ما لا تعرفه عن البخاري 

اللهم آمين

اللهم امين يا رب العالمين ❤

آمين

اللهم ٱمين

آللهم آمين يارب العالمين. 🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴

الطعن في البخاري من الحروب التي يمر بها المسلمون.

كان عليكم ان تقولوا البخاري عليه السلام وازكة الانام

صدقت بارك الله فيك 🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴

@@benmed3701 انت اللي قلت ونحن لن نزيد عما نقول

احسنت القول

لا يجوز مقارنة كتاب الله المصحف بأي حال من الأحوال بأي كتاب بشري كقول أصح كتاب بعد كتاب الله أو اي شيئ آخر كما لا يجوز مقارنة الله تعالى بأحد من البشر مهما علا شأنه كائن من كان بخاري أو غيره

@محمد جلمد أخي الكريم حديث النبي صلى الله عليه وسلم كلام بشر والوحي المصحف كلام آلله

@محمد جلمد والوحي صالح لكل زمان ومكان اما أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم قد لا تكون كذلك والا تساوى البشر مع الإله

@محمد جلمد النبي ناطق للوحي و المصحف وليس من تأليفه هو رسول ورسالته الوحي في هذه الأيام الناطق باسم وزارة الخارجية يقول رأي وزارة الخارجية وليس قوله

@محمد جلمد لسبب الفرق بين الرسالة والنبوة وفرق شاسع بين الروايات والأحاديث المتناقضة والأسلوب القرآني الفريد الم تلاحظ ذلك؟؟؟

@@mawaddah6923 بناءا على مقالك و ما يدريك ان حديث ( لا تكتبوا عني و من كتب عني غير القرآن فليمحه ) هو صحيح قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم و كيف وصلتنا افعال سول الله صلى الله عليه وسلم الا بالتدوين و كيف نحكم على افعال المسلمين اليوم بدون السنة المدونة هل اذا سمعنا غالب المسلمين يسب العيش و الحياة او يلعن الزمان نقول هذا متوارث عن اهل المدينة ام نرجع الى حديث ( لا يسب أحدكم الدهر ....) و كيف نتعامل مع الحديث العظيم الصحيح :( إنما الأعمال بالنيات ........) و الذي اعتبره العلماء أحد الاحاديث التي عليها مدار الإسلام و قال الإمام أحمد و الشافعي :يدخل فيه ثلث العلم . و كثير من الاحاديث قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم تنبيها و تعليما و نصحا و توصية لاصحابه رضي الله عنهم و لا ترتبط بأفعال مشهودة عنه صلى الله عليه وسلم. .

الحمد لله. عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( لا تَكْتُبُوا عَنِّي وَمَنْ كَتَبَ عَنِّي غَيْرَ الْقُرْآنِ فَلْيَمْحُهُ وَحَدِّثُوا عَنِّي وَلا حَرَجَ ... ) رواه مسلم (الزهد والرقائق/5326) قال النووي في شرحه لصحيح مسلم : قَالَ الْقَاضِي : كَانَ بَيْن السَّلَف مِنْ الصَّحَابَة وَالتَّابِعِينَ اِخْتِلاف كَثِير فِي كِتَابَة الْعِلْم , فَكَرِهَهَا كَثِيرُونَ مِنْهُمْ , وَأَجَازَهَا أَكْثَرهمْ , ثُمَّ أَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى جَوَازهَا , وَزَالَ ذَلِكَ الْخِلاف . وَاخْتَلَفُوا فِي الْمُرَاد بِهَذَا الْحَدِيث الْوَارِد فِي النَّهْي , فَقِيلَ : هُوَ فِي حَقّ مَنْ يَوْثُق بِحِفْظِهِ , وَيُخَاف اِتِّكَاله عَلَى الْكِتَابَة إِذَا كَتَبَ . وَتُحْمَل الأَحَادِيث الْوَارِدَة بِالإِبَاحَةِ عَلَى مَنْ لا يَوْثُق بِحِفْظِهِ كَحَدِيثِ : " اُكْتُبُوا لأَبِي شَاه " وَحَدِيث صَحِيفَة عَلِيّ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ , وَحَدِيث كِتَاب عَمْرو بْن حَزْم الَّذِي فِيهِ الْفَرَائِض وَالسُّنَن وَالدِّيَات . وَحَدِيث كِتَاب الصَّدَقَة وَنُصُب الزَّكَاة الَّذِي بَعَثَ بِهِ أَبُو بَكْر رَضِيَ اللَّه عَنْهُ أَنَسًا رَضِيَ اللَّه عَنْهُ حِين وَجَّهَهُ إِلَى الْبَحْرَيْنِ , وَحَدِيث أَبِي هُرَيْرَة أَنَّ اِبْن عَمْرو بْن الْعَاصِ كَانَ يَكْتُب وَلا أَكْتُب , وَغَيْر ذَلِكَ مِنْ الأَحَادِيث . وَقِيلَ : إِنَّ حَدِيث النَّهْي مَنْسُوخ بِهَذِهِ الأَحَادِيث , وَكَانَ النَّهْي حِين خِيفَ اِخْتِلَاطُهُ بِالْقُرْآنِ فَلَمَّا أَمِنَ ذَلِكَ أَذِنَ فِي الْكِتَابَة , وَقِيلَ : إِنَّمَا نَهَى عَنْ كِتَابَة الْحَدِيث مَعَ الْقُرْآن فِي صَحِيفَة وَاحِدَة ; لِئَلا يَخْتَلِط , فَيَشْتَبِه عَلَى الْقَارِئ فِي صَحِيفَة وَاحِدَة . وَاللَّهُ أَعْلَم .ا.هـ. "شرح مسلم" (18/129-130) .