اذكر اني اخذت قرض من بنك وقال نشري لك اسهم حقيقة . بمعنى انه يشتري لي اسهم وانا مخيّر ابيعها او اخليها . واذا اردت بيعها اتصل سخصيا بفرع البنك المالي واقول نفذ امر البيع
جزاك الله خيرا يا شيخ، وأنا أحد ضحايا التورق المنظم وأقولها وبأعلى صوتي: إياااااكم والتورق المنظم، والله إن موظفي البنوك مدربون على الكذذذب على العميل و يعطوه في البداية كل التطمينات أنها شرعية،و يخفوا عنك أمورا كثيرة مالم تسأل عنها فإنهم لا يذكرونها لك، ثم بعد توقيع العقد تسأله نفس الأسئلة فتسمع جوابا آخر يمغص بطنك. موظف المبيعات همه الوحيد هو تحقيق المبيعات أو ما يسمى بالهدف الشهري له Target, وكلهم يكذبووووون لأجل جعلك توقع. ثم يكون أول ما يخصمه البنك عليك هو أرباحهم وليس الأقساط، بحيث لو جئتهم ثاني يوم تريد إرجاع المبلغ يقول لك أنت ملزم بسداد الأرباح أولا ثم سدد المبلغ على كيفك. أليس هذا عين الربا؟ وفعلا لوكانت السلع حقيقية فإنه يستحيل تصريفها في السوق بهذه الكميات الضخمة من المتورقين، فلماذا الكذب و التحايل على شرع الله؟ تحذييييييييييييير لكل من يخاف الله و يرجوا لقاءه: عليكم بالتورع ثم التورع ثم التورع، والبعد حتى عن الشبهات وليس الحرام البين فقط. وإياك أن تأخذ أي دين مالم للضرورة القصوى، و خذ في أضيق نطاق لسد حاجتك وليس للتوسع أو للمتاجرة، ويكون قرضا حسنا من جمعية أو من أشخاص بدون ربا أو فوائد، و إياااااكم وأي شكل من أشكال تمويل البنوك قدر الإمكان. اللهم هل بلغت .. اللهم فاشهد.
هل القرض المتعارف عليه في البنوك هو نفس المصطلح الشرعى للقرض الذي يشترط فيه الاحسان ؟ لان اكيد البنك لا ينوي الاحسان عند اقراضه للعميل و ده يخلي الربا لا تنطبق على المعاملة لان ما في قرض اصلا والله اعلم. ارجو الافادة
اسلام عليكم ياشيخ انا من مصر و الدوله الان خصصت قروظ الئصحاب المشاريع السغيره ويقرضوه بحد اعلا ٢ مليون جنيه بفائده ميسره يسمونها مصاريف اداريه ثلاثه ونصف فى الميه فى السنه هل هاذا حلال ام فيه شبهه ربويه وجزاكم الله خير
معلومات مفيدة ، ولماذا يوجد اختلاف بين العلماء في الاراء ؟ ومفروض توضع للناس المسلمين بوجه عام اما ضمن المناهج او دورات شرعية توعوية لانها جزء من حياة الناس .. نسأل الله السلامة والتوفيق والعافية ..
يا شيخ معلش يعني انا رايح البنك لاحتياجي المال ويخيرك انك ماذا اضع لك هل تريد سياره او اثاث او او وهذا لم يكن غرضي انا محتاج المال لسداد ديون او عمل مشروع غير مسجل في الاوراق وربما احتاج المال كي اصرفه في دوله اخري انا اشوف انه لف افدنا جزاك الله خير
يمحو الله الرباء وينمي الزكوات اللهم اغننا بحلالك عن جرامك واللهم يارب ياكريم احمي وطننا الغالي بلاد الحرمين وكل بلاد المسلمين وطول بعمر خادم الحرمين الشرفين وولي عهدة الامير محمد بن سلمان وشيوخنا واريهم الحق حق ووردهم اتباعة واريهم الباطل باطل وبعدهم اجتنابه واخر دعوانا الحمد لله ربي العالمين الله يزاك خير يا شيخ الفاضل والله يا شيخ لخت قرض من البنك يحوس ام الراتب بس ويش نسوي طارة البركة والله وعلم
طيب سؤال الله يعافيك : انا طلبت تمويل شخصي من بنك الراجحي ، كيف اعرف انه هو امتلك السلعة ثم صلح عقد معي وباعني اياها ؟ او انه هو صلح معي العقد ليضمنني ثم اشتراها ثم باعني اياها ؟ لانهم يقولون ان الحالة الثانية حرام . وهل هي من الربا . آمل منكم الاجابة ان كان عندكم علم او سؤال العلماء ؟ وما هو رأي جمهور العلماء في ذلك . وشكرا لكم
يارجال مايبيلها صناعة صاروخ في كل بنك محاسب للقروض التجارية هم يحسبون حسبة على مقدار الفائدة المحددة عندهم من البنك الدولي وعليها يتم حساب القرض وفوائده واقصادة لكن لجهل الناس المحاسبي والمالي يتم سقوطهم في فخ البنوك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله شيخنا الكريم اذا بغيت اخذ دبلوم بسعر ٣٠٠٠ و تواصلت مع شركة تمويل ستعطيني المبلغ و علي سداده بأقساط و بزيادة كما قالو مصاريف ادارية ٥٠٠ هل يجوز شرعا و جزاكم الله خيرا
بعض البطاقات مثل سيجنتشر الراجحي تاخذ ربح عليك ١% وهذا فيه شك بالاضافة الا تمويل المرابحة يدخل فيه ان السلعة ماتشوفها ولاتمتلكها بعد بيعها لك وهنا نقطة الشك ايضا لان هذا من بيع العيينة او النسيئة وهو محرم بالاضافة الى بيعها على نفس الطرف وهذا ايضا نقطة تحايل علما ان البنك يقول انه يبيعها لطرف متعاقد معه ولاشفنا ولا راينا نسال الله العفو المسلمين بحاجة الى مصارف تنظمهم وتقضي حوايجهم ماغير نقرا على الاوراق والشروط والاحكام انها متوافقه مع الشريعه والله يغفر لنا بس
لايوجدشئ اسمه قرض بدون دفع ارباحه للبنك في المصارف لااسلاميهاولاربويها..واللي يقول فيه يخبرني بالتقدم بطلبي للقرض الذي يعنيه وله مني ٣٠٠٠٠الف ريال اسلمهااياه عندحصولي على مبلغ القرض.
يا أخي العزيز القرض هو نفسه نفس الصدقة تقريبا، عرّفوها أنها عقد بإرفاق ( من الرفق، يعني زي العطف)، تعطي أحد مثلا كاش 300 ألف وهو محتاج، ويرجعها لك نفسها بالضبط 300 ألف، لكن في البنوك اوكي هم يسمونه قرض نقدي، لكن ليس قرض حسب الاصطلاح الشرعي، بل حسب العرف ، هو بالحقيقة تمويل، لأن البنوك ما تتصدق على الناس، بدليل كلهم مستفيدين بالنهاية الشخص والبنك ، يعني هو زي المتاجرة، كأنه يبيع لك 300 ألف كاش ب 320 ألف كأقساط. مدري ليش المشايخ عجزوا يفهمون هذي. فماله دخل أن التمويل النقدي أو ما يتعارف عليه القرض أن الفايدة فيه تعتبر ربا. مع أن القرض حسب الاصلاح الشرعي نعم الفوايد فيه حرام، لكن القروض الي في بنوك ليس على حسب المصطلح الشرعي بل عرفي لذلك الفوايد فيه ما تعتبر ربا. أما لو قلت أن النقد من جنس الربويات أصلا وأنه يجب أن تؤخذ مثلاً بمثل هذا لا دليل عليه لأنه ليس من اصناف البيوع الستة وليس تابع لأحد هذه الأصناف وليس لاحق لأحد هذه الأصناف. أما إذا عللت الاصناف الستة أن الذهب والفضة وغيرها من الاصناف الربوية أن العلّة الثمنية، والعلة مبحث أصولي، لكن عموما لو قلت أن العلة هي الثمنية، وألحقت النقود كلاحق للذهب والفضة لأن ينطبق فيها علة الثمنية، فالآن في عصرنا الحالي الذهب والفضة سلع وليست أثمان، فيلزم من هذا التعليل أن تقول الذهب والفضة لا يجري فيها الربا، وهذا ألغاء لأصل النص، والعلة الظنية لا تلغي النص كما في اصول الفقه، لذلك التعليل بالثمنية باطل. هذا والله أعلم
الكل حرام البنوك الاس و البنوك الربوية و البيع ليس مثل الربا الربا يربي الخمول و العجز والفوارق الاجتماعية و استغلال تعب الاخر و البيع يربي العمل و الإحترام و العيش المشترك والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين
اني من العراق أود السؤال خطر في بالي سؤال أود منك الإجابة عنه وودت ان اقترض من المصرف العقاري وانا اخاف من الربا سؤالي اذا كان القرض المصرفي مع أرباحه تذهب الى خزينة الدولة التي ستصرفه في أمور الدولة ككل لماذا يعتبر اذا ربويا عكس في زمن الرسول ص الذي يذهب لفرد واحد ام ان المبدأ هو عدم زيادة الدين فلسا واحدا قطعا في كل الأحوال سواء لفرد أو لدولة
انا هم جاي ابحث عن جواب لنفس السؤال انه المصرف العقاري نطا مباردة تمويل لشراء وحده سكنية بقيمه ١٠٠مليون على ان يتم حجز العقار لحين اكمال سداد القرض بزيادة ٤ % ماجاي لكى جواب للعلم زوجي هو يريد ياخذ وانا مامقنتعه هل علي اثم والله احس كلبي يرجف من الخوف
بارك الله فيك، سؤال بالنسبه للتمويل في اوروبا، هنا في النرويج العملية كالتالي، الشخص يذهب و يبحث عن منزل، و عندما تجد المنزل المناسب، بعد ذلك تذهب الى البنك، البنك يعمل عليك بحث و يرى ما اذا كنت قادر على السداد، الخطوه الثانيه، البنك يعطيك شهاده بانه وافق على تمويلك، انت بعذ ذلك تذهب لصاحب المنزل و معك و رقة الضمان ، و تدخل في مزاد على المنزل ، و تبدا تزايد بناء على القيمه المرفقه في الشهاده من البنك، بعد ذلك يرسى المزاد عليك، بضمان البنك، و بعد ذلك تنتقل الملكيه لك و تبدا في سداد القيمه المتفقة مع البنك المرفقه في الشهاده مع زياده 2 الى 5 في المائه. هنا انا لم استلم النقود في الحساب من البنك وايضا الملكية انتقلت مباشرة الى و ليس الى البنك و من ثم الي. هل هذا القرض المحرم او تمويل جائز شرعاً
حياك الله أخي أحمد.. هذه الطريقة تُعتبر قرض بزيادة ربوية محرمة شرعًا، وذلك لأن البنك دخل هنا في العقد بصفته مقرضًا لا بائعًا للعقار.. وبناءً على ذلك فإن الزيادة التي أخذها من طالب التمويل هي زيادة في مقابل القرض، وليست ربحًا في مقابل بيعه للعقار.. والطريقة الصحيحة هي أن يشتري البنك العقار من مالكه، ثم بعد شرائه، وقبضه، يقوم ببيعه على طالب التمويل بعقد مستقل.
أرجوكم أريد من يشرح لي ... أنا مولني رجل أعطاني مال كاش مول لي مشروع . هل أعيد له ماله فقط أم أعطيه نسبة نصف الربح.؟؟؟ هل هو حلال أم حرام.... أرجوكم أجيبوني أجركم لله.
يا اخي اقرا سورة البقره وقل لي لمذا الله تعالى قارن الربا بالصدقات ستفهم ما معنى قرض انت تخلط يجب ان تعلم ان البنوك الاسلاميه والتقليديه نفس المعامله بالضبط والقرض لا يسمى قرض الا اذا كان فيه احساااااااان يعني لا تقرض بفائده انسان معسر او اصحاب الصدقات وانا هنا للمناضره متى شئت
arezki ouhaddad كلامك سليم وفهمك صحيح. من يقول أن عمل البنوك هو القروض، تماماً كمن قال أن الخمر اسمه مشروب روحي. تبديل المسمّيات (جهلاً أو تجوّزاً أو اختصاراً أو تحايلاً) لا تغير في الحكم شيء، فيبقى عمل البنوك بيع، والزيادة في البيع جائزة (على البراءة الأصلية)، ومن زعم غير ذلك فمطالبٌ بالدليل والبرهان. شكراً لك..
القرض تاخذ مائة ألف وتردها مائة وعشرة آلاف أما التمويل فيبيعك البنك سيارة قيمتها مائة ألف بمائة وعشرة آلاف مقسطة بمبلغ شهري لمدة خمس سنوات ، فتأخذ أنت السيارة وتبيعها وتحصل على المائة ألف
ارجو الرد ضروري اهلي بنوا بيت ب50 مليون ولازال عضم اكتشفت بعد مدة انهم استلفوا من البنك 10 مليون يسددونها شهريا بفائدة من دون علمي ما العمل اذا بعت البيت هل يطهر ؟
القران واضح، اذا تسلفت نقد ورجعته نقد (هذا دين وليس بيع) ولو كان يمر بمراحل البيع لان النتيجه النهائيه نقد بنقد. لكن لو نقد مقابل سياره من تاجر السياره نفسه ودفعت له اقساط اكثر فهذا بيع. مع ان المثال الاخير يظل مشتبه فيه لانه يبيع نفس السلعه بسعر مختلف عن بيعها بدون تقسيط (كاش) والله اعلم فما بالك بالمثال الاول (مجرد تحايل على الحكم)
السلام عليكم شيخنا الفاضل عندي إستفسار و انا حائر أرجوا النصح جزاكم الله بكل خير إحنا في المغرب الدولة فتحت على الشباب اقامة مشاريع متوسطة و صغيرة و قالت أنها ستمول المشاريع للشباب بفائدة 2% و الدولة تظمن المشاريع أي إذا لم ينجح المشروع فالدولة لن تتابع قضائيا صاحب المشروع سؤالي هو , هل هذا القرض أو التمويل فيه ربا .
الله يجزاك خير واسمح لي اخالفك ممكن التبس عليك معنى القرض القرض هو عقد معاوضة قام على الإحسان والشفقة فتأصيل القرض بأنه عقد معاوضة غير محضة يأتي من حيث أنه فيه تبرع وفيه معاوضة مثال : لو اقرضتك 100 متر من القماش على ان ترجعها لي بعد سنه 200 متر من القماش فهذا حرام بس لو بعتك 100 متر من القماش على ان ترجعها لي 200 متر فهذا حلال لان القماش ليس من الاصناف السته فالفرق بين القرض و البيع هو النية بين الطرفين التمويلات التي فالبنوك التجارية هي من البيوع وليست من القروض البنك يبيعك ريال ولا يقرضك اياه والريال ليس من الاصناف الربوية المذكوره في حديث عبادة وقياس الريال بالذهب والفضة بعلة الثمنية المطلقة قياس باطل لان الذهب والفضه اليوم ليسوا اثمان لذلك علة الذهب والفضه قاصره عليهم لذلك انا ارى انه لا حاجة لنا بسلع وحيل نضعها حتى نتمول من البنوك
تكييف القرض بأنه بيع مخالف لحقيقة العقد وواقعه والنية والتكييف القانوني له.. وكلها محاولات لتبرير الربا الموجود اليوم.. والتي رفضها عامة أهل الاختصاص من الفقهاء والاقتصاديين والقانونيين.. وعليه المجامع الفقهية، والمعايير الشرعية، وهيئات الفتوى الاجتماعية.. وكلامك يلزم منه إباحم كل القروض الربوية.
Talal بارك الله في علمك، أهنّيك وأشهد بالله إن كلامك صحيح 100٪. إلحاق الأوراق النقدية بالذهب والفضة، ماهو إلا قياس باطل بعلة لا تصح، والصواب كما قلت يا طلال أنه جائز إذا كانت النية بيع (تموّل وربح) وليست قرض (إرفاق وتبرع)؛ لأنه ليس من الأصناف الستة ولا يقاس على أيٍ منها. أمّا إن كانت المعاملة بنية القرض فالزيادة محرمة وهي الربا الأعظم (ربا القروض)؛ حمايةً للفقير وحفظاً له، وهذا الباب (ربا القروض) ليس محل بحث أصلاً فكل قرض تحرم فيه الزيادة مطلقاً بأي شكل وأي نوع من المال. مبادلة 100 متر قماش بـ200 متر بعد سنة جائزة إذا كانت النية بيع (تموّل وربح) وهذه هي التجارة، وتكون نفس هذه المبادلة محرمة إذا النية قرض (إرفاق وإحسان وتبرع). فالذي أخرج القرض عن البيع (النية)، وشاهده قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((إنما الأعمال بالنيات...)). كما أفتى بنفس هذا المثال الشيخ ابن باز رحمه الله أنه جائز لا شيء فيه، وكما استقرض رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمل بالجملين. أما ما يسمى بالصيرفة الإسلامية، فليتّق الله من يحرم الحلال، ثم يحتال حيل الصبيان للتخارج من الحرمة التي ما أنزل الله بها من سلطان، ما بالك إن كان هذا أمر تعمّ به البلوى كالتمويلات التي هي عصب الاقتصاد، والاقتصاد هو عصب الأمة ومنعتها!.
عبدالعزيز الدميجي أ. عبدالعزيز، حبذا لو ترجع لقال الله قال الرسول، لترد الحجة بالحجة على أخونا طلال، لا تعدد المجامع والفتاوى والاختصاص... والرد أصلاً على كلامهم. أما ما قلته في آخر الرد، أنه يلزم من طلال إباحة كل القروض الربوية، فغير صحيح. أولاً: يقول لك أنها بيع من البيوع وليست قرض وشاهده نية الطرفين (معاوضة محضة بنية التموّل للأول ونية الربح للثاني) وهذه حقيقة عمل البنوك، وما يعارض في هذا من عنده مثقال ذرة من عقل، والفرق بين القرض والبيع لا يخفى على الصغار، أما إن كنت لا ترى فرقاً بين القرض والبيع فلا حول ولا قوة إلا بالله! ثانياً: هو يحرم كل زيادة في القروض بأي شكل مطلقاً، وهذا لا خلاف عليه، الخلاف على الزيادة في البيوع. حقيقة عمل البنوك هو (بيع الفلوس) فهي بياعة فلوس، لم تنشأ للتبرع والإرفاق والإحسان أصلاً، وأنا عندما أذهب لأتموّل من البنك لم أذهب منكسراً أطلب إرفاقه وإحسانه وشفقته، فأنا نيّتي التموّل الحالي لغرض استثمار المبلغ في مجال معين، والبنك لم يموّلني حين موّلني إلا بنية الربح، هذا هو البيع والتجارة. إذا كنت ترى أن هذا ربا، فأنت تراه بإحدى طريقتين: 1- أن المبادلة مبادلة قرض وليست بيع، وهذا لا يقول به أحد. 2- أن المبادلة بيع، ولكن الأوراق النقدية بزيادة وأجل محرمة، وبهذا أنت تقيسها على الذهب بعلة، وأنا أسألك ما هي العلة؟ شكراً لك
السلام عليك ورحمة الله لعل سؤالي يصلك انا وسيط بين شخص يريد تمويل من البنك الاهلي السؤال هل أخذ التمويل من البنك الاهلي السعودي تحديدا محرم لان البنك عنده تعاملات محرمه
اتقوا الله يا مسلمين البنوك ... حرام حرام حرام .... من أراد قرضا فليقترض عند أخيه المسلم .... ومن جاءه من يريد قرضا فليقرضه .... ومن اقترض فليرد دينه وليتق الله ربه .....
@@abuyara6863 يعني مثلا إذا البنك باعك سلعة بالآجل وفي العادة نكون أسهم فهذه المعاملة جائزة بغض النظر عن الفائدة أما إذا كان عطاك فلوس بفلوس فهذه ربا صريح فهي بالنهاية ترجع إلى طريقة إقراض البنك لك
السلام عليكم ارجوك توضحلي هذا المسالة انا اريد شراء هاتف وشخص صاحب مال قال لي اختر الهاتف الذي تريد وقل لي ماسعره حتى احدد لك السعر الذي اعطيك اياه المال واشتري هاتفك النوعية التي تريد مثلا الهاتف ب 700 واقول له انه ب 700 ووفيعطيني صاحب المال 1000 هنا اصبح كل شهر اعطيه 10 حتى اصل الى 1000
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته س:الزيادة في التمويل حلال أم حرام؟ ١)(نية التمويل هو القرض عكس البيع)٢) التجارة الحلال لها فوائد اقتصادية ملموسة و ضرر منعدم عكس القرض و التمويل الربوي س:ماهو الضرر الذي أزيل بتمويل المرابحة؟......قرض ربوي بلباس البيع؟ هل اللباس يغير اللباس؟ شكرا على الجواب
نية التمويل هو الربح و ليس القرض، الربا ليست من أجل مجرد الزيادة لأن الزيادة في القرض و لو كانت 0.001% و حتى لو كانت للإنتاج فهي تبقى ربوية أما البيع و الشراء بين السلع و الأثمان فلا ربى فيه و هو يروج الاقتصاد و يزيد الطلب على السلع و الإنتاج
هذا تحايل على الله صفة من الربى بيع لك .الله يعلم وهكذا فعل اليهود لصيد الحوت....نفس الربح في البنك الاسلامي والغير الاسلامي. الأموال تدار. بقانون عالمي
تفسير الماء بالماء و في الاخير لا شيء يعني لا تعطني مالا بفاءدة و لكن اشتري لي سلعة بفاءدة؟؟ ما هذا الهراء و هذا التحيل !! الربا المحرم هو ربا النسيءة وهو تاخير الاجل مع زيادة مبلغ الدين المتفق عليه اضعافا مضاعفة عند عدم القدرة على السداد وهو ما يعرف بربا الجاهلية
@@hidramateek1098 الفاءدة لا ضير منها اذا كانت بالاتفاق (و هذا هو الحاصل في القروض البنكية مثلا) و لكن الزيادة في المبلغ اي غرامة التاخير بسبب عدم القدرة على الدفع هي المحرمة
@@walidrhaiem4928 الفائدة حرام و هي ربا صريح شخص يقرضك 100 و تعيدها بفائدة 10% هل كان يفعلها المسلمين و تحت أي بند أخذ عني فائدة 10% ؟!! هذأ ربا لا نتحايل على بعض يحق فقط أن يشتري البنك السلعة كاملة ثم يبيعها عليك بعد أن وضع ربح على ما اشترى و ليس أن يضع ربح على مالم يشتري و يكون وسيط يقف بين المعرض و المشتري إللي حضرتك أنت و الرسول منع بيع مالا تملك هذولي نصابين و الحمدالله لم اتعامل و لن اتعامل معهم لو اموت
@@hidramateek1098 اذا انت لا تعرف دينك مع الاسف و سابين لك ان شءت صديقي الرسول اشترى البعير بالبعيرين هذا اولا الرسول هو من قال "لا ربا الا في النسيءة " و النسيءة هي زيادة الدين المتفق عليه بسبب التاجيل فهل تريد المزيد!!
@@hidramateek1098 و اضيف على ان حكاية بيع ما لم يشتري و عدم الدخول في الربح و الخسارة هي استنتاجات فقهية لا علاقة لها بالدين صديقي و سيدنا عمر من بين الاشياء التي تمنى على الرسول قبل وفاته ان يفعلها هي شرحه للربا و لكن يد المنون كانت اقرب
قلت انك لم تقترض من البنك الاسلامي وانما هو عقد بيع وهو ايضا ليس عقد ارفاق اي ليس قرضا. وكذلك البنوك التي تسمى كافرة. ان كانت البنوك الاسلامية حلال فكذلك البنوك الكافرة. وان كانت حراما فالاخرى كذلك حرام. يجب على أهل الذكر في هذا الزمان ان وجدوا ولا اكاد ارى احدا منهم ان يفتوا الأمة ان الورق والنقود الالكترونية هي خديعة وحرام وشرك. اذ خلقت من طرف الانسان استنادا إلى لا شيء وطبعتها الدول كالمزورين تماما. ومال الله كما عرف مذ خلق الله ادم هو الذهب و الفضة. وان التعامل بالورق يرحمكم الله يكون تعامل المظطر. كان ياكل احدكم الميتة او الخنزير اضطرارا خشية الهلاك. والله المستعان.
samourov كل هذا خيالات كل الذهب الموجود على الأرض لا يساوي النمو المتزايد في الإنتاج الكلي، وهذه معضلته التي أخرجته من عالم الأثمان. زيادة الإنتاج تضاعفي بدالة أسية خصوصا مع التكنولوجيا والآلة، وهذا يعني أن الأسعار ستنهار انهياراً يجعل المنتج يتوقّف عن الإنتاج!! افترض أن كمية الذهب الموجودة كلها= 1 كيلو وكمية الإنتاج العالمي الكلي= 1 قارورة ماء هذا يعني أن قيمة القارورة تعادل 1 كيلو ذهب. تخيل ما سيحصل العام القادم عندما يتضاعف الإنتاج ليصبح 2 قارورة ماء، كيف ستكون الأسعار؟ ستكون قيمة كل قارورة 0.5 كيلو ذهب؛ لأن الإنتاج تضاعف والذهب متوقف ومحدود لا يزيد. بعد فترة ستصبح قيمة القارورة الواحدة تؤول إلى الصفر، حينئذٍ ما الذي يدفع المنتج للإنتاج؟ والمزارع للزراعة؟ وغيرهم. النتيجة الحتميّة أنه كلما أنتجت أكثر قلت الأسعار أكثر، وهذا معول هدم للإنتاج، لماذا أنتج؟ لتنخفض الأسعار؟ سأتوقف عن الإنتاج والزراعة والصناعة فتنهار كل الأنظمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وسيعود البشر إلى أول خلقتهم (قانون الغاب). فالذهب لابد له من الخروج عن عالم الأثمان، فضلاً عن الفضة فهي خارجة منذ زمن بعيد.
