قصة القصيدة : أن المتنبي مرَّ بطريق طرابلس فطلب منه ( اسحاق الأعور بن ابراهيم ) أن يمدحه، فاحتج المتنبي بأنه حلفَ أن لا يمدح أحدًا في رحلته هذه ، فغضب اسحاق فآذاه في الطريق ، ولمّا فارقه المتنبي قال هذه القصيدة يهجو فيها اسحاق ويمدح فيها أبي العشائر .
اسامه الواعظ ما اعرف كيف اوصلك انا كلي اعجاب بما تقدم و احاول اوصل طلبي لك اخي العزيز طالبك ولا تردني خائب انا لازلت انتظر عملك في قصيدة ابو مسلم البهلاني تلك البوارق حاديهن مرنان من اجمل القصائد