استاذ محمد بالنسبة للشعر العربي انا اعتبر أن الحداثة هي أن تطور ما تملك لا أن تتخلى عنه لذا اعتبر ان كل انواع الشعر المسماة قصيدة نثرية أم نثر شعري ما هي الا هروب من مسؤولية الوزن والقافية والتي بدونها نعود الى الوراء وللأسف نسمي تراجعنا تحديثا للشعر
ودي تعلمني ان كان تفهمني ليتك تجاوبني عن شعري الغالي الشعر احساس القصيد ومنبعه والشاهد الله وش يسمى ذا ^ ودي اعرف الحقيقه وافهم اسلوبك ليتك تعلمني اعرف وش هي اطباعي يامدرس الشعار لك في الحشا روض وغدير وانت السحابه في نظر عيني وبرقه ورعده ودي اعرف شعري نثر او حر الله يجزاك بالخير رد علي ؟؟
....وقصيدة النثر تذرّعت "بالإيقاع الداخلي" لإدراج هذا النثر في نطاق الشعر. وللمشاهد أن يقارن مقطع الأستاذ حيث ذكّر أنّ في الشعر القديم (خاصة الجاهلي) لا مكان للمخنثين...و ما حدث بين فيرلان ورامبو من ممارسة الجنس معا 🤦🏽♂️
أستاذنا الكريم لا أنسب إليك تعليقاتي المتواضعة، وهذه العلاقة بينهما مشهورة ولقد أثّرت بعض الشيء في شعرهما فلهذا رأيت أنها تستحق أن تُذكر. وعلى كل حال إذا كان لك رأيٌ آخر في الموضوع مرحبا به لعلنا نستفيد، مثل العادة.
شرح ملتبس ، وخليط من المفاهيم تخبط بها خبط عشواء . الرمزية والسريالية والرومانسية مضامين لا علاقة لها بأنواع الشعر وأشكاله . بودلير ورامبو وإلوار وفرلين من رواد قصيدة النثر الغربية التي كانت ،في مضامينها ، صدى للمذاهب السوريالية والعبثية والتكعيبية . أما الرمز والإيحاء والأسطورة فهي وسائل وظفها الشعراء للتعبير عن بواطنههم وأحلامهم وتذمرهم وموقفهم من العالم . وهذه الوسائل الفنية ليست أشكالا بقدر ماهي أدوات وظيفية لبلوغ مقصدية النص الشعري . أما قصيدة النثر والشعر المنثور والنثر الشعري والشعر المرسل ، فهي أشكال أو أنواع شعرية من ضمن جنس الشعر . ووايتمان كتب قصيدة النثر بمضامين رومانسية حفلت بالرمز والإيحاء والأساطير في ديوانه " أوراق العشب " . ووجدنا شعراء عصر النهضة كتبوا قصائد عمودية حافلة بالرموز والإيحاءات والأساطير وغيرها ، نذكر على سبيل المثال لا الحصر ، قصيدة " نسر " لعمر أبي ريشة .......
