الكتب : التفسير : تفسير الجلالين العقيدة : عقيدة الطحاوي - مقدمة الرسالة لابن أبي زيد . الفقه : مصادر الفقه المختصرة كتاب ( العمدة لإبن قدامة المقدسي ) للرجوع إليه الحنبلي : الزاد / دليل الطالب الحنفي : القدوري - المنظومة - الهداية الشافعية : المنهاج للإمام النووي - المختصر لابن شجاع - التنبيه للشرازي المالكي : مختصر الاخبري - منظومة ابن عاشر - رسالة ابن زيد القيرواني السيرة النبوية : - الشفاء بالتعريف بحقوق المصطفى ل القاضي أبو الفضل الكتب البسيطه : مختصر سيرة ابن كثير للشيخ محمد بن عبدالوهاب - قرة الأبصار - السيرة النبوية ل ابو عمر ابن أبي البر . كتب للتعمق في فهم السيرة للمتقدمين : فقه السيرة ل محمد الغزالي - فقه السيرة ل منير الغضبان - عيون الأثر لأبن سيد الناس - سيرة ابن هشام . اللهم صل وسلم على نبينا محمد ، صلوا على الحبيب
يحفظك ربي ياشيخ غبنا غبنة ليس لها من دون الله كاشفة تربينا على أن أهم شيء في الحياة أن تأكل وتشرب كما تأكل الأنعام تربينا على أنه من المستحيل أن يكون قائد الجيش هو ذاك الداعية والواعظ والنزيه تربينا على أن الرجل الذي على قدر حاله لايؤذي ولايسب ولايشتم ليس له في المجتمع من يعبره تربينا على أنك رجل إذا رفعت صوتك أو احتقرت رجل واعظ لك تربينا على أن صاحب اللحية مهمته المنبر والمحراب وقراءة القرآن ولا يمهه ما يحيط به فما الحيلة إذن لنخرج من مستنقع نعوم فيه ولا نعلم متى نُنتشل منه أفيدونا يرحمكم الله
■بسم الله الرحمن الرحيم■ ●{ ☆● [ ٤٥ ] الجهاد في سبيل الله إعلاء لأمره وحكمه ببيان حقوق الإنسان المرتبطة بالحرية والكرامة والعدل المجتمعي وفق عبودية الله وحده لا شريك له ( ٣ )●☆}● السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد خاتم النبيين وإمام المرسلين وعلى آله وصحبه اجمعين ، ولا إله إلا الله الملك الحق المبين نكمل مستعينين بالله متوكلين عليه ببيان حقوق الإنسان شهادة لله رب العالمين :- اولا:- عندما نتحدث عن حق المؤمن فإننا أيضا نتحدث عن حق الإنسان دون النظر لديانته أو عرقه لأن الإسلام رسالة عالمية شاملة ، وقد قال تعالى : { ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير } فهو الطف وأخبر بما يحتاج عموم خلقه إذ هو خالقهم وأعلم بهم ، وفي لطفه رحمته تعالى فهو أرحم الراحمين . ● وحين نتحدث عن الحقوق فيجب العدل مع الناس اجمعين وتنحية الحب والبغض جانبا لقوله تعالى : { يا ايها الذين آمنوا : [ كونوا قوامين لله - شهداء بالقسط ] [ ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا ] [ اعدلوا هو أقرب للتقوى ] واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون } ومنها :- ● { قوامين لله شهداء بالقسط } بمعنى ربانيين كما يريد الله تعالى بشهادة القسط التي تشمل إيصال الحقوق لأهلها ● ولا يحملنكم بغض قوم على عدم العدل ● والعدل هو أقرب للتقوى ثانيا:- لأن غاية الله تعالى من الخلق أن يعبدوه فقد ضمن لهم الرزق وبين ذالك في :{ وما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ☆ ما أريد منهم من رزق - وما أريد ان يطعمون ☆ إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين } لكن الماسونيين الصهاينة والحكام يريدون الاستحواذ على أرزاق البشر بتجهيل الناس بها ثالثا:- إن الحرية والكرامة والعدالة في الاسلام وجوه وصور مقابلة من الحقوق بحق عبوديته وحده جل وعلا ، وبناء عليه :- ● قد بينا الحق الأول بالتعليم للشعب على الحاكم ، وعليه فللمؤمنين حقهم بإقامة الدين : { شرع لكم من الدين ..أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه .. } ●وكذالك ضمان الحق في حرية اختيار الدين إذ : { لا إكراه في الدين } فلا يغصبون على الإسلام ، لكن يلزمون بالحقوق التي فيه حتى لا تعم الفوضى ● حق الحياة للإنسان وهو في رحم أمه فلا إجهاض من :{ يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقا من بعد خلق في ظلمات ثلاث } ، وكل من يؤيد الإجهاض فسيغير كلامه لو وضع نفسه مكان الأجنة ، ولكن الكبر يعمي عن الحق ، فقط يجوز الإجهاض إذا خيف على الأم الضرر بقرار الأطباء لقوله تعالى :{ ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق } و لحديث [ لا ضرر ولا ضرار ] ● واما الحرية فقد قال تعالى عن قول إمرأة عمران : { إني نذرت [ لك ] مافي بطني [ محررا ] } فالحرية بأن تكون حرا لله تعالى بغاياته من : غايات المخلوقين مطالبا بالحقوق التي أحقها لك وللناس ● الحرية في التعبير ضمنها الله تعالى في :{ يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم } وبحديث البيعة [ وان نقوم لله لا نخاف لومة لائم ] شهادة لله تعالى وليس للحاكم ، وذالك لأن الله هو { الحق } واوجد كل حق ، ويؤيدها حديث [ الدين النصيحة ] ، ولو لم يكن هناك حوار مثري تتلاقى فيه العقول لن يكون هناك تعايش ، وسيخرج الارهاب فكل كبت نتيجته عنف ، وكل حرية تعبير شهادة لله تعالى بانتقاد الأفكار لا الأشخاص تبعث على تعدد الآراء وإظهار المفكرين والمتميزين وهي سبب للتعايش ● حرية التظاهر بسبب الظلم حق من الحقوق ودليله من تظاهر النساء عند نبينا صلى الله عليه وسلم بسبب أزواجهن ● بل لو ظلم فرد في المجتمع لكان حقا على بقية المسلمين نصرته لحديث [ لا تَحاسَدُوا، ولا تَناجَشُوا، ولا تَباغَضُوا، ولا تَدابَرُوا، ولا يَبِعْ بَعْضُكُمْ على بَيْعِ بَعْضٍ، (وكُونُوا عِبادَ اللهِ إخْوانًا ) ( المُسْلِمُ أخُو المُسْلِم : ِ، لا يَظْلِمُهُ ولا يَخْذُلُهُ، ولا يَحْقِرُهُ ) التَّقْوى هاهُنا ..ٍ بحَسْبِ امْرِئٍ مِنَ الشَّرِّ أنْ يَحْقِرَ أخاهُ المُسْلِمَ، كُل ُّالمُسْلِمِ على المُسْلِمِ حَرامٌ، دَمُهُ، ومالُهُ، وعِرْضُهُ] وفيه :- • إحدى صور العدالة المجتمعية الجامعة بين أفراد المجتمع بعدم الظلم والخذلان وبنصرة المظلوم • التعدي عليها احتقار لأخوة المسلم • تحديد الحرمات ( الدم والمال والعرض ) التي ينتهكها الطواغيت ● حق التقاضي والمحاسبة بالشفافية مكفول لأي فرد في المجتمع باستقلالية القضاء ولو على الوالي من حديث محاسبة سلمان الفارسي لعمر بن الخطاب وهو على المنبر رضي الله عنهما ، واليوم القضاء من أدواتهم في الظلم ، لتعطيل العدل والمحاسبة ولا شفافية ● ومنه حق المساواة بين الحاكم والرعية ، بل بين جميع أفراد المجتمع أيضا ، لكن الحكام يصرفوا الناس عنها بالمساواة بين الرجل والمرأة ● وأما الكرامة : ففي : { ولقد كرمنا بني آدم } ، وتكريم بني آدم من تكريم أبيهم آدم عليه السلام في الجنة : ١- حين اسجد له الملائكة ، و ٢- في بيان عداوة الشيطان تحذيرا ،٣- ثم تكريما بفرض الله تعالى له فيها أربعة حقوق في :{ إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى ☆ وانك لا تظمأ فيها ولا تضحى } ومنها حقوق الإنسان في الدنيا هي :- ١- الطعام الذي يقيم الأود ويكفيه ٢- اللباس الذي يقي العري ٣- الماء بلا إسراف ٤- ( السكن الملك ) الذي يقي الإنسان شمس الضحى ● وعليه من المفترض عدلا أن يتم إعطاء تلك الحقوق وفق الأشد حاجة إبتداء ● حق الفقراء من الشعوب على الدولة :- - على الدولة مما يركز في الأرض من معادن : ( الخمس) بحديث [ في الركاز الخمس ] - على الأغنياء بأخذ الزكاة منهم وردها في الفقراء ● واليوم الحكام الطواغيت يأكلون في بطونهم مال الفقراء والأرامل والأيتام بدون أدنى رحمة ■ فليأتنا الكفار وعباد الدساتير والقوانين الوضعية ثم ليجيبونا : هل هذه الحقوق والحرية والكرامة والعدالة بينها حكامهم أو يجدونها في دساتيرهم وقوانينهم الوضعية مع الوطنية؟ ---- وصدق الله تعالى إذ يقول : {وما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعملون الكتاب وبما كنتم تدرسون } ومعنى النبوة هنا ( منهاج النبوة ) وليس أن يكون نبيا وصدق الله تعالى إذ يقول : { وإن ربك لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون } وكفى بربي هاديا ووليا ونصيرا ووكيلا ، وسبحان العدل الذي له الخلق والأمر ، والله اكبر كبيرا والله الله ربي لا أشرك به شيئا ولله الأمر من قبل ومن بعد ، والله أعلى وأعلم وأحكم؛؛ والله مولانا نعم المولى ونعم النصير؛؛؛ وسبحان ربي رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين؛؛؛ الإمام : بسام بن حسن غبره التميمي جده الأربعاء رابع أيام عيد الفطر لعام ١٤٤١هجري
اعجب لفأر يكبس زر الدسلايك لاسد . مستعد ان اراهن صفة هائلاء الفئران مطبلين لال سعود وامثالهم او اخرين ان ذكرتهم فاكون ظالما للفئران. فكيف تستطيع ان تلمع حذائك أن كنت عايش تحته. الله يحفظ علمائنا الكرام وان يخزي كل مفسد للعقيده الصحيحه فبعض الناس مكتوب عليهم الشقاء وهم يبلون القلم ويزيدونه حبر
الشيخ محمد بن عبدالوهاب منع الناس من تقديس البشر والاسترزاق بالدين والنسب لذلك يكرهونه تنظيم الإخوان المتأسلمين الذي تأسس على يد حسن البنا إبن البناؤون الاحرار وهم الماسونية وقد انتسب إليهم واسمه الحقيقي حسن الساعاتي وهو من اصل يهودي
بدل ما تطالبهم بتدبر كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم الصحيحة الغير مكذوبة وهي التي لا تخالف كتاب الله ولا تخالف العلم والعقل والمنطق والفطرة تطلب منهم كتب واقوال بشر عاشوا في يختلف عن زماننا هذا حيث لا تصلح ولا تتناسب تماما مثل برامج الوندوز وأجهزة الاتصالات التي تتطور باستمرار والتي لا تتعمل كلما تطور الزمان لأجل ذلك لا تستغرب ان امة محمد لن تفلح بسبب أقوال ما يسموا رجال الدين ََ