما فعلوا كل له حسابه ولنا ديننا وعملنا الذي نعمل به كما ان ديننا قد بحث امره اتقياء لذا ديننا في حفظ الله حتى لا يأتي احد ويقول اتأخذ دينك من اناس اخطأوا
ما معنى اللهم صل على آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم و ها هو القرآن الكريم هو الذي يشرح لنا من هم آل محمد و من هم آل إبراهيم الذين تتم عليهم الصلاة. قال الله تعالى إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَٰذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا ۗ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ﴾ [ آل عمران: 68] بمعنى المؤمنون الذين إتبعوا النبي إبراهيم عليه السلام هم آل إبراهيم،و هم أولى بالنبي إبراهيم و هم في حد ذاتهم آل إبراهيم ،ثم قال الله تعالى و هذا النبي (أي محمد ص) ثم أضاف الله و الذين آمنوا، بمعنى آل محمد هم المؤمنون أتباع دينه الإسلام ثم قال و الله ولي المؤمنين صدق الله العظيم. و قال الله تعالى و يوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب صدق الله و آل فرعون هم أتباع فرعون ،كما قال الله تعالى و أضل فرعون قومه و ما هدى صدق الله و آل إبراهيم هم أتباعه المؤمنين و آل محمد هم أتباعه المؤمنين.. و من هم آل محمد الذي يصلي عليهم الله،و ملائكته ،و من هم أهل بيت النبي الذين ينتمون و يسكنون في بيت النبي و لا يشاركهن أحد من أقاربه ؟لأن هناك فرق بين كلمة آل محمد ، و كلمة أهل بيت النبي محمد ص، و القرآن الكريم هو الذي يبين لنا على من يصلي الله عليهم قال الله تعالى يا أيها الذين آمنوا أذكروا الله ذكرا كثيرا و سبحوه بكرة و أصيلا هو الذي يصلي عليكم وملائكته ليخرجكم من الظلمات إلى النور ،و كان بالمؤمنين رحيما صدق الله. الآية سورة الأحزاب. و في هذه الآية المذكورة أعلاه قد بينت لنا بأن الله و ملائكته يصلون على المؤمنين والمؤمنات الذين يذكرون الله ذكرا كثيرا و يسبحوه بكرة و أصيلا، و هم في حد ذاتهم آل محمد صلى الله عليه وسلم و هذا هو معنى اللهم صل على آل محمد و في آية أخرى الله تعالى يصلي و يثني على المؤمنين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أؤلائك عليهم صلوات من ربهم و رحمة و أؤلائك هم المهتدون صدق الله و هاتان الآياتان بينت لنا ما معنى اللهم صل على آل محمد. و آل محمد، هم أتباعه من المسلمين و .ليس أقاربه فقط و قال الله تعالى خذ من أموالهم صدقة تطهر و تزكيهم بها و صل عليهم إن صلاتك سكنا لهم و الله سميع عليم. صدق الله الآية 103 سورة التوبة و في هذه الآية الكريمة يأمر الله نبيه أن يصلي على الصحابة و هم في حد ذاتهم آل محمد بمعنى أتباعه و آل فرعون هم أتباع فرعون. قال الله تعالى و حاق بآل فرعون سوء العذاب،. و قال الله تعالى و إذ نجيناكم من آل فرعون. و الآل معناها الأتباع . وأهل البيت معناه الزوجات و الذرية الذين يسكنون في بيت الرجل و هو رب الأسرة.و أهل بيت النبي هن نساءه و بناته فقط ! و قال الله تعالى يا أيها النبي قل لأزواجك و بناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن صدق الله العظيم الآية25 و قال الله تعالى يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن أتقيتن... إلى أن قال و أقمن الصلاة و آتين الزكاة و أطعن الله و رسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا و أذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله و الحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا صدق الله العظيم سورة الأحزاب الآية قال الله تعالى قَالُوا(الملائكة لزوجة أهل بيت إبراهيم سارة ) أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ۖ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ ۚ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ (73) و قال الله تعالى في سورة يوسف :و ألفيا سيدها لدى الباب، قالت (إمرأة العزيز) ما جزاء من أراد بأهلك سوءا إلا أن يسجن أو عذاب أليم. صدق الله و في هذه الآيتبن بينت لنا إمرأة إبراهيم هي أهل بيته و إمرة العزيز، مصر هي أهل بيته و ليسوا الأقارب و قال الله تعالى و إذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال و الله سميع عليم صدق الله الآية سورة آل عمران و معنى و إذ غدوت من أهلك أي بيوت نساءك و هن أزواجه و أهل بيت النبي (صلى) و ليس أقاربه و هذا دليل قاطع بأن ذكر أهل بيت الرجل (أو أهل بيت النبي ص) هي زوجته و ليس إبن عمه مثل علي بن أبي طالب،و في حادثة الإفك صعد الرسول ص المنبر و قال ما بال قوم يؤذونني في أهل بيتي (عائشة)؟ و أما علي بن أبي طالب رضي الله عنه هو من أقارب النبي ،لأنه إبن عمه ، و لايجوز لعلي بن أبي طالب أن يخلو مع إحدى زوجات النبي في خلوة في بيت النبي و النبي غير موجود معهما في بيته ،لأنه إبن عمه و من أقاربه و ليس من أهل بيته.. لأن الله تعالى قال و إذا سألتموهن متاعا فأسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم و قلوبهن صدق الله العظيم و كذلك لا يجوز لعلي بن أبي طالب أن يجلس مع فاطمة رضي الله عنهما في بيت النبي و النبي غير موجود معهما قبل أن يتم عقد الزواج بحضور النبي و شاهدين لأنها تعتبر في الشريعة الإسلامية خلوة و هذا دليل بأن علي بن أبي طالب ليس من أهل بيت النبي بل هو إبن عمه و من أقاربه و صهره فقط! و خلاصة الكلام أهل البيت هن نساء النبي صلى الله عليه وسلم و آل محمد هم أتباعه من المسلمين جميعا. و آل فرعون هم أتباع فرعون. و حتي علي بن أبي طالب أستعمل مصطلح قرابة دون إستعمال مصطلح أهل بيت النبي قال علي بن أبي طالب لأبي بكر الصديق : وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَصيبًا . حَتَّى فَاضَتْ عَيْنَا أَبِي بَكْرٍ ، فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي ، رواه البخاري حديث رقم 3998 إضغط على الرابط بالأسفل و شاهد الفيديو القصير حتى النهاية 👇👇👇 ru-vid.comAAHYoDf4xno?feature=share
@@bohfeth7264 ال محمد هم المسلمين عامة كما أن ال ابراهيم هم من آمنوا به أي شخص غير مسلم ليس من ال محمد كما أنه صلى الله عليه وسلم لم يعش له ابناء حتى تزوجوا وخلفوا واعمامه وأبناء عمومته لايؤولوا له نسبا فهو ليس اباهم وأبناء البنت لايؤولوا لابوها لكن معذور فأنت لست بعربي
حياك الله ياشيخ ، كان الاولى ألا تخوض في هذا الموضوع البته قال تعالى ( تلك امه قد خلت لها ماكسبت ولكم ماكسبتم ولاتسال عما كان يعمل الظالمون) اولا اول من ورث الخلافة هو علي ( رض) واول من نقل الخلافة هو علي ، حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يقول لأحد الصحابه ستكون في جيش لفتح القسطنطينية هو كله مغفور له) كان قائد الجيش هو يزيد أبن معاويه عليهم السلام. شكرا
شيخ من الشيعة العباسيين يهذي بالخرافات الشيعية القديمة ما هي اهمية حسن بن علي ؟! ما هي انجازاته ؟ صفر بل كان مجرما كأبيه علي بن ابي طحالب و قد استسلم لانه كان يعلم انه لايستطيع محاربة الامة كلها فالامة كلها اجمعت ان الحق مع الامام المغدور امير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه و من طالب بدمه و لم يكن الحق يوما مع علي بن ابي طحالب و بنوه الساعين وراء السلطة بأي ثمن حتى لو بادوا المسلمين جميعا عن بكرة ابيهم
إعتراف الحسن إبن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بأن الشيعة أرادوا محاولة قتله، و شعر الحسن بالأمن و الأمان مع معاوية أفضل من أن يعيش في عقر دار الشيعة في الكوفة، لأنهم أرادوا قتله 👇👇👇👇👇👇👇 شهادة الحسن في كتاب بحار الأنوار للعلامة الشيعي المجلسي قال :عن زيد إبن وهب الجهاني، لما طعن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بالمدائم، أتيته و هو يتوجع من الألم فقلت له بما ترى يا إبن رسول الله فإن الناس متحيرون، فقال الحسن فوالله أرى معاوية خير لي من هؤلاء، الذين يزعمون أنهم شيعة لي إبتغوا قتلي، و أنتهبوا ثقلي و أخذوا مني مالي ،و الله لإن أخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي، و آمن به في أهلي خير لي أن يقتلوني الشيعة. يا شيخ أنت فيك شيء من موروث شيعي فارسي يجري على لسانك! و علي بن أبي طالب و إبنه الحسن رضي الله عنهما ليسوا بخلفاء بمعنى علي بن أبي طالب لم يكن خليفة الرابع مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه الذين جاءوا من الكوفة و مصر و مناطق البصرة و كان عددهم 8000 مقاتل و لما وصلوا إلى المدينة المنورة قتلوا الخليفة عثمان بن عفان و نصبوا مكانه علي بن أبي طالب بدون مشاورة من أهل الحل و العقد من مجلس الشورى الذي كان يتشكل من طلحة و الزبير بن العوام و عبد الرحمان بن عوف و سعد بن أبي وقاص و عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جميعا و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و قتلة الخليفة عثمان هم الذين قتلوا علي بن أبي طالب مثلما قتلوا الخليفةِ عُثمانَ ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان و كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض. و الحسن رضي الله عنه لم يبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و لكن كان الحسن قائد جيش الكوفة فقط، و سبب مبايعة الحسن معاوية رضي الله عنهما ليس تنازلا، و لكن شعر بالخوف من شيعة الكوفة قتلة أباه علي بن أبي طالب، لأنهم ضربوه بخنجر في فخضه و سرقوا ماله و حصيرته التي كان كان يصلي عليها الحسن، فقال لهم الحسن يا شيعة الكوفة إني لأشعر بأمن و أمان على نفسي و على أهلي و مالي مع معاوية خير منكم و إني ذاهب إلى الشام لأبايع معاوية. فذهبا الحسن الحسن والحسين إلى الشام و بايعوا معاوية على السمع والطاعة و سمي بعام الجماعة ،و أما في عهدة علي بن أبي طالب لم يسمى بعام الجماعة بل سمي بعام الفتنة
إعتراف الحسن إبن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بأن الشيعة أرادوا محاولة قتله، و شعر الحسن بالأمن و الأمان مع معاوية أفضل من أن يعيش في عقر دار الشيعة في الكوفة، لأنهم أرادوا قتله 👇👇👇👇👇👇👇 شهادة الحسن في كتاب بحار الأنوار للعلامة الشيعي المجلسي قال :عن زيد إبن وهب الجهاني، لما طعن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بالمدائم، أتيته و هو يتوجع من الألم فقلت له بما ترى يا إبن رسول الله فإن الناس متحيرون، فقال الحسن فوالله أرى معاوية خير لي من هؤلاء، الذين يزعمون أنهم شيعة لي إبتغوا قتلي، و أنتهبوا ثقلي و أخذوا مني مالي ،و الله لإن أخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي، و آمن به في أهلي خير لي أن يقتلوني الشيعة. و هذا الشيخ فيه شيء من موروث شيعي فارسي يجري على لسانك! و علي بن أبي طالب و إبنه الحسن رضي الله عنهما ليسوا بخلفاء بمعنى علي بن أبي طالب لم يكن خليفة الرابع مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه الذين جاءوا من الكوفة و مصر و مناطق البصرة و كان عددهم 8000 مقاتل و لما وصلوا إلى المدينة المنورة قتلوا الخليفة عثمان بن عفان و نصبوا مكانه علي بن أبي طالب بدون مشاورة من أهل الحل و العقد من مجلس الشورى الذي كان يتشكل من طلحة و الزبير بن العوام و عبد الرحمان بن عوف و سعد بن أبي وقاص و عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جميعا و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و قتلة الخليفة عثمان هم الذين قتلوا علي بن أبي طالب مثلما قتلوا الخليفةِ عُثمانَ ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان و كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض. و الحسن رضي الله عنه لم يبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و لكن كان الحسن قائد جيش الكوفة فقط، و سبب مبايعة الحسن معاوية رضي الله عنهما ليس تنازلا، و لكن شعر بالخوف من شيعة الكوفة قتلة أباه علي بن أبي طالب، لأنهم ضربوه بخنجر في فخضه و سرقوا ماله و حصيرته التي كان كان يصلي عليها الحسن، فقال لهم الحسن يا شيعة الكوفة إني لأشعر بأمن و أمان على نفسي و على أهلي و مالي مع معاوية خير منكم و إني ذاهب إلى الشام لأبايع معاوية. فذهبا الحسن الحسن و الحسين إلى الشام و بايعوا معاوية على السمع والطاعة و سمي بعام الجماعة ،و أما في عهدة علي بن أبي طالب لم يسمى بعام الجماعة بل سمي بعام الفتنة
كيف يااخي تقول هذا وهولايقول بتحريف القران ولايؤمن بمصحف علي ولابمصحف فاطمة ولا بالالهة الاثنى عشر ولايقول ان علي وذريته يديرون الكون مع مجرة درب التبانة @@bohfeth7264
لم يكن حسن ولد علي خليفة اساسا حتى يتنازل لمعاوية ولم يكن علي ايضا خليفة لم يبايع علي الا قتلة عثمان الذين هم من نصبوا علي حاكم بعد ان تامروا وقتلوا الخليفة عثمان هذه هي الحقيقة وبطلوا هذا الهراء الذي تتفوهون به استحوا من ربكم من ترديد هذه الاكاذيب
إعتراف الحسن إبن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بأن الشيعة أرادوا محاولة قتله، و شعر الحسن بالأمن و الأمان مع معاوية أفضل من أن يعيش في عقر دار الشيعة في الكوفة، لأنهم أرادوا قتله 👇👇👇👇👇👇👇 شهادة الحسن في كتاب بحار الأنوار للعلامة الشيعي المجلسي قال :عن زيد إبن وهب الجهاني، لما طعن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بالمدائم، أتيته و هو يتوجع من الألم فقلت له بما ترى يا إبن رسول الله فإن الناس متحيرون، فقال الحسن فوالله أرى معاوية خير لي من هؤلاء، الذين يزعمون أنهم شيعة لي إبتغوا قتلي، و أنتهبوا ثقلي و أخذوا مني مالي ،و الله لإن أخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي، و آمن به في أهلي خير لي أن يقتلوني الشيعة. و هذا الشيخ فيه شيء من موروث شيعي فارسي يجري على لسانك! و علي بن أبي طالب و إبنه الحسن رضي الله عنهما ليسوا بخلفاء بمعنى علي بن أبي طالب لم يكن خليفة الرابع مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه الذين جاءوا من الكوفة و مصر و مناطق البصرة و كان عددهم 8000 مقاتل و لما وصلوا إلى المدينة المنورة قتلوا الخليفة عثمان بن عفان و نصبوا مكانه علي بن أبي طالب بدون مشاورة من أهل الحل و العقد من مجلس الشورى الذي كان يتشكل من طلحة و الزبير بن العوام و عبد الرحمان بن عوف و سعد بن أبي وقاص و عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جميعا و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و قتلة الخليفة عثمان هم الذين قتلوا علي بن أبي طالب مثلما قتلوا الخليفةِ عُثمانَ ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان و كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض. و الحسن رضي الله عنه لم يبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و لكن كان الحسن قائد جيش الكوفة فقط، و سبب مبايعة الحسن معاوية رضي الله عنهما ليس تنازلا، و لكن شعر بالخوف من شيعة الكوفة قتلة أباه علي بن أبي طالب، لأنهم ضربوه بخنجر في فخضه و سرقوا ماله و حصيرته التي كان كان يصلي عليها الحسن، فقال لهم الحسن يا شيعة الكوفة إني لأشعر بأمن و أمان على نفسي و على أهلي و مالي مع معاوية خير منكم و إني ذاهب إلى الشام لأبايع معاوية. فذهبا الحسن الحسن و الحسين إلى الشام و بايعوا معاوية على السمع والطاعة و سمي بعام الجماعة ،و أما في عهدة علي بن أبي طالب لم يسمى بعام الجماعة بل سمي بعام الفتنة
أولًا سيدنا الحسن أفضل من سيدنا معاوية رضي الله عنهما ثانيًا الذين بايعوا سيدنا الحسن بالخلافة أغلب الأمصار ثالثًا من قال أن الحسن لم يكن يعلم أمور الحكم هل لمجرد أن الشيعة يبغضون سيدنا معاوية رضي الله عنه فأنت عنادًا بهم ترفعه على الحسن رضي الله عنه فوالله إن الحسن رضي الله عنه أفضل وإنهم كلهم سادتنا الأطهار الأبرار رضي الله عنهم
ولا نفهم لماذا كل هذا النبش في تاريخ مضت عليه أكثر من أربعة عشر قرناً... وأكثر ما ورد فيه مزور ومحرف ومدسوس .... حتى أصبحنا نخجل من عروبتنا أمام العالم بسبب مظاهر التخلف التي أمسينا عليها في عالم يسعى نحو التحضر والتعلم وتحقيق التنمية والرقي وإثبات الذات ومكانة محترمة بين الأمم.... لنغلق كتب التاريخ المخزي وللنظر إلى حاضرنا ومستقبل الأجيال القادمة...
إعتراف الحسن إبن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بأن الشيعة أرادوا محاولة قتله، و شعر الحسن بالأمن و الأمان مع معاوية أفضل من أن يعيش في عقر دار الشيعة في الكوفة، لأنهم أرادوا قتله 👇👇👇👇👇👇👇 شهادة الحسن في كتاب بحار الأنوار للعلامة الشيعي المجلسي قال :عن زيد إبن وهب الجهاني، لما طعن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بالمدائم، أتيته و هو يتوجع من الألم فقلت له بما ترى يا إبن رسول الله فإن الناس متحيرون، فقال الحسن فوالله أرى معاوية خير لي من هؤلاء، الذين يزعمون أنهم شيعة لي إبتغوا قتلي، و أنتهبوا ثقلي و أخذوا مني مالي ،و الله لإن أخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي، و آمن به في أهلي خير لي أن يقتلوني الشيعة. و هذا الشيخ فيه شيء من موروث شيعي فارسي يجري على لسانك! و علي بن أبي طالب و إبنه الحسن رضي الله عنهما ليسوا بخلفاء بمعنى علي بن أبي طالب لم يكن خليفة الرابع مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه الذين جاءوا من الكوفة و مصر و مناطق البصرة و كان عددهم 8000 مقاتل و لما وصلوا إلى المدينة المنورة قتلوا الخليفة عثمان بن عفان و نصبوا مكانه علي بن أبي طالب بدون مشاورة من أهل الحل و العقد من مجلس الشورى الذي كان يتشكل من طلحة و الزبير بن العوام و عبد الرحمان بن عوف و سعد بن أبي وقاص و عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جميعا و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و قتلة الخليفة عثمان هم الذين قتلوا علي بن أبي طالب مثلما قتلوا الخليفةِ عُثمانَ ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان و كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض. و الحسن رضي الله عنه لم يبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و لكن كان الحسن قائد جيش الكوفة فقط، و سبب مبايعة الحسن معاوية رضي الله عنهما ليس تنازلا، و لكن شعر بالخوف من شيعة الكوفة قتلة أباه علي بن أبي طالب، لأنهم ضربوه بخنجر في فخضه و سرقوا ماله و حصيرته التي كان كان يصلي عليها الحسن، فقال لهم الحسن يا شيعة الكوفة إني لأشعر بأمن و أمان على نفسي و على أهلي و مالي مع معاوية خير منكم و إني ذاهب إلى الشام لأبايع معاوية. فذهبا الحسن الحسن و الحسين إلى الشام و بايعوا معاوية على السمع والطاعة و سمي بعام الجماعة ،و أما في عهدة علي بن أبي طالب لم يسمى بعام الجماعة بل سمي بعام الفتنة
من سم الحسن هو معاوية وإبنه يزيد عن طريق إحدى زوجاته جعدة بنت الأشعث ، أما سبب تنازل الإمام الحسن لمعاوية فهذا أمر طبيعي لأنه كان في جيش الإمام الحسن بعض الخوارج يتربصون به ، ولما واتتهم فرصة الإشاعات عدو على الإمام الحسن وكادوا يقتلونه فسلم الأمر إلى معاوية وليس معنى هذا أن الإمام الحسن يرى معاوية أحق بالخلافة منه كما يروج بعض الكهنة ، فلو كان الأمر كما يقولون فلماذا الإمام الحسن جيش الجيوش أصلا وسار لمحاربة معاوية .
ليس صحيحا ما ذكره العدوي! خلافة علي اختلف عليها الصحابة و غالبيتهم لم يبايعوه!!! و هذا لا يحط من شأن علي و لا من شأنهم رضي الله عنهم أجمعين. لماذا التكلف في تزوير الحقائق؟!!! هل بايع سعد ابن أبي وقاص عليا؟ هل بايع سعيد ابن زيد عليا؟!! هل بايعه عبد الله ابن عمر ؟ أبو موسى الأشعري؟ و هؤلاء ممن اعتزلوا الفتنة و لم يشاركوا فيها ، و يقال أن عدد الصحابة الذين لم يشاركوا في الفتنة و لم يبايعوا عليا عشرة آلاف!!! و الذين حاربوه كمعاوية و عمرو و غيرهما رضي الله عنهم يدخلون في الذين لم يبايعوه!!! و هناك مغالطة كبيرة يريد العدوي أن يوقعنا فيها ! هو يريد أن يوهمنا أن معاوية قاتل عليا من أجل الخلافة و هذا كذب و زور ! معاوية لم يفعل ذلك نن أجل منصب الخلافة و قد سلم مبدئيا لعلي بالخلافة على أن يسلم له قتلة عثمان أو أن يقيم عليهم الحد و حتى قوله إن الحسن أولى بالخلافة من معاوية فيه تدليس و تضليل لأن معاوية لم يكن يتنافس مع الحسن على منصب الخلافة و أصلا الحسن لم تتم له البيعة إلا في العراق، أين الشام و مصر و جزيرة العرب و باقي الأمصار؟!!! في هذه أثناء معاوية لم يكن يطالب بالخلافة و إنما بإقامة القصاص من قتلة عثمان، الحسن هو الذي سلم الخلافة لمعاوية بعد أن علم بصلاحه و حنكته و كفاءته في إدارة شؤون الأمة و الدولة الإسلامية و لأنه كان في مركز قوة! فما كان من معاوية إلا أن قبل بذلك و كان عام الجماعة و توحدت الأمة تحت خليفة واحد يعد من أعظم خلفاء الإسلام بعد أبي بكر و عمر و عثمان. و نحن نعلم أن عليا أفضل من معاوية في المنزلة و الفضل لكنه ليس أفضل منه في منصب الخلافة. و الخلاف إبتداءا كان بين طلحة، الزبير و أمنا عائشة و المغيرة و أبي موسى من جهة و بين علي من جهة أخرى و طلحة و الزبير بايعوا عليا مكرهين و سيف على رقابهم!! و هذه بيعة باطلة و لا يلام عليها علي بل أولئك الأوباش القتلة المجرمون. فلا تنخدعوا بتدليس العدوي!
@@bin_dirgam_alhowiti اخطأت ونصبت العداء الصحابة اصحاب السابقة المهاجرين والانصار شهد الله لهم في القرأن بالرضى عليهم واهل بيت الرسول وهم علي كرم الله وجهه والزهراء فاطمة بنت رسول الله والحسن والحسين احفاد الرسول شهد الرسول في احديث امي ام المؤمنين عائشة في حديث الكساء وبعده حديث المباهلة بان علي كرم الله وجهه والزهراء عليها وعلى ابيها وابنائها السلام والحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنة هم اهل بيته ونزلت فيهم بحديث امي ام المؤمنين عائشة أية التطهير في القرآن الكريم شاء من شاء وابى من ابى احب من احب ونصب العداء وكره من كره اعوذ بالله من الخذلان
كلام غير صحيح ❌❌❌❌ يقلك الحسن جهز جيش عظيم لقتال معاوية للانتقام من مقتل علي ماهذا الخطا علي بن ابي طالب باجماع المسلمون والروافض قتله الخوارج ومعظمهم ممن قتلوا عثمان وليس معاوية ولا جيشه بل معاوية حارب وقاتل قتلة عثمان ولاحق وانتقم من قتلة علي بن أبي طالب نفسه
إعتراف الحسن إبن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بأن الشيعة أرادوا محاولة قتله، و شعر الحسن بالأمن و الأمان مع معاوية أفضل من أن يعيش في عقر دار الشيعة في الكوفة، لأنهم أرادوا قتله 👇👇👇👇👇👇👇 شهادة الحسن في كتاب بحار الأنوار للعلامة الشيعي المجلسي قال :عن زيد إبن وهب الجهاني، لما طعن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بالمدائم، أتيته و هو يتوجع من الألم فقلت له بما ترى يا إبن رسول الله فإن الناس متحيرون، فقال الحسن فوالله أرى معاوية خير لي من هؤلاء، الذين يزعمون أنهم شيعة لي إبتغوا قتلي، و أنتهبوا ثقلي و أخذوا مني مالي ،و الله لإن أخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي، و آمن به في أهلي خير لي أن يقتلوني الشيعة. و هذا الشيخ فيه شيء من موروث شيعي فارسي يجري على لسانك! و علي بن أبي طالب و إبنه الحسن رضي الله عنهما ليسوا بخلفاء بمعنى علي بن أبي طالب لم يكن خليفة الرابع مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه الذين جاءوا من الكوفة و مصر و مناطق البصرة و كان عددهم 8000 مقاتل و لما وصلوا إلى المدينة المنورة قتلوا الخليفة عثمان بن عفان و نصبوا مكانه علي بن أبي طالب بدون مشاورة من أهل الحل و العقد من مجلس الشورى الذي كان يتشكل من طلحة و الزبير بن العوام و عبد الرحمان بن عوف و سعد بن أبي وقاص و عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جميعا و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و قتلة الخليفة عثمان هم الذين قتلوا علي بن أبي طالب مثلما قتلوا الخليفةِ عُثمانَ ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان و كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض. و الحسن رضي الله عنه لم يبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و لكن كان الحسن قائد جيش الكوفة فقط، و سبب مبايعة الحسن معاوية رضي الله عنهما ليس تنازلا، و لكن شعر بالخوف من شيعة الكوفة قتلة أباه علي بن أبي طالب، لأنهم ضربوه بخنجر في فخضه و سرقوا ماله و حصيرته التي كان كان يصلي عليها الحسن، فقال لهم الحسن يا شيعة الكوفة إني لأشعر بأمن و أمان على نفسي و على أهلي و مالي مع معاوية خير منكم و إني ذاهب إلى الشام لأبايع معاوية. فذهبا الحسن الحسن و الحسين إلى الشام و بايعوا معاوية على السمع والطاعة و سمي بعام الجماعة ،و أما في عهدة علي بن أبي طالب لم يسمى بعام الجماعة بل سمي بعام الفتنة
@@kkotiba و إياك وفيك بركة اخي! المشكلة ليست في علي بن أبي طالب غفر الله لنا و له فقط ، و لكن الإشكال في شيوخ السلفية التلفية المعاصرون الذين صنعوا فكر التشيع في أذهان عوام شباب السنة ( و حطموا كذلك أسر المسلمين بفتاوي الخلع التعسفي) ألا و هم الشيخ الألباني و أبو إسحاق الحويني ،و محمد خسان ،و مصطفى العدوي ،و المتشيع حاتم العوني، و الشعراوي و علي جمعة ،و محمد العريفي ،و الشيخ محمد صالح المنجد، و الشيخ الزغبي المصري،و بدر المشاري العلوي الحسيني الشيخ المغربي سعيد الكاملي، و الشيخ عبد الملك بن مبروك الجزائري و الشيخ عزوني الجزائري، و بعض من الشيوخ المداخلة السعودية و القائمة طويلة و هؤلاء كلهم علويين، حسينيين أعداء أمير المؤمنين اليزيد رحمه الله و أعداء عبد الملك بن مروان و الحجاج بن يوسف غفر الله لنا و لهم جميعا و الحمد لله منذ ظهور الدكتور طه الدليمي و الأستاذ صابر مشهور شوكة في حلق التلفية المداخلة الباطنيون المعاصرون و ظهور شيخ وليد إسماعيل و صهيب فراج و الأستاذ أشرف غريب و الأستاذ رامي عيسى ،أصبح الوعي منتشر في أذهان شباب عوام أهل السنة والجماعة، و كذلك حتى أبناء العراق الشيعة بدأوا يتسنون على قناة رامي عيسى و أستاذ وليد إسماعيل و الشيخ صهيب فراج و الأستاذ أشرف غريب و الأستاذ رامي عيسى يوميا بالعشرات.
اتق الله ياشيخ و دع عنك مجاملة الشيعة فهم اشد خطراً على الاسلام من اليهود والنصارى قال ذلك من هو افضل منك علماً ! الغريبة انكم مازلتم تقولون ان لعلي وأبنائه مكانة مقدسه !!! خلاف قول الرسول الأكرم لفاطمة ! سبحان الله
@@bohfeth7264 الامام الحسن بالكوفة لو باالمدينة باتفاق الاشعث مع معاوية والامام علي اجدادك الخوارج باتفاق مع معاوية وجدك يزيد قتل الحسين لان رفض بيعته وحمل راس الحسين مع النساء والاطفال الى جدك بالشام بس انتم شيخ الدشداشة القصيرة مأثر على عقولكم
درستم وقرءتم،وبحثتم معقوله ما عرفتم الحق من الباطل وتترضون على معاويه أليس معاويه خرج على أمام زمانه مرتان الأولى خرج على الامام علي والثانيه على الامام الحسن عليه السلام
لان الخلافة من الاصل بين عثمان وعلي وعثمان نكث في عهده بان يبقى على عهد الشيخين فتلقائي علي يكون الخليفة لان الناس اجمعت في بيعتها عليهما ثم بعد مقتل عثمان الذي تمسك بالخلافة بعد بطلان بيعته فقتل اصبح علي خليفة وبايعة كبار الصحابة وكل ومن تم توليتهم الامصار ما عدا معاوية والباقي الكل يعرفه
الشيخ هداه الله مصطفى العدوي غير متمكن من الرد على الشيعة لو يستفيد من الشيخ عثمان الخميس فهو متمكن من الرد على الشيعة لان الشيعة يستغلون اي خطأ من الشيخ
إعتراف الحسن إبن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بأن الشيعة أرادوا محاولة قتله، و شعر الحسن بالأمن و الأمان مع معاوية أفضل من أن يعيش في عقر دار الشيعة في الكوفة، لأنهم أرادوا قتله 👇👇👇👇👇👇👇 شهادة الحسن في كتاب بحار الأنوار للعلامة الشيعي المجلسي قال :عن زيد إبن وهب الجهاني، لما طعن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بالمدائم، أتيته و هو يتوجع من الألم فقلت له بما ترى يا إبن رسول الله فإن الناس متحيرون، فقال الحسن فوالله أرى معاوية خير لي من هؤلاء، الذين يزعمون أنهم شيعة لي إبتغوا قتلي، و أنتهبوا ثقلي و أخذوا مني مالي ،و الله لإن أخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي، و آمن به في أهلي خير لي أن يقتلوني الشيعة. و هذا الشيخ فيه شيء من موروث شيعي فارسي يجري على لسانك! و علي بن أبي طالب و إبنه الحسن رضي الله عنهما ليسوا بخلفاء بمعنى علي بن أبي طالب لم يكن خليفة الرابع مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه الذين جاءوا من الكوفة و مصر و مناطق البصرة و كان عددهم 8000 مقاتل و لما وصلوا إلى المدينة المنورة قتلوا الخليفة عثمان بن عفان و نصبوا مكانه علي بن أبي طالب بدون مشاورة من أهل الحل و العقد من مجلس الشورى الذي كان يتشكل من طلحة و الزبير بن العوام و عبد الرحمان بن عوف و سعد بن أبي وقاص و عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جميعا و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و قتلة الخليفة عثمان هم الذين قتلوا علي بن أبي طالب مثلما قتلوا الخليفةِ عُثمانَ ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان و كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض. و الحسن رضي الله عنه لم يبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و لكن كان الحسن قائد جيش الكوفة فقط، و سبب مبايعة الحسن معاوية رضي الله عنهما ليس تنازلا، و لكن شعر بالخوف من شيعة الكوفة قتلة أباه علي بن أبي طالب، لأنهم ضربوه بخنجر في فخضه و سرقوا ماله و حصيرته التي كان كان يصلي عليها الحسن، فقال لهم الحسن يا شيعة الكوفة إني لأشعر بأمن و أمان على نفسي و على أهلي و مالي مع معاوية خير منكم و إني ذاهب إلى الشام لأبايع معاوية. فذهبا الحسن الحسن و الحسين إلى الشام و بايعوا معاوية على السمع والطاعة و سمي بعام الجماعة ،و أما في عهدة علي بن أبي طالب لم يسمى بعام الجماعة بل سمي بعام الفتنة
أتقي الله يشيخ مين الذي يكذب كيف تتبعون من قال فيه رسول الله صلى الله عليه واله يموت على غير ملة الإسلام كونه مات ولم تكون في عنقه بيعة لامام وكذلك قال فيه لا أشبع الله بطنك !!! والله أتعجب على أناس يسيرون إلى جهنم بملك أرادتهم والطامة الكبرى يدعون المشيخة يبه راجعوا انفسكم قبل فوات الاوان
أنت شيعي رافضي و تتستر من السنة و تستعمل التقية إعتراف الحسن إبن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بأن الشيعة أرادوا محاولة قتله، و شعر الحسن بالأمن و الأمان مع معاوية أفضل من أن يعيش في عقر دار الشيعة في الكوفة، لأنهم أرادوا قتله 👇👇👇👇👇👇👇 شهادة الحسن في كتاب بحار الأنوار للعلامة الشيعي المجلسي قال :عن زيد إبن وهب الجهاني، لما طعن الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما بالمدائم، أتيته و هو يتوجع من الألم فقلت له بما ترى يا إبن رسول الله فإن الناس متحيرون، فقال الحسن فوالله أرى معاوية خير لي من هؤلاء، الذين يزعمون أنهم شيعة لي إبتغوا قتلي، و أنتهبوا ثقلي و أخذوا مني مالي ،و الله لإن أخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي، و آمن به في أهلي خير لي أن يقتلوني الشيعة. و هذا الشيخ فيه شيء من موروث شيعي فارسي يجري على لسانك! و علي بن أبي طالب و إبنه الحسن رضي الله عنهما ليسوا بخلفاء بمعنى علي بن أبي طالب لم يكن خليفة الرابع مبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،،و الذين نصبوا علي بن أبي طالب هم قتلة الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه الذين جاءوا من الكوفة و مصر و مناطق البصرة و كان عددهم 8000 مقاتل و لما وصلوا إلى المدينة المنورة قتلوا الخليفة عثمان بن عفان و نصبوا مكانه علي بن أبي طالب بدون مشاورة من أهل الحل و العقد من مجلس الشورى الذي كان يتشكل من طلحة و الزبير بن العوام و عبد الرحمان بن عوف و سعد بن أبي وقاص و عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهم جميعا و كان أول إنقلاب عسكري في تاريخ الإسلامي ،و قتلة الخليفة عثمان هم الذين قتلوا علي بن أبي طالب مثلما قتلوا الخليفةِ عُثمانَ ،بمعنى أكل علي يوم أكل عثمان و كما يقول المثل العربي أكلت يوم أكل الثور الأبيض. و الحسن رضي الله عنه لم يبايع بالإجماع من قبل الصحابة من المهاجرين و الأنصار و التابعين ،و لكن كان الحسن قائد جيش الكوفة فقط، و سبب مبايعة الحسن معاوية رضي الله عنهما ليس تنازلا، و لكن شعر بالخوف من شيعة الكوفة قتلة أباه علي بن أبي طالب، لأنهم ضربوه بخنجر في فخضه و سرقوا ماله و حصيرته التي كان كان يصلي عليها الحسن، فقال لهم الحسن يا شيعة الكوفة إني لأشعر بأمن و أمان على نفسي و على أهلي و مالي مع معاوية خير منكم و إني ذاهب إلى الشام لأبايع معاوية. فذهبا الحسن الحسن و الحسين إلى الشام و بايعوا معاوية على السمع والطاعة و سمي بعام الجماعة ،و أما في عهدة علي بن أبي طالب لم يسمى بعام الجماعة بل سمي بعام الفتنة
يا شيخ اتقى الله تقول روايت كثيره تقول قتل او لا على الاقل رجح فالثابت انه سم على يد جعده بأمر معاويه وتحريض منه واهل العراق لم يقل احد لحسن عليه السلام ما ذكره الشيخ وإنما قال أحدهم يا مذل المومنين فالحسن عليه السلام قال له بل معز المومنين وانتم لم ترضوا بفعل معاويه من تولية معاويه ليزيد فلما لا تتبرو منه ومما فعل فمعاويه نقض عهده مع الحسن ولم يلتزم بشي منه وفي الحديث لا دين لمن لا عهد له ونقض هي من صفاة المنافقين فاية المنافق اذا وعد اخلف كما الحديث الصحيح ومعاويه منافق لانه كان مبغض لعلي عليه السلام والنبي صلى الله عليه وآله وسلم قال لعلي عليه السلام لا يحبك الا مومن ولا يبغضك الا منافق وفي الحديث ان المومن ياكل بمعده واحده والمنافق ياكل بسبع امعاء وكان ياكل فلا يشبع لان النبي كما الحديث الصحيح انه دعا عليه فقال لا اشبع الله بطنه وكان ياكل فلا يشبع ويقول احملو عني الطعام فلم اشبع ولكن مللة منه ةكان ناصبي بأهل البيت عليهم السلام فمعاويه بتوليته ابنه يزيد على رقاب المسلمين فهو شارك بقتل الحسين وأهل بيته واصحابه وشارك بقتل اهل المدينه المنوره واستبحتها واغتصاب نساهم وضرب الكعبه بالمنجنيق فاي فضيله لمعاويه اما ما ذكره الشيخ من فتح البلدان فلم يكن معاويه مشارك فيها وإنما من فتحها هم من شاركوا فيها وهم المسلمون والله يعطيهم على قدر نياتهم فمن كانت نيته هي اعلا كلمة فهو ؤاجر ويجازي خير الجزاء اما من كانت نيته دنيا او غنيمه او توست ملك او غير ذالك فقد حبط عمله ولا اجر له وهذا ينطبق على معاويه فإن فتح البلاد ليس من أجل اعلا كلمة الله واظهارها بل من أجل توسعة ملكه وكسب الغنائم والدنيا وما شاكل وفي الحديث الصحيح لكل امرى ما نوى إلى آخر الحديث والدليل على صدق كلامنا كثير فمعاويه من أجل الدنيا والمناصب رفض ان يسلم الأمر لعلي عليه السلام لانه نحاه والأمر الثاني انه لما صالح الحسن عليه السلام بشروط لم يلتزم بها وخالفها وقال لأهل الكوفة بعد ان تمكن فخطب فيهم ما قاتلكم حتى تصلوا وتصومو واني اعلم انكم تفعلون هذا ولكن قاتلكم حتى أولى عليكم وقد أعطيت ذالك
سبب انقسام آلامه هو معاوية وكل من لا يعترف بذلك فإنه بوجد خلل في فكره/وعلى جميع المسلمين أن يتصورو أن سيدنا رسول الله موجود فأين كان سيقف سيدنا رسول الله مع الإمام علي أم مع معاوية الطليق إبن الطلقاء والذي غدر بالامام الحسن حتي يولي إبنه الفاسق يزيد/فخيانه معاوية لا آل بيت النبي ثابته
الرجاء تبليغ الشيخ يحتاج ترك السكر مدمر الذاكرة والطحين والزيوت المصنعة . يستطيع استخدام ريت الزيتون الغير مغشوش وزيت جوز الهند بالطبخ. واخذ ملعقة اكل زيت جوز الهند كل ثلاث ساعات يقوي الذاكرة و اكل فطر عرف الاسد لاسترجاع الذاكرة ولا شك يفضل تنقية الجسم من الطفيليات بطرق كثيرة واهمها اكل جميع انواع الخضروات الطازجة فقط ولمدة 90 يوم. وطبعا ترك الادوية لانها سموم مدمرة ومولدة للامراض