سُبْحَانَ اللّٰه،. هذا السؤال الذي في العنوان، سألته لنفسي سابقا ثم بحثت في كل مكان لأجد الجواب، ووجدته بحمد الله تعالى وبفضله، والآن سأشاهد المقطع لأعرف ما فيه،. الجواب الذي توصلت له،. أن سبب الإساءة كانت كثرة الأموال والأولاد،. وهذا سبب كاف ليفرط الإنسان ويطغى ويسيء،. عموماً، سأشاهد المقطع الآن ولكم كل التوفيق،.
دكتور يمكن اختصارها . ان حرف على في نتيجة ووقوع العقاب .وحرف اللام جلب السوء والخطأ . والضلال للنفس . اي انت الذي جلبت السوء لنفسك . اما لو وقعت نتيجته عليك فحرف على
ياايها الذين امنو لاتاكلو الربا اضعافا مضاعفة ،، سوال نحوي هل هنا اضعافا تاتي بمعنئ الضعف اي ترقيق وتخفيف ،ارجو ان ترد علي لغوبا حصرا ، او اشرح لنا الاية فضلا منك
أرجو من حضرتك التعمق والمراجعة لقوله تعالي(ذرية من حملنا مع نوح)،،،،، وهل اسرائيل وليس يعقوب هو من كانوا في الفلك مع نوح،،،،لأن القرآن العظيم ذكر (آل يعقوب)في سورة يوسف ولم يذكر ولو مرة واحدة اسرائيل أو بني اسرائيل مع أن سورة يوسف تخص يعقوب وأبناؤه وهي أحسن القصص كما ذكر ربنا سبحانه وتعالي،،،شكرا لكم عل سعة صدركم
نعم حبيبي يوجد خلاف - عند المحققين- هل يعقوب هو اسرائيل ام لا وانا اؤيد البحث الذي يقول ليس هو يعقوب وهتاك بحث قيم للباحث عميد جمال الشرقاوي اكد فيه ذلك وهذا بالطبع مخالف لاقوال المفسرين وجزاكم الله خيرا
قال الله رب العالمين في الآية ٣٣ من سورة آل عمران ، وفي الآية ٥٨ من سورة مريم { ۞ إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰۤ ءَادَمَ وَنُوحࣰا وَءَالَ إِبۡرَ ٰهِیمَ وَءَالَ عِمۡرَ ٰنَ عَلَى ٱلۡعَـٰلَمِینَ } [سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ٣٣] { أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلَّذِینَ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَیۡهِم مِّنَ ٱلنَّبِیِّـۧنَ مِن ذُرِّیَّةِ ءَادَمَ وَمِمَّنۡ حَمَلۡنَا مَعَ نُوحࣲ وَمِن ذُرِّیَّةِ إِبۡرَ ٰهِیمَ وَإِسۡرَ ٰۤءِیلَ وَمِمَّنۡ هَدَیۡنَا وَٱجۡتَبَیۡنَاۤۚ إِذَا تُتۡلَىٰ عَلَیۡهِمۡ ءَایَـٰتُ ٱلرَّحۡمَـٰنِ خَرُّوا۟ سُجَّدࣰا وَبُكِیࣰّا ۩ } [سُورَةُ مَرۡيَمَ: ٥٨] في آية آل عمران ومريم هناك ثلاثة أنبياء تكرر ذكرهم وهم آدم ونوح وإبراهيم ونجد أن في آل عمران ذكر نبيا رابعا وهو عمران وفي مريم ذكر اسرائيل ولم يذكر عمران ، والآيتين تتكلم عن اصطفاء واجتباء وإنعام لهؤلاء الأنبياء بالتالي فهم أربعة اصطفاهم الله وكان الانبياء من ذريتهم وهم ادم ونوح وإبراهيم و عمران المسمى بإسم آخر وهو اسرائيل والمسمى بإسم آخر يعقوب ، لإنك تجد مسميات في القران تستخدم لنبي واحد
المفروض ان يكور التركيز على الفرق بين كلمتين مباركتين بيان الفارق . ولكنك خضت كثير وردت حول الموضوع أوتيت بتعليل انت تظنه وتتخيله وتتوهمه (( كهانه )) أو(( تفسير )) او (( تأؤيل )) وهذا يسمى في القرءان ((شعر )) . القرءان لا يفقه هكذا أبدأ . لكن هو أسلوب التراث واهل اللغه الدوران في حلقات و متاهات للتشتيت لانهم أرادوا جعل القرءان عضين . مبهم بطابع الظن . أو كما أدعوا زورا (( كتاب اسرار )) وحمال اوجه لكي يخاض في آياته ويلغى لتختلط كلمات الله التامه وآياته وأحكامه بما يدعيه ويؤلفه الانسان الجهول الظلوم والاكثر جدلا . بعد أن طمس المترفون من وعي عباد الله وادراكهم (( اللسان العربي المبين وقواعده واحكامه كما بينها سبحانه في آيات محكمه لبيان مافيه بالحق واليقين دون لبس ولاشك ولامريه . وعمد أولئك بعد عجزهم ويئسهم من أحداث تغيير أو زياده أو إنقاص في كتاب الله إلى تعجيمه وخلصوا إلى إيجاد الاداه والوسبله لتحريف الكلم كن بعد مواضعه ووجدوا ضالتهم في كلمه اللغو وبما يحملوه في أنفسهم من ضغينه وحقد عظيم على دين الله وكتابه وامه محمد اصبح اللغو لغه ثم جعلوا اللغه مكرا وسحرا اللغه العربيه ليتشابه البقر على الناس وزادوا لخوار العجل الجسد لغوا . وجعلوا من هذه اللغه وعلومها ركن دين وايمان وسبيل مقدس أبدي وادعوا أن قرطاس سيبويه المكتتب هو (( الكتاب )) بل زادوا كفرا ومكرا وقالوا هو (( قرآن النحو )) واستغفر الله عما يفعل الظالمون . ومن ١٢ قرن وعلى يد أعتى سلطه متجبره في ظاهرها عباسيه هاشميه وفي فعلها وامرها فارسيه برمكيه مجوسيه الحد القوم للسان اعجمي هم من الفه ونبذوا اللسان العربي . فأنى لك دكتور أن تعي وتعقل ما يفرق بين (( فلها )) و (( فعليها )) وانت تركن إلى القوم الظالمين المترفين وتتبع سبيلهم وتذر سبيل جعله الله لك وسلطان لتسمع القول وتفقهه أن انت (( استمعت ونصت ))
