1 ماي 2024 هذه الاغنية ايقضت في قلبي مزيجا من الاحاسيس وخليط بين الحزن والالم والسعادة والفرح كنت اعشقها في عمر المراهقة ..انا اليوم في 42 من عمري ..الحياة سريعة جدا .. احبوا من حولكم واستغلوا كل لحظة من السعادة لعلها لن تعود
لم اسمعها منذ الطفولة و لكنني تعجبت من نفسي لحفظ للكلمات مع اللحن. و تذكرت كم كنت أحسدها هي و صديقاتها و هن يتجولن و يرقصن في المطر . و عاد نسيم الطفولة يعلو من أمامي . كم كنت اتأثر بأغانيها
@@user-dh8hl2pn6hالغيوم هي الغيوم تختفي ثم تعود والمطر نفسه المطر دائماً بالخير يعود ولكن نحن نتغير واحلامنا تتبخر والتي كانت تحلم بان تركض وترقص تحت المطر جفت احلامها ولربما الغيوم السوداء امطرت كالإعصار بسيول جارفة ولم يتسنى لها ان تعرف الغيوم الوردية ورذاذ مطرها المزين بقوس القزح
المخرج مبدع فعلا 😍 توليفة الكلمات مع اللحن الرائع و الصوت الملائكي مع قصة الفيديوكليب خلااااص تخليك في عالم اخر 😍 انتحر الفن بعد هذا الزمان و هذة الاغاني
كم نشتاق لك يا ماجدة وإلى ذلك الزمن الجميل 😢.......أصبحنا في زمن غاب فيه الإحساس المرهف والفن الراقي وأصبح الكل يجري وراء الماديات و المظاهر......إحتراماتي وتقديري كبيرين لك أيتها السيدة العظيمة🌺
حقيقة هي من أجمل الفيديو كليب على الإطلاق، صوت و لحن و سيناريو و مقدمة و خاتمة و متن و تقسيم موسيقي و أحاسيس و مزيج من المشاعر و تسلسل و تناسق و تنظيم و ترتيب و اتساق ،،،،،
كنت اسمعها وانا عمري 13سنة وكنت احس اني طايرة من السعادة كبرت وكبرت مشاكلي النفسية بسبب الحرمان و الزواج و الاطفال ونسيييييييت نفسي حتى صرت احس اني عجوز وانا لسة عمري سنة 37 😢😢😢😢😢😭😭😭😭😭😭
أيقونة الطرب العربي فنانة متميزة صوت مشا الله بحبها ماجدة الرومي تحية طيبة لشعب اللبناني وعل الشعب السوري كمان اخيكم من الجزائر الله يفرجها نشأ الله وترجع بيروت ودمشق مثل زمان
كم كان قلبي سعيدا وانا صاحبة 13سنة واستمع لهذه الاغنية،تغير كل شيء الان الايام تمضي ولم أعد اهتم ان كنت سعيدة، ان كنت بخير!!!!! نسيت نفسي وكل ماتحبه وانغمست في مسؤولية البيت والزوج والأولاد، آآآآه كم اشتاق لأيام كنت فيها حرة مرحة متفائلة حالمة بكل ماهو جميل
وانا كان عمري في عشرينات تقريبا كنت اعشق هده الأغنية وارسم لنفسي عالم اعيش فيه وفجأة اكتشفت ان هده مشاعر شبه مستحيلة والان عمري 46 وصلت للحقيقة لازم الإنسان يحب نفسه جدا ويقدرها ويحترمها كي يصل لهده مشاعر مغربية مغتربة