البياض والسواد المذكور في القرآن المقصود به في يوم القيامة..( يوم تبيض وجوه وتسود وجوه).. أما في الدنيا الله سبحانة يقول (ومن آياته إختلاف ألسنتكم وألوانكم) يعني في الدنيا لا إعتبار للون انما للعمل
اسمع كثير عن طاقه سلبيه وطاقه ايجابيه من اين عرفتون انه هنآك طاقه سلبيه او ايجابيه هناك فقط شعور سلبي ينعكس بي افعال علي تصرفت اي كائن وهناك شعور ايجابي ينعكس بي افعال على تصرفات اي كائن
ليس كل أبيض جميل وليس كل أسود جميل، وليس كل أسود قبيح، وليس كل أبيض قبيح... عن نفسي رأيت أناس من ذوي البشرة البيضاء شديدة البياض، البعض منهم لفت نظري جمالهم والبعض لم استطع النظر اليهم او لم يلفتوا نظري، وبالمصادفة كنت حينها في بلد افريقي غير مسلم، ولفت نظري جمال السمر وان العين عندما تكرر النظر بدون أحكام مسبقة تبداء باكتشاف جمال كانت محرومة منه بسبب الأحكام التي كونها العقل....