ماشاء الله تبارك الله اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين آمين يارب العالمين الله يحفظكم ويخليكم لبعض أن شاء اللة تبارك الرحمن كل الاحترام والتقدير الدكتورة الفاضلة السيدة المحترمه لينا والى السيد الاخ أنور كل الاحترام والتقدير الله يحفظكم ويرزقك الرزق الحلال أن شاء الله كلام جميل جدا يريح القلب و يشرح الصدر وآلله والي التوفيق اللهم بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا الجزاء على هذا كل الاحترام والتقدير حسين عمر الشرفاء من الاردن
ماشاءالله ادام الله بينكما المودة والالفة واكثرالله من امثالكم فعلا تستاهلين كل الخير والبركة تحية طيبةمن ابنة الجزائر استفدنا الكثير من معلوماتكم من والفيديوهاتالتي حكت عن الصالحين الاولينالذين كانوا نبراس يضيء درب شباب المسلمين ونور اللهدربكموسددخطاكم
ام محمد اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد. وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
أختي الكريمة ربنا يوفقك للخير ... لكن أظن تعود المرأة على قول حاضر و القنوت للزوج ، فقط من باب طاعة الله عز وجل ، في الحالات الاولى يعتقد أنه لذاته الوهمية ، لكن بعد قليل من الزمان يكتشف أنك تتعاملين معه أنه ضعيف مسكين و تحاولي تماشيه فإما يخجل و ينعدل أو يتعامل و يعرف أنه ضعيف وأنك اقوى منه نفسياً وهذا يغيظه أكثر فيحاول أن يداري بطريقة مادية أو معنوية باحترام غصب عنه لأن الإنسان كائن أخلاقي مهما ادعى غير ذلك ... دمت بخير...
من عاين بعين بصيرته تناهي الأمور في بداياتها نال خيرها و نجا من شرها و من لم ير العواقب غلب عليه الحسن فعاد عليه بالألم ما طلب منه السلامة و بالنصب ما رجا منه الراحه و بيان هذا في المستقبل يتبين بذكر الماضي و هو أنك لا تخلو أن تكون عصيت االله في عمرك أو أطعته فأين لذة معصيتك ؟ و أين تعب طاعتك ؟ هيهات رحل كل بما فيه! فليت الذنوب إذ تخلت خلت! و أزيدك في هذا بيانا مثل ساعة الموت و انظر إلى مرارة الحسرات على التفريط و لا أقول كيف تغلب حلاوة اللذات لأن حلاوة اللذات استحالت حنظلا فبقيت مرارة الأسى بلا مقاوم أتراك ماعلمت أن الأمر بعواقبه ؟ فراقب العواقب تسلم و لا تمل مع هوى الحسن فتندم