الدروس العلمية على تلجرام t.me/D_MShms قناة المقاطع القصيرة / mshmsdint تلجرام أساسية t.me/MShmsdin كناشة t.me/kunacshsa الكتب t.me/mshmsdin_... مكتبة متون العقيدة المسندة t.me/motoon_s
جاء في كتاب النشر في القراءات العشر لابن الجزري ج1 ص31 : (وَأَمَّا كَوْنُ الْمَصَاحِفِ الْعُثْمَانِيَّةِ مُشْتَمِلَةً عَلَى جَمِيعِ الْأَحْرُفِ السَّبْعَةِ، فَإِنَّ هَذِهِ مَسْأَلَةٌ كَبِيرَةٌ اخْتَلَفَ الْعُلَمَاءُ فِيهَا: فَذَهَبَ جَمَاعَاتٌ مِنَ الْفُقَهَاءِ وَالْقُرَّاءِ وَالْمُتَكَلِّمِينَ إِلَى أَنَّ الْمَصَاحِفَ الْعُثْمَانِيَّةَ مُشْتَمِلَةٌ عَلَى جَمِيعِ الْأَحْرُفِ السَّبْعَةِ) وقال الإمام ابن حزم : (وقد غلط قوم غلطا شديدا وأتوا بأخبار ولدها الكاذبون والملحدون ...ومنها أن قراءات كانت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أسقطها عثمان وجمع الناس على قراءة واحدة قال أبو محمد وهذا كله ضلال نعوذ بالله منه ومن اعتقاده وأما الذي لا يحل اعتقاد سواه فهو قول الله تعالى {إنا نحن نزلنا لذكر وإنا له لحافظون} فمن شك في هذا كفر ولقد أساء الثناء على أمهات المؤمنين ووصفهن بتضييع ما يتلى في بيوتهن) وللفائدة: islamspedia.com/%D8%B1%D8%A7%D9%8A_%D8%A7%D8%A8%D9%86_%D8%AD%D8%B2%D9%85_%D9%81%D9%8A_%D8%AC%D9%85%D8%B9_%D8%B9%D8%AB%D9%85%D8%A7%D9%86_%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%AD%D9%81 فمن تبنى القول بأن عثمان رضي الله عنه والصحابة نسخوا الأحرف التي أنزلها رب العالمين فلا يٌلزم غيره برأيه
نفهم من هذا الأحرف السبعة كلها محفوظه الآن بالكامل؟ ولكن لا يمكن تحديد الحرف الواحد بالكامل صحيح؟ يعني لنفرض جاء شخص قال أريد أعرف حرف قريشا كاملا من بداية المصحف إلى آخره فهذا لا يمكن معرفته أليس كذلك؟ المعروف لنا فقط القراءت العشر التي أخذت من الأحرف السبعة. فيعنى هذا مثلا رواية حفص عن عاصم مزيج أو خليط من أكثر من حرف وليست مأخوذة كلها من حرف واحد.
اللهم فك أسر الشيخ محمود و الشيخ الأحمد و عبد العزيز الطريفي والشيخ سليمان العلوان و الشيخ عبد العزيز الطريفي والشيخ عبد الله السعد و الشيخ خالد الراشد و الشيخ سفر الحوالي و الشيخ محمد موسى الشريف و الشيخ محمد صالح المنجد و الشيخ سلمان العودة و الشيخ ناصر العمر و الشيخ عوض القرني و الشيخ عادل بانعمه و الشيخ وليد السناني و الشيخ سمير مصطفى و الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل و الشيخ محمود شعبان و الشيخ أحمد الأسير و الشيخ أحمد بن عمر الحازمي.... و أسر كل المسلمين
جزاك الله كل خير أخي الحبيب. في السابق حاولت مرارا و تكرار فهم الفرق بين الحروف و القراءات لكن لم أستطع. و الحمد لله أول مرة أستطيع استيعابها بشكل كامل. شرح واضح و ميسر بارك الله فيك.
16:00 يسمونها القراءات التفسيرية بالقراءات التفسيرية ، تلك العبارات التي كان يكتبها بعض الصحابة في مصاحفهم الخاصة توضيحاً لبعض الألفاظ أو المبهمات في القرآن ، وعبدالله بن مسعود أكثر من حفظ عنه مثل هذه التفسيرات التي يسميها بعضهم (قراءات تفسيرية) والذي يظهر لي أنها لا تُسمَّى قراءة من حيث الرواية وإنما هي تفسير ينسب لمن كتبه ، لاختلاف الاصطلاح بين القراءة والتفسير . ابن مسعود نقلوا عنه ( التفسير ) الذي كان يكتبه في القرآن … و ثل قوله تعالى ﴿إِنَّ الذين يُنادونكَ مِنْ وراءِ الحُجُراتِ أكثرُهُمْ لا يعقلونَ﴾ الحجرات 4 ، الضمير في قوله ﴿أكثرهم﴾ يعود لوفد بني تميم الذين جاءوا للنبي صلى الله عليه وسلَّم في القصة المعروفة في سبب نزول الآيات. فكتب عبدالله بن مسعود بخطٍ مغاير فوق أو بعد هذه الكلمة (بنو تميم) . فجاء العلماء من بعده فقالوا :(وفي قراءة عبدالله بن مسعود (وأكثرهم بنو تميم لا يعقلون) .[انظر: مجاز القرآن لأبي عبيدة 2/219] وهي بهذا النظم لا تصح قراءة ، وإنما هي تفسير للمقصودِ بِهؤلاء ، وقل مثل ذلك في بقية الأمثلة المنثورة في كتب التفسير والقراءات الشاذة والاحتجاج للقراءات والفقه أيضاً. ولذلك فالذي يظهر لي أن الأولى عدم تسميتها بـ(القراءات التفسيرية) ، وإنما هي تفسيرات لمن كتبها ورويت عنه للفرق بين القراءة والتفسير للقرآن ، وإن كان بعض المفسرين كأبي حيان وابن العربي وغيرهما سمَّوها بالقراءات التفسيرية تجوزاً منهم . وأما البحوث التي ربما تكون تناولت هذا الموضوع فمنها : - قراءة عبدالله بن مسعود للدكتور محمد أحمد خاطر. - تفسير ابن مسعود جمع وتحقيق ودراسة لمحمد أحمد عيسوي. ط.مركز الملك فيصل. - كتاب المصاحف لابن أبي داود. ولعلك تراجع مقدمته وما قاله المحقق .
السلام عليكم ، من أروع الناس في شرح مختصر علوم الأصول هو شيخنا الحبيب محمد بن شمس الدين ، إلا أني في هذا الفيديو عن علم القراءات القرآنية لم أجد فيه ما يفي الغرض ، لقد فهمت من كلام الشيخ جواز اختياري انا لما شئت من الأحرف السبعة وأمزجها حتى قد تصير قراءة خاصة بي وهذا ما لم يقل به أحد من اهل العلم وربما لم يقصده الشيخ لكن مدار كلامي على طريقة الشيخ التي قد يفهم منها ذلك وربما يرجع ذلك لعدم تخصصه الدقيق في هذا الباب ، نحتاج لمن يوضح اصل الأحرف السبعة وعلاقتها بالقراءات العشر وكيفية تواتر هذه القراءات وهل هي توقيفية او توفيقية وهكذا بشكل مسلسل كما عودنا الشيخ ، نسأل الله أن يحفظه ويرزقنا وإياه الإخلاص في النية والقول والعمل
حتى انا فهمت من كلام الشيخ ان ممكن اقرأ كلمة من هنا وكلمة من هناك مادام كله من الله تعالى مع اني درست انه لا يجوز الخلط بين القراءات فمن يقرأ بقراءة ورواية معينة فليلتزم بما جاء فيها لان هذا الامر يعتبر توقيفي والا كما تفضلت حضرتك انه كل قارئ للقرآن سيجمع من الكلمات القرآنية مايعجبه ويقرأ بها ٠
الرجا واليقين بالله.. مهمـا جاءتك الأحـزان فلا تجعلهـا تتمكن من قلبك مادام القلبُ سليمـاً وينبض.. بحبٍ ورضا فكل الأمر خيرٌ حتى لو... كان المحيط عكسَ ذلك...! قل للأحزانِ لن أيأس فقلبي مؤمن بالله.... فالله الذي لا.. يعجزه شيء في.. السماوات.. الكبيرة كلها لن يعجزه .. الرجاء.. الصغير الذي.. تخبئه.. في..قلبك فثق بالله..
يبقى سال مهم لما عثمان رضي الله عنه احرق المصاحف وابقى على حرف واحد واندثرة الستة احرف الاخرى فهل القاراءاة العشر والاختلافات التي فيها هل مصدرها الحرف الواحد الذي كتبه عثمان رضي الله عنه مثلا هل عثمان كتب فتثبتوا ام كتب فتبينوا وشكرا
فتثبتوا هي نفس حروف فتبينوا اختلاف النقط، ف مصاحف سيدنا عثمان كانت غير منقطه لهذا السبب كي تستوعب جميع القراءات، وكانت عده نسخ اتذكر ٥ كي تستوعب ايضا الاختلافات البسيطه في تركيب الكلمات نفسه
في الحقيقة طريقة شرحكم لمعنى القراءة توهم أن اختيار القراء السبعة أو العشرة كان عشوائيا؛ في حين الأمر يرجع للتلقي عن صلى الله عليه وسلم؛ فمثلا في قراءة ورش لا يمكن أن يقرأ بِيوت مهما كان؛ في حين ذلك ثابت عن قالون فأنتم ارجعتم ذلك للمزاج واللهجة والأمر ليس كذلك صحيح الأحرف السبعة جاءت تخفيفا على أمة النبي صلى الله عليه وسلم والأحاديث التي سقتم صحيحة لكن الأمر مضبوط بما تلقاه الصحابة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فلا يجوز الخلط بين الروايات أو القراءات بإجماع العلماء.
إذا ليش تخبروا العامة أن القرآن لا يجوز تغير حركاته و كلماته وأنتم هنا تقولون أن الكلام يتبدل يا شيخ كيف تقولون أن÷ لايتغير و معنى الكلام يختلف بإختلاف الكلام ومكانه و حركاته ( نحويا و قواعديا في اللغة العربية )
القرأن الكريم كلام الله عزوجل و معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم، و نحن أمرنا أن نتدبر أياته و أن نمشي فوق الأرض بأمره و نهيه لا ريب و لا جدالا فيه الله يحكم في ما كان الناس فيه يختلفون التأويل أو القراءات، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، "بسم الله الرحمن الرحيم" (واتل ما أوحي إليك من كتاب ربك لا مبدل لكلماته و لن تجد من دونه ملتحد) صدق الله العظيم
كلامك الاول ان لا يمكن او صعب ان نخلي القوم الاخرين يقروا بلهجة اخريين للقران دعوة باطلة ولا تدخل العقل؛ ولو كان ذلك فلزم ان نغير القران الى لغة هندية و روسية و تركية و الخ... لان الذي يكون اصعب هو تعلم اللغة لا تعلم اللهجة!!!
هل يصلح في زماننا أن يخترع أحدنا لنفسه قراءة جديدة من الأصول والفروش التي موجودة في القراءات العشر ما يرتضي أم تنصح بالالتزام بتلاوة وحفظ الروايات المألوفة اليوم
جزاكم الله خيراً على التوضيح ما هو حكم التجويد ؟ و هل يأثم من تركه ؟ و صحة قول ؛ "والأخذ بالتجويد حتم لازم من لم يصحح القرآن آثم" ما المقصود بالتجويد هنا ؟ شيخنا الفاضل لدي استفسار .. في مسجد الحي الأمام غير متقن لأحكام التجويد مثل الإدغام أو الإخفاء أو القلقلة أو ...أو... ولكن بشكل عام قراءته غير شاذة ومخارج حروفه صحيحة و هو حافظ لكتاب الله هل يأثم على هذه الصورة ؟ و ماذا علينا نحن كمصلين خلفه جزاكم الله كل الخير و بارك الله بكم و نفع الله بكم الأمة
كل تلك القراءات العشرة ثابتة... القرآن أنزله الله تبارك وتعالى على سبعة أحرف... والقراءاة مزيج من تلك الأحرف... وكلها ثابتة قطعا... هذا كتاب الله وله قراءات كثيرة ... فتبارك الله جل جلاله....هذا عينه من الإعجاز...
السلام عليكم ارجو الاجابة يا شيخ كيف القراءات الثلاثة التي تلت السبعة متواترة وقد ذكرت ان أإمة من المسلمين فعلوها مما يعني ان الرسول لم يفعها ، رجاء توضيح هذه النقطة، وجزاك الله خيرا
السلام عليكم جزاكم الله خير عند تساول بخصوص القراءات الشاذة قلتم ان هناك اربعه تعتبر صحيحه ولكنها غير متواتره لذلك لا تقبل هل هذا يعني بان القران لا يقبل الا متواتر ! اذا كان كذلك لماذ يتم قبول الاحاديث مع ان اغلبها ليس متواتر اليس المهم هو شرط الصحه نرحو منكم الاجابه وحزاكم الله خيرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته فرق بين شرط الصحة وشرط القرآنية ومن الأسباب أن الرواوي الثقة لو قال كلمة من الحديث بلهجته فلا بأس، لكنه لو فعل ذلك بالقرآن فلا يقبل منه لأن ألفاظ القرآن وطريقة نطقها تعبدية
شيخي أريد توضيح لما قاله الإمام السيوطي بعدما أسلف بالكلام عن الخلاف في معنى سبعة أحرف ... فقال : (وقد ظن كثير من العوام أن المراد بها : القراءات السبع وهو جهل قبيح)
