Тёмный

مبادئ التفكير عند ديكارت 

نادي زدني الشبابي
Подписаться 4,7 тыс.
Просмотров 19 тыс.
50% 1

"رينيه ديكارت (1596 - 1650) هو فيلسوف، ورياضي، وفيزيائي فرنسي، يلقب بـ”أبو الفلسفة الحديثة”، وكثير من الأطروحات الفلسفية الغربية التي جاءت بعده، هي انعكاسات لأطروحاته، والتي ما زالت تدرس حتى اليوم. و(ديكارت) هو صاحب المقولة الشهيرة: “أنا أفكر، إذن أنا موجود“."
لقاء تعريفي بمبادئ التفكير عند ديكارت كمقدمة لتاريخ تطور الرياضيات
المتحدث : صهيب نعنع
يوم السبت 7\4 في مكتبة بلدية نابلس
من الساعة 1 وحتى 3
ضمن انشطة النادي العلمي

Опубликовано:

 

17 сен 2024

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 19   
@othmenhedhli466
@othmenhedhli466 5 лет назад
أحسن طريقة شفتها في حياتي بطريقة مبسطة لفهم منهج ديكارت ! حوار مثير وثري للغاية !
@bahamohamad2178
@bahamohamad2178 4 года назад
وفقكم الله وسدد خطاكم بني
@ameenabdu8444
@ameenabdu8444 4 года назад
جزاكم الله خير
@newmidianewmidia3908
@newmidianewmidia3908 5 лет назад
فلسفة هي الحل
@fahdhusseini5husseini299
@fahdhusseini5husseini299 3 года назад
ديكارت ، غالبايو ، بوانكاريه ، كانط ، راسل ، اقليدس ، ريمان ، لوبنتشيفسكي و الرياضيات و الهندسة . الرياضيات علم وجود الأشكال المجردة ، علم واضح بديهي موضوعه المطلق و شكل وجوده مطلق . الاستدلال الرياضي لا يكذب ليس لأنه كما يقول بوانكاريه بعمم بل لأنه مطلق مجرد ابدي موضوعه علم الأشكال فالعدد مثلا بدبهي لأن تعريفه قائم في ذاته بذاته ، فالواحد واحد و الإثنين يعرف نفسه بنفسه 1+1=2 ، راسل زعم انه في كتابه مبادىء الرياضيات مع هوابتهد برهن على ان واحد +واحد يساوي 2 ، على عكس ما يصرح به بوانكاريه ، أن 1+1=2 غير قابلة للبرهنة و سواء صدق برهان راسل او كذب ، فإن بوانكاريه يقول انه فقط محقق ، مسألة التحقق هنا بالنسبة للرياضيات ثانوية عكس ما يدعيه بوانكاريه فالرياضيات موضوعها عام و ليست بحاجة للتعميم و مشكلة الرياضيات ليس في كونها يقينية بل في أنها لا تكذب و دائما صادقة و هذا نابع من موضوع الرياضيات نفسه و من طريقة وجودها كعلم مطلق بديهي ابدي ، قائم بذاته و كشكل دون مضمون ، صدق الرياضيات من طبيعة الرياضيات كعلم و من طبيعة شكل هذا العلم كشكل لا يقبل الكذب ، أخطاء الرياضيات تأتي من العلوم الأخرى و ليس من الرياضيات نفسها، العلوم الطبيعية تصدق عندما تصدق الرياضيات و هذا ما فعله غالبايو، فالشكل المجرد القائم بذاته لا يكذب لأنه لا وجود للمضمون و المضمون هو وحده الذي يكذب او يصدق ، برهان الرباضيات يأتي من ذاته من طبيعة موضوعه الأبدي المطلق ، من كونه علم الوجود المجرد القائم بذاته و هو ليس كما يقول بوانكاريه اصطلاحا و لا هو منطقا كما يقول راسل ، حجته ذاته و برهانه بديهي وواضح لأنه مجرد ، يدركه العقل بذاته دون مضمون يشير إليه ، هو يشير إلى نفسه بنفسه ، لا يرتدي ثياب اضافية ، يتجول بحرية عاري الجسم شفاف صادق واضح صريح ، الحساب كما الجبر كامتداد الحساب كما الهندسة التي تجمع الحساب و الجبر او الهندسة التحليلية التي استقاها ديكارت من مثلثات فيثاغورس ، الوضوح هنا ليس فطرة كما يقول ديكارت و ليس نابعا من إرادة الله كما يزعم ديكارت و1+1=2 ليس لأن الله أراد ذلك بل لأن الرياضيات كذلك ، لا شيء يفسر الرياضيات هي كالثياب تجد لها دائما المقاس المطلوب ، الرياضيات ميزة من مميزات العقل و ميزة من ميزات الخيال الخلاق و الحلم لا يلبس كل خيال ، الرياضيات التي تعتمد البديهيات صادقة واضحة ، البديهة تأتي من تلقاء نفسها كما هي هندسة اقليدس المستوية الحسية حيث مجموع زوايا المثلث قائمتين كما هي هندسة ريمان المحدبة حيث مجموع زوايا المثلث اكثر من قائمتي بينما مجموع زوايا المثلث في هندسة لوبنتشيفسكي المقعرة أقل من قائمتي ، هذه الهندسات تتعاطى مع الأشكال و الأشكال التي تحددها منطلقات البديهة ، العقل لا يبتكر الرياضيات كما يقول بوانكاريه و الإبداع هنا موضوعه الشكل الذي لا يكذب ، العقل لا يبتكر لأن الرياضيات حقائق ينتجها العقل و لا يخلقها، حقائق قائمة بذاتها تتحقق في الخارج و لا يخلقها الخارج ، النقاش حول الاستقراء العام و حول الاستنتاج نقاش مدرسي ، العقل لا يخترع قوانين او معادلات رياضية ، العقل يحقق حقائق أبدية واضحة قائمة بذاتها بديهية تنطبق على الخارج لأنها الإطار الأعم و الأكثر تجردا ، لأنه ما يتماشى مع طبيعة العقل ذاته ، الرياضيات عكس كل العلوم الأخرى لا تسأل و تعطي الجواب ،جوهر و ماهية الاستدلال الرياضي انه جواب محض منتج و برهان قائم عكس العلوم الأخرى حيث يشكل السؤال جوهر العلم ، الجواب هنا في الرياضيات دائم حاضر واضح مطلق مجرد أكثر ما يناسب العقل ثياب الرياضيات او علم العقل او كما قال كانط ان الرياضيات هي حظ البشرية السعيد دون أن يعني ذلك أن كانط على حق فيما ذهب اليه فهو يفصل عالم الحس عن عالم العقل ، ليعود و يوحدهما في فصل واحد ، الكم المنفصل و الكم المتصل عند كانط زمان مطلق و مكان مطلق ، العقل يتفاعل مع الواقع لا بخلقه ، ينتج حقائق يقينية خالدة عن طريق الرياضيات ، الرياضيات كالعدد لا نهائية و مطلقة كالنقطة في الهندسة ، الرياضيات لا تخطئ كما اخطىء كلود برنار عندما قال الحياة هي الموت لأن أوليات الرياضيات عدم التناقض و لأن1+1=2 و 1+1لا تساوي واحد .كما عبر كلود برنار . 12/12/20
@mahmudefendimustafa2776
@mahmudefendimustafa2776 5 лет назад
بنفس المنهج الفلسفي للبديهيات فمن البديهيات أختلاف الجنس البشري وتميز كل فرد عن الآخر فكيف يدعي تساوي العقل البشري لدي كل البشر؟! 🌷🌙🌙🌙
@scne3175
@scne3175 4 года назад
العقل البشري هو نفسه عند الإفراد والتفاضل بين من يشغل عقله وبين من يرفض تشغيله، ومصطلح تشغيل العقل هو استخدام المنطق على أرضية منهجية صحيحة،
@حبيبهہقآئدقوآتبغدآد
هو مويخص بلرياضيات لو بي غير مواضيع
@user-dk2jc2lf9i
@user-dk2jc2lf9i 5 лет назад
هاده بيخبط كتير يابا 😆😆😆
@yussefairapigodofwar7188
@yussefairapigodofwar7188 5 лет назад
شوقتني لقرائة كتب الفلاسفة بينما كنت اكره كتب الفلاسفة واعتبرهة كلام فارغ
@kaiteikud3735
@kaiteikud3735 3 года назад
عادي الفلسفة مليئة بسفسطة
@fahdhusseini5husseini299
@fahdhusseini5husseini299 3 года назад
الفلسفة المعاصرة . الحقيقة صياغة تلمس وجه من وجوه الواقع او نظرة ترى لونا من ألوان الطيف ، عندما يقرر أفلاطون ان الحقيقة ثابتة و عقلية و هي عكس ما يقرره الحس المتغير ، لا يقرر شيئا غير صياغة مفهومة بملكة من ملكات الإنسان ، الواقع أخرس حتى لو تكلم بلغة الرياضيات كما يقول غاليلة، لا رياضيات دون عقل يرى و يقراء كتاب الواقع ، الواقع لا يقراء في كتابه كتاب الطبيعة ، الذي يقرأ عقل الإنسان او الإنسان و لذلك أخطأت مدرسة فيينا المنطقية حين اتهمت هايدغر أنه يؤلف كلاما بلا معنى عندما قال في كتابه زمان و وجود العدم بعدم و لكنها أصابت بنفس الوقت لأننا لو تتبعنا تراكيب الجمل اللغوية لوجدنا كلمات و جمل بلا معنى و لكن المعنى يتسلل إلى اللغة من خلال المجاز ، فهنا المجاز بحل محل الفاعل ، هايدغر لا بقول هنا يأكل يأكل ، هنا هايدغر يقول يأكل الحصان ، الحصان هنا هو العدم ، الجملة المجازية تحول الكلام و الجمل هنا إلى معنى قد لا تقبلها اللغة و قد تقبلها عندما ينتفض المعنى من قلب الكلمة ، اذا كان كما تقول مدرسة فيينا ان العدم له شكل الفاعل و أنه نفي فيصبح معنى جملة هايدغر النفي ينفي هنا تأكيد للاسم و الصفة في وقت واحد ، الإنسان يلصق المعنى على اللغة و اللغة هنا تتجاوب مع الإنسان و لا تلفط لفظة لأنها لفظة زائرة، تراقب نفسها و تراقب الإنسان الذي يعبر و تترك له حرية التعبير فلا تجافي المعنى عندما يضيق ثوب اللغة او عندما تصل الجملة إلى حائط مسدود ، النشاط العقلي لا ينحصر في تراكيب اللغة و هناك نشاطات أخرى تسير إلى جانب العقل قد ينحني أمامها بشجاعة العقل و بكل طواعية دون أن يفقد من دوره و لا من بريقه الأمر ذاته بالنسبة للإنسان فهو يعرف كما يعرف عقله ان هناك أشياء ارحب من العقل و أغنى من المنطق و أن السر الذي يبحث عنه العقل يبحث عنه أيضا الإنسان ، الإنسان ليس فقط عقله و اللغة لا تسجن الروح داخل جدران المنطق و لا وراء حواجز الحديد ، السر حصن يقترب منه العقل و معه سلاح اللغة ، هذا الحصن منيع شامخ على أعلى قمة الجبل لا يفتح أبوابه باستمرار و فد يحدث ان يتسلل يوما العقل او سيفه الكلمة لكن هذا اليوم لا يكفي الإنسان ليعرف الحقيقة و يبقى الإنسان يحفظ سره و يبقى العقل و سلاحه اللغة على حرب مستمرة مع هذا الحصن المنيع .. 16/10/20
@qusaiam2150
@qusaiam2150 3 года назад
بالدقيقه افترضت دخول جرثومه ع البلد وهي اجى فايروس كورونا هههههههه نقيت علينا
@HhGg-hb4zr
@HhGg-hb4zr 3 года назад
ديكارت (1596- 1650 ). الشك كما يعرضه و يفترضه ديكارت لا يؤدي الى شىء لان الذهن الفارغ من كل الأحكام لا يصل الى شيء و العكس هو الصحيح يجب استعمال هذه الأحكام الموجودة بالطريقة التي نصل من خلالها الى مفاهيم افضل و احكام جديدة او قوانين جديدة ، ثم ان الشك بالطريقة التي يعرضها ديكارت غير خصبة و غير مجدية ، الشك لا يبني ، الشك يهدم , لا يقبل الامر كما هو او الاصح لا ينطلق من الواقع كما هو بل يحاول دائما نفيه و نفي الشيء غير معرفته او اكتشافه و لو تخلصنا من الشك لأنه سلبي و لانه عديم الجدوى و الفائدة و استعملنا بدلا عنه الحوار ، الحوار مع الشيء و الحوار مع الآخر، الحوار تفاعل و اكتشاف دائم و الحوار نشاط إيجابي عكس الشك الذي هو موقف غير بناء و سلبي منذ البدابة و الشك بهدم و لا يبني لا يقرر شياء، يترك القضية او الحكم معلقا لان الشك يفترض الخطاء دائما و هذا هو خطأ الشك القاتل الذي وقع فيه دبكارت ، ثم ان مبدأ الشك كما اقترحه ديكارت بلا قوام و لا يرتكز على دعائم قوية حقيقية ، فهو يقترح في مقابل فكرة الله الماكر او الشيطان فكرة الشك و هنا يبدو ديكارت ركيكا و متهافتا ، فلو كان الله ماكرا فلن ينفع معه شك ديكارت المزعوم و هو الذي يقول عن الله انه قادر مطلق القدرة و لا حد لارادته المطلقة، ان الشك هنا بلا معنى و بلا جدوى ثم ان هناك تجاوزا لفكرة الشك ذاتها حسب ديكارت نفسه، فالشك لا يجب ان يطاول معرفة الانا لذاته و لا ان يتناول آلله و هما عند ديكارت مواصبع الفلسفة ذاتها، بالمقابل الشك بجب ان يتناول شمع العسل المثل الذى أعطاه بنفسه لانه هو نفسه يقول انا افكر إذن انا موجود حتى لو خدعني آلله فهذا لا يتعارض مع كوني موجودا، هذا هو اول يقين عند ديكارت فوجوده يدل على وجود الله لكن العكس هو الصحيح و ليس كما يقرر و يقول ديكارت ، فاليقين يقول وجود الله يدل على وجود ديكارت و الشك اذا كانت له فائدة و هذا غير اكيد بعد فيجب ان يتجه الى قضايا العلم ذاتها الى الرياصيات ، اكثر علوم الانسان يقينية او كما يقول عنها كانط حظ الجنس البشرى ، و الى العلوم الطبيعة، و هذا الشك الذي استعمله ديكارت جره الى الاختزال و الى الابتذال ، فشمع العسل ببن يدبه و أمام عينيه تبخر فجأة فتركه ديكارت و عاد الى الفكر المجرد المحض الرياضي الذى وجده وحده القادر على المعرفة الحقيقية بعيدا عن الخيال و الحس، هذا هو اليقبن عند ديكارت و هو يقين مجتزا و مختزل فلا يبقي من الوجود الا رموزا رياضية او قوانين طبيعية صارمة ، هذه هي الحقيقة و هذا هو البقبن الذى ببحث عنه ديكارت و هذه الحقيقة او هذا اليقبن ليس اكثر من احتمال جائز من احتمالات كثيرة جائرة، و قد تصدق و قد تكذب و قد لا تكذب و لا تصدق .. 09/09/21
@suhaib143
@suhaib143 2 года назад
المعضلة التي دخل فيها ديكارت هي عدم اعتباره الحس (كالابصار والسمع وغيره) مصدراً من مصادر العلم اليقيني اعتباره العقل هو الأداة الوحيدة للوصول إلى العلم اليقيني هو الخطأ أما عند الغزالي والاشاعرة مثلاً فهي العقل والحس والخبر اليقيني وهذا أوجه
@سجىالفناطسة
@سجىالفناطسة 9 месяцев назад
مش ناوي ترد يا سيد صهيب نعنع ما بتعمل غير اللي بحلالك بسيطة
@abdullahassiry8315
@abdullahassiry8315 5 лет назад
الراجل ده بيخبط كتير
@TalalKlaus04
@TalalKlaus04 4 года назад
Saudian Hawk Abdullah كيف
Далее
Тарковский - гений
00:48
Просмотров 742 тыс.
Тарковский - гений
00:48
Просмотров 742 тыс.